في إطار تفعيل دور الشرطة في خدمة الشعب.. بدأت وزارة الداخلية تطمئن المواطنين علي أمنهم وحمايتهم تحت مظلة القانون حيث تلقت الأجهزة المحمولة العديد من الرسائل تنص علي ذلك في جمل مختلفة. حيث تقول إحدي الرسائل أنه لن يكون التعامل إلا بالصدق والأمانة وسيادة القانون. بينما تنص رسالة أخري علي أن الشرطة لن تكون إلا في خدمة الشعب وحمايته. وتطمئن رسالة أخري المواطنين علي عودة رجال الأمن للشارع وتنص علي أن رجال الشرطة عادوا للشوارع لأمن المواطن ويرجي التعاون معهم ويؤكد المواطن أن هذه الرسائل تبث الأمن والطمأنينة في نفوسهم كما أنها كان لها أكبر الأثر في عودة الثقة في التواصل بين المواطنين وجهاز الشرطة في الإبلاغ عن الهاربين من السجون واللصوص الذين استغلوا حالة الفراغ الأمني واقتحموا المحال التجارية واستولوا علي ما بها من بضائع.