صدق المشير حسين طنطاوي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي علي قبول دفعة جديدة من خريجي الجامعات بالكلية الحربية دفعة مايو2011 م وذلك اعتبارا من غد السبت. وتشمل هذه الدفعات خريجي الطب والهندسة والكليات الأخري المختلطة مثل كليات العلوم( كيمياء خاصة ومزدوجة وميكروسيولوجي حيوية جولوجيا فيزياء وعلوم الحاسب وعلوم الفلك بالإضافة إلي خريجي العلاج الطبيعي والآداب أقسام علم نفس واعلام وصحافة وتربية موسيقية, واللغات أقسام عبري صيني ألماني روسي). وتشمل الدفعة99 أطباء تخصصات الطب البشري والاسنان والبيطري والصيادلة من الحاصلين علي درجة البكالوريوس, وتشمل تخصصات البشري وطب الطواريء والاسعافات الأولية والبيطري والصيادلة الحاصلين علي الماجستير والدكتوراه, ويشترط لدفعة الأطباء أن يكون المتقدم حاصلا علي المؤهل عام2010 م والسنوات السابقة لها وأن يكون قد أمضي فترة الامتياز وأن يكون حاصلا علي تقدير جيد فأعلي بالنسبة لأطباء بشري ذكور وأسنان ذكور ومقبول فأعلي لباقي التخصصات البيطري والصيادلة ذكور, ويمكن للطلبة الذين سينهون فترة الامتياز خلال فبراير2011 م التقدم لهذه الدفعة علي ألا يزيد سن التقدم في أول مايو2011 م بالنسبة للأطباء البشريين والأسنان الحاصلين علي درجة البكالوريوس عن30 سنة والبيطري للأطباء البشريين والاسنان الحاصلين علي درجة البكالوريوس عن30 سنة والبيطري والصيادلة عن28 سنة. وأكد مدير مكتب التنسيق بالكليات العسكرية أنه بالنسبة للدفعة69 مهندسين فتضم التخصصات المطلوبة كهرباء قوي وهندسة حواسب واتصالات الكترونية وميكانيكا قوي وميكانيكا انتاج وهندسة نسيج وهندسة بحرية بناء سفن وهندسة سيارات وهندسة طيران مدني وعمارة وهندسة نووية, ويشترط ان يكون المتقدم حاصلا علي المؤهل عام2010 م وما قبلها بتقدير مقبول فأعلي, ويشترط في الدفعة57 مختلط أن يكون التقدم حاصلا علي المؤهل عن عام2009 م وعام2010 م فقط بتقدير جيد فأعلي لجميع التخصصات المطلوبة علي ألا يزيد السن في أول مايو2011 م علي26 سنة وتسمح لتخصص علوم الفلك والعلاج الطبيعي الحاصلين علي المؤهل من عام2007 م وحتي2010 م المتقدم لهذه الدفعة. وتشمل مدة الدراسة لهذه الدفعة7 شهور بالكلية الحربية لجميع التخصصات ويمنح الخريج بعدها شهادة إتمام الدراسة العسكرية. وسيتم فتح باب سحب ملفات القبول وتقديمها إلي مكتب التنسيق الرئيسي بالكلية الحربية اعتبارا من غد السبت وحتي الثالث من شهر مارس المقبل.