على خطى جيرانها، السنغال تشهر الكارت الأحمر في وجه الجيش الفرنسي    جيش الاحتلال: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان وانفجار أخرى في الجليل الغربي    برشلونة يحسم موقفه من رحيل أراوخو إلى بايرن ميونخ    طقس اليوم: موجة حارة.. وعظمى القاهرة 35 درجة    انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني لطلاب الشهادة الإعدادية بالجيزة.. غدا    الاغتسال والتطيب الأبرز.. ما هي سنن يوم «الجمعة»؟    الدولار يواصل السقوط ويتجه لتسجيل انخفاض أسبوعي وسط مؤشرات على تباطؤ في أمريكا    ارتفاع سعر الذهب اليوم في الأسواق    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الجمعة 17 مايو 2024    شقيق ضحية عصام صاصا:"عايز حق أخويا"    حدث ليلا.. أمريكا تتخلى عن إسرائيل وتل أبيب في رعب بسبب مصر وولايات أمريكية مٌعرضة للغرق.. عاجل    «الأرصاد» تكشف طقس الأيام المقبلة.. موجة حارة وارتفاع درجات الحرارة    الإثنين.. المركز القومي للسينما يقيم فعاليات نادي سينما المرأة    باسم سمرة يروج لفيلمه الجديد «اللعب مع العيال»: «انتظروني في عيد الاضحى»    استئناف الرحلات والأنشطة البحرية والغطس في الغردقة بعد تحسن الأحوال الجوية    دعاء تسهيل الامتحان.. «اللهم أجعل الصعب سهلا وافتح علينا فتوح العارفين»    موعد مباراة ضمك والفيحاء في الدوري السعودي    يوسف زيدان: «تكوين» امتداد لمسيرة الطهطاوي ومحفوظ في مواجهة «حراس التناحة»    «قضايا اغتصاب واعتداء».. بسمة وهبة تفضح «أوبر» بالصوت والصورة (فيديو)    بسبب زيادة حوادث الطرق.. الأبرياء يدفعون ثمن جرائم جنون السرعة    بسبب عدم انتظام الدوري| «خناقة» الأندية المصرية على البطولات الإفريقية !    كندا تفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين بسبب انتهاكات    وزير الدفاع الأمريكي يؤكد ضرورة حماية المدنيين قبل أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية    النمسا تتوعد بمكافحة الفساد ومنع إساءة استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي    سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن والبيض في الشرقية الجمعة 17 مايو 2024    شريف الشوباشي: أرفض الدولة الدينية والخلافة الإسلامية    لبلبة: عادل إمام أحلى إنسان في حياتي (فيديو)    وقوع زلازل عنيفة بدءا من اليوم: تستمر حتى 23 مايو    بركات: الأهلي أفضل فنيا من الترجي.. والخطيب أسطورة    أضرار السكريات،على الأطفال    شبانة يهاجم اتحاد الكرة: «بيستغفلنا وعايز يدي الدوري ل بيراميدز»    الذكاء الاصطناعى.. ثورة تكنولوجية في أيدى المجرمين الجدد    مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 17 مايو 2024    ملف يلا كورة.. موقف شيكابالا من النهائي.. رسائل الأهلي.. وشكاوى ضد الحكام    يوسف زيدان يهاجم داعية يروج لزواج القاصرات باسم الدين: «عايزنها ظلمة»    تحرك جديد.. سعر الحديد والأسمنت اليوم الجمعة 17 مايو 2024 بالمصانع والأسواق    برج الجدى.. حظك اليوم الجمعة 17 مايو: "جوائز بانتظارك"    أحمد السقا يكشف عن مفاجأة لأول مرة: "عندي أخت بالتبني اسمها ندى"    سيد عبد الحفيظ ل أحمد سليمان: عايزين زيزو وفتوح في الأهلي (فيديو)    بعد اختفائه 12 يومًا.. العثور على جثة الطفل أدهم في بالوعة صرف بالإسكندرية    " بكري ": كل ما يتردد حول إبراهيم العرجاني شائعات ليس لها أساس من الصحة    «واجبنا تجاه المنافع المشتركة والأماكن والمرافق العامة» .. موضوع خطبة اليوم الجمعة    محافظ الغربية: تقديم الخدمات الطبية اللائقة للمرضى في مستشفيات المحافظة    تركيب المستوى الأول من وعاء الاحتواء الداخلي بمفاعل محطة الضبعة النووية    الدراسة بجامعة القاهرة والشهادة من هامبورج.. تفاصيل ماجستير القانون والاقتصاد بالمنطقة العربية    براتب 1140 يورو.. رابط وخطوات التقديم على وظائف اليونان لراغبي العمل بالخارج    كارثة تهدد السودان بسبب سد النهضة.. تفاصيل    شروط الحصول على المعاش المبكر للمتقاعدين 2024    المظهر العصري والأناقة.. هل جرَّبت سيارة hyundai elantra 2024 1.6L Smart Plus؟    ترقب المسلمين لإجازة عيد الأضحى وموسم الحج لعام 2024    عاجل - واشنطن: مقترح القمة العربية قد يضر بجهود هزيمة حماس    لا عملتها ولا بحبها.. يوسف زيدان يعلق على "مناظرة بحيري ورشدي"    كلمت طليقى من وراء زوجي.. هل علي ذنب؟ أمين الفتوى يجيب    طارق مصطفى: استغللنا المساحات للاستفادة من غيابات المصري في الدفاع    براميل متفجرة.. صحفية فلسطينية تكشف جرائم إسرائيل في غزة    طريقة عمل بيكاتا بالشامبينيون: وصفة شهية لوجبة لذيذة    للحفاظ على مينا الأسنان.. تجنب تناول هذه الفواكه والعصائر    تنظم مستويات السكر وتدعم صحة العظام.. أبرز فوائد بذور البطيخ وطريقة تحميصها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 12/4/2009

نقرأ فى عرض الصحافة العالمية، سلسلة الاعتقالات تعمق أزمة أعضاء مجلس الصحوة السنى فى العراق. المسيحيون يحتفلون بعيد الفصح فى القدس. فشل المفاوضات الأمريكية مع القراصنة الصوماليين. هل اندثرت المسيحية فى الولايات المتحدة الأمريكية؟ أوباما: أكثر المشكلات تعقيداً لن تحل إلا عن طريق التعاون الدولى. صديق خان: السياسة الخارجية الأمريكية فى باكستان تدمر بريطانيا. الأجواء تصفو بين عمرو زكى ومدير ويجان الفنى. بعد ربع قرن من القمع والمعاملة الوحشية، موجابى مازال مسيطراً على زيمبابوى. هل ستشهد بريطانيا هجوماً إرهابياً جديداً؟ مقارنة بين تونى بلير وجوردون براون. "الملاك الأعمى" تواصل العلاج فى لندن. تفاصيل تحرير الرهائن الفرنسيين. مدونان ينشران تفاصيل تحقيق الشرطة معهما. تغريم عمرو زكى. رسالة عربية إلى أوباما.
نيويورك تايمز
سلسة الاعتقالات تعمق أزمة أعضاء مجلس الصحوة السنى فى العراق
◄ واصلت الصحيفة متابعتها للأوضاع المضطربة مؤخراً فى العراق، وقالت إن أعضاء مجلس الصحوة السنيين، وهم المتمردون السابقون الذين ساعدوا فى قلب الأوضاع وإحلال الهدوء والأمان على أرض العراق، قد تمت محاصرتهم من جميع الجهات.
وتشير الصحفية إلى أن أعضاء المجلس كانوا قد تعرضوا فى الآونة الأخيرة إلى عدد من الهجمات العنيفة، آخرها كان أمس السبت، حيث قتل 13 عضواً فى عملية انتحارية، عندما اجتمعوا جنوب بغداد للحصول على أجورهم.
وتضيف الصحيفة أن السنة قلقون من أن الحكومة العراقية، والتى تهيمن عليها الأغلبية الشيعية، قد استهدفت زعماء المجلس وألقت القبض عليهم فى سلسلة من الاعتقالات المتتالية، فى الوقت الذى تخلى فيه عنهم الجيش الأمريكى، أكبر حليف لهم.
المسيحيون يحتفلون بعيد الفصح فى القدس
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على احتفال المسيحيين بعيد الفصح فى القدس، وقالت إن الكاثوليكيين ذهبوا صباح اليوم الأحد إلى الكنيسة، للاحتفال بقيامة المسيح والتى ورد ذكرها فى الكتاب المقدس، ويعتقد أن الكنيسة القديمة فى مدينة القدس القديمة هى مكان صلب وقيامة المسيح. وتشير الصحيفة إلى أن المسيحيين الأرثوذكس يحتفلون اليوم بأحد الشعانين، أو أحد السعف، وهو اليوم الذى دخل فيه المسيح القدس، وحياه أهلها برفع أعواد النخيل.
فشل المفاوضات الأمريكية مع القراصنة الصوماليين
◄ استأنفت الصحيفة متابعتها للأوضاع المتفاقمة جراء اختطاف مدمرة أمريكية بواسطة القراصنة الصوماليين، وتقول الصحيفة إن المفاوضات بين المسئولين الأمريكيين والصوماليين فشلت أمس السبت، عندما أصر المسئولون الأمريكيون على أن يتم القبض على القراصنة، ولكن مجموعة من الشيوخ الذين يمثلون القراصنة رفضوا تسليمهم.
واشنطن بوست
هل اندثرت المسيحية فى الولايات المتحدة الأمريكية؟
◄ علقت الصحيفة على موسم الأعياد الدينية بالنسبة للمسيحيين حول العالم، ولكنها أخصت بالذكر مسيحيى الولايات المتحدة، وقالت من خلال مقال كتبه إيه.ج. ديون، إن المسيحية تشهد اندثاراً كبيراً فى الولايات المتحدة. ويتساءل الكاتب عما إذا كانت البلاد بصدد الدخول فى مرحلة إصلاح وتجديد، أم أنها تشهد "موت وقيامة" الدين المسيحى. ويشير الكاتب إلى أن عدداً من المجلات الأمريكية، ومنها "التايم" و"نيوزويك" قد ألقت الضوء على اندثار الدين المسيحى فى قلوب الأمريكيين.
ويضيف الكاتب أن عدد "العلمانيين" فى الولايات المتحدة الأمريكية، فى ازدياد ثابت وملحوظ، ويرجع جزئياً سبب هذه الزيادة إلى اختلاف الأصول والأعراق والأديان فى الولايات المتحدة، خاصة وأنها تستضيف مزيجاً من الجنسيات والأديان.
الفصح، والاستجابة لفظائع العالم
◄ خصصت الصحيفة افتتاحيتها اليوم الأحد، للاحتفاء بعيد الفصح وموسم الأعياد فى الولايات المتحدة الأمريكية، واهتمت بتسليط الضوء على زلزال إيطاليا المدمر، والذى وقع فى مطلع هذا الشهر، وتقول الصحيفة إنه على الرغم من انتهاء قصة الفصح بالنجاح، إلا أنها لم تخلُ من العنف والقهر والوحشية التى اشتهر بها العالم القديم فى روما والقدس. ويشير الكاتب إلى أن الأمريكيين يحتفلون بالعيد بطرق مختلفة تظهر ولاءهم الدينى.
أوباما: أكثر المشكلات تعقيداً لن تحل إلا عن طريق التعاون الدولى
◄ أوردت الصحيفة أن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، تحدث بعد مرور بضعة أيام على زيارته الدولية الأولى كرئيس للولايات المتحدة، وقال إن أكثر المشكلات تعقيداً وخطورة والتى تواجه الولايات المتحدة والعالم لن تحل إلا عن طريق التعاون الدولى.
وتشير الصحيفة إلى أن أوباما قال أمس السبت فى حديثه الأسبوعى على إذاعة الراديو وشبكة الإنترنت، إن "هناك تحديات لا تستطيع أى دولة، مهما بلغت قوتها، مواجهتها وحدها. ويتعين على الولايات المتحدة قيادة الطريق، ولكن أفضل الفرص لحل مثل هذه المشكلات تكمن فى التنسيق والعمل مع الدول الأخرى". وأضاف أوباما أن هذه العراقيل متمثلة فى قضية تغير المناخ، والأزمة المالية العالمية، والإرهاب، وحظر انتشار الأسلحة النووية.
الأبزرفور
صديق خان: السياسة الخارجية الأمريكية فى باكستان تدمر بريطانيا
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على تأثير السياسة الأمريكية الخارجية المتعلقة بباكستان على المشهد الداخلى فى بريطانيا، وتقول الصحيفة، نقلاً عن وزير التماسك الاجتماعى فى بريطانيا، صديق خان، إن بريطانيا يجب أن تنأى بنفسها بعيداً عن سياسة الولايات المتحدة، فى حال أرادت أن تمنع الشباب الباكستانى من كراهية بريطانيا.
وتضيف الصحيفة أن تعليقات الوزير، والذى عاد مؤخراً من رحلة للكشف عن الحقائق فى باكستان، جاءت مباشرة بعد إلقاء القبض على 12 شخصاً، بينهم 10 باكستانيين فى شمال غرب إنجلترا الأسبوع الماضى، للاشتباه فى تخطيطهم لهجوم إرهابى. وتضيف الصحيفة أنه على الرغم من اتفاق بريطانيا والولايات المتحدة على محاربة الإرهاب فى باكستان والتصدى له معاً، إلا أن بريطانيا يجب أن تفصل فى هذه الحالة بين الإرهاب وسياسة الولايات المتحدة الخارجية.
وعدنا دول أوروبا الشرقية بالحرية، ولا يجب التنصل من ذلك الوعد الآن
◄ نشرت الصحيفة مقالاً كتبه رافييل بيهر، يتحدث عما قدمه الاتحاد الأوروبى وما قدمه حلف الناتو لدول أوروبا الشرقية بعد انهيار الاتحاد السوفيتى السابق.
يرى الكاتب أن توسعة الاتحاد الأوروبى ليست لمجرد الحصول على عمالة رخيصة، بل هى رغبة غير أنانية لإخراج الملايين من دائرة الفقر. ويقول الكاتب إنه عندما سقط جدار برلين بين ألمانيا الغربية والشرقية، كانت الدول الشيوعية السابقة ترغب فى شيئين، الأمن والرفاهية.
ويشرح الكاتب هذين المطلبين بأنهما الحماية من موسكو والتبادل التجارى مع بقية أوروبا وعضوية حلف شمال الأطلسى (الناتو) والاتحاد الأوروبى والحصول على رادع نووى.
ويشير المقال إلى أن عضوية الاتحاد الأوروبى كانت أفضل بكثير من عضوية الناتو بالنسبة لدول المنطقة، ذلك أن عضوية الناتو فرضت عليها مواجهة دبلوماسية مع موسكو وفاتورة باهظة لتطوير قدراتها الدفاعية و"لى الذراع" من قبل وزير الدفاع الأمريكى السابق دونالد رامسفيلد للمشاركة فى الحروب الأمريكية. ويضيف الكاتب أن الاتحاد الأوروبى منح أوروبا الشرقية بالمقابل مليارات اليوروهات على شكل إعانات وتدريب العاملين فى الخدمة المدنية وحرية السفر والعمل فى القارة الأوروبية ومقعداً على طاولة القوى الاقتصادية الكبرى.
الأجواء تصفو بين عمرو زكى ومديره الفنى
◄ ألقت الصحيفة الضوء على إصرار هداف نادى ويجان أتليتك، عمرو زكى أن الأجواء المتوترة بينه وبين المدير الفنى، ستيف بروس، قد انتهت بصفاء الأجواء بينهما، وأعلن اللاعب عن تطلعه للعب لنادى لاتكس مرة أخرى.
وتشير الصحيفة إلى أن بروس كان قد أعلن عن غضبه الجم إزاء زكى، الذى تخلف عن العودة فى الميعاد بعد مباراة مصر وزامبيا، ولم تكن هذه المرة الأولى التى يتخلف فيها بل كانت الرابعة، مما دفع بروس إلى وصف زكى، "بأقل اللاعبين حرفية" الذين عمل معهم.
الإندنبدنت
بعد ربع قرن من القمع والمعاملة الوحشية، موجابى مازال مسيطراً على زيمبابوى
◄ نشرت الصحيفة على صفحتها الرئيسية تقريراً، يتحدث عن طرق الرئيس الزيمبابوى، روبرت موجابى، الوحشية فى قمع أبناء الشعب، وتقول الصحيفة فى عنوانها الفرعى، إن "دونالد تريلفورد كشف النقاب عن أساليب موجابى القاتلة منذ 25 عاماً، ولكنه لم يتمكن من إقناع بريطانيا بالتدخل".
ويشير التقرير إلى الجنود فى الجيش الزيمبابوى، والذين كانوا فى مهمة "لتطهير" ماتابيليلاند من المنشقين، كانوا على قدر كبير من الوحشية لقمع الشعب وتحذيره من إيواء المنشقين. ويضيف كاتب المقال تريلفورد متعجباً، أنه منذ 25 عاماً، وجد الدليل على وحشية موجابى، الذى قد يدمر شعبه من أجل البقاء متربعاً على عرش القوة، ولكن العالم لم ينتبه إلى ذلك إلا بعد مرور ما يقرب من ربع قرن.
هل ستشهد بريطانيا هجوماً إرهابياً جديداً؟
◄ تحت عنوان "هل هذه أول إشارة على إستراتيجية جديدة للإرهاب؟" يتساءل ريتشارد واتسون عن مستقبل الحالة الأمنية فى بريطانيا، وذلك على خلفية اعتقالات تمت مؤخراً فى المملكة المتحدة واستهدفت 11 باكستانياً يشتبه فى صلتهم بمخطط إرهابى.
ويقول واتسون إنه بصرف النظر عما إذا كان هذا التحقيق الأخير قد أسفر عن نتائج أم لا، يبقى التهديد الذى تتعرض له بريطانيا قوياً، ويصنف رسمياً على أنه "حاد"، مما يعنى أن من المحتمل بدرجة كبيرة وقوع هجوم من نوع ما بالمملكة المتحدة.
ويشير الكاتب إلى أن هذا التصنيف ربما يكون مبالغاً فيه بعض الشىء، مذكراً بأن آخر هجوم ناجح تعرضت له بريطانيا وقع فى لندن فى 7 يوليو عام 2005 وأوقع 52 قتيلاً.
التايمز
مقارنة بين تونى بلير وجوردون براون
◄ تنشر الصحيفة تحقيقاً يقارن بين رئيس الوزراء البريطانى السابق تونى بلير والحالى جوردون براون تحت عنوان "براون العالمى يفشل فى رؤية الغضب داخل البلاد". ويحاول الكاتب مايكل بورتيلو وهو الوزير السابق فى حكومة المحافظين، التعرف على أسباب هذا "الفشل"
فيرى الكاتب أن براون صار زعيماً عالمياً، حيث أقام علاقات عبر العالم مع رؤساء الوزراء والرؤساء خلال قمة العشرين الأخيرة فى لندن. ويضيف الكاتب أن براون -مثل سلفه بلير- استطاع الحصول على تقدير عالمى، لكن على عكس بلير، استطاع براون تحقيق ذلك دون أن يخوض حربا.ً
ويقول بورتيلو إن القوات البريطانية فى عهد براون تنسحب بهدوء من العراق، كما أن براون استطاع كذلك استخدام مكانته على المسرح العالمى -كما فعل بلير- لتشكيل صورته كزعيم فى الداخل. ويضع الكاتب براون فى قائمة الزعماء البريطانيين الذين عرفهم العالم خلال فترة حكمهم إلى جانب بلير ومارجريت تاتشر ووينستون تشرشل، لكنه يضيف أن الانضمام إلى هذه القائمة ربما لا يكون أمراً مشجعاً، على الرغم مما تضمه من أسماء بارزة.
"الملاك الأعمى" تواصل العلاج فى لندن
◄ تواصل الصحيفة متابعتها لقصة "الملاك الأعمى"، وهى الفتاة العراقية شمس البالغة من العمر 3 سنوات، والتى أصيبت بالعمى من جراء أحد التفجيرات التى شهدها العراق. وقد قدمت هذه الفتاة إلى العاصمة البريطانية لندن للعلاج، بعد أن قامت الصحيفة بحملة لجمع تبرعات من أجلها. وتنقل التايمز عن الأطباء الذين يقومون بعلاج شمس مدى دهشتهم من بقائها على قيد الحياة، بعد أن اكتشفوا وجود ما يقرب من 80 قطعة حادة فى وجهها ورأسها.
تفاصيل تحرير الرهائن الفرنسيين
◄ تناولت الصحيفة قصة القراصنة الصوماليين وتحرير أربع من الرهائن الفرنسيين الذين كانوا يحتجزونهم ومقتل إحدى هذه الرهائن. وقالت إن عملية تحرير الرهائن التى أمر بها الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى، انتهت بشكل دموى ومأساوى بمقتل الشاب الفرنسى قائد اليخت، بعد أن قامت فرقة الكوماندو بتفجير اليخت الذى كان بحوزة القراصنة، وأطلقوا سراح زوجته وابنه البالغ من العمر 3 سنوات.
وتطرقت الصحيفة إلى تفاصيل عملية الإنقاذ التى تم الكشف عنها أمس فقط من جانب قصر الإليزيه. ومن هذه التفاصيل مشاركة ثلاث سفن حربية فرنسية وفرقة ألمانية وإسقاط عشرات من رجال الكوماندوز الفرنسية قرب الساحل الأفريقى.
بى. بى. سى
مدونان ينشران تفاصيل تحقيق الشرطة معهما
◄ ينشر الموقع تقرير عن قيام مدونين بنقل تفاصيل التحقيق معهما فى أقسام الشرطة فى مصر فى مدونتهما عبر الإنترنت. المدون الأول هو وائل عباس ومدونته الشهيرة "الوعى المصرى" وقام بنقل تفاصيل التحقيق فى شكوى "اعتداء بالضرب" قدمها هو ووالدته ضد شخصين آخرين أحدهما ضابط فى الشرطة، إلى مدونته من جهاز المحمول الذى كان يحمله.
والمدونة الثانية هى المدونة الفلسطينية المقيمة فى ولاية كارولاينا الشمالية التى تعرضت للتوقيف فى مطار القاهرة الدولى الذى وصلته من الولايات المتحدة فى طريقها إلى مسقط رأسها، قطاع غزة.
فقد قامت ليلى البالغة من العمر 31 عاما بنشر 40 مدونة مختصرة على مدى يومى 8 و9 أبريل وصفت فيها تفاصيل بدأت بمغادرتها مع طفليها للولايات المتحدة متوجهة لمطار القاهرة، مروراً بإبلاغها بعدم السماح لها بالمرور إلى غزة، وصولاً لحقيقة أنها لا تستطيع العودة لواشنطن بسبب انتهاء صلاحية تاشيرة الدخول الخاصة بها.
تغريم عمرو زكى
◄ نادى ويجان الإنجليزى يغرم لاعبه المصرى المهاجم عمرو زكى لعدم عودته إلى صفوف النادى فى الموعد المتفق عليه، كما يواجه اللاعب حالياً مستقبلاً مجهولاً مع هذا النادى.
كما اعتذر زكى أيضاً لمدربه ستيف بروس وزملائه، بعد أن اتهمه النادى بعدم المهنية وعدم احترام جمهور النادى.
سى.إن. إن
رسالة عربية إلى أوباما
◄ حمَّل عدد من وزراء الخارجية العرب العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى، رسالة خطية إلى الرئيس الأمريكى باراك أوباما، الذى من المتوقع أن يلتقيه فى وقت لاحق من الشهر الجارى فى واشنطن، تتضمن "موقفاً عربياً موحداً" بشأن "السلام" مع إسرائيل.
وأكد وزراء خارجية كل من السعودية ومصر وقطر ولبنان وفلسطين والأردن، الذين عقدوا اجتماعاً تشاورياً، بالعاصمة الأردنية عمان السبت، بمشاركة الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن "السلام الشامل" يجب أن يستند إلى "المبادرة العربية"، التى أقرتها قمة بيروت عام 2002، و"حل الدولتين".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.