اتحاد الكرة يشيد بتعاون رجال الأمن السعودى فى استاد الجوهرة بمدينة جدة

اشاد اتحاد كرة القدم برئاسة المهندس هانى ابوريده، بتعاون برجال الأمن فى المملكة السعودية الشقيقة بصفة عامة والمتواجدين فى استاد الجوهرة بمدينة الملك عبد الله الرياضية بمدينة جدة بصفة خاصة ، بعد تقديم رجال الامن كل التسهيلات والتعاون والمساندة ، لابناء الجالية المصرية لحضورهم المباريات ، ومساندتهم المنتخب الاوليمبى فى مباراتيه التى لعبها امام نظيرة السعودى وانتهت بفوز المنتخب الاوليمبى 3/2 فى اللقاء الاول ، والتعادل 1/1 فى اللقاء الثانى .
اخترنالك
نشرة السادسة: «صلاح» الأفضل في القرن ال21.. مباراة المصري ومونانا.. الزمالك يدعو لجمعية عمومية
52 دقيقة تتوج «صلاح» أفضل لاعب في ذهاب ربع نهائي دوري الأبطال
ممدوح عباس: «مجلس جديد للزمالك وقضية فساد تهز الوسط الرياضي»
قناة فضائية تعلن بثها مباريات كأس العالم مجانًا.. «الأهرام سبورت» تنشر ترددها
ويعتبر معسكر المنتخب الاوليمبى فى جدة هو الاول منذ تم تشكيل الجهاز الفنى بقيادة الكابتن شوقى غريب، والذى يضم علاء عبد العزيز مدير الفريق ومعتمد جمال مدربا عاما، ومحمد شوقي و ووائل رياض مدربين مساعدين، وأسامة عبد الكريم مدربا لحراس المرمى.والدكتور كمال عبد الواحد مخطط احمال وتأهيل والدكتور محمد صلاح عاشورللعلاج طبيعى والدكتور أيمن زين طبيب وعيد سليمان للمهمات.
وكان اتحاد شباب المصريين فى الخارج قد نظم حضور مجموعة من الشباب والمصريين والعائلات المقيمين فى مدينة جدة لحضور مباريات وتدريبات المنتخب الاوليمبى فى استاد الجوهرة الرائع ، ولقيت الجماهير المصرية كل ترحاب وتعاون من جانب رجال الامن السعودى الذى مباريات المنتخب الاوليمبى امام نظيرة السعودى وقاموا بتقديم التسهيلات والتعاون بشكل غير مسبوق لتوفير كل سبل الراحة والامان لافراد الجالية المصرية .
وحظى رجل الأمن السعودى عمرسراج ، الذى شارك فى تأمين المباريات مع زملائه ، على تقدير وشكر افراد الجالية المصرية وكذلك بعثة المنتخب الاوليمبى برئاسة محمد أبوالوفا عضو مجلس ادارة اتحاد الكرة الذى اكد على سعادتة بهذة الروح الرائعة من جانب رجال الامن السعودى .
وفى نفس الوقت حرصت البعثة وافراد ا لمنتخب الاوليمبى على التقاط الصور التذكارية مع رجل الامن عمر سراج ، وزملائه امتنانا بدورهم المهم فى خروج المباريات بشكل حضارى يعبر عن الصداقة والاخوة المتينة بين مصر والسعودية قيادة وشعبا.
.
.
.
.