نيويورك تايمز ◄تطرقت الصحيفة على صفحة الشئون الدولية إلى الأوضاع المتأزمة فى باكستان بسبب تصاعد قوة حركة طالبان، وتقول الصحيفة تحت عنوان "اتفاق وشيك بين باكستان وطالبان"، إن مسئولين فى الحكومة الباكستانية ومقاتلى طالبان على ما يبدو قد اتفقا أمس الأحد فيما بينهما حول منطقة سوات، التى تتسم بتفاقم موجات العنف فيها شمال باكستان. وتشير الصحيفة إلى أن مسلحى طالبان قد أعلنوا من جانبهم وقف إطلاق النار لمدة 10 أيام، كما أعربت الحكومة على استعدادها لقبول تطبيق القانون الإسلامى. وتضيف الصحيفة أن أى هدنة رسمية بين الطرفين ستكون تنازلاً كبيراً من جانب الحكومة، التى على الرغم من عملياتها العسكرية، والتى تضم أكثر من 12 ألف جندى باكستانى فى سوات، إلا أنها لم تستطع التغلب على قوة طالبان والتى تضم 3 آلاف مقاتل، قاموا بالسيطرة على المنطقة منذ شهور، وقتلوا ضباط الشرطة المحلية وعاقبوا سكان سوات الذين لا يلتزمون بالتعاليم الإسلامية أشد عقاب. ◄اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على قيام مجموعة من النساء المسلمات حول العالم بالمطالبة بالمساواة مع الرجال فى المجتمعات الذكورية، ولكن هذه المرة معتمدات على تعاليم الدين الإسلامى السامية فى المطالبة بحقوقهن. تقول الصحيفة إن العديد من الفتاوى التى ظهرت مؤخراً مثل تحريم ممارسة النساء لرياضة اليوجا فى ماليزيا، قد أصابت عدداً من المسلمات بالإحباط مما دفع مئات النساء من مختلف أنحاء العالم إلى عقد مؤتمر فى ماليزيا فى نهاية الأسبوع الماضى. وتضيف الصحيفة أن المؤتمر ضم مجموعة من النساء من 47 دولة مختلفة شاركن فى مشروع أطلقن عليه "مساواة"، وقمن بالدفاع عنه ضد رجال الدين فى بلادهن الذين يصرون على أن حياة المرأة يجب أن تتحكم فيها تعاليم الدين الإسلامى، ولكن من وجه نظر ذكورية. ◄تحت عنوان "جبال البورز الساحرة"، تطرق الكاتب روجر كوهين إلى أهمية هذه الجبال بالنسبة للإيرانيين، يقول الكاتب إن حلم الحرية الإيرانى لم يتحقق بعد، حيث خلقت الثورة الإسلامية الإيرانية مجتمعاً تخيم عليه ملامح الخوف، لذا وجد الإيرانيون ضالتهم على جبال البورز الشاسعة. ويضيف الكاتب أن هذه الجبال تمثل للشباب الإيرانى ملجأ مادياً بعيداً عن يأس المدينة التى ليس من اليسير العثور على وظائف فيها، وبعيداً عن شرطة الآداب التى تقعد بالمرصاد للتأكد من ارتداء النساء الزى الإسلامى المناسب. واشنطن بوست ◄تساءلت الصحيفة فى افتتاحيتها حول قدرة الرئيس الأمريكى باراك أوباما على التعامل مع "مستبدى الشرق الأوسط"، تقول الصحيفة إن الرئيس المصرى حسنى مبارك لم تطأ قدماه واشنطن منذ ما يقرب من خمس سنوات، وذلك بسبب مقاطعته للفترة الرئاسية الثانية للرئيس الأمريكى جورج بوش، حيث روج الأخير إلى التحرير السياسى فى مصر. أما الآن، ترى الصحيفة أنه مع قدوم الإدارة الأمريكيةالجديدة إلى مقاليد الحكم، تتراءى لمبارك الفرصة لتحسين العلاقات مع واشنطن التى تنعم بها فى قترة سابقة، حين كانت تجمع مصر أكثر من 2 مليار دولار فى صورة معونة سنوية من الولاياتالمتحدةالأمريكية، كما تجاهلت الإدارات الأمريكية قهر النظام السياسى المصرى لجميع أشكال المعارضة، بما يشملها من المؤيدين للديمقراطية ونشطاء حقوق الإنسان. وتضيف الصحيفة أنه من المتوقع أن يتقابل الرئيسان الأمريكى والمصرى فى غضون شهرين. ◄اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على موقف الإدارة الأمريكية حول تحديد مصير سجناء معتقل جوانتانامو المثير للجدل، وتقول الصحيفة إنه على الرغم من قرار إغلاق معسكر جوانتانامو فى غضون عام، إلا أن الإدارة الأمريكية بزعامة الرئيس الأمريكى باراك أوباما تواجه سيلاً من العراقيل القانونية والدبلوماسية، الأمر الذى قد يتسبب فى وقوع خسائر سياسية فادحة. وتشير الصحيفة إلى أن الإدارة الأمريكية يجب أن تقرر مصير 4 سجناء مازالوا فى المعتقل منهم، الصومالى محمد سوليمون برى المتهم بقضاء عدد من السنوات فى مقر أسامة بن لادن فى السودان، على الرغم من وجود وثائق عسكرية تفيد بتواجد برى فى باكستان فى نفس الفترة. تضيف الصحيفة أن الإدارة الأمريكية ستواجه صعوبات بالغة فى إدانة السجناء، وذلك لنقص الأدلة أو لعدم تعاون الوكالات حول العالم معها، وكذلك ستواجه تحديات كبيرة فى إصدار قرارات بشأن الإفراج عن المعتقلين المعروفين بخطورتهم على الساحة الدولية. ◄تحت عنوان "إنعاش الأمل فى زيمبابوى"، تطرقت الصحيفة إلى الأوضاع الزيمبابوية بعد استلام مورجان تسفانجيراى مقاليد الحكومة فى البلاد، تقول الصحيفة إن العامة على ما يبدو يتوقعون أن يقوم رئيس الوزراء الجديد بتعويضهم عن ثلاثة عقود مدمرة عانوا خلالهم من سوط روبرت موجابى الرئيس الزيمبابوى. وتشير الصحيفة إلى أن الأجواء الزيمبابوية قد خيمت عليها ملامح التفاؤل والأمل، حيث يحلم الجميع أن تقلب الحكومة الموحدة الجديدة الأوضاع رأساً على عقب من أجل النهوض بالبلاد المتدهورة أوضاعها فى جميع المناحى. ◄أبرزت الصحيفة تصريحات مسئولين فى الشرطة العراقية أمس الأحد، حول انتخابات المحافظات التى تم إجراءها فى 31 يناير الماضى، وتقول الصحيفة إن حالات الغش وانتهاكات فى لجان الانتخابات قد انتشرت تقريباً فى كل المحافظات، وعلى الرغم من ذلك مازالت النتائج قائمة كما هى، حيث يرى المسئولون أنه غير ضرورى أن تتم إعادة الانتخابات. الجارديان ◄حول الشأن الأفغانى، قالت الصحيفة فى افتتاحيتها تحت عنوان "الطموحات الواهية"، إنه لا يمكن التنبؤ بفشل الولاياتالمتحدةالأمريكية فى أفغانستان، فمازال الوقت مبكراً لمعرفة ذلك، ولكن من المؤكد أنها لم تنجح بعد. تشير الصحيفة إلى الأوضاع المذرية هناك، فحكومة حامد كرزاى يشوبها الفساد والضعف، وخسرت سلطتها فى عدد من المناطق داخل أفغانستان. كما تضيف الصحيفة أن تجارة المخدرات هى التى تحرك اقتصاد البلاد، وليست المشاريع الزراعية والصناعية التى كانت من المفترض أن تنتعش بعد الإطاحة بحكم طالبان عام 2001. ◄تطرقت الصحيفة إلى ملف خاص عن أيان ماكويان، روائى بريطانى أوى سلمان رشدى، بعدما أصدر آية الله الخومينى فتوى بإهدار دمه لتألفيه رواية "آيات شيطانية"، التى تتعارض مع الشريعة الإسلامية، لمدة عشرين عاماً. وتقول الصحيفة إن التفاصيل الدقيقة التى يتعرض لها الملف الذى نشر فى عدد الأسبوع المقبل من مجلة النيويوركر، تكشف كيف ازداد التزام ماكويان بالعلوم والعقلانية باعتبارهما عواملَ أساسية بجانب قضية رشدى، وراء الجدل المثار حول الأصولية الإسلامية. ◄حول تداعيات الأزمة المالية العالمية على الاقتصاد البريطانى، تقول الصحيفة إن منظمة أصحاب الأعمال فى بريطانيا قد حذرت أمس الأحد رئيس الوزراء جوردن براون من أن معدل البطالة سيرتفع ليصل إلى عدد الذين فقدوا وظائفهم إلى 3 ملايين شخص، قبل موعد الانتخابات العامة المقبلة. وتشير الصحيفة من ناحية أخرى إلى أن عام 2009 سيشهد أكبر هبوط فى الانتاج منذ الحرب العالمية الثانية. ◄نشرت الصحيفة مقالاً كتبه جارى يونج يتحدث عن نجاح أوباما فى تمرير خطة التحفيز الاقتصادى وكيف زاد هذا من شعبية أوباما، وعلى الرغم من ذلك يحذر الكاتب من أن هذه الخطة قد لا تثبت فعاليتها فى النهوض باقتصاد البلاد المتدهور، وفى توفير فرص عمل لملايين الأمريكيين الذين فقدوا وظائفهم بسبب الركود الاقتصادى. فاينانشيال تايمز ◄تطرقت الصحيفة إلى القرارات الداخلية والتعديل الوزارى الذى أجراه العاهل السعودى، وقالت إن قيام الملك عبد الله بإقالة اثنين من أكثر الشخصيات الدينية تأثيراً فى المملكة، وتعيينه امرأة لأول مرة فى منصب حكومى رفيع المستوى يعد أول خطوة نحو التقدم يتخذها منذ توليه الحكم فى 2005. واعتبرت الصحيفة أن هذه القرارت تعد "إسراعاً" لعملية الإصلاح فى المملكة. الإندبندنت ◄تحت عنوان "قضية احتيال أكبر من مادوف"، تطرقت الصحيفة إلى اتهام السلطات الأمريكية ضباط بارزين فى الجيش فى العراق بالفساد وإساءة استخدام مبلغ 125 مليار دولار كان الهدف منه إعادة إعمار العراق بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003. تقول الصحيفة إن هذه القضية قد تكون أكبر عملية نصب تعرضت لها الولاياتالمتحدةالأمريكية طوال تاريخها، أكبر حتى من قضية احتيال رئيس بورصة ناسداك السابق بيرنارد مادوف الذى حصل على مبلغ 50 مليار دولار بصورة ملتوية مستخدماً مشروع يسمى "بونزى". ◄قالت الصحيفة إن بريطانيا قد أعطت حق اللجوء السياسى إلى سيدة مثلية كانت قد فرت من إيران خوفاً على حياتها بعد أن ألقت السلطات الإيرانية القبض على صديقتها، وحكمت عليها بالإعدام فى طهران، وجاء هذا بعد مرور 4 أعوام على بدء حملة قامت بها جماعات حقوق المثلية الجنسية لدعم بيجاه إمامبخش التى تبلغ من العمر (41 عاماً)، وجاءت إلى بريطانيا عام 2005، ولكنها خسرت معركة قانونية للبقاء فى البلاد. ◄فى صفحة الرأى، كتب بروس أندرسون مقالاً تحليلياً بعنوان: "إسرائيل محاصرة، وفرصة السلام تبدو أبعد من أى وقت مضى". ويقول الكاتب إن عملية السلام بين إسرائيل وفلسطين يشوبها التشاؤم، فليس واضحاً إذا كانت هذه العملية مازالت قائمة وإن الإسرائيليين فخورون بإنجازاتهم التى حققوها على مر السنوات ال 60 الماضية، وهم محقون فى ذلك. لكن معظمهم يشعر بالذنب نتيجة الإخفاق على صعيد الحساسية الأخلاقية التى نجم عنها سوء تقدير استراتيجى فاشل بالمطلق. ويوضح أندرسون أن الإسرائيليين فشلوا فى فهم حقيقة أن أمنهم يكمن دوما فى ظل التهديد والخطر الناجم عن تعاسة جيرانهم. وفوق هذا كله، فإن قادتهم يفتقرون إلى الحكمة السياسية والشجاعة الأخلاقية لكى يخبروا الإسرائيليين شيئاً واحداً، لربما يعلمه غالبيتهم فى أعماق قلوبهم، ألا وهو: حتى يصنعوا السلام، فعليهم أن يغامروا . الديلى تلجراف ◄لا تزال الصحيفة مهتمة بمساعى تشكيل الحكومة فى إسرائيل، وتنشر تقريراً ينقل عن وزيرة الخارجية الإسرائيلية وزعيمة حزب كاديما الحاكم فى إسرائيل تسيبى ليفنى، تأكيدها أنها لن تنضم إلى أى تحالف حكومى قد يشكله زعيم حزب الليكود بنيامين نتانياهو. وتشير الصحيفة إلى أن ليفنى بعثت مؤخراً برسالة خاصة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلى المنصرف إيهود أولمرت تقول له فيها: "لا نية لدى بأن أكون جزءاً من أى حكومة وحدة وطنية برئاسة بيبى (أى بنيامين نتانياهو)، كما أننى لا ألمح إلى ذلك". ◄وفيما يتعلق بالانتخابات الإسرائيلية أيضاً، تقول الصحيفة إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما يستعد للتدخل فى الفوضى التى شهدتها إسرائيل بعد الانتخابات، حيث من المنتظر أن يتدخل أوباما لممارسة الضغوط على حزبى الليكود وكاديما لتشكيل حكومة ائتلافية. وتشير الصحيفة إلى أن اعتزام باراك أوباما التدخل تأتى فى مساعى الساسة الإسرائيليين الحثيثة لتشكيل الحكومة. ◄تنشر الصحيفة خبراً حول قيام مجموعة من الغربيين بالمخاطرة والتوجه إلى العاصمة العراقية بغداد للقيام بإجازة، لأول مرة منذ سنوات عديدة. أشارت الصحيفة إلى أن أربعة بريطانيين سيكونون ضمن هذه المجموعة. التايمز ◄فيما يتعلق بالشأن العراقى، تتحدث الصحيفة عن التغيرات والتحولات الكثيرة التى بات أهل البصرة يلمحونها ويلمسونها فى أنحاء مدينتهم مع حلول القوات الأمريكية مكان القوات البريطانية التى تستعد للجلاء عن المدينة بعد ما يقرب من ست سنوات من وجودها فيها. ومن أوجه التغيير التى يتحدث عنها تقرير التايمز تبديل اسم "مطار البصرة" من الاسم الذى كان البريطانيون يطلقونه عليه، أى "قاعدة عمليات الطوارئ"، إلى "معسكر تشارلى"، ناهيك عن إحداث مكاتب بريد خاصة بالأمريكيين وافتتاح العديد من البارات التى تبيع "البرجر." ◄وفيما يتعلق بالبصرة أيضاً مع استعداد البريطانيين للرحيل عنها، نقرأ فى الصحيفة نص مقابلة أجراها محرر الشئون الدفاعية مايكل إيفانز مع الجنرال جون كوبر قائد القوات البريطانية فى العراق، الذى يقول "إن مقتل 179 جندياً بريطانياً فى العراق هو الثمن المستحق الدفع مقابل النجاح الذى حققناه هناك". ◄حول الموضوع نفسه، يتحدث مقال فى صفحة الرأى عن الدور البريطانى فى العراق، يتحدث الكاتب فى مقاله عن الجدل المحتدم بشأن مغزى ومعنى وجدوى الانخراط العسكرى البريطانى فى العراق على مر السنوات الست الماضية، فيقول "لسوء الحظ، إن التاريخ يقدم لنا نتيجة وخاتمة تحمل قدراً أقل من الإطراء والتملق (مثل تلك التى تتحدث عنها الحكومة). ويضيف الكاتب قائلاً "لقد خدم العديد من الجنود البريطانيين فى العراق بشجاعة واتزان عظيمين، وغالبا بوجود القليل من الدعم من الشعب والسياسيين فى الوطن (أى فى بريطانيا). ولكن وصف الدور البريطانى فى العراق بالناجح يعد تحريفاً وتشويهاً كاملاً. ويشير إلى أن الجيش والحكومة فى بريطانيا سوف يتعلمون من أخطائهما فقط عندما يواجهان الحقائق بصدق ونزاهة. ◄فى صفحة الشئون الدولية، نجد تقريراً يحمل عنوان "محللون استخباراتيون يقولون إن المتطرفين الصوماليين يوردون معهم الإرهاب إلى بريطانيا". وينقل التقرير عن مسئولين فى أجهزة الاستخبارات البريطانية قولهم "إن العشرات من المتطرفين الصوماليين قد عادوا مؤخراً إلى بريطانيا من معسكرات تدريب وإعداد الإرهابيين فى الصومال. ويعبِر هؤلاء المسئولين عن خشيتهم من أن يسعى هؤلاء المتطرفون العائدون إلى شن هجمات فى بريطانيا، أو إلى تسخير واستخدام الخبرات التى اكتسبوها فى الصومال من أجل تجنيد مسلحين جدد. ◄تنشر الصحيفة خبر منع القائمين على معرض دولى للكتاب تنظمه إمارة دبى عرض رواية للكاتبة البريطانية جيرالدين بيديل، وذلك لأنها تحتوى على شخصية شيخ مثلى الجنس. وتنقل الصحيفة عن الكاتبة، التى أمضت فترة من حياتها فى منطقة الخليج، قولها إنه تم أيضاً منع بيع كتابها والتداول به فى جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. وتشير بيديل إلى أن شخصية الشيخ المثلى هى شخصية ثانوية فى الرواية، وبالتالى هى ترى أنه لم يكن الأمر يرقى إلى درجة جعل السلطات المحلية تفرض حظراً على الكتاب. سى.إن. إن ◄عبد الواحد محمد نور زعيم فصيل التمرد فى دارفور (حركة تحرير السودان) يطلب من إسرائيل دعم مليشياته المقاتلة فى مواجهة الجيش السودانى فى إقليم دارفور، وفق تقريرنشرته صحيفة هاآرتس. وتنقل الصحيفة أن محمد نور التقى بالجنرال عاموس جلعاد رئيس الأمن السياسى بوزارة الدفاع الإسرائيلية، خلال زيارته لإسرائيل فى مطلع الشهر الحالى. وأوردت أن نور زار إسرائيل، برفقة مجموعة من يهود أوروبا، للمشاركة فى مؤتمر هيرتسيليا السنوى. ◄الإمارات العربية المتحدة ترفض منح تأشيرة دخول للاعبة كرة التنس الإسرائيلية شاهار بير، التى كانت تعتزم المشاركة فى بطولة "سونى إريكسون" العالمية للتنس، وذلك بحسب بيان أصدرته الجهة المشرفة على البطولة أمس الأحد. وقال مصدر مسئول، طلب عدم الكشف عن هويته، لموقع CNN بالعربية أن قرار منع دخول اللاعبة الإسرائيلية يأتى ل"اعتبارات أمنية"، مشيراً إلى احتجاجات نُظمت ضد اللاعبة نفسها فى وقت سابق من الشهر الماضى، خلال مشاركتها فى بطولة نيوزيلندا.