وزير الأوقاف: الخطاب الديني ليس بعيدًا عن قضايا المجتمع .. وخطب الجمعة تناولت التنمر وحقوق العمال    عيار 21 الآن بالمصنعية.. سعر الذهب اليوم وخبراء يكشفون مفاجأة بشأن توقعات الفترة المقبلة    التنمية المحلية: التصالح على مخالفات البناء بمثابة شهادة ميلاد للمبنى المخالف    تحركات جديدة في ملف الإيجار القديم.. هل ينتهي القانون المثير للجدل؟    نائب الرئيس الإيراني يؤكد التواصل مع مرافقي إبراهيم رئيسي    جدل واسع حول التقارير الإعلامية لتقييم اللياقة العقلية ل«بايدن وترامب»    رقم قياسي مصري جديد للزمالك في البطولات الإفريقية    محافظ الوادي الجديد يبحث إنشاء أكاديميات رياضية للموهوبين بحضور لاعبي المنتخب السابقين    الجمعة القادم.. انطلاق الحدث الرياضي Fly over Madinaty للقفز بالمظلات    بيان عاجل بشأن الموجة الحارة وحالة الطقس غدا الإثنين 20 مايو 2024    قصواء الخلالي: نفي إسرائيل علاقتها بحادث الرئيس الإيراني يثير علامات استفهام    «الفنون التشكيلية»: خطة لإحياء «الشمع»    الاتحاد الفلسطيني للكرة: إسرائيل تمارس رياضة بأراضينا ونطالب بمعاقبة أنديتها    تفاصيل المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل الدورة الأولى لمهرجان دراما رمضان    «يحالفه الحظ في 3 أيام».. تأثير الحالة الفكلية على برج الجوزاء هذا الأسبوع (التفاصيل)    متحور كورونا الجديد.. مستشار الرئيس يؤكد: لا مبرر للقلق    «النواب» يوافق على مشاركة القطاع الخاص فى تشغيل المنشآت الصحية العامة    اقرأ غدًا في «البوابة».. المأساة مستمرة.. نزوح 800 ألف فلسطينى من رفح    كيف هنأت مي عمر شقيقة زوجها ريم بعد زفافها ب48 ساعة؟ (صور)    داعية: القرآن أوضح الكثير من المعاملات ومنها في العلاقات الإنسانية وعمار المنازل    دعوة خبراء أجانب للمشاركة في أعمال المؤتمر العام السادس ل«الصحفيين»    هل يستطيع أبو تريكة العودة لمصر بعد قرار النقض؟ عدلي حسين يجيب    مدير بطولة أفريقيا للساق الواحدة: مصر تقدم بطولة قوية ونستهدف تنظيم كأس العالم    ختام ملتقى الأقصر الدولي في دورته السابعة بمشاركة 20 فنانًا    ليفاندوفسكى يقود هجوم برشلونة أمام رايو فاليكانو فى الدوري الإسباني    السائق أوقع بهما.. حبس خادمتين بتهمة سرقة ذهب غادة عبد الرازق    الرعاية الصحية: 5 ملايين مستفيد من التأمين الصحي الشامل بمحافظات المرحلة الأولى    جامعة حلوان تنظم قوافل طبية توعوية بمناطق الإسكان الاجتماعي بمدينة 15 مايو    «نيويورك تايمز»: هجوم روسيا في منطقة خاركوف وضع أوكرانيا في موقف صعب    رسائل المسرح للجمهور في عرض "حواديتنا" لفرقة قصر ثقافة العريش    أبرزهم «اللبن الرائب».. 4 مشروبات لتبريد الجسم في ظل ارتفاع درجات الحرارة    نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحانات الدراسات العليا بقطاع كليات الطب    دار الإفتاء توضح ما يقال من الذكر والدعاء في الحرّ الشديد.. تعرف عليه    هل يجوز الحج أو العمرة بالأمول المودعة بالبنوك؟.. أمينة الفتوى تُجيب    بنك مصر يطرح ودائع جديدة بسعر فائدة يصل إلى 22% | تفاصيل    افتتاح أولى دورات الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور.. صور    نهائي الكونفدرالية.. توافد جماهيري على استاد القاهرة لمساندة الزمالك    بايرن ميونيخ يعلن رحيل الثنائي الإفريقي    "أهلًا بالعيد".. موعد عيد الأضحى المبارك 2024 فلكيًا في مصر وموعد وقفة عرفات    مصرع شخص غرقًا في ترعة بالأقصر    رئيس «قضايا الدولة» ومحافظ الإسماعيلية يضعان حجر الأساس لمقر الهيئة الجديد بالمحافظة    منها مزاملة صلاح.. 3 وجهات محتملة ل عمر مرموش بعد الرحيل عن فرانكفورت    «الجوازات» تقدم تسهيلات وخدمات مميزة لكبار السن وذوي الاحتياجات    «المريض هيشحت السرير».. نائب ينتقد «مشاركة القطاع الخاص في إدارة المستشفيات»    10 نصائح للطلاب تساعدهم على تحصيل العلم واستثمار الوقت    إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بين عائلتين بالفيوم    نائب رئيس "هيئة المجتمعات العمرانية" في زيارة إلى مدينة العلمين الجديدة    وزير العمل: لم يتم إدراج مصر على "القائمة السوداء" لعام 2024    أول صور التقطها القمر الصناعي المصري للعاصمة الإدارية وقناة السويس والأهرامات    «الرعاية الصحية»: طفرة غير مسبوقة في منظومة التأمين الطبي الشامل    ضبط 100 مخالفة متنوعة خلال حملات رقابية على المخابز والأسواق فى المنيا    ياسين مرياح: خبرة الترجى تمنحه فرصة خطف لقب أبطال أفريقيا أمام الأهلى    مدينة مصر توقع عقد رعاية أبطال فريق الماسترز لكرة اليد    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأحد 19-5-2024    سعر السكر اليوم.. الكيلو ب12.60 جنيه في «التموين»    ولي العهد السعودي يبحث مع مستشار الأمن القومي الأمريكي الأوضاع في غزة    عرض تجربة مصر في التطوير.. وزير التعليم يتوجه إلى لندن للمشاركة في المنتدى العالمي للتعليم 2024 -تفاصيل    ضبط 34 قضية فى حملة أمنية تستهدف حائزي المخدرات بالقناطر الخيرية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج التوك شو..ليبيا تنفذ حكم الإعدام فى مواطن مصرى.. شقيق رضا هلال يؤكد وجود أخيه بأحد السجون تحت اسم مستعار.. اتهامات للمشروع القومى للإسكان بالفشل.. استمرار أزمة صحفيى جريدة المسائية
نشر في اليوم السابع يوم 10 - 08 - 2009

تناولت برامج التوك شو أمس مواضيع هامة، كان أكثرها سخونة تنفيذ السلطات الليبية ثالث حكم لإعدام مصريين على أراضيها بحق المواطن حجازى زيدان، والمفاجأة التى فجرها شقيق رضا هلال بتأكيده وجود أخيه بأحد سجون الإسكندرية باسم مستعار، كما تابعت البرامج أزمة صحفيى جريدة المسائية مع حسن الرشيدى واستمرار الوقفات الاحتجاجية حتى يتم توفيق أوضاعهم.
العاشرة مساء: اتهامات للمشروع القومى للإسكان بالفشل
شاهده: حاتم رضا
الأخبار الرئيسية
1- وزير الزراعة يقرر إزالة المزارع التى تروى بمياه الصرف الصحى فى الصف
2- القضاء العرفى ينهى النزاع بين مواطن سودانى اعتدى عليه مصرى بعد دفع غرامة 50000 ألف جنيه.
3- القضاء السعودى يقرر إغلاق كل مكاتب قناة إم بى سى فى السعودية بعد عرض برنامج خادش للحياء.
4- محافظ الجيزة يقرر حظر سير عربات "الكارو" فى شوارع الجيزة ومصادرتها فى حالة وجودها.
5- تجربة إطلاق أول حيوانات برية فى محمية وادى دجلة, والفصل بين طريق المحمية والمطار.
6- إطلاق أول محطة إذاعية على الإنترنت مخصصة لشئون المطلقات
7- إطلاق اسم "اليابان الصغرى" على قرية سلامون القماش بمحافظة الدقهلية, والتى يعمل حوالى 90% من أهلها بصناعة القماش والتريكو.
الفقرة الأولى
المشروع القومى للإسكان.. والبرنامج الانتخابى للرئيس مبارك
الضيوف
* جلال السيد الأهل، المدير التنفيذى للمشروع القومى للإسكان
* أحمد السيد النجار، رئيس تحرير تقرير الاتجاهات الاقتصادية الإستراتيجية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية
* حسن درة، رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات درة للمقاولات.
أكد جلال السيد أن توفير وحدات سكنية بمساحة 63 مترا لمحدودى الدخل، هو هدف المشروع القومى للإسكان، وأضاف أن تأخير تنفيذ هذا المشروع من 2005 وحتى الآن يعود إلى المحاولات التى أجرتها الدولة طوال الفترة الماضية لإقناع المستثمرين والقطاع الخاص للعمل فى هذه المشروعات وعدم الاقتصار فقط على مشروعات الإسكان الفاخر.
وكشف جلال الأهل عن أن الدولة رفعت الدعم المخصص للوحدات السكنية التابعة لهذا المشروع من 10 آلاف جنيه إلى 25 ألفا بسبب ارتفاع الأسعار فى الفترة الأخيرة, مشددا فى الوقت ذاته على أن المشروع حقق قدرا كبيرا من أهدافه بتوفير وحدات سكنية لمحدودى الدخل.
فيما أشار أحمد السيد النجار، إلى أنه أصيب بالصدمة بسبب هذا المشروع الذى طبق بأسوأ طريقة حرمت الفقراء ومحدودى الدخل من هذه الوحدات السكنية, مؤكدا أن الدولة لم تضع معايير واضحة لتحديد مَن محدودو الدخل المستهدفون من المشروع. وأضاف النجار أن نسبة الربح من هذه الوحدات السكنية يفترض ألا تزيد عن 20% ولكن الثمن الذى تباع به هذه الوحدات والذى يصل إلى أكثر من 120 ألف جنيه فى الوحدة، يؤكد وجود أرباح استغلالية واحتكارية من المستثمرين.
وطالب النجار بتشكيل هيئة جديدة لمراقبة البرنامج، لضمان وصوله إلى الفقراء، موضحا أن المشروع قد يكون ناجحا، ولكنه لم يصل إلى المستهدفين منه من الفقراء ومحدودى الدخل.
أما حسن درة، فقال إنه كمستثمر يبيع الوحدة السكنية بمبلغ 110 آلاف جنيه ليحقق بذلك نسبة ربح لا تتعدى حاجز ال10%، رافضا الاتهامات التى يوجهها الإعلام للمستثمرين من حين لآخر بالجشع, وشدد درة على أن الوحدات السكنية التابعة للمشروع القومى للإسكان لا تخضع للاتجار، مرجعا السعر الذى تباع به الوحدة إلى ارتفاع أسعار مواد البناء فى الفترة الأخيرة.
وكشف درة عن بدء إنشاء عدد 6000 وحدة سكنية جديدة بمساحة 40 مترا للأولى بالرعاية فى مدينة 6 أكتوبر، والذى يتوقع أن يكون نقلة فى مجال الإسكان القومى فى مصر.
90 دقيقة.. يرصد تنظيم أطفال الإسماعيلية لحركة المرور ويستضيف الإعلامية نجوى إبراهيم
شاهده علاء فياض
أهم الأخبار
1- تنفيذ حكم الإعدام فى مصريين بليبيا، منهم على حجازى الذى رفض أهل القتيل استلام الدية.
2- أزمة البرادعة تتصدر مناقشات مجلس الشعب، بعد البيان الذى عرضه جمال زهران والذى اتهم فيه السلطات التنيفيذية بالإهمال.
3- دعوى على الفيس بوك للاعتراض على تحديد "الداون لود" ب25 جيجا بايت فى الشهر الواحد.
4- وقفه احتجاجية للصحفيين المؤقتين بجريدة المسائية للاعتراض على استبعادهم من الجريدة.
5- دعوة قضائية لهيئة الدفاع عن خلية الزيتون ضد النائب العام بسبب عدم معرفة أماكن احتجاز المتهمين.
الفقرة الأولى..
صحة الطفل
الضيوف
الدكتور أحمد منصور، أستاذ طب الأطفال بجامعة المنصورة
استضافت الفقرة الأولى الدكتور أحمد منصور، أستاذ طب الأطفال بجامعة المنصورة، والذى تحدث عن التعامل مع الأطفال والوقاية من الأمراض، ومدى تأثير لبن الأم على صحة الطفل، خاصة الأمراض التى تصيب الأطفال بفصل الشتاء مثل الإسهال المائى والنزلات المعوية،
وأكد على أن الوقاية من هذه الأمراض تتطلب قيام الأم برضاعة طفلها لمدة ستة شهور على الأقل مع الحفاظ على النظافة الشخصية للأم وللطفل.
الفقرة الثانية
حوار مع الإعلامية نجوى إبراهيم
الضيوف
نجوى إبراهيم
تحدثت نجوى إبراهيم عن مشوارها الإعلامى، خاصة برنامج "بقلظ"، وأكدت نجوى إبراهيم أن الإخلاص فى العمل كان سبب نجوميتها، التى ما زالت أصداؤها موجودة حتى الآن، رغم ابتعادها عن الشاشة لفترات طويلة، لكن الناس ما زالوا يتذكرونها، وأكدت أن الاجتهاد فى العمل يترك ذكرى طيبة عند الناس، كما تحدثت نجوى إبراهيم عن المواقف التى تعرضت لها فى حياتها الشخصية.
البيت بيتك.. يفتح ملف علاقة رجال الأعمال بالصحافة
شاهدته سارة نعمة الله
أهم الأخبار
1- وزارة الخارجية تعقد اجتماعا مع بعض سفراء الدول الأجنبية للبحث فى مشكلة صعوبة حصول المصريين على تأشيرات السفر للخارج.
- أحمد نظيف رئيس الوزارء، ومعه وزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادى يلتقيان بوزير العمل الأردنى غازى الشبيكات لحل مشاكل العمالة المصرية فى الأردن.
- محمود محى الدين وزير الاستثمار يصدر توجيهات بإنشاء متحف للسينما بالتعاون مع وزارة الثقافة من أجل الحفاظ على الإكسسوارت السينمائية من الضياع على أثر حوادث الحريق المفاجئة.
الفقرة الرئيسية
دور رجال الأعمال فى الصحافة والإعلام.
الضيوف
رجل الأعمال صلاح دياب
رحلة طويلة من الكفاح عاشها صلاح دياب، وتحدث عنها خلال حواره منذ افتتاحه لأحد محال الحلويات الصغيرة إلى أن أصبح واحداً من أهم رجال الأعمال فى مصر والوطن العربى.
وعن تأسيسه ل"المصرى اليوم" ومدى تدخله فى السياسة التحريرية للجريدة، أكد دياب أن معاشرته للبيئة الصحفية التى تربى فيها على يد والده توفيق دياب صاحب جريدة الجهاد، هى التى دفعت به هو ومعه بعض رجال الأعمال الآخرين إلى التفكير فى إنشاء صحيفة مستقلة يعبر من خلالها عن قضايا المجتمع المصرى بحرية، بالإضافة إلى استحالة تدخله فى السياسة التحريرية للجريدة، وأنه يتابع الصحيفة بصفته قارئ فقط ولا علاقة له بالمرة بالأمور التحريرية لأنه غير محترف إعلامياً.
ونفى دياب ما تردد عن شن جريدة المصرى اليوم لحملة موجهة ضد وزير الزراعة أمين أباظة، نظراً لوجود خلافات بينهما، مشيراً إلى أنه لم يلحظ شيئاً من ذلك، وأنه إذا كانت هناك مصلحة بينه وبين الوزير فمن الأولى أن ينشر مقالات فى صالحه.
ويرى دياب أن الصحافة القومية تتشابه إلى حد كبير مع نظرة الصحف الخاصة فى معالجة الموضوعات التى تهاجم الحكومة لكن بأسلوب حيادى.
وأكد دياب أيضاً خلال لقائه أنه تعرض لهجوم شديد خلال الفترة الماضية من حيث تردد كثير من الشائعات عن تعاونه مع الإسرائيليين، وهو ما رد عليه قائلاً: أنا عمرى ما تعاملت مع الإسرائيليين أو قمت بتصدير الغاز إليهم، فأنا أحب بلدى كثيراً.
الحياة اليوم.. السلطات الليبية تنفذ حكم الإعدام فى مصرى
شاهده محمد أسعد
أهم الأخبار
1- تعديلات جديدة على نظام الكفيل فى الكويت تمهيدا لإلغائه.
2- السلطات الليبية تنفذ حكم الإعدام فى المصرى حجازى زيدان.
3- أسرة تحتج على حفظ التحقيقات فى قضية مقتل أحد أفرادها وتنظم وقفة أمام النائب العام.
4- ونش يحطم كوبرى على محور المريوطية.
5- إبلاغ سفراء الدول الأوروبية باستياء القاهرة من أسلوب منح التأشيرات للمصريين.
6- 26 من سبتمبر موعد بدء العام الدراسى وتطبيق نظام جديد على الصفين السادس الابتدائى والثانى الإعدادى.
الفقرة الرئيسية الأولى
الجامعات الخاصة.. تجارة وشطارة.. أم فكر ورسالة؟
الضيوف
الدكتور عبادة سرحان، رئيس جامعة المستقبل
الكاتب الصحفى عادل قاضى
الأستاذ رفعت فياض مدير تحرير جريدة أخبار اليوم
أشار الدكتور عبادة سرحان إلى أن الجامعات الخاصة فى مصر بإمكانها استيعاب ما يزيد عن 27 ألف طالب وطالبة، وأن هناك العديد من الضوابط التى تحكم الجامعات الخاصة بعكس ما يعتقد البعض، كالحد الأدنى للقبول الذى تحدده الوزارة، كما أن الجامعات الخاصة تخضع لمراقبة عالية، وعن سبب زيادة الإقبال على الجامعات الخاصة، يرى أن أهمهما هو توافر أقسام جديدة ومطلوبة فى سوق العمل ليست متوافرة بالجامعات الحكومية.
ويرى رفعت فياض أن زيادة أعداد الطلاب بدرجة مهولة، وقلة الجودة بالتعليم الحكومى هى أهم أسباب زيادة الإقبال على التعليم الخاص، وأضاف أنه فيما مضى كان ينظر للطالب الملتحق بالجامعة الخاصة على أنه "الطالب الفاشل" الذى لم يستطع الحصول على مجموع لدخول الجامعة الحكومية، أما حاليا فهناك تنافس كبير بين الطلاب للالتحاق بالجامعات الخاصة.
كما يرى أن التعليم الحكومى شابه العديد من أوجه القصور، خاصة مع زيادة أعداد الطلبة وضرب مثالا على ذلك بكلية التجارة لجامعة عين شمس، والتى يصل عدد طلابها إلى 70 ألف طالب وطالبة. ومع هذا العدد أصبحت الدولة غير قادرة على استيعابه، وبالتالى لجأت إلى "تفريغ الجامعات الحكومية" وأبسط مثال على ذلك تطبيق النظام الجديد للتعليم المفتوح، وفقا لما يراه فياض.
- بينما فضل الكاتب الصحفى عادل قاضى أن يلتحق أبناؤه بالجامعات الخاصة وليس الحكومية، نظرا لتمتعها بدرجة تعليمية أفضل، كما انتقد نظام الساعات المعتمدة المطبق حاليا فى بعض الكليات بالجامعات الحكومية.
الفقرة الرئيسية الثانية
استمرار حملات ضبط السائقين متعاطى المخدرات.
الضيوف
اللواء صلاح عبد الوهاب، وكيل الإدارة العامة لمرور القاهرة والتفتيش.
- أشار عبد الوهاب إلى أن المادة 77 من قانون المرور تنص على أن عقوبة القيادة تحت تأثير المخدر تتراوح بالحبس ما بين 3 شهور وسنة وغرامة تتراوح ما بين 500 إلى 1000 جنيه أو بأى هاتين العقوبتين.
وعن الحملات التى تقوم بها مؤخرا الإدارة العامة للمرور لضبط السائقين متعاطى المخدرات، أكد عبد الوهاب أن تلك الحملات لم تأت من فراغ، وإنما نتيجة لزيادة حوادث الطرق مؤخرا واكتشاف أن السائق تحت تأثير تعاطى جرعة من مواد مخدرة.
كما أشار إلى أنه يتم إعداد الحملة فى طرق مختلفة وفى أوقات متباينة حتى يتم التمكن من ضبط من يحاول الإفلات، وحينما يتم الكشف على السائق ويتضح أنه متعاط لأية مادة مخدرة، يُتخذ قرار فورى بمنعه من القيادة وكتابة مذكرة ضبط ثم يرسل إلى النيابة المختصة لاتخاذ شئونها والتى بدورها تقوم بإرساله لمصلحة الطب الشرعى.
ويضيف أن هناك اعتقادا خاطئا لدى سائقى المسافات الطويلة، حيث يخيل للسائق أنه بتعاطيه المخدر سوف يزول عنه الشعور بالملل لطول الطريق وأنه سيجعله أكثر نشاطا.
الحياة والناس تحاور وزير الصحة حاتم الجبلى
شاهده أحمد سعيد
على غير المعتاد لنمط برنامج "الحياة والناس" اقتصرت حلقة أمس على الحوار المطول الذى أدارته رولا خرسا مقدمة البرنامج مع الدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة، والذى اعتبرته المسئول الأول عن صحة المواطنين بمصر.
وتناول الحوار العديد من المشاكل والقضايا الصحية التى تهم المواطنين من الدرجة الأولى بجانب إستراتيجية الوزارة لتعاملها مع الأمراض الخطيرة التى تحل بالشعب المصرى وخاصة أنفلونزا الخنازير والجهود التى تبذلها الوزارة للحد من الانتشار الواسع لهذا المرض.
وأكد الجبلى على أن قرار منع المسنين فوق عمر 65 سنة وتحت سن 13 سنة من السفر للعمرة هو قرار صائب جدا، حيث إنه تأتى معظم الوفيات بهذا المرض فى هذه السن، وذلك لأن المناعة تكون ضعيفة بعض الشىء وقاطعته رولا بأن الإحصائيات تقول إن العدد الأكبر من الإصابة بالفيروس تكون فى عمر الشباب من سن 35 إلى 40 سنة تحديدا مما يعنى أن الخطورة أكثر على الشباب ورد الجبلى بأن الوزارة تعى تماما أن هذا المرض يصنف بأنه مرض "شبابى" ولكن ما أكدته منظمة الصحة العالمية أن معظم الوفيات تأتى فى صفوف كبار السن وليس الشباب، ولذلك جاء قرار منع السفر لتلك الفئة العمرية، مؤكدا أن هذا القرار لم يتم تطبيقه حتى الآن ولكن فى خلال أسبوع سيطبق.
وأضاف الجبلى أنه فى حالة الشعور بالقلق بأن المرض سينتشر بشدة فى أثناء أداء مناسك العمرة فى العشر الأواخر فى رمضان فسيكون هناك اتجاه قوى لمنع السفر لأداء الحج هذا العام.
وقال الجبلى إن أعداد المصابين بالمرض الآن فى مصر وفقا لآخر رقم هو 320 حالة، منهم 68 قادمون من السعودية و68 آخرون قادمون من إنجلترا.
وعن تعطيل الدراسة فى الفصل الدراسى القادم قال الجبلى إن هذا الإجراء مستبعد حتى هذه اللحظة طالما لم يدخل المرض حيز الخطر قائلا إنه فى حال اكتشاف إصابة أى طفل بأحد الفصول فإنه من الممكن إغلاق هذا الفصل لمدة أسبوع، ولكن لا يعنى ذلك إغلاق المدرسة بالكامل وتعطيل العملية الدراسية، مؤكدا أن الحالة فى مصر لم تصل مثلا كباقى دول أمريكا اللاتينية والولايات المتحدة الأمريكية التى أغلقت فيها المدارس والجامعات بشكل كامل.
وناشد الوزير أولياء الأمور والمجتمع الأهلى بالتعاون مع وزراة الصحة فى حال اكتشاف أية إصابة من أبنائهم، بسرعة التوجه للمستشفى للعلاج وعدم تجاهل الحالة فى حال ظهور أى من أعراض المرض حتى لا تنتقل لباقى التلاميذ بصورة كبيرة معربا فى الوقت نفسه على أن الأهالى لهم دور كبير جدا لمنع انتشار هذا المرض.
وعن أنفلونزا "الكلاب" و"القطط" و"الخيول" وغيرها، قال الجبلى إنها لا تمثل أية خطورة على الإنسان حتى الآن وإن التقارير العالمية الصادرة من منظمة الصحة العالمية لم تشر إلى خطورة تلك الأمراض على الإنسان.
وعن الشائعات التى تردد فى الفترة الأخيرة بأن مصر ستنتج عقار "التامفلو" المضاد للمرض نفى الجبلى هذا الأمر، مؤكدا أن مصر تستورد كميات كبيرة جدا من هذا العقار على هيئة أحجام كبيرة ثم يتم تعبئتها فى "عبوات" صغيرة بواسطة الشركات المصرية وأن أى كلام عن أن مصر ستنتج هذا العقار وتصنعه فهو كلام لا أساس له من الصحة على الإطلاق، على حسب تعبيره.
وناشد الجبلى المواطنين أيضا بألا يقوموا بإجراء أى تحاليل طبية عن الأمراض الخطيرة إلا من خلال وحدات ومستشفيات القطاع الحكومى وشبه الحكومى لضمان التوصل إلى نتائج صحيحة وحصر الإحصاءات عن الأمراض المنتشرة بصورة صحيحة.
وفى سؤال وجهه العديد من المواطنين عن طريق تقرير مصور عن الإهمال الشديد فى الكثير من المستشفيات قال الجبلى إن هناك بالفعل تقصيرا كبيرا بقطاع واسع فى العديد من المستشفيات الحكومية كغياب الأطباء عن أعمالهم، مؤكدا أن الطب "مهنة" وليست وظيفة، وعلى كل طبيب احترام شرف مهنته ومراعاة الله سبحانه وتعالى فى عمله، لأنه يتعامل مع صحة المواطنين وحياتهم قائلا إن الذين يتخذون مهنة الطب كوظيفة، فعليهم أن يذهبوا للعمل فى أى مكان آخر غير الطب.
كما تحدث الجبلى عن ميزانية وزارة الصحة والتى قال عنها إنها قدرت هذا العام ب 13 مليار جنيه قائلا، بالرغم من كونها ضمن أكثر الميزانيات مع التعليم إلا أنها تحتاج إلى 7 مليارات إضافية لتغطية احتياجات الصحة فى مصر من بناء مستشفيات وتطويرها ودفع أجور مناسبة وإجراء عمليات صيانة بشكل مستمر على الأجهزة الطبية والمبانى والمنشآت الصحية، بالإضافة لدعم التامين الصحى والعلاج على نفقة الدولة وغيرها من أمور عديدة تشملها ميزانية الصحة.
وعن تطوير مرفق الإسعاف قال الجبلى إن الذى صرف فى هذا المجال فى الخمس سنوات الماضية يساوى ما صرف منذ عام 1908 مؤكدا أنه منذ أن تولى الوزارة كان عدد عربات الإسعاف على مستوى الجمهورية 1760 عربة منهم 1000 سيارة متهالكة تماما والعدد الآخر "نصف عمر" وهنا كان ضروريا إجراء إصلاح شامل فى هذا القطاع من شراء سيارات جديدة وصيانة العدد الباقى وإعداد وتدريب أفراد يكونون قادرين على التعامل مع المصابين بصورة جيدة وسرعة الوصول لهم بشكل رئيسى.
وعن استخدام المضادات الحيوية المستوردة وجودتها عن المنتج المصرى، أكد الجبلى بأنه لا يستعمل مطلقا أى مضاد حيوى أو علاج من الخارج وأنه يستعمل الدواء المصرى الخالص الذى أكد على جودته وفاعليته.
بلدنا.. تأثير مياه الشرب على المواطنين سببه خزانات المياه الملوثة
شاهده أحمد حربى
أهم الاخبار
* نقلا عن جريدة الشرق الأوسط ..
شقيق رضا هلال يؤكد أن شقيقه الغائب منذ 6 سنوات يقبع فى أحد سجون الإسكندرية باسم مستعار والداخلية تنفى تماما صحة الخبر.
* تنفيذ حكم الإعدام فى شاب مصرى، بالرغم من موافقة النائب العام على مد التفاوض مع أهل الضحية.
* تحقيقات النيابة تظهر مفأجاة فى قضية قرية البرادعة المصابة بالتيفود.
* مصادر صحفية ومواقع إسرائيلية تزعم تعرض السفير الإسرائيلى فى مصر ل 5 محاولات اختطاف.
الفقرة الأولى
تلوث مياه الشرب وتأثيره على المواطنين فى المحافظات
الضيوف
أحمد أبو السعود، وكيل وزارة الدولة لشئون البيئة
نبيل أحمد عبد العظيم، خبير معالجة مياه الشرب
أكد أبو السعود فى البداية أن البعض يقوم ببناء خزانات للمياه ولكنها فى الغالب لا تصل إلى درجة التنقية المطلوبة، حيث توجد بها شوائب، وأن وزارة البيئة مهمتها الحفاظ على مياه النيل عن طريق أخذ عينات للتأكد من سلامتها، كما قامت الوزارة بإيقاف نسبة كبيرة من مخلفات الصرف الصناعى التى كانت تصرف فى النيل مضيفا أن شبكات المياه تحتاج إلى إحلال وتجديد كل فترة خاصة فى المناطق غير المتوفر بها خدمات الصرف الصحى قبل حدوث كارثة.
أما نبيل عبد العظيم، فإنه يرى أن الطلمبات الحبشية التى تحفر بعشوائية تجلب أسوأ أنواع المياه المليئة بالأوبئة والأمراض وذلك دون أدنى رقابة من أية جهة وأن معالجة المياه فى مصر تتم بكل دقة بصفة دورية كل ساعة تقريبا، لأن هناك محطات تتنج حوالى مليون ونصف طن مياه يوميا وتمر بمراحل عديدة للتنقية والتعقيم، وأن منع الأجانب من الشرب من مياه الحنفية فى مصر مجرد إجراء احترازى وليس له علاقة بتلوث المياه من عدمه.
الفقرة الثانية
بداية ساخنة للدورى العام المصرى لكرة القدم منذ الأسبوع الأول
الضيوف
علاء صادق، الناقد الرياضى
طارق يحيى، المدير الفنى لفريق الإنتاج الحربى
منذ اللحظات الأولى والدورى العام المصرى يبدو مختلفا هذا العام عن سابقيه، حيث بدأت الفرق المتنافسة فى حالة استعداد جيد وحالة فنية كاملة وعالية، خاصة بعد تدعيم الفرق بلاعبين جدد، مما يشعل المنافسة فى ظل حضور جماهيرى مكثف منذ البداية.
من جانبه أكد علاء صادق أن هناك 3 عناصر مميزة وجديدة فى الدورى هذا الموسم لم تكن موجودة من قبل، أولها الحضور الجماهيرى المكثف والمتوقع زيادته خاصة فى مباريات نادى الزمالك الذى تؤازره جماهيره بشدة، والحالة الممتازة للأندية الصاعدة ونتائجها الطيبة، والمستوى المبشر لأندية القمة بعد تدعيم صفوفها بلاعبين جدد، مضيفا أن هناك مشكلة كبيرة فى ميزانيات الأندية، مما تسبب فى فوضى مالية، مطالبا بإلغاء نظام أندية الشركات والمؤسسات.
أما طارق يحيى فقد راهن على صعوبة المنافسة هذا الموسم وذلك لارتفاع الحالة البدنية والمستوى الفنى لجميع الفرق وخاصة الزمالك الذى يملك فريقا احتياطيا لا يقل عن الأساسى. والأهلى والإسماعيليى اللذان نجحا فى ضم لاعبين مميزين لصفوفهما، مؤكدا على ضرورة منح المدربين المصريين الفرصة كاملة، خاصة أن بعض المدربين الأجانب لا يملكون أى جديد ولا يمكن الاستفادة منهم فى أحيان كثيرة على حسب تجاربه من قبل.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.