24 ساعة فقط ذهب فيها أحمد خيرى نجم الإسماعيلى ل4 أندية. فى البداية كان نجم الدراويش مستقرا فى التفاوض مع الأهلى، وأنه البديل الشرعى لعدم تجديد العقد مع ناديه لخلافات مادية. فجأة فى منصف النهار تحول اللاعب إلى أهلى طرابلس، وأكدت الأنباء أنه عرض مغر وجاد وأن هناك مهلة للإسماعيلى قبل الرحيل رسميا. وكانت المفاجأة الثالثة وهى أن الزمالك استطاع أن يخطف اللاعب من الأهلى وتحويل دفته بصورة سريعة وأن اللاعب اقتنع بالزمالك. أما المكان الرابع فهو بقاؤه بالإسماعيلى وأن جولة المفاوضات اقتربت من النجاح، وحتى الآن اللاعب مازال حائرا إعلاميا كما هو حائر على المستوى الشخصى، برغم أن كل التقارير تؤكد توقيعه للأهلى.