أكد رئيس حزب النور د. يونس مخيون، أن حزبه يتعرض لحملة شرسة منظمة من التشويه والأكاذيب المغرضة لمشاركته في لجنة الخمسين لصياغة دستور مصر القادم والتزامه بخارطة الطريقة للمستقبل وتفاعله مع كل القوى السياسية على الساحة للانطلاق بمصر إلى آفاق الغد المشرق. ونفى في مقابلة مع قناة "ام بى سى مصر" عبر برنامج "يحدث في مصر " للإعلامي شريف عامر وجود أية أزمة مع نادر بكار بسبب تهنئته للمصريين بالعام الجديد واصفا هذه الأخبار بأنها مغرضة ولا أساس لها من الصحة و من وحى الخيال. وأشار إلى التزامه بالتواصل مع كل القوى السياسية للتوصل إلى نظام انتخابي مناسب للجميع رغم أننا نفضل إجراء الانتخابات البرلمانية أولا التزاما بخارطة الطريق داعيا الجميع إلى عدم تعليق الآمال على شخص بعينه وأن يكون معيار اختيار المرشحين لعضوية البرلمان الجديد تقوم على أساس البرامج والرؤى وليس على أساس العصبيات أو القبليات مع ضرورة قطع الطريق على نفوذ وسيطرة المال وسطوة رجال الأعمال. وأوضح أن الحزب لا يسعى إلى أية مواجهة مع جماعة الإخوان التي تستبيح لنفسها استخدام أساليب لا ترقى إلى مستوى التعاملات المتحضرة ك السب والقذف ومحاصرة البيوت ونشر الأكاذيب المضللة و الاتهام بالعمالة و الخيانة مؤكدا أنها لا تسير إلا بأوامر ولا تعمل بشكل منفرد من تلقاء نفسها وأضاف أن الحزب يسير بخطى ثابتة وله تواجد في جميع أنحاء مصر منذ قرابة 40 عاما وأدل على ذلك حصوله على 9 ملايين صوت في الانتخابات البرلمانية السابقة. وكشف النقاب عن إلغاء المادة .219 من دستور عام 2013 بعد توافر بديل للمضمون و المعنى وهى المادة التي أصر على رفضها جماعة الإخوان في دستور عام 2012 أصبحوا يتباكون عليها ويتهمون حزب النور بإضاعة مواد الشريعة والهوية. أكد رئيس حزب النور د. يونس مخيون، أن حزبه يتعرض لحملة شرسة منظمة من التشويه والأكاذيب المغرضة لمشاركته في لجنة الخمسين لصياغة دستور مصر القادم والتزامه بخارطة الطريقة للمستقبل وتفاعله مع كل القوى السياسية على الساحة للانطلاق بمصر إلى آفاق الغد المشرق. ونفى في مقابلة مع قناة "ام بى سى مصر" عبر برنامج "يحدث في مصر " للإعلامي شريف عامر وجود أية أزمة مع نادر بكار بسبب تهنئته للمصريين بالعام الجديد واصفا هذه الأخبار بأنها مغرضة ولا أساس لها من الصحة و من وحى الخيال. وأشار إلى التزامه بالتواصل مع كل القوى السياسية للتوصل إلى نظام انتخابي مناسب للجميع رغم أننا نفضل إجراء الانتخابات البرلمانية أولا التزاما بخارطة الطريق داعيا الجميع إلى عدم تعليق الآمال على شخص بعينه وأن يكون معيار اختيار المرشحين لعضوية البرلمان الجديد تقوم على أساس البرامج والرؤى وليس على أساس العصبيات أو القبليات مع ضرورة قطع الطريق على نفوذ وسيطرة المال وسطوة رجال الأعمال. وأوضح أن الحزب لا يسعى إلى أية مواجهة مع جماعة الإخوان التي تستبيح لنفسها استخدام أساليب لا ترقى إلى مستوى التعاملات المتحضرة ك السب والقذف ومحاصرة البيوت ونشر الأكاذيب المضللة و الاتهام بالعمالة و الخيانة مؤكدا أنها لا تسير إلا بأوامر ولا تعمل بشكل منفرد من تلقاء نفسها وأضاف أن الحزب يسير بخطى ثابتة وله تواجد في جميع أنحاء مصر منذ قرابة 40 عاما وأدل على ذلك حصوله على 9 ملايين صوت في الانتخابات البرلمانية السابقة. وكشف النقاب عن إلغاء المادة .219 من دستور عام 2013 بعد توافر بديل للمضمون و المعنى وهى المادة التي أصر على رفضها جماعة الإخوان في دستور عام 2012 أصبحوا يتباكون عليها ويتهمون حزب النور بإضاعة مواد الشريعة والهوية.