قال رئيس الوزراء الجزائرى عبد المالك سلال، إن الجزائر تسير فى طريق النمو وستكون منارة إسلامية - عربية – أمازيغية، مشيرًا إلى أن هذا هو المسعى الذى نرمى إلى تحقيقيه. وقال سلال خلال لقائه بممثلى المجتمع المدنى بولاية مستغانم اليوم الأربعاء، إن حدوث بعض سوء التفاهم والاختلاف لا يعنى المساس بالوحدة الوطنية والإستقرار، لأننا نحتكم إلى قيم ديننا الحنيف المتمثلة فى التسامح والرحمة، مؤكدًا أن الجزائر دولة مؤسسات، داعيًا المواطنين إلى مرافقة جهود الدولة من أجل استكمال مسار التنمية الوطنية، وأضاف أن الجزائريين مستعدون لتغليب لغة الحوار والتصدى لكل المتربصين بأمن واستقرار الجزائر. لمزيد من الأخبار العربية.. مصرع 4 أشخاص فى حادث سقوط مروحية غربى العراق مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين فى ولاية القصرين بتونس البرلمان السودانى يصادق على اتفاقية تعاون قضائى مع السعودية