مطران دشنا يترأس قداس أحد الشعانين (صور)    رئيس جامعة سوهاج يستقل الطفطف مع طلابه لتسهيل التنقل مجانًا    جامعة السويس تستضيف مهرجان الأنشطة الطلابية    بسبب وراثة غير طبيعية.. سيدة تلد طفلا ب 12 إصبعا    الإعلان عن وظائف المعلمين الجديدة.. ننشر التخصصات المطلوبة بجميع المحافظات    ألفا طالبة.. 4 محافظات تحصد المراكز الأولى ببطولة الجمهورية لألعاب القوى للمدارس -تفاصيل    نقيب أطباء مصر: لن نقبل بحبس الطبيب طالما لم يخالف قوانين الدولة    السيسي يشهد افتتاح مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية    «فيصل الإسلامي» يعتزم إطلاق شركة قابضة تضم استثمارات البنك فى سوق التقنية المالية    وزيرة البيئة: تعاون مصري ألماني استعدادا لمؤتمر المناخ القادم COP29    البورصة المصرية، تراجع جماعي للمؤشرات بمنتصف تعاملات اليوم    جهاز "المنصورة الجديدة" يكشف حقيقة تخصيص أراض بنشاط "كمبوندات سكنية" بالمرحلة الثانية    توريد 57 ألف طن قمح لشون كفر الشيخ    الشرق السعودية: وفد من حماس يزور القاهرة غدًا لبحث مقترح وقف إطلاق النار الجديد    مصرع 20 شخصا في انفجار بقاعدة عسكرية بكمبوديا    على ارتفاع شاهق، بركان إيبو يثور في إندونيسيا    روسيا تعلن تدمير أكثر من 17 طائرة بدون طيار أوكرانية    مصادر فلسطينية : مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى    السفير الروسي بالقاهرة: مشروع الضبعة النووية رمزًا للصداقة بين موسكو والقاهرة    إعصار يودي بحياة 5 أشخاص ويصيب 33 آخرين في «قوانجتشو» الصينية    مباراة التتويج، الكشف عن تشكيل إنتر ميلان أمام أودينيزي بالدوري الإيطالي    إمام عاشور يقترب من قيادة خط وسط الأهلي أمام الإسماعيلي    ريال مدريد يتصدر جدول ترتيب الدوري الإسباني    المصري والداخلية.. مباراة القمة والقاع    حملات موسعة لرفع الإشغالات في أحياء وشوارع القاهرة    ضبط ميكانيكى سرق حقيبة مشغولات ذهبية فى الجيزة    جريمة الدارك ويب، قائمة الاتهامات للقاتل والمحرض على قتل طفل شبرا    ضبط ميكانيكي استولى على مشغولات ذهبية من داخل سيارة بالهرم    حالة الطقس المتوقعة غدًا الإثنين 29 أبريل 2024 | إنفوجراف    بالأسماء.. 24 مصابًا في حادث تصادم بصحراوي أسوان    احباط محاولة بيع كمية من الدقيق البلدي المدعم في السوق السوداء بقنا    وزير الاتصالات للرئيس السيسى: وظيفة البرمجة المدمجة توفر 100 ألف دولار سنويا    6 متنافسين بينهم مصري وحيد، إعلان الفائز بجائزة البوكر العربية اليوم    بيت السناري يستضيف ندوة "25 أبريل يوم له تاريخ" احتفالا بعيد تحرير سيناء    مصطفى قمر مفاجأة حفل علي الحجار ضمن مشروع «100 سنة غنا» الليلة    ما هي شروط الاستطاعة في الحج للرجال؟.. "الإفتاء" تُجيب    نصائح ذهبية لطلاب الثانوية العامة لأداء الامتحانات بدون توتر (فيديو)    "الوثائقية " تعرض ندوة نادرة للفنان الراحل نور الشريف احتفاءًا بذكرى ميلاده    خلال افتتاح مؤتمر كلية الشريعة والقانون بالقاهرة.. نائب رئيس جامعة الأزهر: الإسلام حرم قتل الأطفال والنساء والشيوخ    جدول عروض اليوم الرابع من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير    بدء التشغيل التجريبي لوحدة كلى الأطفال الجديدة بمستشفى أبوكبير المركزي    شكوك حول مشاركة ثنائي بايرن أمام ريال مدريد    تقييم صلاح أمام وست هام من الصحف الإنجليزية    وزير المالية: آخر فرصة للاستفادة من مبادرة سيارات المصريين بالخارج .. غداً    مطروح تستعد لامتحانات الترم الثاني.. غرف عمليات ومراعاة مواصفات الأسئلة    غدا.. «بلينكن» يزور السعودية لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن    بعد اتهامها بالزنا.. عبير الشرقاوى تدافع عن ميار الببلاوى وتهاجم محمد أبو بكر    لعدم الإحالة إلى لنيابة.. ماذا طلبت التموين من أصحاب المخابز السياحة؟    بطلوا تريندات وهمية.. مها الصغير ترد على شائعات انفصالها عن أحمد السقا    محاكمة المتهمين بقضية «طالبة العريش».. اليوم    تصفح هذه المواقع آثم.. أول تعليق من الأزهر على جريمة الDark Web    رفض الاعتذار.. حسام غالي يكشف كواليس خلافه مع كوبر    فضل الصلاة على النبي.. أفضل الصيغ لها    هل مرض الكبد وراثي؟.. اتخذ الاحتياطات اللازمة    ما حكم سجود التلاوة في أوقات النهي؟.. دار الإفتاء تجيب    نصف تتويج.. عودة باريس بالتعادل لا تكفي لحسم اللقب ولكن    هل يمكن لجسمك أن يقول «لا مزيد من الحديد»؟    ما هي أبرز علامات وأعراض ضربة الشمس؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: مسلمو أمريكا يحثون السلطات على توخى الحذر خلال ذكرى 11 سبتمبر.. وطاش ما طاش أظهر ازدواجية المعايير العربية.. وفلسطينى يحصل على تعويض من الجيش الإسرائيلى عن قتل ابنته


نيويورك تايمز
اعتراف قادة العراق بالإخفاق يثير النقاش حول ضرورة بقاء القوات الأمريكية
◄ ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية أن النخبة السياسية فى العراق، والتى دعمها الغزو الأمريكى للبلاد، وعهد إليها بتأمين مستقبل البلاد، بدأت فى انتقاد نفسها انتقادا لاذعا لتدنى مستوى الأمن فى البلاد وفشل قوات الأمن العراقية فى تولى زمام الأمور فى الوقت الذى تستعد فيه القوات الأمريكية فى المغادرة، الأمر الذى يزيد من مشكلات دولة تخشى اندلاع المزيد من الأزمات والصراعات، وحدوث انقلابات بعد رحيل القوات الأمريكية.
ونقلت نيويورك تايمز عن نائب الرئيس العراقى عادل عبد المهدى، -أحد أبرز السياسيين العراقيين- قوله "ينبغى علينا أن نشعر بالخجل حيال الطريقة التى قدنا بها البلاد".
ورأت نيويورك تايمز أن تصريحات عبد المهدى عكست وجهة نظر العديد من المسئولين العراقيين المنضمين لصفوف المعارضة التى عادت إلى بغداد بعد الغزو العراقى عام 2003، وقادوا العراق منذ ذلك الحين، ولكن مع فشل المسئولين فى تشكيل حكومة بعد خمسة أشهر، تتجه الأوضاع من سيئ إلى أسوأ.
إشادة أمريكية بالقانون اللبنانى الذى يمنح الفلسطينيين حقوق عمل كاملة
◄ أشادت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بتمرير البرلمان اللبنانى لقانون أمس الثلاثاء يمنح من خلاله اللاجئين الفلسطينيين فى لبنان نفس الحقوق التى تمنح للأجانب للعمل، وهى الخطوة التى وصفتها الصحيفة بالأولى فى وضع نهاية لسنوات من التمييز الذى قيد حق الفلسطينيين فى الحصول على فرص عمل مواتية وأجبرهم على العمل فى وظائف متدنية.
وقالت نيويورك تايمز إن القانون أصدر بعد مداولات وجدل استمرا لعدة أشهر فى البرلمان اللبنانى، الذى بقراره هذا ألقى الضوء على واحدة من أخطر القضايا فى الشرق الأوسط والمتمثلة فى مصير اللاجئين الفلسطينيين.
وأشارت إلى أن هناك أكثر من 4.7 مليون لاجئ فلسطينى شردتهم الحروب بين العرب والإسرائيليين فى 1948، و1967 ويعيشون فى مناطق متفرقة من المنطقة، ومعظمهم يعيش فى الضفة الغربية، وغزة، والأردن، وسوريا، وما يقرب من 400 ألف فى لبنان، التى عانوا فيها من ظروف معيشة بائسة.
وأضافت نيويورك تايمز أن مكانة اللاجئين الفلسطينيين فى لبنان لطالما قسمت صفوف النواب، وشكلت نقطة خلاف على مدار عقود بشأن نظام الدولة المعقد والمتمثل فى تقاسم السلطة بين المسيحيين والمسلمين السنة والشيعة السنة والدروز، وذلك لأن أغلب اللاجئين مسلمون سنة، مما يزيد مخاوف هؤلاء المعارضين على منحهم المزيد من الحقوق لأنهم عندما يحصلون على الجنسية اللبنانية سيمنحون المزيد من القوى للبنانيين السنة.
واشنطن بوست
كاتبة أمريكية: القائمون على مسجد "قرطبة" ليسوا المسئولين عن أحداث 11 سبتمبر
◄ دافعت الكاتبة الأمريكية الشهيرة، كاثلين باركر فى مقالها بصحيفة واشنطن بوست الأمريكية عن بناء المسجد والمركز الثقافى الإسلامى بالقرب من موقع أحداث 11 سبتمبر، اللذين أثارا جدلا واسعا تفشى فى جميع أنحاء البلاد، وأقرت أنها كانت تفضل لو لم يبن المسجد بهذا القرب من الموقع الذى لاقى فيه أكثر من ثلاثة آلاف شخص مصرعهم، وذلك حرصا على مشاعر ذويهم. ولكنها رأت أن الهدف وراء بناء هذا المسجد اسما من مكانه، خاصة أن المسلمين الذين يرغبون فى بنائه لم تقترف أيديهم شيئا ولم يقودوا تلك الطائرة ليفجروها فى البرجين، كما أنهم لا يؤيدون الإرهاب.
واستنكرت باركر كيف ألقى الأمريكيون بطائلة اللوم على أناس يريدون نشر السلام والحب وتعاليم الإسلام الصحيحة.
الجارديان:
مسلمو أمريكا يخشون من تزامن رمضان مع ذكرى أحداث سبتمبر
◄ تنشر الصحيفة تقريراً يتحدث عن مخاوف بعض الجماعات الدينية فى الولايات المتحدة من أن يؤدى تزامن انتهاء شهر رمضان وبدء عيد الفطر المبارك مع الذكرى العاشرة لأحداث 11 سبتمبر إلى تجدد حالة العداء تجاه المسلمين فى البلاد. وتقول الصحيفة إن جماعات إسلامية تخشى أن توجه انتقادات إلى المسلمين بأنهم يحتفلون بأحداث سبتمبر الإرهابية. وتشعر بعض هذه الجماعات بالقلق من أن التزامن بين الحدثين ربما يزيد الشكوك والعداء نحو الإسلام فى الوقت الذى تشتعل فيه المشاعر بالفعل ضد المسلمين هناك بسب مشروع إقامة مسجد ومركز إسلامى فى منطقة "جراوند زيرو".
وتحدثت الصحيفة عن الانتقادات الشديدة التى تعرض لها الرئيس الأمريكى باراك أوباما لإبدائه الدعم لبناء مركز إسلامى بالقرب من موقع أحداث سبتمبر. وقارن نيوت جينريتش، الرئيس السابق لمجلس النواب بين هذا المسجد المخطط إقامته بعلامات النازية الموجودة بجوار متحف المحرقة فى واشنطن.
كما اتهمت جماعة "أمريكيون ضد الكراهية" منظمى أحد الأحداث الرمضانية بالبصق فى وجه الأمريكيين لأنهم قرروا إقامة أنشطتهم فى 12 سبتمبر.
من ناحية أخرى، قررت الدائرة الإسلامية لأمريكا الشمالية تعليق احتفالها بيوم الأسرة المسلمة فى 11 سبتمبر احتراماً للضحايا وأسرهم. وكان مؤسس الجمعية طارق أمان الله يعمل فى مركز التجارة العالمى وتوفى فى الهجمات. وتنقل الصحيفة عن المتحدث باسم الجمعية أنهم أرادوا الاحتفال بها مع اقتراب عيد الفطر، إلا أنهم فى الوقت نفسه لا يريدونها فى يوم 11 سبتمبر لأنه ليس يوما مناسبا للاحتفال.
ورددت تقارير أن مجلس الشئون العامة للمسلمين فى لوس أنجلوس قد أجرى اتصالا بالشرطة وطلب منها التأهب لتزامن رمضان مع ذكرى أحداث سبتمبر.
الإندبندنت:
تبرعات بلير لن تنقذ العراق من الدمار الذى لحق به
◄ تواصل الصحيفة انتقادها لقرار رئيس الوزراء البريطانى السابق التبرع بخمسة ملايين جنيه إسترلينى من عائدات مذكراته التى ستنشر الشهر المقبل لجمعية خيرية تعمل لصالح القوات المسلحة. وتساءلت الصحيفة فى تقرير تحت عنوان " بلير: اعترافات زعيم حرب سابق" عما إذا كانت هذه الخطوة من قبل بلير بادرة كرم منه أم ن ضميره يشعره بالذنب بسبب ما اقترفه فى حق الجنود البريطانيين الذين ساقهم إلى حرب العراق.
ثم تمضى الصحيفة ساخرة فى القول إن هذا السؤال ربما تضمن كلمة ليست فى محلها، فالضمير كما قال الكاتب الأمريكى هل مينكين هو الصوت الداخلى الذى يحذرنا بأن شخصا ما ربما ينظر. لكن بلير الذى تحول إلى الطائفة الكاثوليكية، سيكون لديه فهم أكثر تحديداً لمعنى الضمير وهو أنه الجوهر الأكثر سرية للإنسان، حيث يكون وحده مع الله ويكون لصوته صدى كبير فى أعماقه، حسبما جاء فى الوثائق التأسيسية لمجلس الفاتيكان الثانى.
كما علقت الصحيفة فى افتتاحيتها على هذا القرار وقالت إن الأموال لن تشترى النجاة من حرب العراق. وتشير الصحيفة إلى عودة معدلات العنف لترتفع مرة أخرى فى العراق مع بدء القوات الأمريكية فى الانسحاب بنهاية الشهر الجارى كما تحدثت عن الأوضاع السياسية غير المستقرة فيه قائلة إنه بعد خمسة أشهر على إجراء الانتخابات العامة فيه لم يتم تشكيل حكومة جديدة حتى الآن. وبعد عام من سحب آخر القوات البريطانية المقاتلة من جنوب العراق، أعلن تونى بلير تبرعه بعائدات مذكراته لمركز لإعادة تأهيل القوات المسلحة.
ثم مضت الصحيفة فى القول إن هناك شكوكا بأن الفراغ السياسى فى العراق ربما سيسمح للقاعدة بالاستفادة من ذلك. وهو ما يلقى الضوء على مفارقة مريرة وهو أن كل تهديد سعت عمليات الغرب إلى تفاديه فى أفغانستان قد فرض نفسه الآن فى العراق.
وخلصت الصحيفة فى النهاية إلى القول إن تبرعات بلير دلت على أن حرب العراق ستظل حاضرة فى ذاكرة البريطانيين، رغم انسحاب قواتهم منه. ورغم أنها خطوة إيجابية من جانب بلير إلا أنها لن تمحو الدمار الهائل الذى سببته الحرب.
فلسطينى يحصل على تعويض من الجيش الإسرائيلى عن قتل ابنته
◄ أجرى مراسل الصحيفة فى القدس دونالد ماكنتير مقابلة مع باسم عرامين، الرجل الفلسطينى الذى فاز فى معركته ضد الجيش الإسرائيلى الذى تسبب فى مقتل ابنته. وتسرد الصحيفة فى البداية قصة هذا الرجل وتقول إنه فى أحد أيام شهر أغسطس قبل ثلاث سنوات، كان باسم عرامين عازما على أنه لن يأخذ بالثأر من قتلة ابنته التى كانت تبلغ حينئذ 10 سنوات ولكنه سيبحث عن العدالة. ويقول إنه كان عليه أن يثبت أن ابنته قد قتلت وهذه هى المشكلة.
وبالأمس أصدرت محكمة إسرائيلية حكمها بأن ابنته عبير عرامين قد قتلت على يد قوات شرطة الحدود برصاص مطاطى، وأن هذا القتل لم يكن مبرراً على الإطلاق، ويجب على الدولة العبرية أن تدفع لعائلتها تعويضاً.
وكانت عبير قد قتلت أثناء سيرها مع صديقاتها فى يناير 2007 بعد شراء حلوى من محل عبر الطريق من مدرستها فى إحدى قرى الضفة الغربية بعد أداء امتحان الشهر فى الرياضيات. وكان والدها قد تحدث لصحيفة الإندبندنت بعد الحادث بثمانية أشهر بعد أن علم أن المحققين أغلقوا القضية دون توجيه اتهام لأحد. إلا أنه طعن بمساعدة إحدى منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية على قرار الشرطة. وقالت المحكمة إن عبير وصديقاتها كانوا يمشون بعيداً عن رامى الحجارة.
التليجراف:
مسلمو أمريكا يحثون السلطات على توخى الحذر خلال ذكرى 11 سبتمبر
◄ قالت صحيفة الديلى تليجراف إن مسلمى الولايات المتحدة قلقون إزاء الإسلاموفوبيا التى أشعلتها أحداث 11 سبتمبر، خاصة أن ذكرى هذه التفجيرات الإرهابية تتصادم مع نهاية رمضان.
وقد حثت جماعات مسلمة وكالات إنفاذ القانون بحمايتهم خلال عيد الفطر الذى يتزامن هذا العام مع الذكرى العاشرة لتفجير برجى التجارة على يد إرهابى القاعدة وإذ راح ضحية التفجيرات 3 آلاف شخص.
وقال متحدث باسم مجلس الشئون العامة للمسلمين، إنه تم توجيه طلب إلى الوكالات المحلية والاتحادية عبر البلاد بضرورة توخى الحذر واليقظة خلال احتفالات العيد.
وأضافت إيدينا ليكوفيتش أن التحذير جاء بسبب ما وصفته "مناح متزايد من الخوف من الإسلام" خلال الأشهر الأخيرة، مشيرة إلى الاحتجاجات ضد خطط بناء مركز إسلامى ومسجد بالقرب من موقع انهيار برجى التجارة.
وأشارت إلى أنه عادة ما يحتفل مسلمو الولايات المتحدة بشهر رمضان وعيد الفطر بسلام ودون أى حوادث، لكن هذا العام شهد حالات لاحتجاجات ضد بناء هذا المسجد تلك الاحتجاجات التى نظمها جماعات تخاف من الإسلام.
طاش ما طاش أظهر ازدواجية المعايير العربية
◄ فى صدر صفحة الشرق الأوسط تحدثت الصحيفة عن مسلسل كوميدى سعودى يذاع على قناة إم بى سى، أثار غضب الرجال السعوديين وأظهر ازدواجية المعايير.
المسلسل حول امرأة سعودية تزوجت أربعة رجال، مستخدمة الحجة التى يلجأ إليها الأزواج لممارسة حقهم الدينى فى الزواج من أربعة.
فعندما تزوجت للمرة الأولى شكت المرأة من عدم اهتمام زوجها بمظهره بعد خمس سنوات من الزواج وانشغاله الزائد بالعمل. وتتزوج ثانية بسبب تحدٍ مع صديقاتها. أما الزيجة الرابعة فكانت من رجل سورى لأنها ملت الرجال السعوديين.
ثم تقرر المرأة أنها تريد الزواج للمرة الخامسة، لتترك أزواجها الأربعة فى حيرة حول من الذى ستستغنى عنه فيهم، لتزج بهم فى مستنقع من الغيرة.
وتشير الديلى تليجراف إلى أن الأئمة المحافظين بالسعودية يقفون حاليا فى موقف دفاعى إذ يحاول الملك عبد الله تحديث البلاد، وقد اتخذ هؤلاء الأئمة اتجاها معاديا للمسلسل فى حين شن الرجال على الإنترنت هجوما واصفين المسلسل بأنه يشجع على البغاء.
وقال الشيخ سعيد البريك "هذا العمل يجرحنا" وأضاف "باسم الكوميديا، تم السخرية من ديننا ومعتقداتنا".
وأوضحت الصحيفة أن هناك دعوات لحظر عرض المسلسل الكوميدى طاش ما طاش، لكن يقال إنه أحد المسلسلات المفضلة لقلب الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وكان المسلسل قد عرض حلقة قبل أسبوع أثارت الجدل حينما قام رجلان بزيارة أخ أمهم المتوفاة ليكتشفا أنه كاهن مسيحى. والمفاجأة كانت حينما اكتشفا أنه رغم اختلافه دينيا عنهم إلا أنهما شعرا نحوه بالاحترام لصدقه وكرمه.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.