أكد كتاب صدر مؤخرا أن النجم الراحل الفيس بريسلى كان "مهووسا" بالمراهقات ويفضل الفتيات اللاتى يشبهن والدته، والكتاب الجديد يكشف أسرارا مثيرة فى حياة النجم. والكتاب الجديد للكاتبة "ألانا ناش" وصدر فى الولاياتالمتحدةالأمريكية وسينشر فى لندن شهر مايو المقبل، عن أسرار جديدة ومثيرة فى حياة نجم الروك الشهير والمطرب الأمريكى البارز إلفيس بريسلى، ودحض فكرة الزواج المثالى التى طالما روجت لها علاقة بريسلى بزوجته الجميلة بريسيلا بوليو، حيث ظهرا دائما كرمز للحب الصادق الجنونى، ولكن فى حقيقة الأمر تزوج بريسلى بوليو فقط لأنه تعهد لزوج والدتها بالزواج بها عندما تبلغ السن القانونى، فهو ارتبط بها عندما كان عمرها 14 عاماً فقط وعمره 24. واستعرضت صحيفة صنداى تايمز البريطانية كتاب "إلفيس بريسلى والنساء اللاتى أحببنه" Elvis Presley and the Women who Loved Him الذى رصد كيف شابت علاقة بريسلى ببوليو التى باتت صورة زفافهما الخرافى عام 1967 الصورة المميزة لهذا العقد، الكثير من العوائق كان أبرزها هوس بريسلى بالارتباط بالمراهقات اللاتى لا تتعدى أعمارهن ال17 ربيعا، وكيف كان يفضل الفتيات اللاتى يشبهن والدته. وزعمت ناش فى كتابها أن بريسيلا لم تكن "الأميرة العذراء" والفتاة البريئة التى صورتها وسائل الإعلام حينذاك، حيث عانت كثيرا بعد أن انتقلت هى وأسرتها من تكساس إلى ألمانيا، لأداء زوج والدتها للخدمة العسكرية هناك، ولم تجد سلوى سوى فى مغازلة الشباب فى نادى الطيران بألماينا. ونقلت الكاتبة عن صديق لإلفيس بريسلى، لامار فايك قوله إن "إلفيس كان مفتونا للغاية بالفتيات المراهقات"، فكان على علاقة بفتاة لم يتعد عمرها ال15 عاما، بينما يجد شابة تبلغ من العمر 23 عاما "كبيرة للغاية". وارتبط بريسلى بعدما أصبح مغنيا شهيرا وممثلا وقبل أن يتزوج من بوليو، بساندى فيرا التى كانت تبلغ من العمر 14 عاما آنذاك، وكان يريد الزواج بها ولكنها رفضت، ومع ذلك استمرت العلاقة بينهما لمدة ستة أعوام، قابل خلالهما برسلى المزيد من الجميلات. للمزيد من الاطلاع اقرأ عرض الصحافة العالمية على الأيقونة الخاصة به.