إذاعة صوت إسرائيل ◄الإذاعة تنقل الأنباء التى أكدت توقيع تل أبيب رسمياً، على صفقة التبادل مع حزب الله، ومن المنتظر أن يتم تحديد جدول زمنى لتنفيذ الصفقة بعد الحصول على التقرير النهائى بشأن رون أراد، وعندها سيعقد مجلس الوزراء جلسة لمناقشة موضوع مواصلة تنفيذ الصفقة. والإذاعة تنقل عن مصدر سياسى لبنانى فى بيروت، قوله إن إسرائيل وحزب الله وقعا الاتفاق، وإن الصفقة تحمل توقيعى رئيس الوزراء إيهود أولمرت وأمين عام حزب الله حسن نصر الله. وبموجب الصفقة ستفرج إسرائيل عن خمسة سجناء لبنانيين، بينهم سمير قنطار وستتسلم الجنديين الداد ريجيف وإيهود جولد فاسر. ◄الاهتمام بقرار وزير الدفاع إيهود باراك، بعدم فتح المعابر لنقل البضائع فى قطاع غزة فى أعقاب إطلاق قذيفتى هاون باتجاه معبر كارنى. وكانت إسرائيل قد اضطرت إلى إغلاق المعابر خمس مرات منذ تطبيق اتفاق التهدئة، بسبب استمرار الاعتداءات الصاروخية الفلسطينية من أراضى القطاع. ◄يعقد ما يسمى ب"اللوبى من أجل الحفاظ على الهوية اليهودية لإسرائيل"، الثلاثاء أولى جلساته برئاسة عضو الكنيست عن حزب المفدال الياهو جباى، وأشارت مراسلة الإذاعة أن جباى صرح بأنه تم تشكيل اللوبى فى أعقاب العمليتين الاستشهاديتين فى القدس واللذين ارتكبهما شخصين كانا يحملان بطاقتى هوية إسرائيليتين، وفى أعقاب التطرف الأخذ بالتصعيد لدى مواطنى إسرائيل العرب. ◄الاهتمام بالمؤتمر الذى عقد فى تل أبيب مساء الاثنين، حول تأسيس حزب "إسرائيل قوية" برئاسة عضو الكنيست السابق أفرايم سنيه، الذى شغل فى الماضى منصب نائب وزير الدفاع. **اجتمع وزير الأمن الداخلى أفى ديختر الثلاثاء، مع أعضاء كتلة ميرتس، بناء على طلبهم لبحث سياسة الشرطة التى تحظر على نشطاء اليسار زيارة الخليل وطريقة تعامل الشرطة مع قيام مستوطنين بممارسة العنف تجاه فلسطينيين فى منطقة الخليل. ◄نجا النائب العام فى السلطة الوطنية الفلسطينية أحمد المغنى، من محاولة اغتيال، حيث قام مجهولون بتفجير سيارته فى مدينة رام الله بالضفة الغربية. ولم يتعرض المغنى لإصابات رغم انفجار السيارة أثناء قيامه بتشغيلها داخل كراج المنزل فى حى المصيون بمدينة رام الله، إلا أن أضراراً مادية لحقت به جراء ذلك. يديعوت أحرونوت ◄الصحيفة تهتم بالحوار الذى أدلى به الرئيس السورى بشار الأسد مع صحيفة لوفيجارو الفرنسية، حول استبعاده إجراء مفاوضات سلام مباشرة مع إسرائيل ما دام الرئيس الأمريكى جورج بوش فى البيت الأبيض. وتوقع الرئيس الأسد أن يبدى الرئيس الأمريكى القادم، قدراً أكبر من التدخل فى عملية السلام. وأشار إلى أن إسرائيل وسوريا تبحثان عن قاعدة مشتركة لبدء مفاوضات مباشرة، مؤكداً أن إيجاد دولة تقوم بدور وسيط يعد أمراً حيوياً لمثل هذه المفاوضات. وقال إن على الولاياتالمتحدة لعب دور حيوى فيها، واعتبر الرئيس السورى الطريق الوحيد لتجريد حزب الله من سلاحه، هو التوصل إلى اتفاق سلام فى المنطقة، وأضاف أن سوريا ستواصل علاقاتها مع إيران، ولن يكون لذلك أى دخل بالمفاوضات مع إسرائيل. ◄أكد رئيس الوزراء إيهود أولمرت فى تصريحات نسبتها له الصحيفة، أن الانتخابات التمهيدية فى حزب كاديما ستجرى فى موعد أقصاه الخامس والعشرون من شهر سبتمبر المقبل. وقال إن حزب كاديما توصل إلى اتفاق بهذا الصدد مع حزب العمل، مشيراً إلى أن الحزب سيحترم هذا الاتفاق، ومن جانبها قالت وزيرة الخارجية تسيفى ليفنى فى تصريحات أخرى نسبتها لها الصحيفة أيضاً، إنه يتوجب على المرشح الذى سيفوز فى الانتخابات التمهيدية، أن يقود حزب كاديما فى الانتخابات العامة المقبلة. ودعت ليفنى أعضاء حزب كاديما إلى التوصل إلى موقف متفق عليه بهذا الشأن، قبل جلسة مجلس حزب كاديما المزمع عقدها يوم الخميس المقبل. ◄الصحيفة تهتم بما أعلنته الممثلية الألمانية فى رام الله بالضفة الغربية، من أن الحكومة الألمانية ستقدم مبلغ 20 مليون يورو كمعونة عاجلة للأراضى الفلسطينية، والصحيفة تنقل بياناً نشرته الممثلية حيث يقول: "إنه فى ظل الأوضاع الإنسانية المتردية فى الأراضى الفلسطينية، ستقدم الحكومة الألمانية معونة عاجلة بمبلغ 20 مليون يورو من أجل ضمان تزويد قطاع غزة بالطاقة اللازمة". ومن المقرر أن يتم توقيع الاتفاقية بشأن هذه المعونة بعد الأربعاء فى مكتب رئيس الوزراء ووزير المالية فى الحكومة الفلسطينية سلام فياض وممثل ألمانيا لدى السلطة الفلسطينية الدكتور كلوس بوركهاردت، والنائبة الأولى للبنك الألمانى للتنمية فى الشرق الوسط وشمال إفريقيا كلوديا أكسه. معاريف ◄الصحيفة تنسب لرئيس الوزراء ووزير المالية سلام فياض، قوله إن المشكلة التى واجهت صرف الرواتب فى قطاع غزة هذا الشهر، كانت نتيجة عدم سماح الجانب الإسرائيلى لدخول النقد إلى القطاع، وأكد فياض إن الحكومة قامت بتحويل الرواتب إلى جميع البنوك فى قطاع غزة ولكن لا يوجد سيولة نقدية فى بنوك القطاع بسبب منع إسرائيل لذلك، مؤكداً أن سلطة النقد تقوم بإجراءات مستمرة بين البنوك العاملة لحل الإشكالية والتعامل مع موضوع صرف الرواتب، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتزويد بنوك القطاع بالسيولة النقدية. وأكد رئيس الوزراء "وزير المالية" أن رواتب الموظفين قد تم تحويلها إلى البنوك التزاماً من الحكومة بسياستها المالية التى اتبعتها منذ اليوم الأول لتوليها لمهامها. ◄هاجم زعيم حزب الليكود بنيامين نتانياهو، رئيس الوزراء إيهود اولمرت وزعم أن سياسته تجاوزت كل الحدود. ودعا نتانياهو أولمرت إلى ما أسماه ب"العودة إلى الجمهور وإجراء انتخابات عامة مبكرة". وقال نتانياهو :"الوضع الذى وصلت إليه الحكومة يعتبروضعاً خاصاً، حيث يتم التحقيق مع رئيس الوزراء وكبار وزرائها، والأمر الوحيد الذى يمكن فعله هو العودة إلى الشعب والحصول منه على تفويض. يجب إقامة حكومة أفضل لمستقبل أفضل لكل مواطنى إسرائيل" ◄الصحيفة تعد تحقيقاً عن أحد الجنود العرب فى كتيبة ال"جولانى"الشهيرة التى تعد واحدة من أرفع الوحدات القتالية الإسرائيلية، حيث يتعرض هذا الجندى وهو أول جندى عربى ينضم إلى هذه الكتيبة إلى إهانات من زملائه بسبب كونه عربيًا. وتقول الصحيفة إن الجندى يعتبر أول محارب عربى ينضم إلى الكتيبة المختارة. وقال أحد زملائه الجنود فى حديث لمراسل الشئون العسكرية للصحيفة، الذى كشف النقاب عن هذه القضية التى فتحت باب النقاش حول قضية العنصرية ضد العرب، حتى لو انضم أحدهم إلى الجيش الإسرائيلى: "حقيقة كون هذا الجندى عربياً يخدم فى وحدة جولانى تؤدى إلى اهتمام الجميع، خاصة من قبل الجنود المستوطنين(الجنود من أبناء المستوطنين ممن يخدمون فى الجيش). فهم ينغصون عليه حياته، وينادونه "عربى قذر" و"حمار عربى" و"عميل"، وحين يقوم بعمل غير جيد يقولون له "عمل عربى"، ويتساءل هذا الزميل"كيف يستطيع هذا الجندى أن يبقى فى هذا الجو، هذا ما لم أفهمه".ويضيف الجنود أن زملاءه "لا يساعدونه ويبتعدون عنه" ويؤكد الجنود: "بعض الضباط المسئولين بصورة مباشرة عنه لا يحركون ساكنًا أمام ما تراه أعينهم، على أمل أن ييأس وينهى خدمته فى الوحدة. ضباط آخرون يعاقبونه حيث يمنعونه من العودة إلى بيته أو يعاقبونه بعيدًا عن عيون الآخرين". ◄الصحيفة تهتم بعرض عدد من الأفلام الأردنية واللبنانية فى مهرجان القدس للسينما الذى يجرى الآن فى إسرائيل، ورئيس قسم الشئون العربية فى الصحيفة جاكى حوجى، يزعم أن عرض هذه الأفلام يمثل انتصاراً كبيراً لما أسماه ب"وجود إسرائيل كأمر واقع" فى المنطقة. جيروزاليم بوست ◄الصحيفة توضح أن جهود تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية تسير باتجاه تنظيم "حوار فلسطينى شامل" فى القاهرة نهاية الشهر الجارى، بمشاركة مصر وسوريا باعتبارها رئيسة القمة العربية، وقالت مصادر سياسية فلسطينية للصحيفة إن زيارة الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لدمشق ولقاءاته قادة عدد من الفصائل نقطة انطلاق لهذا الحوار الشامل. ◄أقرت المجموعة الدولية التى شاركت أخيراً فى مؤتمر باريس، لدعم السلطة الفلسطينية، دفع ما قيمته المليار دولار كمساعدات إلى الفلسطينيين ستصل إليهم فى غضون ستة أشهر, وأعربت عدد كبير من القوى الدولية المشاركة فى المؤتمر عن تأييدها لهذا القرار الذى يبدو أنه كان مرتبطاً بموافقة إسرائيل على السماح للفلسطينيين بتلقى هذه الأموال. هاآرتس ◄علق المحلل السياسى بصحيفة "هآرتس" تسيفى برئيل على ما وصفه ب "السلوك الخاطئ من رئيس السلطة الفلسطينية" محمود عباس، الذى أكد المتحدث باسمه نبيل أبو ردنيه أنه لن يلتق خلال زيارته المقبلة إلى سوريا بأى من قادة حركة حماس، وهو ما أثار حالة من الغضب وسط قادة الحركة، وانعكس سلبياً على دور مصر بالتحديد، زاعماً أن قادة حماس كانوا يرغبون فى أن يجتمعوا مع عباس هذه الأيام لرأب الصدع حول الخلافات المندلعة بينهم، غير أن الرئيس عباس تردد فى توجيه الدعوة لقادة حماس وترددت معه أيضا مصر التى لم تتشجع لتوجيه الدعوة للفصائل الفلسطينية، الأمر الذى دفع ب(الرئيس الأسد) لقطف الثمار، وتحقيق نصر سياسى هام بدل مصر، وهو ما سيضر بريادة مصر فى المنطقة ووساطتها التفاوضية"، لكنه أكد "رغم غضب حماس من عباس والقاهرة إلا أن قادتها يعرفون بأن ليس بوسعهم التخلى عن خدماتها". وكان عباس دعا الشهر الماضى إلى الحوار مع حماس فى موقف مثل تطوراً على صعيد الأزمة بين الجانبين منذ سيطرة الأخيرة على قطاع غزة فى يونيه من العام الماضى. ورحبت حماس بدعوة عباس إلى الحوار، لكن لم يترجم الطرفان حتى الآن موقفهما بشكل عملى. وعزا المحلل السياسى الإسرائيلى، زيارة رئيس السلطة الفلسطينية إلى سوريا لاعتقاده بإمكانية أن تلعب دورا فى الضغط على حماس للدخول فى مصالحة مع فتح، بعدما عجزت القاهرة عن تحقيق ذلك، مشيرا إلى أنه سبق له وأن ضغطت على حماس، للموافقة على التهدئة مع إسرائيل. ** وقع وزير الدفاع الإسرائيلى، إيهود باراك، على أمر يعلن بموجبه عن 36 صندوقاً خيريا فى جميع أنحاء العالم بأنها غير قانونية، حيث تجند الأموال لحركة حماس. وادعت مصادر أمنية إسرائيلية أن هذه الصناديق تدعم حركة حماس وتقدم لها الدعم المالى. وبحسبهم فإن هذه الخطوة التى قام بها باراك تعتبر الخطوة الأوسع والأشمل التى تتخذها إسرائيل ضد ما أسمته "صناديق تمويل العنف". واعتبرت المصادر ذاتها أن هذا الإجراء يأتى لضرب المنظومة العالمية التى تقدم المساعدة لحركة حماس من خلال جمع الأموال. وأن مغزى القرار هو إخراج عدد كبير من الهيئات خارج القانون، بادعاء أنها مسئولة عن تجنيد أموال بنطاق واسع لحركة حماس فى الأراضى الفلسطينية. ◄الصحيفة تنقل عن رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض، قوله إنه اقترح على عدد من الزعماء فى العالم ضرورة تفعيل فكرة نشر قوات أمن عربية بصورة مؤقتة فى غزة من أجل المساعدة فى توحيد قطاع غزة مع الضفة الغربية. وأضافت الصحيفة إن فياض اقترح ذلك أخيراً فى ألمانيا على هامش مؤتمر دعم السلطة الفلسطينية، موضحاً أن إعادة سيطرة السلطة الفلسطينية على قطاع غزة الذى تديره حماس منذ عام "هدف رئيسى للسياسة ونسعى إليه بشدة على الدوام". ◄الصحيفة تهتم بما صرح به البروفيسور أنطونى كوردسمان، الذى يعتبر أحد كبار الباحثين الأمريكيين فى مجال الأمن القومى الأمريكى من أن رئيس أركان الجيوش الأمريكية المشتركة، الأدميرال مايكل مالن، أبلغ إسرائيل رسالة قاطعة بموجبها "لا يوجد ضوء أخضر من الولاياتالمتحدة لإسرائيل لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية". حيث قال كوردسمان إن مالن قال إن الهجوم الإسرائيلى على إيران أمر داخلى خاص لا تتدخل فيه واشنطن غير أنها فى الوقت نفسه تعمل على توفير الأمن لإسرائيل. حدث فى مثل هذا اليوم ◄ فى مثل هذا اليوم الثامن من يوليه عام 1932، حدث أكبر انهيار فى تاريخ البورصة الأمريكية، وهو الانهيار الذى رافق العديد من القطاعات الاقتصادية سواء فى الولاياتالمتحدة أو الدول المرتبطة معها بعلاقات اقتصادية قوية، وكان من أبرزها بعض من الشركات اليهودية العاملة فى فلسطين، والتى تضررت من جراء هذا الانهيار، غير أن الولاياتالمتحدة، وعلى الرغم من هذه الأزمة إلا أنها عوضت هذه الشركات بعد ذلك بسنوات وبالتحديد عام 1948 عندما أقيمت دولة إسرائيل. ومازالت بعض من هذه الشركات تعمل إلى الآن فى إسرائيل ولها فروع فى الولاياتالمتحدة وتستوعب عدداً كبيراً من الأيدى العاملة الإسرائيلية والأجنبية داخل إسرائيل والولاياتالمتحدة على حد سواء. كاريكاتير نشر فى صحيفة هاآرتس وهو لرئيس الوزراء أيهود أولمرت الذى يتحدث مع نائبه حاييم رامون حول تنصت الشرطة عليه سراً دون الحصول على موافقة من النيابة العامة، التى تحقق فى الوقت ذاته مع أولمرت بسبب تورطه فى فضيحة فساد وأولمرت يقول لرامون"لا تخف فإننى سوف أنال منهم قريباً".