وزارة الأوقاف تفتتح 19 مسجدًا.. اليوم الجمعة    تعرف على سعر الذهب اليوم الجمعة.. عيار 21 ب3080    الفسفور.. أسعار الجمبري اليوم الجمعة3-5-2024 في محافظة قنا    مواعيد صرف معاش تكافل وكرامة بالزيادة الجديدة لشهر مايو 2024    طائرات الاحتلال الإسرائيلي تجدد غارتها على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة    أكبر جامعة في المكسيك تنضم للاحتجاجات الطلابية المناصرة لفلسطين.. ما القصة؟    تموين الغربية يضبط 2000 لتر سولار بمحطة وقود لبيعها بالسوق السوداء بالسنطة    جنازة مهيبة لطالب لقى مصرعه غرقًا بالمنوفية (صور)    وزارة التضامن وصندوق مكافحة الإدمان يكرمان نجوم دراما رمضان 2024    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الجمعة3-5-2024    دراسة أمريكية: بعض المواد الكيميائية يمكن أن تؤدي لزيادة انتشار البدانة    دراسة: الأرز والدقيق يحتويان مستويات عالية من السموم الضارة إذا ساء تخزينهما    أوستن: لا مؤشرات على نية حماس مهاجمة القوات الأمريكية في غزة    انتهاء أزمة الشيبي والشحات؟ رئيس اتحاد الكرة يرد    اليونسكو تمنح الصحفيين الفلسطينيين جائزة حرية الصحافة    أهداف برشلونة في الميركاتو الصيفي    نجم الأهلي يقترب من الرحيل عن الفريق | لهذا السبب    "الدفاع التايوانية" تعلن رصد 26 طائرة و5 سفن صينية في محيط الجزيرة    رسالة جديدة من هاني الناظر إلى ابنه في المنام.. ما هي؟    20 لاعبًا بقائمة الاتحاد السكندري لمواجهة بلدية المحلة اليوم في الدوري    "نلون البيض ونسمع الدنيا ربيع".. أبرز مظاهر احتفال شم النسيم 2024 في مصر    10 أيام في العناية.. وفاة عروس "حادث يوم الزفاف" بكفر الشيخ    هل يجوز الظهور بدون حجاب أمام زوج الأخت كونه من المحارم؟    حكم البيع والهبة في مرض الموت؟.. الإفتاء تُجيب    ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على منزلًا شمال رفح الفلسطينية إلى 6 شهداء    تركيا تعلق جميع المعاملات التجارية مع إسرائيل    كاتبة: تعامل المصريين مع الوباء خالف الواقع.. ورواية "أولاد الناس" تنبأت به    العثور على جثة سيدة مسنة بأرض زراعية في الفيوم    سر جملة مستفزة أشعلت الخلاف بين صلاح وكلوب.. 15 دقيقة غضب في مباراة ليفربول    بعد انفراد "فيتو"، التراجع عن قرار وقف صرف السكر الحر على البطاقات التموينية، والتموين تكشف السبب    الإفتاء: لا يجوز تطبب غير الطبيب وتصدرِه لعلاج الناس    تعيين رئيس جديد لشعبة الاستخبارات العسكرية في إسرائيل    بركات ينتقد تصرفات لاعب الإسماعيلي والبنك الأهلي    مصطفى كامل ينشر صورا لعقد قران ابنته فرح: اللهم أنعم عليهما بالذرية الصالحة    فريدة سيف النصر توجه رسالة بعد تجاهل اسمها في اللقاءات التليفزيونية    نكشف ماذا حدث فى جريمة طفل شبرا الخيمة؟.. لماذا تدخل الإنتربول؟    قتل.. ذبح.. تعذيب..«إبليس» يدير «الدارك ويب» وكر لأبشع الجرائم    برلماني: إطلاق اسم السيسي على أحد مدن سيناء رسالة تؤكد أهمية البقعة الغالية    عز يعود للارتفاع.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الجمعة 3 مايو 2024 بالمصانع والأسواق    كيفية إتمام الطواف لمن شك في عدده    انقطاع المياه بمدينة طما في سوهاج للقيام بأعمال الصيانة | اليوم    أحكام بالسجن المشدد .. «الجنايات» تضع النهاية لتجار الأعضاء البشرية    السفير سامح أبو العينين مساعداً لوزير الخارجية للشؤون الأمريكية    معهد التغذية ينصح بوضع الرنجة والأسماك المملحة في الفريزر قبل الأكل، ما السبب؟    خبيرة أسرية: ارتداء المرأة للملابس الفضفاضة لا يحميها من التحرش    "عيدنا عيدكم".. مبادرة شبابية لتوزيع اللحوم مجاناً على الأقباط بأسيوط    محمد مختار يكتب عن البرادعي .. حامل الحقيبة الذي خدعنا وخدعهم وخدع نفسه !    ضم النني وعودة حمدي فتحي.. مفاجآت مدوية في خريطة صفقات الأهلي الصيفية    الحمار «جاك» يفوز بمسابقة الحمير بإحدى قرى الفيوم    سفير الكويت: مصر شهدت قفزة كبيرة في الإصلاحات والقوانين الاقتصادية والبنية التحتية    سعر الموز والتفاح والفاكهة بالأسواق اليوم الجمعة 3 مايو 2024    بشير التابعي: من المستحيل انتقال إكرامي للزمالك.. وكولر لن يغامر أمام الترجي    قفزة كبيرة في الاستثمارات الكويتية بمصر.. 15 مليار دولار تعكس قوة العلاقات الثنائية    هالة زايد مدافعة عن حسام موافي بعد مشهد تقبيل الأيادي: كفوا أيديكم عن الأستاذ الجليل    البطريرك يوسف العبسي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يحتفل برتبة غسل الأرجل    برج السرطان.. حظك اليوم الجمعة 3 مايو 2024: نظام صحي جديد    تعرف على طقس «غسل الأرجل» بالهند    القصة الكاملة لتغريم مرتضى منصور 400 ألف جنيه لصالح محامي الأهلي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: محمود سعد يسخر من تصريحات "نظيف" حول تناقص أعداد الفقراء ومواكبة الاقتصاد المصرى لنظيره الصينى.. وشاب يغتصب طفلة حتى الموت ثم يلقيها ب"القمامة"
نشر في اليوم السابع يوم 06 - 05 - 2010

تصريحات امتازت بالتناقض أدلى بها الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء، خلال لقائه أول أمس مع رؤساء تحرير الصحف التى سخر منها الإعلامى محمود سعد فى حلقة أمس، الأربعاء، من برنامج "مصر النهاردة "، حيث قال رئيس الوزراء "أعداد من تجاوزوا الفقر أكثر بكثير من أعداد الفقراء"، وعقب سعد على التصريح قائلا: "إنه قرأ خبرا أمس فى أحد الجرائد عن فتاة تنتحر بسم الفئران، بسبب عدم مقدرة والدها دفع رسوم المدرسة"، فكيف إذن أعداد من تجاوز الفقر أكثر بكثير من الفقراء.
أما التصريح الثانى قال فيه نظيف: "زيادة الأسعار لا تلتهم الدخل المادى للمواطن"، وقال محمود "لا تعليق"، أما التصريح الثالث قال فيه "مصر والهند والصين فى نمو مستمر وعلى خط واحد"، فقال سعد: "كيف نقارن مصر بالصين، ونحن نستورد حلاوة المولد والفوانيس من الصين حتى ملابسنا نستوردها من الصين التى أصبحت تغزو أسواق العالم بمنتاجاتها فكيف نحن ننمو مثلها".
أما "الحياة والناس" فالتقى مع أسرة منكوبة فقدت ابنتها ذات السنوات الخمس فى حادث بشع، حيث قام شاب باغتصابها وألقى بجثتها فى صندوق القمامة، وفى برنامج "العاشرة مساء" التقت الإعلامية منى الشاذلى بأسرة برنامج "العرب حول العالم الذى ستقدمه الفنانة يسرا،بينما احتفل برنامج "القاهرة اليوم" بمرور 11 عاما على انطلاقه على شاشاة التليفزيون. وأشاد الإعلامى عمرو أديب بالطفرة التكنولوجية التي شهدتها الصحافة المصرية، وميلاد جيل من الصحف الالكترونية يستطيع القارئ الوصول إلى أهم الأخبار المنشورة علبها من خلال جهاز مثل ال IPAD، وقال أديب أن تلك الأجهزة يمكنها اختيار أهم الأخبار من المواقع الإخبارية المميزة مثل موقع جريدة "اليوم السابع".
"مصر النهاردة".. حلقة خاصة عن رحيل الكاتب الكبير محمود السعدنى
شاهدته دينا الأجهورى
"مهلبية":
- فى أحد المدارس يعمل المدرسين بنظام "الحصة" بمعنى أن المدرس يتقاضى أجره نظير عدد الحصص التى أعطاها يتقاضى المدرس أجر 65 جنيها فى الشهر "يعنى لو بيدى حصتين فى اليوم يعنى 12 حصة فى الشهر يبقى الحصة أقل من 70 قرش".
- النائب فلان فى الحزب الفلانى وقف وقال دعم البنزين "92" حرام حرام حرام "طب يا سيادة النائب هو الاحتكار مش حرام".
فقرة "الأخبار":
- الكاتب جمال الغيطانى يحتفل بعيد ميلاده ال65.
- عقب الإعلامى محمود سعد أثناء الحلقة على تصريحات دكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء، التى أدلى بها فى اجتماعه أول أمس مع رؤساء تحرير الجرائد القومية والتى قال فيها "أعداد من تجاوزوا الفقر أكثر بكثير من أعداد الفقراء"، وعقب سعد على التصريح قائلا: "أنه قرأ خبرا أمس فى أحد الجرائد عن فتاة تنتحر بسم الفئران بسبب عدم مقدرة والدها دفع رسوم المدرسة"، فكيف إذن أعداد من تجاوز الفقر أكثر بكثير من الفقراء.
أما التصريح الثانى قال فيه نظيف "زيادة الأسعار لا تلتهم الدخل المادى للمواطن"، وقال محمود "لا تعليق"، أما التصريح الثالث قال فيه "مصر والهند والصين فى نمو مستمر وعلى خط واحد"، فقال سعد كيف نقارن مصر بالصين ونحن نستورد "حلاوة المولد والفوانيس من الصين، حتى ملابسنا نستوردها من الصين التى أصبحت تغزو أسواق العالم بمنتاجاتها، فكيف نحن ننمو مثلها.
- انعقاد مؤتمر الاستثمار الرابع لمحافظات شرق الدلتا.
من جانبه أكد وزير الإستثمار محمود محيى الدين فى مداخلة هاتفية فى الحلقة أنه أدلى بعدد من القرارات الهامة، منها أنه سيتم تفعيل العمالة فى الشركات بعد سنة من فترة العمل، وليس 3 سنوات كما كان من قبل، وأضاف محيى الدين أن هذه القرارات تعتبر رؤى جديدة لمصلحة العمال والدولة، وسيكون هناك خطط جديدة نتجنب من خلالها حدوث أى مشاكل فى الفترة المقبلة.
الفقرة الرئيسية:
رحيل الكاتب محمود السعدنى
الضيوف:
المفكر الدكتور مصطفى الفقى.
سرد الدكتور مصطفى الفقى بعض الأحداث والذكريات التى مر بها مع الكاتب الكبير الراحل محمود السعدنى، كما قال الفقى إن محمود السعدنى ليس فقط مجرد كاتب، ولكنه يعد فصلا كبيرا من فصول تاريخ مصر الحديث، فهو كاتب غير عادى، ولديه قصص فى مكتبته الخاصة مليئة بالأحداث القيمة.
وأضاف أن من أهم الفصول الموجودة فى حياة السعدنى علاقته بالرئيس الراحل محمد أنور السادات، فكانت علاقتهما سويا من أجمل علاقات الصداقة، لأن السعدنى كان الصديق المقرب للرئيس الراحل حتى فى فترة القطيعة التى كانت بينهما، حيث كانا يعودان مرة أخرى لبعضهما بعد كل مشكلة بينهما وأحسن من قبل.
كما كان السعدنى أيضا الصديق المقرب للكاتب الكبير إبراهيم نافع، وكانت جلساتهما معا مليئة بالأحاديث الهامة التى لا تنسى أبدا، وأشار الفقى أيضا إلى أن السعدنى كان يعانى من المرض فى سنواته الأخيرة، وقضى أيامه الأخيرة فى الفراش، وكان يموت موتا تدريجيا ولكن فى النهاية رحمه الله.
"العاشرة مساء".. يسرا تقدم برنامجا جديدا لرصد حياة العرب حول العالم
شاهده محمد عبد الرازق
أشارت الإعلامية منى الشاذلى إلى أن برنامج "العاشرة مساء" متواجد الآن فى المملكة المتحدة البريطانية لتغطيه انتخاب رئيس الوزراء التى تقام كل 5 سنوات فانتقل البرنامج إلى حلقه مسجله مع الفنانه يسرا حول برنامجها الجديد "العربى".
الفقرة الرئيسية
"العربى" برنامج العرب حول العالم تقدمه الفنانه يسرا.
الضيوف:
الفنانة: يسرا.
الكاتب محمد سلماوى رئيس اتحاد الكتاب المصريين.
فادى فهيم منتج البرنامج.
أكدت الفنانة يسرا أن برنامجها ليس مثل برامج "التوك شو"، بل هو عبارة عن برنامج لجمع وتوضيح المعلومات المتعلقة بالشئون العربية للمشاهدين، مشيرة إلى أنها شخصيا تعلمت الكثير من ذلك البرنامج فهو يحوى معلومات جديدة لم تكن تعرفها سابقا، حيث إنها تقابل العديد من الأشخاص المهمة العربية سواء سياسيا اقتصاديا وفنيا ومختلف شئون الحياة، حيث يتحدث حول المنطقة العربية وكل ما يتعلق بها، لذا فإن البرنامج يصور الآن منذ قرابة العام الكامل انتظارا للعرض، ومن أكثر المواقف التى أثر فيها عند تصويرها للبرنامج هو حضور عملية قلب مفتوح داخل غرفة العمليات، حيث توقعت أن يغمى عليها إلا أنه لم يحدث وشعرت أنها كانت تقف مع الأطباء ملائكة الرحمة وشعرت فعلا بالسعادة، وشهدت عدة لقاءات مع الدكتور سيد الباز والدكتور سيد ياسين وآخرين ، كما فى لقاء آخر قامت بأكل الورود فى أحد المطاعم فى مراكش بالمغرب.
وأضافت إلى أن فى ذلك البرنامج تقوم بالتصوير فى مختلف البلدان العربية والأجنبية، وسيتم عرضه على القنوات العربية وعلى بعض القنوات الأجنبية من أجل توعية المجتمع الغربى بأصوله وما يحدث داخل المجتمع العربى ومواطنيه، كما أن البرنامج نفذ بحب شديد وأمل من أن هنالك مستقبلا أفضل، وأشارت إلى أنها فى البرنامج تحاور الضيوف ليس على أنها يسرا الفنانة، بل الإنسانة التى تسعى إلى التعلم والتطور.
أشار الكاتب محمد سلماوى إلى أن يسرا من ساعدت فى صياغة كتاباته إلى ذلك البرنامج بتساؤلاتها إلى أين يذهب العرب، فأوضح لها إلى أن من المفترض التساؤل من هم العرب ومن أين جاءوا، فجاءت فكرة البرنامج لدراسة تاريخ العرب وحاضرهم ومستقبلهم، وتساءل كم من المواهب تولد وتموت بلا أن تدرك بسبب عدم وجود الرعاية، فهذا البرنامج جزء من الرعاية لهؤلاء الشباب الذين يتساءلون عن القدوة، فيجب أن يشعر الجميع بأن المجتمع العربى تاريخه عظيم ومستقبله أيضا سيكون عظيما حتى لو كان حاضره به مشاكل، ووضح البرنامج أن العربى يشكل بؤرة اهتمام حول العالم لمعرفة إذا ما كان إرهابيا أو مثقفا أو ماذا؟.
وقال فادى فهيم منتج البرنامج إلى إنه يبحث دائما وشركة الإنتاج المنفذة عن برامج يكلم الشعب العربى كله ويصل إلى الدول الأجنبية، مشيرا إلى أنه لو كان ذهب هذا البرنامج إلى أى منتج آخر لفزع من حجمه ومن الإمكانيات التى تطلبها، كما أن البرنامج به الكثير من الباحثين والمعدين وكاتبى السيناريو، من أجل البحث عن موضوع وأكثر الأشخاص نجاحا فى هذا المجال فقسم الفريق إلى عدة تخصصات.
وفى مداخله هاتفيه أكد مروان حامد مخرج البرنامج إلى أن البرنامج يندرج تحت فئة "التوك دراما"، حيث إن هناك عددا كبيرا من العاملين سواء مفكرين أو مخرجين أو مصورين يعملون جميعا لإخراج هذا البرنامج، وينقسم البرنامج إلى قسمين قصه إنسانية لشخص مهم وكبير الشأن وحوار معه وجزء معلوماتى تسجيلى، ونحاول فى كل حلقه إظهار الجانب الدرامى فى حياة كل شخصية يتم عرضها، كما انقسم تصوير البرنامج إلى تصوير سنيمائى وتصوير تليفزيونى، وأشار إلى قلقه من عرض البرنامج، ولكنه واثق فى المشاهد العربى الذى سيعرف قيمه البرنامج ويقدره.
الحياة والناس.. حوار مع أهالى طفلة مخطوفة وإجبارها على التسول وأخرى اغتصبها شاب وألقى بجثتها فى صندوق القمامة
شاهدته انتصار سليمان
الأخبار :
• أنقذت العناية الإلهية ركاب قطار الإكسبريس من كارثة عندما أطاح القطار بسيارة نقل بدون لوحات على مزلقان بالعياط، مما أسفر عن إصابة السائق وتسبب الحادث فى إيقاف حركة القطارات على طريق الصعيد لأكثر من ساعة، وتم رفع آثار الحادث وإعادة الحركة لطبيعتها.
• تشييع جنازة الكاتب الراحل محمود السعدنى.. والبرنامج ينعى أسرة السعدنى والشعب المصرى فى وفاة "الولد الشقى".
• النيابة تستعجل تقرير الطب الشرعى المصرى حول مقتل محمد مسلم قتيل مصر فى لبنان، حيث أكد التقرير أن حالة الوفاة سببها نزيف حاد نتيجة قطع فى رقبته وبطنه وصدره، والتحقيقات فى لبنان تعرفت على 10 أشخاص شاركوا فى التمثيل بالجثة وجارى البحث عنهم، وتؤكد وجود شريك لمحمد فى جريمته التى قام بها فى لبنان، وأسرته تقيم دعوة تعويض تطالب الخارجية المصرية 100 مليون جنيه كتعويض لما أصابهم فى وفاة فلذة كبدهم.
• لا تزال الاعتصامات تجوب مصر، حيث بدأت 38 أسرة من سكان الدويقة فى الاعتصام وأهال طوسون يتهمون نواب الشعب بالتخاذل فى الوقوف بجانبهم، وفى محافظة أسوان هددت 68 أسرة نوبية بالاعتصام، ورفع دعوة ضد وزير الثقافة احتجاجا على إنذارات بطردهم من بازارات المعابد فقط لأنهم نوبيون.
• النيابة العامة بأسوان تأمر بوقف العمل فى إنشاء مساكن ضحايا السيول بالعلاقى فى أسوان، وفى مداخلة تليفونية مع اللواء مصطفى السيد محافظ أسوان أكد أن قيمة التبرعات التى جمعتها المحافظة بمعاونة قناة أوربيت الفضائية بلغت 28 مليون جنية مودعة فى البنك لصالح جمعية المواساة، والدكتور ممدوح حمزة، مستشار بالجمعية، لا تربطه بالمحافظة أى علاقات، وأن النيابة أوقفت العمل فى البناء نظرا لعدم مطابقتها للكود المصرى ومواصفات البناء المطلوبة .
• بعد جدل استمر أكثر من شهرين خبراء الطاقة الذرية تؤكد خلو كفر الزيات من إشعاعات ذرية، فى حين مازال الأهالى يؤكدون إصابتهم بالأمراض الخبيثة والمستعصية بدون أسباب واضحة .
• مباحث الأموال العامة تلقى القبض على سيدة واتهامها بالنصب على 55 مدرسا، والاستيلاء منهم على 500 ألف جنيه لسفرهم لإحدى الدول العربية.
• الإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية تقبض على سائق لمقطورة يقود سيارة نقل على الطريق الدائرى وقدمه اليمنى مبتورة وبضع مكانها طرف صناعى.
• القبض على صيدلى يدعى علاج الأمراض المزمنة بالأعشاب الغريبة والمنتهية الصلاحية، بخلاف حوزته على كميات كبيرة من المواد المدرجة بجدول المخدرات.
• مجلة التايم الأمريكية تختار 100 شخصية عالمية الأكثر تأثير فى العالم، وجاء من بينهم السيدة نورا الفايز نائب شئون وزارة التعليم بالسعودية ورئيس وزراء العراق .
• احتفلت شركة مصر للطيران بمرور 78 عاما على إنشائها، وقال المهندس حسين مسعود، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، إن الخسائر الشركة نتيجة بركان أيسلندا وصلت ل18 مليون جنيه خلال 6 أيام.
وفى فقرة "زى النهاردة" عام 1821 توفى القائد الفرنسى الشهير "نابليون بونابرت" فى منفاه بجزيرة "سانت هيلانة.. وفى عام 1840 صدور أول طابع بريد فى العالم فى بريطانيا، يحمل صورة الملكة فيكتوريا، وكان لونه أسود وقيمته بنس واحد.. وفى عام 1880 ولد عميد المسرح العربى جورج أبيض فى بيروت.
تقارير
• أهالى ضحايا البحث عن الكنز الأثرى فى الفيوم تشكو إهمال الجهات المسئولة فى إنقاذ الضحايا .
• نظمت الجمعية المصرية بالتعاون مع جمعية نسيج لأطفال الشوارع معرضا فنيا لرسوم أطفال الشوارع بساقية الصاوى، بهدف تحسين صورة أطفال الشوارع فى المجتمع.
• نظمت وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع مراكز الشباب فى 14محافظة مشروع تأهيل النشء والشباب على قضايا المواطنة والمشاركة والتعايش مع الآخر .
الفقرة الأولى
سيدة تختطف طفلة عمرها 3 سنوات لمدة 20 يوما وإجبارها على التسول فى الإسكندرية.
الضيوف:
الطفلة المخطوفة نيفين وأمها.
حكت الأم وقائع الجريمة التى استمرت أكثر من 20 يوم غياب للطفلة عن حضن أمها، وكيف بدأت رحلة البحث عنها حتى عودتها لحضنها فى حالة مزرية، نتيجة النوم فى الشارع والضرب المستمر، وإجبارها على التسول بإعطائها حبوبا منومة.
الفقرة الثانية:
تجرد شاب من إنسانيته واغتصب طفلة عمرها 5 سنوات وبعد وفاتها ألقاها فى صندوق القمامة.
الضيوف:
محمود جلال إبراهيم المحامى.
نجية احمد حسين الأم.
إبراهيم محمد على والد الضحية.
انهارت دموع الأب وهو يحكى كيف بدأ اختفاء الطفلة دينا ورحلة البحث عنها مع أهلة وجيرانه بالعاشر من رمضان، بينما انهارت الأم وهى تحكى حينما جاء خبر العثور عليها جثة هامدة فى صندوق قمامة.
وأضاف محمود جلال، المحامى، كيف التقت رجال المباحث خيوط الجريمة واستطاعوا العثور على الجانى من خلال الشنطة التى عثر على الطفلة بداخلها .
فقرة الثالثة:
فعاليات منتدى القدس الثقافى الأول.
الضيوف:
حسن خاطر أمين عام الهيئة الإسلامية والمسيحية بالقدس.
د.حمدى المرسى مدير مكتب مؤسسة القدس الدولية بالقاهرة.
قال حسن خاطر إن هذه الفعاليات توثق علاقة الناس بالقدس لتعود القدس للذاكرة والوجدان لأن أخطر ما يواجه القدس هو الإهمال والنسيان.
وأكد د.حمدى المرسى أن الاحتلال انزعج أشد الانزعاج بمجرد إعلان القدس عاصمة الثقافة العربية، على الرغم من الاحتفاء بها بشكل مبسط، لأن الاحتلال يريد أن يمسح من الذاكرة العالم أن القدس عاصمة عربية.
القاهرة اليوم.. احتفالية بمرور 11 عاما على انطلاق البرنامج
شاهدته هند سليمان
خصص البرنامج حلقة أمس، الأربعاء، للاحتفال بمرور 11 عاما على انطلاقه، حيث أشار الإعلامى عمرو أديب إلى أن البرنامج احتفظ بالصدارة طيلة هذه السنوات ليصبح أقدم برنامج توك شو فى تاريخ العالم العربى، لم يعتذر عن حلقة واحدة ولم يغير فقراته، لافتا إلى أن البرنامج هو الأكثر مشاهدة على شاشات التليفزيون والأكثر تصفحا على صفحات الإنترنت، حيث بلغ عدد زائريه على الإنترنت 825 ألف متصفح، ويشاهده فى اليوم 12 مليون مشاهد، على الرغم من إذاعته على قناة مشفرة، واصفا جمهور البرنامج ب"الواعى الذى لا يرضى بالطبطبة.. لا يرضى إلا بالحقيقة ولا شىء غيرها".
ولفت أديب إلى أن البرنامج سيكون البرنامج الأوحد الذى يشهد إجراء الانتخابات الرئاسية مرتين على التوالى، موضحا أنه على الرغم من أن البرنامج لم يغير فقراته، إلا أنه دائما يجدد فى مضمونه من القضايا التى يفجرها الشارع المصرى، كما أنه صاحب أول تجربة "إخبارية" فى العالم العربى، حيث خصص حلقة أسبوعية لعرض الأخبار وإتاحة الفرصة للمشاهدين للتفاعل مع مصادر تلك الأخبار على الهواء مباشرة، منبها إلى أن هذه التجربة ستكون مستقبل الإعلام فى العالم العربى السنوات المقبلة، مشيرا إلى أن برامج "التوك شو" المصرية هى فى المجمل برامج حوارية حقيقة تختلف عن برامج "التوك شو" الغربية. وضرب مثلا ببرنامج "أوبرا وينفرى" و"لارى كينج"، مشيرا إلى أن ضيوف هذه البرامج لا يحتاجون لمذيع.
وتحدى أديب أن يستطيع أى برنامج "توك شو" تجاوز نجاح "القاهرة اليوم"، لافتا إلى أن البرنامج استطاع فى حلقة واحدة أن يجمع تبرعات بالملايين لبناء منازل لمتضررى السيول فى أسوان، كما استطاع أن يجمع 30 مليون جنيه لمستشفى وادى النيل، وعزا نجاح البرنامج للتحولات السياسية التى أعقبت التعديلات الدستورية والانتخابات الرئاسية فى 2005 والتى أفردت مساحة أوسع لحرية الإعلام تحت رعاية الرئيس محمد حسنى مبارك، فضلا عن الطفرة التكنولوجية التى يشهدها سوق الإلكترونيات هذه الأيام، حيث يستطيع المواطن العادى تصميم جريدة خاصة به من عناوين الجرائد كلها، وأشاد الإعلامى عمرو أديب بالطفرة التكنولوجية التي شهدتها الصحافة المصرية، وميلاد جيل من الصحف الالكترونية يستطيع القارئ الوصول إلى أهم الأخبار المنشورة علبها من خلال جهاز مثل ال IPAD، وقال أديب أن تلك الأجهزة يمكنها اختيار أهم الأخبار من المواقع الإخبارية المميزة مثل موقع جريدة "اليوم السابع". وأضاف قائلا: "لا يوجد شىء اسمه أصل أنا أحب اليوم السابع، لأنه ينفرد بالصور الجميلة أو لأن رئيس تحريرها خالد صلاح صاحبى، لكن هناك خبر يفرض نفسه بقوة على الساحة، فيجبر القارئ أو المشاهد قراءة اليوم السابع أو مشاهدة القاهرة اليوم".
وتقدم أديب بالشكر إلى رئيس مجلس إدارة قنوات أوربيت والعاملين بالبرنامج والمذيعين المتميزين عزت أبو عوف ورجاء الجداوى وآمال عثمان ومحمد مصطفى شردى وأحمد موسى، الذين قاموا بدورهم بتهنئة أديب بالعيد ال11 لانطلاق البرنامج.
ورأى أديب أن حواره مع رئيس المكتب السياسى لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خالد مشعل كان من أصعب الحوارات التى أجراها على الإطلاق، مشيدا بفقرات البرنامج وخاصة فقرة أسالوا رجاء، مشيرا إلى أنها الفقرة الأكثر مشاهدة والأكثر تفاعلا مع المشاهدين لتفوق الجداوى فى التعامل مع يطرح من قضايا، فيما رأت الجداوى أن هذه الفقرة أصعب من التمثيل، لأنها تدافع فى الكثير من الأحيان عن رأيها كامرأة فى مجتمع شرقى، الأمر الذى قد يلقى بعض ردود الأفعال الغاضبة من المشاهدين.
واستضاف البرنامج فى نهاية الحلقة مجموعة من "أعظم" عازفى العالم العربى، من أبرزهم عماد عاشور ورضا بدير وشادى الجندى وفاروق محمد حسن والمطربة نيللى زيدان والمطربة سارة نجار الذين أدوا عددا من المقطوعات الموسيقية وعددا من الأغنيات من التراث العربى.
90 دقيقة.. السيد البدوى يتقدم بأوراق ترشيحه لرئاسة "الوفد".. واحتجاز مواطن 800 يوم فى السجن فى جريمة لم يرتكبها
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- تشييع جنازة الكاتب الساخر الكبير "محمود السعدنى"
- د. السيد البدوى عضو الهيئة العليا لحزب الوفد يتقدم بأوراق ترشيحه لرئاسة الحزب، ويوضح فى مداخلة هاتفية أن عصر الزعيم الملهم قد انتهى، والعمل فى حزب الوفد يحتاج إلى فريق عمل متكامل، مضيفا أنه قد هوجم فى صحيفة الوفد فى باب العصفورة بالرغم من أنه عضو هيئة عليا وسكرتير عام الحزب منذ أيام فؤاد باشا سراج الدين، كما أكد البدوى أن هناك مجموعة تريد أن ترث الوفد، وهى سابقة لم تحدث فى تاريخه الأمر الذى أبعده عن مقر الحزب فى بوليس حنا كى لا يكون شماعة يعلق عليها الآخرون أخطاء الممارسة السياسية فى الحزب، التى تراجعت إلى درجة هناك حركات سياسية تبوأت مكان الوفد وهى مسئولية ترجع إلى الوفديين نفسهم الذين وصفهم البدوى بأنهم أهملوا فى الحفاظ على تركة الوفد.
فيما أرجع محمد سرحان، نائب رئيس حزب الوفد أن تراجع دور حزب الوفد كان فى فترة رئاسة الدكتور نعمان جمعة للحزب وبعد انتهاء فترته حاولنا عودة الحزب إلى دوره وثوابته وهو أمر تمت ترجمته عند انتخاب مصطفى الطويل رئيسا للحزب لمدة 3 شهور ثم تعدلت اللائحة بألا تزيد مدة الرئيس عن أربع سنوات وتجديدها مرتين فقط، مضيفا أن محمود أباظة، الرئيس الحالى للحزب، هو أقدر من يقود الوفد بثقله التاريخى لأنه متمسك بمبادئ الوفد مثل الزعيمين سعد زغلول وفؤاد سراج الدين، فضلا عن أنه شخص قوى وديمقراطى، ووصف سرحان فى نهاية مداخلته الهاتفية، سيد البدوى، بأنه يمسك العصا من المنتصف.
ثم قام البدوى بالتعقيب على وصف سرحان له قائلا "سرحان يصفنى بأننى أمسك العصا من المنتصف نظرا لرفضى للإهانات اللفظية والفعلية التى وجهت إلى شخص الدكتور نعمان جمعة الرئيس السابق لحزب الوفد"، مضيفا أنه قام بحركة إصلاحية لحزب الوفد بدأها من بيت محمود أباظة عندما كان يهاتف أعضاء الحزب لجمع توقيعات تطال "جمعة" بالرحيل و هو الأمر الذى نتج عنه حالة من الخصام بينه وبين جمعة منذ عام 2006.
الفقرة الأولى:
نقاش حول احتجاز "مواطن" فى السجن 800 يوم دون أية أسباب
الضيوف:
مصطفى محمد الذى احتجز 800 يوم فى السجن فى جريمة لم يرتكبها
تحدث مصطفى محمد الذى احتجز 800 يوم فى السجن فى جريمة لم يرتكبها عن لحظة القبض عليه لسبب غير معلوم، والطريقة التى قوبل بها السجن، والمشاكل التى أثارها معه المساجين، ولذا فهو فضل المكوث لوحده أو الشكوى لأحد المخبرين ولكنه اكتشف أن هناك بعض المساجين الذين يدفعون أموالا للمخبرين من أجل السماح لهم بضرب مساجين آخرين.
أما بالنسبة للتعامل مع الضباط فقد قال محمد أنه لابد من الركوع أمامهم وإلا فستجد لطمة مفاجئة على وجهك فضلا عن سيل من الشتائم.
الفقرة الرئيسية:
نقاش حول البحث العلمى فى مصر
الضيف:
د. ماجد الشربينى رئيس أكاديمية البحث العلمى
تناولت الفقرة بشكل أساسى أسباب تراجع البحث العلمى فى مصر وهو الأمر الذى أرجعه د. ماجد الشربينى، رئيس أكاديمية البحث العلمى إلى التمويل وعدم التزام بعض الباحثين بالمعايير التى لابد وأن يلتزموا بها، كما أشار الشربينى إلى جودة التعليم فى مصر سواء المدرسى أو الجامعى وهو الأمر الذى يتطلب ضرورة استكمال الدراسات المؤهلة لعمل الماجستير والدكتوراة.
ثم استقبل الشربينى بعض المكالمات الهاتفية التى تشكو من عدم وضوح طرق الاتصال بأكاديمية البحث العلمى ورفضها للبحوث دون أى أسباب واضحة، إلا أن الشربينى وعدهم بحل هذه المشاكل.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.