غدا.. "اللغة العربية مصدر الإلهام والإبداع" ندوة بقصر الأمير محمد علي    معيط: حزم تحفيزية متكاملة لجذب القطاع الخاص المحلي والأجنبي للإنتاج فى مصر والتصدير للخارج    نائب محافظ الجيزة يتفقد مشروع محور ناهيا بولاق في كرداسة    مصر تعلن دعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية    الدفاع الروسية: إسقاط 6 مروحيات و36 مسيرة للقوات الأوكرانية وتحرير 4 بلدات بخاركوف    أشرف صبحي للشيوخ: سعينا لإحداث طفرة في مراكز الشباب منذ 2018    مجاني وبدون تقطيع.. مباراة مانشستر يونايتد ضد أرسنال بث مباشر | الدوري الإنجليزي 2024    وكيل تعليم بني سويف يطمئن على انتظام سير أعمال امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني    غدا الاثنين.. صناعة العرائس ورشة فنية للأطفال في مكتبة مصر الجديدة للطفل    نديم جرجوره وبيتر برادشو يحصدان جائزة الإبداع النقدي من مركز السينما العربية    قصور الثقافة تقدم 20 عرضا مجانيا في موسم المسرحي بالزقازيق وكفر الشيخ    رئيسة الأوبرا تصدر قرارا بتكليف خالد داغر مديرا لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية ال32    مفتي الجمهورية للحجاج: ابعدوا عن التصوير والبث المباشر وانشغلوا بالعبادة (فيديو)    طريقة عمل المايونيز في المنزل..احذروا منتجات الأسواق    الصحة: الجلطات عرض نادر للقاح أسترازينيكا    «صحة المنيا»: الكشف على 1492 مريضا في قافلة طبية بمركز بني مزار    انفجار أكبر توهج لعاصفة شمسية ضخمة يحدث الآن    نقيب الأطباء البيطريين يناقش الأمور المالية والإدارية مع رؤساء الفرعيات    إعلان خلو مقعد الراحل عبد الخالق عياد من الشيوخ وإخطار الوطنية للانتخابات    مواعيد امتحانات كليات جامعة حلوان الفصل الثاني 2024    القبض على 4 أشخاص بالقاهرة لاتهامهم بتزوير المحررات والكارنيهات    ضبط دقيق مدعم وكراتين سجائر قبل بيعها بالسوق السوداء في المنيا    تأجيل محاكمة المتهمين بقتل سائق توك توك وسرقته في الفيوم لعدم حضور الشهود    بطاقة 600 طن يوميًا.. إنشاء مصنع لتدوير المخلفات الصلبة فى الدقهلية    عبدالله رشدي يعلن استعداده لمناظرة إسلام بحيري بشأن "تكوين"    في العالمي للتمريض، الصحة: زيادة بدل مخاطر المهن الطبية    جامعة الأقصر تخطط لإنشاء مستشفى وكليتي هندسة وطب أسنان    رئيس اليونان تزور المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية (صور)    ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات بأفغانستان إلى 315 شخصًا    بعد توجيهات الرئيس بتجديدها.. نقيب الأشراف: مساجد آل البيت أصبحت أكثر جذبا للزائرين    مجلس الشيوخ يقف دقيقة حدادًا على النائب الراحل عبد الخالق عياد    مظاهرات الجامعات توقظ ضمير العالم    الأردن يدعو إلى استكمال أطر التكامل الاقتصادي العربي    مجلس الجامعات الخاصة يكشف قرب الانتهاء من إنشاء 7 مستشفيات    البريميرليج يقترب من النهاية.. من يحسم اللقب؟    بايرن ميونخ يستهدف التعاقد مع مدرب "مفاجأة"    رئيس تحرير الجمهورية: بناء الأئمة والواعظات علميًا وخلقيًا ومظهرًا وأداءً من بناء الدول    قبل انطلاق الامتحانات.. رابط الحصول علي أرقام جلوس الدبلومات الفنية 2024    قضية "ضحية كلب البيتبول".. ابرز تطورات محاكمة زوج الإعلامية أميرة شنب    بعد ظهورها بملابس عروس.. لقاء سويدان تتصدر مؤشر جوجل    حريق يلتهم سيارة داخل محطة وقود في أسوان    مصلحة الضرائب: مليار جنيه حصيلة الضرائب من المنصات الإلكترونية في 9 أشهر    «ضد المشروع».. ليفاندوفسكي يثير أزمة داخل برشلونة    إيرادات مفاجئة لأحدث أفلام هنا الزاهد وهشام ماجد في السينما (بالتفاصيل والأرقام)    عبر «فيس بوك».. «الداخلية»: ضبط 3 أشخاص لقيامهم بترويج العقاقير والأدوية المخدرة    انطلاق فعاليات معرضي «بروباك مينا» و«في أفريكا» بمشاركة 350 عارض .. 26 مايو الجاري    أسيوط: إزالة 8 تعديات على أراضي زراعية ومخالفات بناء بمراكز أسيوط وصدفا وحي شرق    مدبولي: نراقب الدين العام ووضعنا قيودا على النفقات الحكومية    الإفتاء: توضح حكم سرقة التيار الكهربائي    الداخلية تُعلن قبول دفعة جديدة بمعاهد معاوني الأمن 2024 (تفاصيل)    حازم إمام: لا تذبحوا شيكابالا.. وغيابه عن نهضة بركان مؤثر علي الزمالك    تأهل 4 لاعبين مصريين للجولة الثالثة من بطولة العالم للإسكواش    رئيس بلدية النصيرات: الوقود المتبقي داخل غزة لا يكفي إلا ل48 ساعة    إسلام بحيري يرد على سبب تسميه مركز "تكوين الفكر العربي" ومطالب إغلاقه    الرئيس السيسى من مسجد السيدة زينب: ربنا أكرم مصر بأن تكون الأمان لآل بيت النبى    الصحة: تطوير وتحديث طرق اكتشاف الربو وعلاجه    عمرو أديب ل إسلام بحيري: الناس تثق في كلام إبراهيم عيسى أم محمد حسان؟    جلسة مرتقبة بين حسين لبيب ولاعبي الزمالك قبل مواجهة نهضة بركان    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



غداً.. نصف مليار أوربى يختارون 751 نائبا بالبرلمان الأوروبى توقعات بصعود اليمين كنتيجة للأزمة المالية.. ومراقبون: المتشككون فى الاتحاد الأوروبى سيحصلون على عدد أكبر من الأصوات

يتوجه غداً الخميس ولأربعة أيام حوالى 500 مليون أوروبى لصناديق الاقتراع لاختيار الأحزاب الممثلة لهم فى البرلمان الأوروبى، والذى يبلغ عدد مقاعده 751 مقعدًا، وينبغى على أى حزب الحصول على 376 منها لتحقيق الأغلبية، وذلك وسط تحديات كبيرة أبرزها سيطرة الأحزاب اليمينية الرافضة لفكرة الاتحاد الأوروبى على البرلمان.
ويقول بالى فينس، صحفى فى Origo.hu، وهو أحد أكبر المواقع الإخبارية فى المجر، "إن الانتخابات بالنسبة له مجرد جولة أخرى من الانتخابات، وتريد كل الأحزاب أن تتنافس فى الحملات الانتخابية حتى تتمكن إحداها من الفوز بالأغلبية، "لكن السؤال الرئيسى فى هذه الانتخابات لا يزال متعلق بمدى قوة "كتلة المتشككين" (المعارضين لفكرة الاتحاد الأوروبى)، وإن كان الأمر يعتمد على المجر، لكانت أصبحت هذه الكتلة قوية للغاية. فاستطلاع جديد للرأى، أظهر أن "جوبيك"، حزب المجر اليمينى المتشدد (والذى يعنى من أجل مجر أفضل) سيحتل المرتبة الثانية بين الأحزاب وهو من بين تلك الأحزاب المتشككة".
وأضاف فينس فى تصريحات ل"اليوم السابع" أن البرلمان الأوروبى الجديد سيواجه تحديات كبيرة، مثل الهجرة من الدول الفقيرة فى الاتحاد الأوروبى إلى الأخرى الغنية، كما سيكون للأزمة الأوكرانية أولوية بالنسبة للبرلمان الجديد، وهذا من شأنه أن يعرقل جهود الاتحاد الأوروبى ليكون أكثر قوة، وأكثر قدرة على المنافسة فى السياسة العالمية والاقتصاد، معتبرا أن الأحزاب المناهضة للاتحاد الأوروبى هى الأقرب لتحقيق نتائج كبيرة فى الانتخابات المقبلة.
وتعد هذه ثامن انتخابات للبرلمان الأوروبى منذ أن بدأت عام 1979 بحيث يتم إجراؤها كل خمس سنوات، ويتم تقسيم المقاعد داخل البرلمان الأوروبى لسبع مجموعات برلمانية.
والبرلمان الأوروبى هو مؤسسة منتخبة تتبع الاتحاد الأوروبى وتشكل مع المجلس الأوروبى السلطة التشريعية للاتحاد، وتعتبر من أقوى الهيئات التشريعية على مستوى العالم، كما تعد انتخابات البرلمان الأوروبى ثانى أكبر انتخابات ديمقراطية حول العالم، ويتحدد عدد المقاعد الخاصة بكل دولة حسب عدد سكانها، فعلى سبيل المثال تحصل مالطا نظرا لقلة عدد سكانها على 6 مقاعد فقط بينما تحصل ألمانيا على 96 مقعدا، نظرًا لارتفاع عدد سكانها.
واتفقت رادينا كولفيا، وهى صحفية فى بلغاريا، أن صعود اليمين من أبرز التحديات، فترى أن تصويتها لأى حزب لن يعكس بالضرورة من سيختاره الناخبون فى الانتخابات المقبلة، فى الوقت الذى يظل فيه أكبر خطر يهدد البرلمان الأوروبى هو الأحزاب اليمينية، تلك المتشككة بل وتقوم أجندتها السياسية على رفض فكرة الاتحاد الأوروبى، معتبرة أن هناك تناقض بين رفضهم لفكرة الاتحاد لأن عيوبه أكثر من مزاياه، إلا أنهم يريدون فى الوقت ذاته أن يكون لهم أعضاء ممثلين فى البرلمان الأوروبى.
وترى كولفيا أن هناك ما يفسر صعود الأحزاب اليمينية الشعبوية، وهو الأزمة المالية العالمية التى تحولت إلى أزمة دين أوروبى، وهذا أدى إلى فقدان ثقة الأوروبيين فى مؤسسات الاتحاد الأوروبى فى بروكسل، وفى العملة الموحدة، وفى نجاح الربط بيم الدول بوجه عام.
وتتوقع رادينا فى تصريحاتها ل"اليوم السابع" أن تحظى الأحزاب اليمينية بمقاعد أكثر فى هذه الانتخابات، ولكن يبقى التساؤل متعلق بعددهم ومدى تأثيرهم فى حجب أو مقاطعة التشريع الأوروبى، لذا، من وجهة نظرها، التحدى الرئيسى للأحزاب الرئيسية هو جذبهم للناخبين المحبطين والمتوهمين، ولكنها ترى أن هذه المهمة ستزداد صعوبة، نظرا لأن الانتخابات الأوروبية عادة ما تكون مملة ويكون الإقبال ضعيف، "وهى الفرصة التى ستستغلها الأحزاب اليمينية لدفع هؤلاء الغاضبون والمحبطون إلى صناديق الانتخاب للتصويت من أجلها".
وتضيف رادينا "ما نميل دائما لنسيانه، نحن الأوروبيون، هو أن الاتحاد الأوروبى أحد أعظم قصص نجاح القرن العشرين، فجميع الأهداف التى وضعت فى الخمسينيات، تم تحقيقها، فالاتحاد هو مشروع سلام ناجح وواقعى، فلا توجد دولة على سبيل المثال فى الاتحاد الأوروبى بأكمله تخشى أن يتم الهجوم عليها من قبل أحد جيرانها، ولكن الاتحاد الأوروبى فى القرن الواحد والعشرين يواجه مشكلات تحديات ينبغى مواجهتها، ورغم ذلك، أثبت خلال ال60 عاما الماضية أن بقائنا معا هو الطريق الصحيح".
وترجع أهمية البرلمان الأوروبى للصلاحيات التى يتمتع بها. فهو المسئول عن رفض أو تعديل التشريعات المقترحة (ولكن مشروع التشريع نفسه من اختصاص المفوضية الأوروبية)، كما أنه للبرلمان تأثير كبير على السياسة الخارجية للاتحاد بأكمله، فلابد من موافقة البرلمان الأوروبى على المنح المقدمة للدول التى يرتبط بها الاتحاد باتفاقيات شراكة مثلا، وهو الأمر الذى من شأنه التأثير بشكل مباشر على علاقة أوروبا بهذه الدول، وللبرلمان أهمية كبيرة أخرى وهى حقه فى انتخاب رئيس المجلس الأوروبى من بين المرشحين الذين ترشحهم الأحزاب داخل البرلمان، وغالبا ما تلجأ الأحزاب إلى عمل تحالفات للحصول على أغلبية مقاعد البرلمان ومن ثم أغلبية الأصوات داخله.
وتحت عنوان "هذه المرة مختلفة" قضى البرلمان الأوروبى أشهر على الحملة التى تهدف إلى توعية الناخبين بأهمية الذهاب إلى صناديق الاقتراع فى المنظور الأوروبى، والتشجيع على المشاركة، فى إسبانيا تم تحديد موعد الانتخابات الأوروبية ليوم الأحد 25 مايو، وأيضا هو اليوم الذى أيضا باقى الدول الأوروبية يدلوا بأصواتهم والبالغ عددهم 28، ولكن فى أيام مختلفة حيث يبدأ التصويت من 22 مايو، وسيتعين على الإسبان انتخاب 54 نائبا برلمانيا أوروبيا مقابل 50 نائبا فى الماضى، وكان آخر استطلاع للرأى نشره مركز علم الاجتماع الإسبانى كشف أن الحزب الشعبى سيفوز فى الانتخابات متقدما بفارق 2.7 نقطة على الحزب الاشتراكى المعارض.
وفى إسبانيا حصل الحزب الشعبى اليمينى سيكون الحزب الأكثر حصولا على الأصوات، حيث من المتوقع أن يحصل على 33.7% من الأصوات و20 أو 21 من أعضاء البرلمان الأوروبى فى حين أن الحزب الاشتراكى العمالى اليسارى سيحصل على 31% من الأصوات و18 أو 19 ممثلا فى البرلمان الأوروبى.
ووفقا لاستطلاع الرأى فإن مرشح الحزب الشعبى ميجيل آرياس كانيتى سيحصل على 4.11 صوت من أصل 10، ويصبح بذلك فى المركز الرابع، فى حين أن المرشحة الاشتراكية إلينا فالينسيانو ستحصل على 3.90، ولكن جوسيب ماريا تيريكابراس الذى يرأس ائتلاف اليسار سيحصل على اعلى الأصوات 4.46 يتبعه خافيير نارت 4.41، وفى المقام الثالث يكون مرشح الائتلاف الأوروبى رامون تريموسا الذى حصل على 4.36.
ويصبح المتشككون فى أوروبا لهم وزنا فى الانتخابات الأوروبية، حيث إن 33.5 من الإسبان "جدا" و"نوعا ما" مع الاتحاد الأوروبى أمام 9.5% "جدا" و"نوعا ما" ضد، وفى السياق نفسه يأتى رأى حول فوائد وأضرار لإسبانيا من انضمامها إلى الاتحاد الأوروبى منذ عام 1986 ويرى 43.1% من المواطنين الإسبان يعتقدون أن انضمام إسبانيا للاتحاد الأوروبى أتت بها إلى النفع أما 30.5% يرون أنها تضررت.
ووفقا لاستطاع الرأى فإن 27% من المواطنين الإسبان يجهلون تاريخ إجراء هذا الاقتراع الذى يكتسى صبغة خاصة بالنسبة للطبقة السياسية الكتلونية خاصة لدى التيارات السياسية ذات النزعة الانفصالية، ودعا أرتور ماس، رئيس كتالونيا، المواطنين إلى التعبئة من أجل المشاركة فى هذه الاقتراع المرتقب لإبراز مدى تشبث الإقليم بالاتحاد الأوروبى وربما طمعا فى "مراجعة مستحيلة"، لموقف المجلس الأوروبى الرافض لتنظيم استفتاء فى تاسع نوفمبر المقبل لتحديد مستقبل الإقليم.
والأحزاب الأوروبية المشاركة فى الانتخابات:
-حزب الشعب الأوروبى PEE والذى تأسس فى 1976 من العائلة السياسية لليمين، ومكون من 73 حزبا من 39 بلدا، من بينهم الحزب الشعبى الإسبانى والاتحاد الديمقراطى الكتلونى، وفى نوفمبر الماضى تم انتخاب جوسيب داول بأغلبية 112 من 124 صوتا رئيسا جديدا للحزب.
-الحزب الاشتراكى الأوروبى PES وهو ثانى أكبر حزب والمرشح من هذا الحزب بشكل رسمى مارتن شولتز، وهذا يعطى أهمية كبيرة، حيث إن شولتز تم انتخاب فى 2004 رئيسا للمجموعة الاشتراكية الأوروبية وفى يناير 2012 تولى رئاسة البرلمان الأوروبى، والأعضاء الإسبان تتمثل فى الحزب الإشتراكى العمالى والكتلونى.
-تحالف الليبراليين والديمقراطيين ALDE الذى تأسس فى عام 1976، وذلك قبل الانتخابات الأوروبية الأولى وأصبح حزب انتقالى وطنى فى 1993، رئيس هذا الحزب هو جى فيرهوفشتات، ويتضمن هذا الحزب 57 حزبا سياسيا أوروبيا من بينهم الوفاق الديمقراطى الكتلونى CDC والمركز الديمقراطى الليبرالى PNV، كما يحتوى على 84 نائبا مما يجعله القوة البرلمانية الثالثة.
الحزب الأخضر الأوروبى وهو القوة السياسية الرابعة والمرشح لهذا الحزب هو خوسيه بوييى من فرنسا وساكا كيلر ألمانيا، ويتضمن الحزب الاشتراكى البيئى الإسبانى EQUO الذى تأسس فى عام 2011.
التحالف الحر الأوروبى، وهذا الحزب يحمل أيديلوجية جهوية وانفصالية وهو ممثل أمام البرلمان منذ الانتخابات الأوروبية عام 1979، وهو يطالب على مدى 30 عاما من المكافحة والنضال بالحرية والديمقراطية وحق الشعوب فى تقرير مستقبلها، وهذه الأحزاب الإسبانية جزءا منه ERC, CHA, PA, EA, BNG y BNV..
-حزب اليسار الأوروبى ويترأس هذا الحزب اليونانى إليكيس تسيبرس من اليونان الذى تم ترشيحه ب84.1% للمفوضية الأوروبية، وذلك لتصريحاته الذى قال فيها "إن أوروبا التى أنشئت على أيدى القوة المسيطرة لليمين ليست هى أوروبا الشعوب، والحزب الشيوعى واليسار الموحد الإسبانى IU يعتبر جزءا من هذا الحزب السياسى الأوروبى.
الحزب الديمقراطى الأوروبى وهورمركو إلهام المسيحية وتأسس رسميا فى 2004 فى روما ويعتبر حزب PNV الإسبانى جزء منه.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.