نظم عشرات الصحفيين والمصوريين، الجمعة 4 إبريل، وقفة احتجاجية، أمام مقر نقابتهم، للتعبير عن رفضهم لعمليات الاستهداف الممنهج التي يتعرضون لها أثناء تأدية عملهم خلال تغطية الاشتباكات. رفع المحتجون، صوراً لشهداء الصحافة، وفي مقدمتهم آخر شهيدة لصاحبة الجلالة، ميادة أشرف، والتي تم استهدافها خلال اشتباكات بين أعضاء جماعة الإخوان المسلمين (الإرهابية)، وقوات الأمن بمنطقة عين شمس، الجمعة الماضية 28 مارس. وقام عدد من أعضاء "لجنة الحسيني أبوضيف" للدفاع عن مهنة الصحافة، وزملاء الشهيدة الصحفية ميادة أشرف، برسم الجرافيتي الخاص بها على جدران نقابة الصحفيين بجوار الجرافيتي الخاص بشهيد أحداث الاتحادية الحسيني أبوضيف. يذكر أن، سكرتير عام نقابة الصحفيين كارم محمود ، طلب من أعضاء'' لجنة الحسيني" وصحفيو الدستور برسم جرافيتي ميادة بحجم صغير، موضحاً أن ميادة ليست نقابية، لذلك يتم رسمها بصورة صغيرة، وهو ما قوبل بالرفض، وتم رسم صورتها بحجم كبير بجوار صور زملائها الشهداء الحسيني أبو ضيف وتامر عبدالرؤوف وأحمد محمود. وردد الصحفيون والمصورون، عدد من الهتافات، منها: "يسقط يسقط أي نقيب، يانقيب الصحفيين دم الصحفي في رقبة مين، القصاص القصاص قتلوا الصحفي بالرصاص"، كما حملوا لافتات بصور الصحفيين، مكتوب عليها "أوقفوا قتل الصحفيين ". نظم عشرات الصحفيين والمصوريين، الجمعة 4 إبريل، وقفة احتجاجية، أمام مقر نقابتهم، للتعبير عن رفضهم لعمليات الاستهداف الممنهج التي يتعرضون لها أثناء تأدية عملهم خلال تغطية الاشتباكات. رفع المحتجون، صوراً لشهداء الصحافة، وفي مقدمتهم آخر شهيدة لصاحبة الجلالة، ميادة أشرف، والتي تم استهدافها خلال اشتباكات بين أعضاء جماعة الإخوان المسلمين (الإرهابية)، وقوات الأمن بمنطقة عين شمس، الجمعة الماضية 28 مارس. وقام عدد من أعضاء "لجنة الحسيني أبوضيف" للدفاع عن مهنة الصحافة، وزملاء الشهيدة الصحفية ميادة أشرف، برسم الجرافيتي الخاص بها على جدران نقابة الصحفيين بجوار الجرافيتي الخاص بشهيد أحداث الاتحادية الحسيني أبوضيف. يذكر أن، سكرتير عام نقابة الصحفيين كارم محمود ، طلب من أعضاء'' لجنة الحسيني" وصحفيو الدستور برسم جرافيتي ميادة بحجم صغير، موضحاً أن ميادة ليست نقابية، لذلك يتم رسمها بصورة صغيرة، وهو ما قوبل بالرفض، وتم رسم صورتها بحجم كبير بجوار صور زملائها الشهداء الحسيني أبو ضيف وتامر عبدالرؤوف وأحمد محمود. وردد الصحفيون والمصورون، عدد من الهتافات، منها: "يسقط يسقط أي نقيب، يانقيب الصحفيين دم الصحفي في رقبة مين، القصاص القصاص قتلوا الصحفي بالرصاص"، كما حملوا لافتات بصور الصحفيين، مكتوب عليها "أوقفوا قتل الصحفيين ".