60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. السبت 18 مايو    أسعار اللحوم والدواجن والخضروات والفواكه اليوم السبت 18 مايو    مصدر أممي: الجزائر وسلوفينيا تطلبان عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي حول رفح    تشكيل الترجي المتوقع لمواجه الأهلي ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا    جلسات تحفيزية بفندق الإقامة للاعبي الأهلي قبل مواجهة الترجي    طلاب الشهادة الإعدادية بالشرقية يؤدون اليوم امتحان اللغة العربية    الأرصاد تحذر من طقس اليوم وتوجه نصائح لمواجهة ارتفاع الحرارة    أوما ثورمان وريتشارد جير على السجادة الحمراء في مهرجان كان (صور)    أكثر من 142 ألف طالب يؤدون امتحانات الشهادة الإعدادية بالشرقية اليوم    ناقد رياضي: الترجي سيفوز على الأهلي والزمالك سيتوج بالكونفدرالية    بعد حفل زفافهما.. من هو محمد المغازي زوج ريم سامي؟    ذوي الهمم| بطاقة الخدمات المتكاملة.. خدماتها «مش كاملة»!    عادل إمام.. تاريخ من التوترات في علاقته بصاحبة الجلالة    زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار صاروخ جديد: تعزيز الحرب النووية    عاجل - آخر تحديث لسعر الذهب اليوم في مصر.. عيار 21 يسجل 3150 جنيها    عاجل.. حدث ليلا.. اقتراب استقالة حكومة الحرب الإسرائيلية وظاهرة تشل أمريكا وتوترات بين الدول    زيلينسكي: أوكرانيا ليس لديها سوى ربع الوسائل الدفاعية الجوية التي تحتاجها    نوح ومحمد أكثر أسماء المواليد شيوعا في إنجلترا وويلز    لبلبة تهنئ عادل إمام بعيد ميلاده: الدنيا دمها ثقيل من غيرك    كاسترو يعلق على ضياع الفوز أمام الهلال    عاجل - "تعالى شوف وصل كام".. مفاجأة بشأن سعر الريال السعودي أمام الجنيه اليوم في البنوك    خالد أبو بكر: لو طلع قرار "العدل الدولية" ضد إسرائيل مين هينفذه؟    طبيب حالات حرجة: لا مانع من التبرع بالأعضاء مثل القرنية والكلية وفصوص الكبد    تفاصيل قصف إسرائيلي غير عادي على مخيم جنين: شهيد و8 مصابين    رابط مفعل.. خطوات التقديم لمسابقة ال18 ألف معلم الجديدة وآخر موعد للتسجيل    حلاق الإسماعيلية: كاميرات المراقبة جابت لي حقي    إصابة 3 أشخاص في تصادم دراجة بخارية وعربة كارو بقنا    نصائح طارق يحيى للاعبي الزمالك وجوميز قبل مواجهة نهضة بركان    الأول منذ 8 أعوام.. نهائي مصري في بطولة العالم للإسكواش لمنافسات السيدات    فانتازي يلا كورة.. هل تستمر هدايا ديكلان رايس في الجولة الأخيرة؟    ننشر التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي قضاة مجلس الدولة    مفتي الجمهورية: يمكن دفع أموال الزكاة لمشروع حياة كريمة.. وبند الاستحقاق متوفر    حماية المستهلك يشن حملات مكبرة على الأسواق والمحال التجارية والمخابز السياحية    لبنان: غارة إسرائيلية تستهدف بلدة الخيام جنوبي البلاد    سعر العنب والموز والفاكهة بالأسواق في مطلع الأسبوع السبت 18 مايو 2024    مذكرة مراجعة كلمات اللغة الفرنسية للصف الثالث الثانوي نظام جديد 2024    عمرو أديب عن الزعيم: «مجاش ولا هيجي زي عادل إمام»    بعد عرض الصلح من عصام صاصا.. أزهري يوضح رأي الدين في «الدية» وقيمتها (فيديو)    قبل عيد الأضحى 2024.. تعرف على الشروط التي تصح بها الأضحية ووقتها الشرعي    مصطفى الفقي يفتح النار على «تكوين»: «العناصر الموجودة ليس عليها إجماع» (فيديو)    هل مريضة الرفرفة الأذينية تستطيع الزواج؟ حسام موافي يجيب    مؤسس طب الحالات الحرجة: هجرة الأطباء للخارج أمر مقلق (فيديو)    تعرف على موعد اجازة عيد الاضحى المبارك 2024 وكم باقى على اول ايام العيد    طرق التخفيف من آلام الظهر الشديدة أثناء الحمل    البابا تواضروس يلتقي عددًا من طلبة وخريجي الجامعة الألمانية    حظك اليوم برج العقرب السبت 18-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    هاني شاكر يستعد لطرح أغنية "يا ويل حالي"    «البوابة» تكشف قائمة العلماء الفلسطينيين الذين اغتالتهم إسرائيل مؤخرًا    إبراشية إرموبوليس بطنطا تحتفل بعيد القديس جيورجيوس    دار الإفتاء توضح حكم الرقية بالقرأن الكريم    أستاذ علم الاجتماع تطالب بغلق تطبيقات الألعاب المفتوحة    ب الأسماء.. التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي مجلس الدولة بعد إعلان نتيجة الانتخابات    سعر اليورو اليوم مقابل الجنيه المصري في مختلف البنوك    أكثر من 1300 جنيه تراجعا في سعر الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم السبت 18 مايو 2024    دراسة: استخدامك للهاتف أثناء القيادة يُشير إلى أنك قد تكون مريضًا نفسيًا (تفاصيل)    حدث بالفن| طلاق جوري بكر وحفل زفاف ريم سامي وفنانة تتعرض للتحرش    فيديو.. المفتي: حب الوطن متأصل عن النبي وأمر ثابت في النفس بالفطرة    دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة للرزق.. «اللهم ارزقنا حلالا طيبا»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: وقف العمل بالتوقيت الصيفى خلال شهر رمضان.. وانخفاض الحد الأدنى للكليات 4%.. واللواء سامح سيف اليزل: المذاكرات التى كان يكتبها أشرف مروان اختفت والموساد لم ينفذ عملية قتله
نشر في اليوم السابع يوم 20 - 07 - 2010

اهتمت برامج "التوك شو" مساء أمس، الاثنين، بعدد من القضايا الهامة، على رأسها تطورات الأزمة التى لم تنتهِ بعد بين جناحى العدالة، حيث أكد المستشار مرتضى منصور أن المحاميين المحبوسين بطنطا قدما اعتذاراً عما بدر منهما.
وتميز "العاشرة مساءً" بفتحه لملف الجاسوسية، إذ أوضح اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى، أن مصر أقوى من إسرائيل جاسوسياً، نافياً أن يكون الموساد وراء قتل أشرف مروان الذى وصفه بالوطنى والمخلص.
أما "مصر النهارده" فقد انفرد بتصريح لوزير التعليم العالى والبحث العلمى د.هانى هلال، الذى قال فيه إن الحد الأدنى للقبول بالجامعات هذا العام سينخفض بنسبة 4% عن الأعوام السابقة، مضيفاً أنه لا توجد أى مشاكل بالتنسيق أو توزيع الطلبة بالكليات المختلفة.
العاشرة مساءً: حادث على طريق الأتوستراد يودى بحياة 5 وإصابة 3.. وخبير أمنى: مصر أقوى من إسرائيل جاسوسياً وإسرائيل لم تستطع الإمساك بالجواسيس المصريين.. وأشرف مروان كان وطنياً مخلصاً وعمل كثيراً من أجل مصر
شاهده رامى نوار
أهم الأخبار:
- مذيع بالتليفزيون المصرى يقتل زوجته بعد خلاف معها، وعرض البرنامج تقريراً عن حادثة القتل التى اعترف مذيع بالتليفزيون المصرى بارتكابها عن طريق إطلاق النار على زوجته فأرداها قتيلة إثر خلافات عائلية بينهما، وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة قد تلقت أمس الاثنين، بلاغاً من إيهاب صلاح المذيع بالتليفزيون المصرى والمقيم بشارع أبو الهول السياحى بالهرم بقيامه بإطلاق النيران على زوجته إثر خلافات عائلية بينهما، مما أدى إلى مصرعها وتم ضبط المذيع والسلاح المستخدم فى الجريمة.
وجارٍ الآن استجواب القاتل لمعرفة ملابسات الجريمة والدوافع وراء ارتكابها فيما ربطت وسائل الإعلام بين المذيع إيهاب صالح الذى يعمل فى الإذاعة وإيهاب صلاح قاتل زوجته والمذيع بالتليفزيون المصرى.
- مرتضى منصور يؤكد أن المحاميين المحبوسين بطنطا قدما اعتذاراً.
- موافقة الجهاز المركزى للمحاسبات على بيع قرية "توت آمون" لشركة "جزيرة آمون".
- حادث على طريق الأتوستراد يودى بحياة 5 وإصابة 3.
- الرئيس الأمريكى يحصل على إجازة لتمضية الوقت مع أسرته.
- تقرير عن فنار الإسكندرية الذى كان من عجائب الدنيا السبع، إذ يبلغ طوله مائةً وعشرين متراً، ويعتقد أن موقع القلعة هو ذاته موقع فنار المنار.
الفقرة الرئيسية: ملف الجاسوسية والجواسيس
الضيوف: اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى ومدير مركز الجمهورية للدراسات الأمنية
نبيل فاروق الكاتب والباحث فى شئون الجاسوسية
قال اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى ومدير مركز الجمهورية للدراسات الأمنية، إن مصر على نطاق كبير من الكفاءة على مستوى الجاسوسية، لأن إسرائيل لم تستطع الإمساك بالجواسيس المصريين، مشيراً إلى أنهم ليسوا أكثر نجاحاً من المصريين وأن عملية التجسس تختلف عن عملية مقاومة التجسس، وعملية الحفار هى أشهر العمليات الجاسوسية نجاحاً بالنسبة للمخابرات العامة.
وأضاف اللواء سيف، أن عملية الحفار كانت خارج أرضنا وهى من أصعب العمليات مع إسرائيل، تلك الدولة التى تعمل على تقوية نفسها وأصبحت مستهدفة من عدة دول مثل إيران وحزب الله وسوريا، موضحاً أن الثقة الزائدة من قبل الجاسوس هى التى توقع به فى السجون، ففى الكثير من الأحيان هناك عمليات المجازفة، كما هناك الكثير من عمليات الجاسوسية التى تدرس وكل عملية من الجاسوسية لها طبيعتها المختلفة عن الأخرى.
وأكد اللواء سامح سيف اليزل، أنه طالما هناك سياسة وصراعات لن تتوقف عمليات الجاسوسية، مضيفاً أن عملية الحصول على المعلومات تتزايد نتيجة الجاسوسية.
وشدد اليزل على أن أشرف مروان كان وطنياً مخلصاً وعمل كثيراً من أجل مصر وكان مصرياً بمعنى الكلمة ولم يكن عميلاً مزدوجاً، والمذاكرات التى كان يكتبها مروان اختفت والموساد لم ينفذ عملية قتله.
ومن جانبه، قال نبيل فاروق الكاتب والباحث فى شئون الجاسوسية، إن العميل البشرى مازال موجوداً فى ظل التقدم التكنولوجى والتقنى، بل إنه مازال أخطر سلاح، مضيفاً أن العميل كلما اقترب من البساطة فى التعامل كلما نجح فى عمله والجاسوس يتعلم ألا يتكلم عن السياسة والدين والسرية هى العملية الأساسية لنجاح الجاسوسية.
وانتقد فاروق الكتابات الإسرائيلية التى ترفع من قيمة المخابرات الإسرائيلية، خاصة فى العمليات التى تفشل فيها المخابرات، موضحاً أنه لا يوجد ما يسمى بالجاسوس المزدوج الذى يعمل لجهتين وفى النهاية الجاسوس له جهة عمل واحدة، لها اتجاه واحد، كما أن فكرة ضمان العميل صعبة خاصة فى حالة القض عليه وفكرة الانتقام من الجاسوس ليست واردة، خاصة بعد أن يتم التعرف عليه.
الفقرة الطبية مع د.خالد منتصر: أمراض المياه البيضاء التى تصيب العيون
الضيف: د.محمد صدقى أخصائى العيون
أكد د.محمد صدقى أخصائى العيون، أن العين هى المكان الوحيد الذى يكشف تعرض المريض للضغط العصبى، مضيفاً أنه يجب الكشف الدورى على العيون، خاصة من تخطى سن الأربعين.
مصر النهارده: استمرار الظلام بشوارع القاهرة والجيزة.. ووزير التعليم العالى: انخفاض الحد الأدنى للكليات هذا العام 4%.. ورئيس لجنة بيع "توت آمون": بيان المركزى للمحاسبات عن عدم موافقته على البيع غير صحيح
شاهدته فاطمة خليل
- استمرار انتشار الظلام فى شوارع القاهرة والجيزة بعد دعوة رئيس الوزراء أحمد نظيف بترشيد استهلاك الكهرباء بنسبة 50%، وازدياد معدلات انتشار الجريمة مع انقطاع الكهرباء، ووزارة الكهرباء تنفى مسئوليتها عن قطع الكهرباء بالشوارع وتلقى باللوم على المحافظين الذين يتهمون الكهرباء بقطع التيار الكهربائى عن شوارع القاهرة والجيزة.
- مجلس الوزراء يقرر وقف العمل بالتوقيت الصيفى مع بدء شهر رمضان واستئناف العمل به بعد انتهاء شهر رمضان.
- مذيع بقطاع الأخبار بالتليفزيون المصرى يقتل زوجته إثر خلافات عائلية، وأكد جيران المذيع إيهاب صلاح خلال التقرير الذى أذاعه البرنامج أن هناك خلافات نشبت بينه وبين زوجته منذ 6 أشهر كادت أن تصل للطلاق، ولكنه ترك زوجته لمدة شهر ثم عادت العلاقات بينهما إلى طبيعتها حتى يوم الحادث الذى حدثت فيه مشادة كلامية بينهما انتهت بقيامه بقتلها بطلقات نارية فى رأسها.
- افتتاح المؤتمر الدولى الثالث للاتحاد البرلمانى الدولى بمقر الأمم المتحدة فى جنيف واختيار أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب ليرأس لجنة لتطوير الاتحاد البرلمانى الدولى من خلال تحويله لمنظمة حكومية، وأكد د.سرور فى مداخلة هاتفية، أن الدول أعضاء الإتحاد البرلمانى الدولى رفضوا تطويره من خلال تحويله لمنظمة حكومية وقاموا بحذف هذا البند من بنود الاتفاق الخاص بتطوير الاتحاد، بسبب ضرورة فصل عمل البرلمانات عن الحكومات.
وأشار سرور إلى أن كل الدول العربية أعضاء الاتحاد رفضت التدخل الحكومى فى الاتحاد، بينما يوجد عدد من الدول الأوروبية وافقوا على هذا التدخل، مضيفاً أن الهدف من المؤتمر هو تطوير دور البرلمانات لمواجهة الأزمات.
ورفض سرور الرد على تساؤل حول إعادة ترشحه لانتخابات مجلس الشعب بالسيدة زينب فى الدورة القادمة بأكتوبر المقبل، معللاً ذلك بأن الوقت ليس مناسباً للحديث حول هذا الأمر.
- مصرع وإصابة 7 مواطنين إثر سقوط مقطورة من أعلى الطريق الدائرى بالبساتين.
- اجتماع لجنة التعليم بمجلس الشورى بحضور هانى هلال "وزير التعليم العالى والبحث العلمى" لمناقشة الحد الأدنى للقبول بالكليات هذا العام، وأكد هلال فى الاجتماع ازدياد فرص الطلبة الحاصلين على مجاميع مرتفعة بالثانوية العامة فى الالتحاق بالجامعات الحكومية، بينما تقل فرص الطلبة الحاصلين على مجاميع منخفضة، مشيراً إلى أن الجامعات الخاصة أصبحت مفتوحة للجميع، كما أنها أصبحت منضبطة بنسبة 85%.
وأوضح هانى هلال، فى مداخلة هاتفية، أن الحد الأدنى للقبول بالجامعات هذا العام سينخفض بنسبة 4% عن الأعوام السابقة، مضيفا أنه لا توجد أى مشاكل بالتنسيق أو توزيع الطلبة بالكليات المختلفة.
- وزير التربية والتعليم أحمد زكى بدر يوافق على السماح للطلاب الناجحين بالصف الثانى الثانوى بتعديل المواد الاختيارية التى لم يمتحنوا فيها بالثانوية العامة.
- محكمة جنايات الجيزة تودع حيثيات حكمها بإعدام محمود سيد عبد الحفيظ العيساوى المتهم بقتل هبة ونادين، حيث رأت المحكمة "اطمئنان وجدانها لارتكاب المتهم لجريمة قتل الفتاتين، وهى بصدد تقديم العقاب المناسب للجريمة التى ارتكبها".
- الجهاز المركزى للمحاسبات يصدر بياناً يقر فيه بقيامه بالاعتراض على بيع قرية توت آمون بأسوان حينما عرضت للبيع، وذلك مخالفة لما قاله وزير الإسكان فى البرنامج فى حلقة سابقة من قيام الجهاز بالموافقة على بيع القرية، وأوضح كمال قنديل "رئيس مجلس الإدارة السابق لشركة مصر أسوان ورئيس الجمعية العادية وغير العادية لبيع قرية توت آمون"، خلال مداخلة هاتفية مع البرنامج، أن الجهاز المركزى للمحاسبات قد وافق على بيع القرية فى المرتين التى عرضت فيهما للبيع بعد أن وافق 60% من المساهمين على بيعها، مشيراً إلى أن هذا البيان الذى أصدره المسئولون بالجهاز غير صحيح، و"لا يصح أن يصدر منهم كمسئولين هذا الكلام".
وقال قنديل إن شركة بالم هيلز التى تقدمت لشراء توت آمون كانت أفضل العروض لبيعها، حيث كانت ستجعل توت آمون مثل الجونة، أما الشركة التى تقدمت للشراء فى المرة الأولى فقد كانت تتلاعب بعروضها، مضيفاً أن "الرئيس مبارك جعلها بحق الانتفاع وأعدنا للناس فلوسها".
وكشف رئيس الشركة السابق عن أن الأموال التى دفعتها الشركات التى تقدمت للبيع وهى حوالى 21 مليون جنيه مازالت موجودة كودائع بالبنوك وحققت فوائد حوالى 6 ملايين، وأضاف أنه سيعيدها لهم لأنهم لم ينفقوها كما أشيع.
الفقرة الأولى: مصيف الغلابة على كورنيش النيل
الضيوف: محمد عسل مدير عام بشركة مطاحن جنوب القاهرة ويعمل سائق تاكسى بعد الظهر
أسامة عبد المنعم سائق تاكسى
محمد علام طالب جامعى
عرض البرنامج تقريراً عن ازدحام كورنيش النيل ليلاً وبشكل يومى بالعائلات التى تأخذ أطفالها فى نزهة بسيطة غير مكلفة وبديلة للذهاب للمصيف، حيث يأخذوا معهم طعامهم ومشروباتهم ويستأجرون كراسى للجلوس، وتكلفهم هذه الخروجة مبلغاً بسيطاً جداً بعكس ما تكلفهم المصايف.
وأكد محمد عسل، الذى يعمل مديراً بالصباح فى وظيفة حكومية وبعد الظهر يعمل كسائق تاكسى، أن ارتفاع تكاليف السفر والمصيف جعلته غير قادر على الذهاب للمصيف، مضيفاً أنه منذ سنتين لم يذهب مع عائلته للمصيف بسبب ارتفاع الأسعار بشكل رهيب حتى فى المصايف الشعبية.
وقال محمد عسل، إن الذهاب للمصيف يكلفه مبلغ 1500 جنيه على الأقل لمدة أسبوع فى رأس البر، وفى ظل غلاء المعيشة فى الوقت الحالى لم يعد هناك فرصة للذهاب للمصايف.
فيما أوضح أسامة عبد المنعم "سائق تاكسى"، أنه كان يسافر مع عائلته كل عام مصيف اليوم الواحد إلى فايد، حيث كانوا يستأجرون ميكروباص هو وعائلته وجيرانه ويسافرون ويختارون شاطئاً سعره منخفض نسبياً ولكنه وجد أن التكلفة أصبحت مرتفعة عاماً بعد عام فتخلى عن هذا الأمر.
أما محمد علاء "طالب جامعى"، فقد قال إن المصيف غير ضرورى وهو شىء من الكماليات، مشيراً إلى أن الذهاب للكورنيش على النيل يومياً أفضل من المصيف.
الفقرة الثانية: حوار مع فتاة فى ال16 من عمرها لديها مواهب فى عدة مجالات فى التمثيل والشعر وتحصل على المراكز الأولى دائماً بالدراسة
الضيف: منة الله رشدى
أوضحت منة الله رشدى أنها منذ صغر سنها اعتادت على أن تكون متميزة ومتفوقة فى كل شئ ،فى دراستها،مضيفة أن والدتها ووالدها ساعدها على إكتشاف مواهبها منذ الصغر.
وقالت منة أنها تحصل على المركز الأول فى إلقاء الشعر كل عام فى مدرستها، كما قامت بتأليف وإخراج مسرحية بمسرح المدرسة وقامت بالتمثيل فيها ،كما تعمل مراسلة صحفية لصحيفة تصدر من لندن من خلال الإنترنت.
الحياة والناس: وقفة احتجاجية لعشرات العمال بشركة المعدات التليفونية "كويك تيل".. ووقف العمل بالتوقيت الصيفى خلال شهر رمضان.. وعائلة عباس العقاد تتهم وزارة الثقافة بإهمال مقتنياته
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار:
- حادث مروع على الطريق الدائرى يودى بحياة العديد من الأشخاص.
- ترام الإسكندرية يدمر 15 سيارة برأس التين ويتسبب فى مصرع سائق وإصابة فتاة.
- مذيع يقتل زوجته بالرصاص إثر خلافات عائلية.
- نقابة المحامين تدعو للتهدئة بعد حجز قضية محامى طنطا للحكم 5 سبتمبر المقبل.
- وقفة احتجاجية لعشرات العمال بشركة المعدات التليفونية "كويك تيل".
- أهالى الحى السادس بمحافظة 6 أكتوبر يشتكون من انقطاع الماء المستمر.
- الرئيس مبارك يشهد حفل تخرج دفعة جديدة بالكلية الجوية.
- نقابة المعلمين المستقلة تعلن انضمام 4200 معلم إلى النقابة.
- وقف العمل بالتوقيت الصيفى خلال شهر رمضان.
- رسائل بين النساء.. ورشة أفلام الدقيقة الواحدة.
- 750 سباحاً تركياً فى سباق بمضيق البسفور.
الفقرة الرئيسية: أزمة وزارة الثقافة مع عائلة عباس العقاد
الضيف: عبد العزيز العقاد ابن شقيق الكاتب الكبير عباس محمود العقاد وعميد عائلة العقاد
أوضح عبد العزيز العقاد ابن شقيق الكاتب الكبير محمود العقاد، أن وزارة الثقافة تتعمد إهمال تمثال عباس العقاد، ورغم اهتمام محافظ أسوان بإقامة احتفال ثقافى بالراحل عباس العقاد، إلا أن أزمة التمثال مازالت قائمة، خاصة أنه يوماً بعد يوم يتغير مكان التمثال وذلك بعد أن وعدت وزارة الثقافة العائلة بأن التمثال سيتم وضعه فى مدخل الوزارة.
وأشار عبد العزيز العقاد إلى أنه وبعد أن توجه إلى أحمد مجاهد أحد مسئولى وزارة الثقافة قال له باللفظ "متحرجنيش مع سيادة وزير الثقافة اكتب له أنت رسالة"، وهو الأمر الذى أحزنه كثيراً.
وأضاف عبد العزيز أيضاً، أن كافة مقتنيات العقاد مهملة بشكل يثير التساؤلات، خاصة أن "العته" بدأت فى القضاء على هذه المقتنيات، والتى من بينها طربوشه، وبعض البدل، والعديد من الأشياء الأخرى.
ونفى العقاد أن يكون الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، قد فكر فى بيع مكتبة العقاد إلى أى دولة أخرى، قائلاً إن عبد الناصر قال نصا "حرام أن تنتقل مكتبة العقاد إلى أى دولة أخرى، لأن مصر أولى بها من أى أحد آخر".
وأشار عبد العزيز العقاد إلى أنه لا يلوم قصر ثقافة أسوان أو المحافظة نفسها، وإنما يلوم وزارة الثقافة بشكل عام، خاصة أن العقاد قيمة كبيرة تفتخر به الدولة نفسها، فما السبب وراء إهماله وإهمال تمثاله ومقتنياته؟
ونفى عبد العزيز العقاد، أن قصة الحب الوحيدة التى عاشها عباس العقاد كانت مع فتاة تدعى "سارة" ولا يعلم أى شخص حتى الآن حقيقة هذه الفتاة أو طبيعة عملها، حيث مات وماتت حقيقة هذه الفتاة معه دون أن يخبر بها أحداً.
وفى نهاية الحلقة دعت الإعلامية رولا خرسا مقدمة البرنامج وزارة الثقافة لتلبية مطالب عائلة العقاد.
الحياة اليوم: أزمة بين جهاز المحاسبات ووزارة الإسكان بسبب قضية "آمون".. وانتهاء العمل بالتوقيت الصيفى خلال رمضان.. ومصرع 4 فى حادث مروع على الطريق الدائرى عند منزل صقر قريش
كتبت أسماء عبد العزيز
- رئيس شركه مصر أسوان السابق يؤكد موافقة الجهاز المركزى للمحاسبات على بيع فندق توت عنخ آمون.. وأزمة بين جهاز المحاسبات ووزارة الإسكان بسبب قضية آمون.
- مذيع بالتليفزيون المصرى يقتل زوجته بالرصاص بعد أن صفعته على وجهه.
- مجلس الوزراء يقرر العمل بالتوقيت الشتوى خلال شهر رمضان.
- مصرع 4 فى حادث مروع على الطريق الدائرى عند منزل صقر قريش.
- مستشفى خاص بأسيوط يجرى عمليه لتحويل ذكر لأنثى دون موافقات رسمية، وفى هذا الإطار أعلنت نقابة الأطباء أن الطبيب كان رئيساً لقسم جراحة التجميل بطب أسيوط وقد أجرى تلك العملية دون الحصول على أى موافقة من النقابة، الأمر الذى عرضه للمساءلة لما تسبب فيه من اعتداء على حق المريض فقد أجريت العمليه فى المستشفى الخاص به دون إعطاء المريضة أى أوراق رسمية تثبت تحولها من ذكر لأنثى، مما دفع الأم للتوجه للنقابة لتقديم شكوى ضد الطبيب.
الفقرة الرئيسية: تجاوزات النواب إلى أين
الضيوف: ناجح محمد حسن المحامى
سالم البقرى أحد أعضاء جمعية الثروة السمكية
أحمد خطاب المحامى
تحدث ناجح محمد حسن المحامى عن التجاوزات التى باتت تحدث من قبل النواب وأدت لنوع من البلبلة، مما أدى لظهور نواب السمك نتيجه استيلاء مجموعة منهم على 1085 فداناً من مزارع الثروة السمكية، الأمر الذى أثار أزمة بجمعية الثروه السمكية بالشرقية.
كما أوضح ناجح، أن استيلاء النواب على الأرض السمكية أدت لضيع حقوق المساهمين فى الجمعية، وكل نائب يتهم الآخر بأنه من وضع يده على الأرض، الأمر الذى أضاع حقوق المواطنين.
فيما طالب سالم البقرى أحد أعضاء جمعية الثروة السمكية بطرح مجموعة من الحلول لمواجهة الأزمة الحالية من أجل إعادة الحقوق لأصحابها والتدخل السريع من قبل الدولة منعاً للتفاقم.
"90 دقيقة".. عادل حمودة ينتقد عدم إفصاح "الوطنى" عن مرشحه للرئاسة.. و"الإسماعيلى" يحيل حسنى عبدربه للتحقيق ويتخلى عن علاجه فى ألمانيا.. وسعد الصغير يرقد فى العناية المركزة بعد إحيائه حفلة بليبيا
شاهده أحمد حربى
فقرة الأخبار
-مجلس الوزراء يقرر وقف العمل بالتوقيت الصيفى فى شهر رمضان، واستطلاع رأى للجمهور فى الشارع المصرى يستنكر القرار فى تباين واضح للآراء.
-مصرع 4 وإصابة 4 آخرين فى سقوط سيارة نقل من أعلى الدائرى بمنطقة البساتين فوق 3 سيارات أخرى، ومحمد بلال شاهد عيان يؤكد أن سائق السيارة النقل حاول مفاداة سيارة أخرى محملة بأنابيب البوتاجاز مما أدى إلى سقوطها من على الكوبرى فوق سيارة ميكروباص وأخرى ملاكى، وتجمع الأهالى بسرعة لإنقاذ الضحايا واختنقت المنطقة جميعها بزحام شديد.
- محكمة جنح المعادى تجدد حبس سائق "مركب الموت" فى المعادى والبحث مازال مستمراً عن جثتين لطفلتين.
-الإسماعيلية تودع فريق شبيبة القائل الجزائرى بال"تصفيق" رغم الهزيمة، وأزمة جديدة بين إدارة النادى واللاعب حسنى عبدربه بسبب مستحقات اللاعب، وفى اتصال هاتفى يؤكد علاء وحيد المتحدث باسم نادى الإسماعيلى أن عبدربه تطاول على أعضاء إدارة النادى بعد مباراة الأمس أمام الضيوف بسبب مستحقاته بعد أن تم انتقاله إلى النادى مقابل شيك بمبلغ 2 مليون جنيه، مما أثار استياء الجميع، وتم عقد اجتماع طارئ لمجلس الإدارة، وقرر خصم 10% من مستحقات اللاعب وإحالته للتحقيق، كما تراجع عضو المجلس عن علاج عبدربه فى ألمانيا على حسابه بعد أن وجه إليه اللاعب إهانة، فى الوقت الذى أكد فيه اللاعب أنه سيسافر للعلاج على نفقته الخاصة، ووصف وحيد العلاقة بين اللاعب والنادى ب"المتدهورة للغاية"، ويوجد فقدان ثقة متبادلة.
-إصابة سعد الصغير بنزيف حاد بعد إحيائه حفلة غنائية بليبيا، والصحفية رحاب فوزى تؤكد من مستشفى مصر الدولى أن حالته الصحية سيئة ويرقد الآن فى العناية المركزة وتم منع الزيارة عنه.
فقرة خليك فى أحسن حالاتك..
الضيف: الدكتور محمد السعد الرفاعى أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل بكلية الطب جامعة القاهرة
تحدث السعد عن استخدام الليزر فى علاج البشرة، وقال إن هناك أنواعاً كثيرة من الليزر تستخدم لاختراق البشرة لعلاج العيوب والأمراض الجلدية، مؤكدا أن موجة الليزر تختلف من جهاز إلى آخر، وتستخدم فى علاج الحبوب التى تظهر تحت البشرة سواء باللون الأحمر أو الأسود، مما يسبب ألماً بسيطاً بالمقارنة بالطرق التى كنا نستخدمها قبل الليزر.
وأضاف السعد أن مشكلة العلاج بالليزر الوحيدة هى تخيل المريض أنه حل سحرى ويمكنه جعل البشرة أحسن مما كانت عليه من قبل، ولذلك فإن العلاج يختلف من شخص إلى آخر، ومن حالة إلى غيرها حسب استجابة الحالة نفسها للعلاج والطريقة.
الفقرة الرئيسية حوار مع الإعلامى عادل حمودة
الضيف: عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر
انتقد حمودة الحزب الوطنى فى عدم إعلانه حتى الآن عن المرشح الذى سيدفع به فى انتخابات الرئاسة المقبلة، سواء كان الرئيس مبارك أو غيره، بحجة أن الوقت لا يزال مبكرا، وعاب عليه أيضا عدم تجهيز برنامجه لانتخابات الشعب المقبلة سوى قبل 3 أشهر فقط، مؤكداً أن ما يحدث الآن هو استبيان للبرنامج الذى لم يتم تحديده إلى الآن، متسائلا كيف يوافق على الدين هلال على مثل هذا الاستبيان الذى يضع الخيارات بين الحرية والخبز؟
وأضاف حمودة أن الوطنى يعتقد أن لديه إنجازات عظيمة، ولكن الإعلام يتجاهلها مدللا على ذلك بمثل "إيش تعمل الماشطة فى الوجه العكر" متحدياً فى الوقت نفسه أن يحلف أحد من الأغنياء على المصحف أو الإنجيل بأنه لا يتعرض لضغوط فى حياته وغير قلق على استثماراته، مؤكدا أنه فى فترة الإشاعات عن صحة الرئيس مبارك تدهورت البورصة، وقام كثير من رجال الأعمال بجمع أموالهم وسحبها من السوق والبورصة خوفا عليها.
واتهم رئيس تحرير الفجر الجهاز الحاكم للدولة بوجود نقص فى مناعته السياسية بما يجعل أقل الأشياء "الفيروسات" تؤثر عليه حتى لو كانت عادية، أو تكررت من قبل مثل قضية خالد سعيد ضحية التعذيب فى الإسكندرية أو أزمة المحامين والقضاة الأخيرة.
كما طالب حمودة بأن يكون التزوير فى انتخابات الشعب المقبلة تزويراً مقبولاً أو لائقاً، مؤكدا أن أحد المسئولين الكبار أبلغه بأن تزوير الشورى كان غير لائق آملا أن يكون التزوير فى الشعب أقل منه، مما يؤكد وجود قناعة لدى الكل بوجود التزوير بالفعل ولكن بنسب مختلفة، مؤكداً أن نواب الوطنى يتعاونون مع الإخوان وغيرهما بشكل سرى لضمان النجاح، ولو على حساب زملائهم، عن طريق بورصة الانتخاب لإرضاء الأحزاب.
أضاف حمودة أن هناك نائباً للإخوان فى بنها طلب مبلغ 3 آلاف جنيه لعلاج سيدة مريضة على نفقة الدولة، وقام بإعطاء المبلغ إلى شخص آخر.
مؤكدا أن الفساد موجود بالفعل والفساد الحقيقى هو ألا تطول العدالة أيدى المجرمين لاستغلالهم نفوذهم السياسى، مطالبا بمحاسبة الوزراء وغيرهم فى أى وقت وبخاصة فى وقت وزارته، منتقداً تصريحات زهير جرانة وزير السياحة وأحمد المغربى حول بيع نسب معينة لشركات أخرى تخصهم أو لرجال أعمال آخرين، مما يعد خللاً كبيراً، حيث خرج المغربى عن النص وقال "أحط صباعى فى عين أى حد"، مؤكدا أنه فقد أعصابه مما يعد مؤشراً لفقدان مستقبله، لاستغرابه كيف يقدم نائب الوطنى هشام خليل تساؤلا للبرلمان عن شركته.
ويكمل حمودة أن هناك فراغاً تشريعياً فى قضايا تضارب المصالح، ولا بد من تفعيل القانون، مطالباً فى الوقت ذاته بضرورة عودة قوة الدولة وهيبتها لتكون ملزمة للكل، معيباً على اعتقاد الجميع بأن الحكومة دائما تحمى رجالها من الوزراء ضاربا مثلا بتقديم محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان السابق لمستندات عديدة بعد نهاية فترة منصبه لتبرئته.
وفى نهاية حديثه طالب بتجنب الفوضى بالتقسيط، وقال: أخشى أن تكون انتخابات الشعب المقبلة فرصة لفوضى جديدة إذا لم تتم بطريقة حكيمة وسليمة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.