نفت الحركة المصرية من أجل التغيير " كفاية "تفاوض أحد من أعضائها مع جماعة الإخوان المسلمين كما وصفتها بالمتطرفة. وأكدت الحركة في بيانها أنها اتجهت إلي حل التنظيم الإرهابي الخاص بتلك الجماعة وقررت أن تحصل علي استقلاها الوطني واستقلال القرار السياسي للإدارة المصرية رفضا للتبعية التي تنال من كرامة وطننا. وأشارت كفاية بأن الشعب هو من دفع ثمن رحيل نظام مبارك ونظام المرشد. كما طالبت الحركة في بيانها بتحقيق الاستقلال الوطني الكامل واستقلال الإرادة والقرار السياسي المصري و حل جماعة الإخوان وتنظيمهم الخاص .