أدانت مصر أمس أكبر حادث إطلاق نار جماعى على كنيسة بولاية تكساس الأمريكية، حيث فتح مجند سابق مطرود من القوات الجوية النار على المصلين أمس الأول، دون معرفة الدوافع، مما أسفر عن سقوط 27 قتيلا و20 جريحا. وأكدت الخارجية المصرية فى بيان لها تضامن حكومة وشعب مصر مع الشعب الأمريكى فى هذا الظرف العصيب. كما أدان الأزهر الشريف الهجوم، قائلا إن «تلك الهجمات الإجرامية البغيضة التى تنتهك حرمات بيوت العبادة وتسفك أرواح الأبرياء الآمنين تهدد أمن واستقرار الشعوب». ومن جانبه، وصف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب حادث إطلاق النار «بأنها مشكلة صحة عقلية فى أعلى مستوياتها، وليست مشكلة تتعلق بانتشار الأسلحة»