يقول المثل: «أسمع كلامك يعجبني، أشوف أمورك أستعجب وهو ما ينطبق على الإعلان العجيب الخاص بتعيين 65 الف معلم بعقد مؤقت لعدة أشهر براتب ألف جنيه، والذى تقدم له 465 ألفا، ولحين فرز تلك الطلبات والاختبارات ستكون فترة الدراسة الثانية قد قاربت على الانتهاء، فما الفائدة من تلك التعيينات؟، وهل ظهر هذا العجز فجأة، وكان الأجدر أن يتم ذلك قبل بداية العام حتى يمكن الاستفادة بجهود من يتم تعيينهم ولا تذهب سدى. فايز فاخورى وكيل أول جهاز المحاسبات سابقا