بالغناء والشعر والسياسة.. تحدثنا عنه.. فى الماضى.. وبالكلمة الصحفية.. سنتحدث عنه.. بعد أسطر.. للمستقبل. السد.. «العالى». بالغناء .. «قلنا حنبنى وآدى احنا بنينا السد العالى».. شدا العندليب حليم. بالشعر .. «السد يا فاطنة.. فتح عينى ع الدنيا زى ماكون.. طلعنى للنور من بير.. علمنى كتير.. ويوماتى بيعلمنى كتير».. وفق ما نقله الخال الأبنودى.. من «جوابات الأسطى حراجى القط العامل فى السد العالى.. إلى زوجته فاطنة أحمد عبد الغفار.. فى جبلاية الفار». وبالسياسة .. «إن سنوات طويلة من العمل المشترك قد أقامت صرحا للصداقة العربية السوفيتية لا يقل عن صرح السد العالى قيمة ولا رمزا».. كما قال الزعيم ناصر .................... وأخيرا .. وبالكلمة الصحفية .. للمستقبل..... السد العالى.. هو رمز استقلال ارادة وطن .. لذا فنحن اليوم .. نريد ألف سد وسد..