شهدت محافظة الأقصر الكثير من الأحداث خلال العام 2015، وتنوعت الإنجازات فى قطاعات متعددة، من بينها قطاع الصحة، بجانب قطاعات مياه الشرب والصرف الصحى، والتنمية المحلية والمجتمعية مثل مخططات تنمية القرى الأكثر فقراً، عبر التعاون مع مؤسسات المجتمع المدنى المحلية والوطنية، وأحداث ثقافية وسياحية وأثرية جذبت أنظار العالم. وجاءت تلك الأحداث والإنجازات التى رصدها تقرير صادر عن مركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية - برغم الأزمة السياحية، التى ألقت بظلالها على مختلف مناحى الحياة فى المحافظة السياحية، والتى تضم بين جنباتها مئات المقابر وعشرات المعابد لملوك وملكات ونبلاء الفراعنة، وتعد العاصمة الأولى للسياحة الثقافية فى العالم أجمع، كما شهدت الأقصر خلال العام 2015 إزالة 1408 تعديات بالبناء على مساحة 122 فدانًا. البحث عن عن مقبرة "نفرتيتى" بالبر الغربى وكان من بين أبرز الأحداث التى شهدتها الأقصر فى مجال السياحة والآثار فى عام 2015، هو بدء أعمال البحث عن قبر الملكة نفرتيتى خلف جدران مقبرة الفرعون الذهبى الملك توت عنخ آمون بمنطقة وادى الملوك الغنية بمقابر ملوك الفراعنة فى غرب المدينة التاريخية، وذلك فى إطار التحقق من نظرية عالم المصريات البريطانى "نيكولاس ريفز"، وهى العملية التى جرت ثلاث مراحل منها، هى الدراسات النظرية فى موقع المقبرة، ثم البحث عبر الأشعة الحرارية، وكانت المحطة الأخيرة فى عملية البحث عن قبر "نفرتيتى" هى استخدام البحث الرادارى، لاستكشاف ما خلف جدران المقبرة، والتى جرى بعدها الإعلان عن أن هناك احتمالات بوجود كشف أثرى جديد خلف جدران مقبرة "توت عنخ آمون" بنسبة 90%. كما رصد تقرير مركز الأقصر الدولى للدراسات والحوار والتنمية، عددًا من أهم الأحداث التى جرت على أرض محافظة الأقصر، خلال العام 2015، حيث أشار التقرير إلى أنه فى شهر يناير تم افتتاح الدورة الثالثة لمهرجان الأقصر الدولى للسينما المصرية والأوروبية. وفى شهر فبراير تم الاحتفال بافتتاح مقصورة إله الشمس "رع.حور.أختى" التى تقع فى الطابق الثالث بمعبد الملكة حتشبسوت المعروف باسم معبد الدير البحرى والاحتفال بمرور مائة عام على إقامة "بيت المتروبوليتان" بمنطقة الدير البحرى التاريخية، والذى اتخذته البعثة الأثرية البولندية العاملة بمدينة الأقصر مقرًا لها، وإقامة فعاليات المؤتمر الدولى الأولى للفنون التشكيلية وخدمة المجتمع الذى نظمته جامعة جنوب الوادى، وانطلاق بطولة الأقصر الدولية للتايكوندو بمشاركة 48 دولة. وفى شهر مارس، جرى افتتاح الدورة الرابعة لمهرجان الأقصر الدولى للسينما الأفريقية، والاحتفال برفع الستار عن تمثال جديد للملك أمنحتب الثالث وزوجته الملكة "تى"، وهو التمثال الذى أعيد تركيبه خلف تمثالى ممنون الشهيرين غرب مدينة الأقصر، وافتتاح مشروع إضاءة معبد الأقصر، وحمايته بمنظومة مراقبة إلكترونية. وفى شهر نوفمبر، جرت فعاليات مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الخامس والعشرين تحت عنوان "رؤية الأئمة والعلماء لتجديد الخطاب الدينى وتفكيك الفكر المتطرف"، والذى أقيم برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، وبحضور فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، ووزراء الأوقاف والمفتين وعلماء الدين الإسلامى فى 70 دولة عربية وإسلامية، وانعقاد الدورة الثانية لمهرجان الأقصر الدولى للفنون التلقائية ومسرح الطفل، وافتتاح مقبرتى الملك حور محب والملك تحتمس الثالث بمنطقة وادى الملوك بعد خضوعهما لمشروع حماية وترميم، وافتتاح ثلاثة مقابر جديدة تفتتح للزيارة للمرة الأولى بمنطقة دير المدينة الأثرية. خطة جديدة لتطوير القطاع الصحى بتكلفة 660 مليون جنيه وفى القطاع الصحى، شهد عام 2015، إطلاق المحافظ الدكتور محمد بدر، لخطة تهدف لرفع مستوى المنظومة الصحية بالمحافظة بتكلفة تبلغ 660 مليون جنيه، وتتضمن احلال وتطوير وتجديد خمس مستشفيات عامة ومركزية، حيث تم اعتماد 150 مليون جنيه لإحلال وتجديد مستشفى إسنا، و140 مليون جنيه لإحلال وتجديد مستشفى أرمنت، و80 مليون جنيه لإحلال وتجديد مستشفى العديسات، و111 مليون جنيه لتطوير مستشفى الأقصر العام، و 85 مليون جنيه لتطوير مستشفى البياضية. كما شهد عام 2015 إقامة مركز لعلاج فيروس سى بتمويل من صندوق تحيا مصر، حيث يجرى تجهيز المركز للافتتاح فى مطلع العام الجديد 2016، وقرب الانتهاء من مشروع مستشفى شفاء – الأورمان لعلاج السرطان، بمدينة طيبة الجديدة. 760 جولة ميدانية للمحافظ بمدن وقرى الأقصر وفى مجال التنمية المحلية والخدمات المجتمعية، رصد تقرير مركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية، حول أهم إحداث وإنجازات عام 2015 بمحافظة الأقصر، قيام المحافظ الدكتور محمد بدر، بعدد 760 جولة ميدانية فى أنحاء مراكز ومدن وقرى المحافظة، واستقبل المحافظ فى مكتبه 3737 مواطنا ومواطنه لسماع مشاكلهم ن وتم حل مشكلة 3511 مواطنا ومواطنة، وبقى تحت الدراسة 226 مشكلة، بخلاف آلاف المواطنين الذين إلتقاهم المحافظ فى اليوم المفتوح الذى يعقد كل اثنين، وقام المحافظ بنقله من ديوان المحافظة ليعقد بالقرى والمدن كافة. وقامت المحافظة بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدنى، بإعادة بناء وتأهيل عشرات المنازل بالقرى الأكثر فقرًا مثل عزبة مرسال وقرية الشغب، وعدد كبير من القرى والمنازل المتهالكة بمحافظة الأقصر، كما قام المحافظ بالاتفاق مع كل من جمعية الأورمان وجهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة، ممثلا فى الشركة العالمية للبصريات وكلية الفنون الجميلة بالمدينة لإنتاج 50 عربة صغيرة للباعة الجالين، بشكل حضارى وجمالى يتناسب وتاريخ الأقصر. حظر فتح العيادات الخاصة لأطباء المستشفيات قبل الثالثة عصرًا ورصد المركز عدداً من أهم القرارات التنفيذية التى أصدرها محافظ الأقصر، الدكتور محمد بدر، خلال العام 2015، بينها قرار بمنع مرور عربات الكارو فى منطقة غرب السكة الحديد بوسط المدينة، وحظر نقل أو الشروع فى نقل المواد البترولية أو التموينية المدعمة، بكل أنواعها، داخل نطاق المحافظة أو خارجها، دون الحصول على تصريح من أجهزة التموين أو الأجهزة المعنية، وفرض عقوبات على المخالفين، والتنسيق بين المحافظة ومديرية التموين و إدارة المرور و كافة الجهات المعنية لضبط كافة أنواع المركبات المخالفة سواء مركبات النقل السريع،ومركبات النقل البطىء وكل أدواته المنصوص بالقانون، تشكيل لجنة للتصدى للتعدى على الأراضى الزراعية ولجنة لتنفيذ قرارات الإزالة ولجنة لمتابعة أعمال التصدى وتنفيذ قرارات الإزالة،منع الأطباء من فتح عياداتهم قبل الثالثة عصراً لضمان تواجد الأطباء فى مواقعهم الوظيفية، وقرار بإجراء حركة تنقلات وتعيينات شملت 39 من رؤساء القرى والأحياء بالمحافظة. ورصد المركز عدداً من أهم القرارات التنفيذية التى أصدرها محافظ الأقصر، الدكتور محمد بدر، خلال العام 2015، بينها قرار بمنع مرور عربات الكارو فى منطقة غرب السكة الحديد بوسط المدينة، وحظر نقل أو الشروع فى نقل المواد البترولية أو التموينية المدعمة، بكل أنواعها، داخل نطاق المحافظة أو خارجها، دون الحصول على تصريح من أجهزة التموين أو الأجهزة المعنية، وفرض عقوبات على المخالفين،، والتنسيق بين المحافظة ومديرية التموين وإدارة المرور وكافة الجهات المعنية لضبط كافة أنواع المركبات المخالفة سواء مركبات النقل السريع،ومركبات النقل البطىء وكل أدواته المنصوص بالقانون، تشكيل لجنة للتصدى للتعدى على الأراضى الزراعية ولجنة لتنفيذ قرارات الإزالة ولجنة لمتابعة أعمال التصدى وتنفيذ قرارات الإزالة،منع الأطباء من فتح عياداتهم قبل الثالثة عصراً لضمان تواجد الأطباء فى مواقعهم الوظيفية، وقرار بإجراء حركة تنقلات وتعيينات شملت 39 من رؤساء القرى والأحياء بالمحافظة. 90 مليون جنيه للمشروعات المجتمعية والبنية الأساسية ومتناهية الصغر وفى مجال مشروعات التنمية المجتمعية أيضًا، رصد التقرير، تمويل 3277 مشروعا متناهى الصغر للشباب والمواطنين والمرأة المعيلة، بتمويل بلغ 46.1 مليون جنيه، وتنفيذ 17 مشروعا فى مجال قطاع التنمية المجتمعية والبنية الأساسية بتكلفة بلغت44.5 مليون جنيه، وفى مجال مشروعات البنية الأساسية ومشروعات التنمية المجتمعية، تم خلال عام 2015 أقامة 4 مشروعات لرصف الطرق بتكلفة 8 مليون و500 ألف جنيه، ومشروعات لصيانة وترميم والوحدات الإجتماعية بالقرى، بتكلفة بلغت 3 مليون و500 ألف جنيه، وأن الاعتمادات الإجمالية لمشروعات البنية الأساسية، بلغت 33 مليون جنيه، وأن إجمالى اعتمادات مشروعات التنمية المجتمعية خلال عام 2015، بلغت 11 مليونًا و500 ألف جنيه وفرت 1512 فرصة عمل للشباب. وفى مجال إقامة ورصف تم استئناف العمل بمشروع طريق السوفيتيل الذى يربط مدينة الزينية والكرنك بالمطار الدولى، وذلك بعد توقف دام أكثر من 6 سنوات، وذلك بهدف خلق محور مرورى جديد لتخفيف الضغط على الطريق الوحيد لعبور الأفواج السياحية من وإلى مطار الأقصر، وذلك باعتمادات بلغت 18 مليون جينه، كما تم استئناف العمل برصف طريق منشأة العمارى والذى توقف منذ عدة سنوات، وبدء العمل بالكوبرى العلوى الثانى فوق طريق الكباش الفرعونى، لينتهى العمل به فى شهر مارس المقبل. 74 مليون جنيه لمياه الشرب بالقرنة والبغدادى والحبيل وفى مجال مشروعات الصرف الصحى ومياه الشرب، شهد عام 2015، فى الأقصر، تخصيص 48 مليون جنيه، لحل مشكلة مياه الشرب بمدينة القرنة، وتخصيص 28 مليون جنيه، بقرى الحبيل والبغدادى، التابعتين لمدينة البياضية، كما تم ضغط الجداول الزمنية الخاصة بإقامة محطة مياه الشرب بمدينة إسنا، وتم بالفعل الانتهاء من إقامة الأعمال الرئيسية بالمحطة بنسبة 99% تمهيدًا لافتتاحها خلال العام 2016، وتحسين مستوى رفع وضخ المياه بقرية الحسينات فى مركز الطود، بجانب ضغط جداول التنفيذ لمحطة الصرف الصحى بإسنا، والشروع فى إقامة محطة صرف صحى لقرية النجوع قبلى بإسنا،يستفيد منها 43 ألف مواطنا ومواطنة، ومشروع آخر لإقامة محطة للصرف الصحى لمدينة الطود. مشروعات تطوير وصيانة 254 مدرسة وفى مجال التعليم، شهد عام 2015 فى الأقصر، افتتاح أول مدرسة ثانوية للمتفوقين بالمحافظة، و تنفيذ مشروع لصيانة وتطوير 254 مدرسة، وفى مجال التعاون الدولى والمحلى، رصد تقرير مركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية، توقيع اتفاقية تعاون بين مدينة الأقصر ومدينة تورينو التاريخية الإيطالية، لتبادل الخبرات والرؤى فى المجالات الثقافية والأثرية والأكاديمية، والتعاون مع وزارة الاتصالات لتصبح الأقصر أول محافظة يتم تغطيتها بالكامل بشبكة الألياف الضوئية، وتوقيع بروتوكل تعاون بين مؤسسة ايسلنج ميتال - مؤسسة جروسى بألمانيا - وقطاع التعليم الفنى بمحافظة الأقصر، وتوقيع اتفاقية تآخى مع مقاطعة جيانسى الصينية، لتبادل الخبرات فى مجالات الزراعة و الصناعة والتعليم والسياحة وتكنولوجيا المعلومات، والتعاون مع وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية لإنشاء أول دار للأوبرا فى الصعيد، وذلك لإيجاد أماكن ترفيهية للسائحين ليلاً، بالإضافة إلى إثراء الحركة الثقافية لأبناء الأقصر، والتعاون مع لجنة حصر المبانى ولجنة التنسيق الحضارى؛ بحيث تختص الأولى فى حصر المبانى والمنشآت والمناطق الأثرية بالمحافظة وإدراجها لتسجل ضمن التراث العالمى وتسليط الضوء عليها مع إبراز مناطق الجذب السياحى، والتعاون مع جهاز التعمير والإسكان لتضمين عدد من مشروعات المحافظة الخاصة بالطرق والإسكان والمرافق فى إطار الخطط العاجلة للجهاز المركزى للتعمير وفقاً لأولوية المناطق الأكثر احتياجاً، ومشاركة الأقصر فى مؤتمر المدن الذكية بالعاصمة الفرنسية باريس. وفى مجال المشروعات العامة، تم الانتهاء فى العام 2015، من إعادة إنارة جبل القرنة التاريخى، وما يحيط به من معابد ومعالم أثرية، وهو المشروع الذى تكلف 56 مليون جنيه وتعرض للتخريب خلال الأحداث التى أعقبت ثورة يناير المجيدة، وإعادة تأهيل حديقة الكرنك العامة، وتطوير وصيانة ساحة معبد الكرنك الفرعونى، وتوقيع بروتوكول لإعادة تشغيل مصنع السماد وتدوير القمامة بمنطقة الحبيل بمعرفة القوات المسلحة، وعبور خطوط الغاز الطبيعى من غرب مدينة الأقصر إلى شرقها أسفل نهر النيل، لبدء توصيل الغاز إلى 17 ألف منزل ووحدة سكنية كمرحلة أولى بالمدينة، ونقل 44 فندقًا من الفنادق العائمة المتوقفة عن العمل من كورنيش مدينة الأقصر إلى مرسى الحديقة الدولية بمدينة إسنا لتكون بعيدة عن مسار حركة الملاحة النهرية، واستئناف العمل فى استكمال "تشطيبات" مشروع حمام السباحة الأولمبى، والذى توقف العمل به لأكثر من أربعة سنوات، وإطلاق مشروع لتطوير وحماية ما تبقى من معالم قرية حسن فتحى التاريخية فى غرب الأقصر، وإنارة المسار السياحى والمناطق الأثرية بالبر الغربى، وإنهاء إجراءات إقامة مركز للتعدين على مساحة 4200 متر. طرح حزمة مشروعات جديدة أمام المستثمرين بتكلفة 11 مليار جنيه وفى مجال الاستثمار شهدت الأقصر فى عام 2015، وضع خريطة استثمارية للمحافظة تضم العديد من المشروعات التى ستشارك فى المؤتمر الاقتصادى المزمع عقده خلال الفترة المقبلة، حيث تم الانتهاء من من إعداد الدراسات الخاصة لعدد 16 مشروعا جديدا، تسعى المحافظة لإقامته، وذلك تمهيدًا لعرض تلك المشروعات الستة عشر على المستثمرين ورجال الأعمال المصريين والعرب والأجانب. وتصل تكلفة المشروعات إلى 11 مليار جنيه مصرى،ستقوم بتوفير ما يقرب من خمسة آلاف فرصة عمل لشباب المحافظة، وتغطى كافة قطاعات الاستثمار، مثل المشروعات السياحية والزراعية والصناعية، وبما يتناسب والطبيعة السياحية والتاريخية للأقصر، من بينها مشروع هضبة الطود السياحية جنوب مدينة الأقصر، والذى يهدف لإقامة منتجعات سياحية جديدة، على مساحة 5 ملايين متر مربع، تضيف قرابة 4500 غرفة للطاقة الفندقية بالمحافظة، ومشروع المنطقة الاستثمارية بالممشى السياحى والتى تسعى منها المحافظة إلى خلق منطقة دوان تاون، لتضم أشهر المطاعم والمحلات التجارية ومنطقة للفورت كورت مشابهة للمناطق الموجودة فى "المولات" العالمية، ومشروع إقامة مركز دولى للمؤتمرات، بهدف جذب ما يسمى بسياحة الحوافز والمؤتمرات، ومشاريع لإقامة ثلاثة فنادق 5 نجوم بمنطقة أرض فندق سافوى ومنطقة أرض السلطانة ملك اللتين تطلان على نهر النيل الخالد ومعبد الأقصر وطريق الكباش الفرعونى، وقطعة أرض ثالثة تقع فى شارع خالد بن الوليد، الذى يضم سلسلة من الفنادق العالمية،، مشروعا لإنشاء إستاد دولى فى منطقة طيبة الجديدة وذلك بالتنسيق مع هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة ووزارة الشباب والرياضة، ومشروع إنشاء المارينا السياحية، ومشروع محكى طيبة، وكذلك مشروع إقامة "تلفريك سياحى" لربط البر الغربى للأقصر بشرقها مرورا بنهر النيل ليعبر فوق معابد الكرنك ومقابر ملوك وملكات الفراعنة، بجانب مشروعات أخرى تهدف لزيادة عدد الليالى السياحية وتنويع المنتج السياحى للمحافظة. وتخصيص 5000 فدان لإقامة محطة لتوليد الطاقة الشمسية بصحراء أرمنت بجنوب المحافظة، بجانب إحياء مشروع المنطقة الصناعية فى صحراء أرمنت، جنوب غرب المحافظة، ومشاريع لاستصلاح وزراعة عشرات الآلاف من الأفدنة، فى مدن إسنا والطود وأرمنت، بجانب منطقة شمال شرق المحافظة.
