توصلت دراسة أجرتها كلية طب جامعة نيويورك إلى أن المجلات التي تنشر مقالات بشأن أمهات أنجبن أطفالا في سن متأخرة دون الإشارة إلى خضوعهن لعلاجات الخصوبة قد يسهم في ترسيخ مفاهيم «مدمرة للغاية»، وخلصت النتائج إلى أن اثنتين من 240 شخصية شهيرة ذكرن خضوعهن لعلاجات الخصوبة كن فى سن متأخرة للإنجاب، 35 عاما فأكثر، مما تسبب فى تضليل النساء بشأن فرص الإنجاب المتأخر. ومن بين النجوم اللاتى كشفن معاناتهن مع الإنجاب نيكول كيدمان التي تبنت طفلين مع زوجها السابق توم كروز، وطفلين صغيرين مع زوجها الحالي كيث أوربان، أصغرهما طفلة مولودة من أم بديلة، وقالت سيلين ديون إنها أنجبت أطفالها الثلاثة من خلال عملية تخصيب صناعي، وإنها أنجبت توأما وهي في سن 42، بينما أنجبت سارا جيسيكا باركر وماتيو بروديريك ابنتيهما التوأم من خلال أم بديلة.