وزير التموين: طالبت بزيادة السكر التمويني من 12.6 إلى 18 جنيها    المصيلحي يكشف سبب حذف 20 مليون بطاقة تموينية وعدم إضافة المواليد    وزير الدفاع الصيني: منفتحون على إجراء اتصالات عسكرية مع واشنطن ونعمل بكل قوة لمنع استقلال تايوان    الأونروا تعلق عملها في رفح وتنتقل إلى خان يونس    عمرو السولية: معلول ينتظر تقدير الأهلي وغير قلق بشأن التجديد    الزمالك يدافع عن شيكابالا بسبب الأزمات المستمرة    الأرصاد تحذر من طقس اليوم ثاني أيام الموجة شديدة الحرارة    أول تعليق من كريس إيفانز عن صورة توقيعه على صاروخ إسرائيلي متجه ل غزة (صور)    اعتقال 22 محتجا خلال تظاهرة داعمة للفلسطينيين في متحف بروكلين بنيويورك    11 تصريحا من وزير التعليم بشأن امتحانات الثانوية العامة.. ماذا قال؟    «خبرة كبيرة جدًا».. عمرو السولية: الأهلي يحتاج التعاقد مع هذا اللاعب    أحمد موسى: الدولة تتحمل 105 قروش في الرغيف حتى بعد الزيادة الأخيرة    براتب 50 ألف جنيه شهريا.. الإعلان عن فرص عمل للمصريين في الإمارات    أنشيلوتي: لست مغرورًا.. وحققنا لقب دوري الأبطال هذا الموسم بسهولة    مدحت شلبي يكشف 3 صفقات سوبر على أعتاب الأهلي    عمرو أدهم يكشف آخر تطورات قضايا "بوطيب وساسي وباتشيكو".. وموقف الزمالك من إيقاف القيد    جريحان جراء غارات إسرائيلية عنيفة على عدة بلدات لبنانية    أستاذ اقتصاد: «فيه بوابين دخلهم 30 ألف جنيه» ويجب تحويل الدعم من عيني لنقدي (فيديو)    متغيبة من 3 أيام...العثور على جثة طفلة غارقة داخل ترعة في قنا    تشيلي تنضم إلى جنوب أفريقيا في دعواها ضد إسرائيل    الصحة تكشف حقيقة رفع الدعم عن المستشفيات الحكومية    حميميم: القوات الجوية الروسية تقصف قاعدتين للمسلحين في سوريا    عيار 21 بالمصنعية بكام الآن؟.. أسعار الذهب اليوم الأحد 2 يونيو 2024 بالصاغة بعد الانخفاض الجديد    أمير الكويت يصدر أمرا بتزكية الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح وليا للعهد    17 جمعية عربية تعلن انضمامها لاتحاد القبائل وتأييدها لموقف القيادة السياسية الرافض للتهجير    إجراء جديد من محمد الشيبي بعد عقوبة اتحاد الكرة    حريق في عقار بمصر الجديدة.. والحماية المدنية تُسيطر عليه    رئيس اتحاد الكرة السابق: لجوء الشيبي للقضاء ضد الشحات لا يجوز    بالصور.. البابا تواضروس يشهد احتفالية «أم الدنيا» في عيد دخول المسيح أرض مصر    الشرقية تحتفل بمرور العائلة المقدسة من تل بسطا فى الزقازيق.. فيديو    من شوارع هولندا.. أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية على طريقته الخاصة (صور)    زاهي حواس يعلق على عرض جماجم مصرية أثرية للبيع في متحف إنجليزي    بعد حديث «حجازي» عن ملامح تطوير الثانوية العامة الجديدة.. المميزات والعيوب؟    دراسة حديثة تحذر.. "الوشم" يعزز الإصابة بهذا النوع من السرطان    باستخدام البلسم.. طريقة سحرية لكي الملابس دون الحاجة «للمكواه»    طبيب مصري أجرى عملية بغزة: سفري للقطاع شبيه بالسفر لأداء الحج    تعليق من رئيس خطة النواب السابق على الشراكات الدولية لحل المشكلات المتواجدة    قصواء الخلالي: التساؤلات لا تنتهى بعد وقف وزارة الإسكان «التخصيص بالدولار من الخارج»    وزير الخارجية السابق ل قصواء الخلالي: أزمة قطاع غزة جزء من الصراع العربي الإسرائيلي وهي ليست الأولى وبدون حل جذري لن تكون الأخيرة    ضبط 4 متهمين بحوزتهم 12 كيلو حشيش وسلاحين ناريين بكفر الشيخ    الفنان أحمد عبد القوي يقدم استئناف على حبسه بقضية مخدرات    السفير نبيل فهمى: حرب أكتوبر كانت ورقة ضغط على إسرائيل أجبرتهم على التفاوض    حظك اليوم برج السرطان الأحد 2-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    مصرع سيدة وإصابة آخر في تصادم مركبتي توك توك بقنا    موازنة النواب: الديون المحلية والأجنبية 16 تريليون جنيه    سعر الموز والعنب والفاكهة بالأسواق اليوم الأحد 2 يونيو 2024    عضو أمناء الحوار الوطني: السياسة الخارجية من أهم مؤشرات نجاح الدولة المصرية    صحة الإسماعيلية: بدء تشغيل حضانات الأطفال بمستشفى التل الكبير    أخبار × 24 ساعة.. أكثر من 6000 ساحة لصلاة عيد الأضحى بالإضافة للمساجد    مجلس حكماء المسلمين: بر الوالدين من أحب الأعمال وأكثرها تقربا إلى الله    مصر تشارك في مؤتمر العمل الدولي بجنيف    تكريم الحاصل على المركز الرابع في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن بكفر الشيخ    رئيس جامعة أسيوط يتفقد اختبارات المعهد الفني للتمريض    تعرف على صفة إحرام الرجل والمرأة في الحج    «مفيهاش علمي ولا أدبي».. وزير التعليم يكشف ملامح الثانوية العامة الجديدة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 1-6-2024 في المنيا    شروط ورابط وأوراق التقديم، كل ما تريد معرفته عن مسابقة الأزهر للإيفاد الخارجي 2024    قبل الحج.. تعرف على الطريقة الصحيحة للطواف حول الكعبة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج "التوك شو" بين الفيلم المسىء للسادات والانقسام حول "القمنى".. ونصائح الغذاء السليم فى رمضان
نشر في اليوم السابع يوم 05 - 08 - 2009

الصيادون المختطفون فى الصومال.. منح جائزة الدولة التقديرية لسيد القمنى.. فيلم أمريكى يصف الرئيس السادات ب"الكلب".. أبرز ما ناقشته حلقات برامج التوك شو، مساء أمس الثلاثاء. كما كان هناك أهمية خاصة لنفى وزيرى التربية والتعليم والصحة الشائعة التى ترددت حول تأجيل الموسم الدراسى، ونفى محافظ الغربية تلوث مياه الشرب بالمحافظة بفيروس التيفود.
"البيت بيتك" يستضيف خالد النبوى حول فيلم "المسافر".. ويناقش أهمية برامج التوك شو
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار
◄ اجتماع وزيرىّ التربية والتعليم والصحة، لنشر التوعية الصحية بين تلاميذ المدارس للوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير والتيفود مع بداية العام الدراسى الجديد 26 سبتمبر.
◄ 100 مليون دولار.. واردات مصر من الياميش هذا العام.
◄ أبو تريكة يوقع مع الأهلى أربعة مواسم مقبلة.
الفقرة الأولى:
لقاء مع الفنان خالد النبوى
شارك الفنان خالد النبوى أسرة برنامج البيت بيتك فى تقديم حلقة الأمس، وتحدث النبوى خلال الحلقة عن فيلمه الجديد "المسافر" وهو أول فيلم إنتاج الحكومة المصرية بالكامل، ويشارك النبوى فيه مع الفنان العالمى عمر الشريف، ومن المقرر أن يخوض "المسافر" المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائى الدولى فى دورته ال66. من جانبه عبر الفنان خالد النبوى عن سعادته بمشاركة فيلم المسافر فى مهرجان فينسيا الدولى، وتوجه بالشكر لفريق عمل الفيلم، خاصة مخرج ومؤلف الفيلم أحمد ماهر الذى "أبدع فى هذا العمل" على حد قول النبوى، الذى أكد سعادته بالعمل مع الفنان العالمى عمر الشريف. وأشار النبوى إلى أن الفيلم يعد "فخرا لكل مصرى".
الفقرة الثانية:
مناقشة حول أهمية برامج التوك شو
الضيوف:
الإعلامية سلمى الشماع - الدكتور وائل قنديل مدرس الصحافة بالمعهد العالى للإعلام.
سلمى الشماع، الإعلامية الشهيرة، أكدت أن كثرة برامج التوك شو دليل على نجاح هذه النوعية من البرامج، وأضافت أن لكل برنامج توجهه الخاص وأجندته المحددة، وهذا التنوع يلبى احتياجات القطاع الأكبر من المشاهدين. أما وائل قنديل دكتور الإعلام، فيرى أن هذا النمط من البرامج يمثل شكلاً من أشكال حرية التعبير داخل المجتمع المصرى.
"90 دقيقة" ينصح بالغذاء المتوازن فى رمضان..ويكشف عمليات النصب باسم شركات التأمين على السيارات
شاهده علاء فياض
أهم الأخبار:
◄ لأول مرة وقفة احتجاجية بالفؤوس، قام بها أهالى الشرابية بمركز بلطيم محافظة كفر الشيخ، بسبب الاستيلاء على أراضيهم الزراعية والتى تتبع الدولة وتحاول الحكومة نزع ملكيتها لصالح بعض المستثمرين.
◄ شاب يبلغ من العمر 40 عاماً يبكى فرحاً بعد تغيير اسمه من قبل وزير الداخلية ومحافظ الإسكندرية من السفاح ل"مصطفى"، مما أزال عنه أزمة نفسية لازمته طوال حياته، حيث رفض الزواج والتفكير فى الإنجاب.
◄ سائقو التوك توك بالمطرية يعتصمون أمام مبنى محافظة القاهرة احتجاجاً على مصادرة سياراتهم.
الفقرة الأولى:
التغذية المتوازنة فى رمضان.
الضيوف:
منى أبو الرجب أستاذ أمراض الباطنة واستشارى أمراض الكبد.
أكدت الدكتورة منى أبو الرجب ضرورة أن يتضمن الغذاء المناسب المواد الكربوهدراتية بنسبة 55% و30% من البروتين النباتى والحيوانى و5% دهون و25% خضراوات، وتعتبر البروتينات مواد بناء والخضراوات مواد واقية، وبما أن شهر رمضان يحدث فيه تغيير فى النظام الغذائى، لذلك لابد من الأكل بطريقة صحيحة خصوصاً وجبة الإفطار، ويمكن إضافة زيوت خفيفة مثل زيت الذرة لما فيها من طاقة وحيوية ويمكن وضعها على السلاطة، ولا يتم وضع أى سمن أو دهون لأن من المعروف أن الكولسترول يضر بالجسم، ويمكن تناول طبق الشوربة دافئا مع ربع فرخة وشريحة سمك أو لحمة، وفى السحور مواد نشوية مركبة.
الفقرة الثانية:
النصب باسم شركات التأمين.
الضيوف:
خالد عبد الرحيم أحد المنصوب عليهم، وعصام كامل مدير تحرير جريدة الأهرام، وأحمد غانم مدير الشئون القانونية بالشركة المصرية للتأمين على السيارات.
اتهم خالد عبد الرحيم شركات التأمين بالنصب بعد أن اصطدمت سيارته، فقرر إرسالها للتأمين الذى أكد له بعد المعاينة وتحصيل مبلغ 100 جنيه أنه سيتم رد مبلغ التأمين مرة أخرى بعد إرسالها للإصلاح، وبعد أن قام بإصلاحها واستلم الفواتير والتى بلغت 28 ألف جنيه قاموا بخصم مبلغ 10% بحجة مرور سنة على التأمين و10% لأن العربة تم إصلاحها فى التوكيل و10% بعمل محضر إثبات حالة، وأن الإصلاح الفعلى تكلف 4 آلاف جنيه وباقى المبلغ قطع غيار للسيارة، ولم ترد الشركة إلا 20 ألف جنيه على أكثر من 20 دفعة.
من جهته، علق عصام كامل قائلاً: إن التأمين فى مصر أصبح عملية "سايبة"، ورغم أنه كيان إدارى أصبح ينصب على المواطنين رسمياً.
أما أحمد غانم، فرفض هذا الرأى، مشيراً إلى أن الإدارة فى شركات التأمين قد يكون لديها بعض المشاكل نتج عنها خلل فى الدورة المالية لذلك تدخلت الرقابة الإدارية لحفظ حقوق المواطنين، وقد أكد المواطنون فى اتصالاتهم الهاتفية على أن الحق لا يؤخد إلا "بقلة الأدب والرخامة" لذلك تضع الشركة "أمن" لمنع العملاء من الوصول إلى موظفى الشركة. وفى اتصال هاتفى مع عادل منير، نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة على التأمين، أكد على إحالة العضو المنتدب بالشركة إلى النيابة ومنعه من السفر.
"الحياة اليوم": بلال فضل يواصل هجومه على القمنى
شاهده محمد أسعد
أهم الأخبار:
◄ وزيرا الصحة والتعليم يؤكدان: "لا تأجيل للعام الدراسى".
الفقرة الرئيسية الأولى:
ردود فعل واسعة حول الفيلم الأمريكى المسىء للرئيس السادات.
الضيوف:
محمد عصمت السادات النائب السابق وابن شقيق الرئيس السادات.
تصاعدت ردود الفعل الغاضبة ضد الفيلم الأمريكى المسىء للرئيس السادات، والذى يعرض فى دور العرض المصرية حاليا. من جانبه أرجع عصمت السادات النائب البرلمانى سابقا وابن شقيق الرئيس السادات هجوم الفيلم إلى "الغيرة" من إنجازات الرئيس الراحل محمد أنور السادات، لجهوده فى إرساء عملية السلام بالشرق الأوسط، وهذا هو السبب الرئيسى فى إنتاج الفيلم الأمريكى "I LOVE YOU MAN" الذى أساء لرئيس مصر السابق ووصفه ب "الكلب".
السادات أكد أن هذا المشهد المسىء للرئيس السادات الراحل ما هو إلا إسقاط على الرئيس الأمريكى باراك أوباما، خاصة بعد تشبيه العديد له بالسادات لأنه يسلك نفس طريقه للسلام.
وأخيرا شدد السادات على وجوب اتخاذ موقف صارم للحد مما يحدث من إهانة للمصريين من سب وجلد وقتل، حتى لا نصبح "ملطشة" بين العالم، وقال إن رقية السادات ابنة الرئيس الراحل تقدمت بدعوى قضائية ضد منتجى الفيلم، وتقدمت بشكوى للسفارة الأمريكية بالقاهرة.
الفقرة الثانية:
جدل بشأن منح سيد القمنى جائزة الدولة التقديرية.
الضيوف:
الكاتبان الصحفيان نبيل شرف الدين وبلال فضل.
شهدت هذه الفقرة نقاشاً حادًا حول أحقية سيد القمنى فى الفوز بجائزة الدولة التقديرية، واستضافت أحد المعارضين له ولأفكاره، وهو الكاتب الصحفى بلال فضل والكاتب نبيل شرف الدين من المؤيدين لسيد القمنى وأفكاره.
واتهم بلال فضل، القمنى بأنه "مزور" قام بتزوير شهادة الدكتوراه التى ادعى بأنه حصل عليها، كما أنه زور فى التاريخ وحرف فى سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ووصفه بأنه "علمانى متطرف" يزدرى الأديان ويعادى الإسلام والمسلمين، كما أنه أساء للمسيحيين وللسيدة مريم.
وتعجب بلال فضل من موقف الدولة فى أن تمنح جائزتها التقديرية لرجل متطرف سب الإسلام والمسلمين، بل والمسيحيين أيضاً، وأبدى اعتراضه الشديد على أفكار وكتابات سيد القمنى واعتراضه على انحياز الدولة إلى التطرف العلمانى، الذى يمثل نفس الخطورة التى يمثلها التطرف الإسلامى.
بينما أبدى نبيل شرف الدين، تأييده الكامل للقمنى، وأكد على أنه ينحاز لحرية الرأى والتعبير ولسيد القمنى الحق فى حرية التعبير، وتساءل: هل الخلاف فى الرأى يعنى إهانة للغير؟! كما أشار إلى أن القمنى لم يتراجع عن أفكاره وكتاباته بل توقف فقط، وذلك خوفاً على نفسه وأسرته إثر تلقيه رسائل تهديد بالقتل، كما أوضح أنه ليست هناك علاقة بمنح وزارة الثقافة جائزة الدولة التقديرية للقمنى وبين ترشيح فاروق حسنى لليونيسكو. وأخيراً طالب بلال فضل وزارة الثقافة بنشر حيثيات منح جائزة الدولة للقمنى.
"الحياة والناس" يعلم مشاهديه فن "تثبيت" الجنس الآخر
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار:
◄ محافظ الغربية عبد الحميد الشناوى ينفى عدم مطابقة مياه المحافظة للمواصفات.
◄ السلطات العراقية توقع اتفاقاً مبدئياً مع السلطات الألمانية لصيانة وترميم القطع الأثرية العراقية النادرة.
◄ ألبوم غنائى بصوت بابا الفاتيكان.
◄ 90 مليون جنية إسترلينى سعر قدم رونالدو لاعب ريال مدريد.
◄ أوباما يحتفل بعيد ميلاده ال 48 فى البيت الأبيض، والحكومة الأمريكية ترفض تقديم هدايا له تزيد أسعارها عن 20 دولاراً.
◄ السعودية تسجل عقاراً جديداً لمعالجة أنفلونزا الخنازير.
الفقرة الرئيسية:
اسطوانات تثبيت الشباب.
الضيوف:
ياسر حماية كاتب ومؤلف كتاب "اسطوانات الحب".
د.محمد عبد الفتاح الجمال أستاذ الطب النفسى.
تحدث ياسر عن كتابه مؤكداً، أن الحب تحول إلى كذب خالٍ من الصدق، موضحاً أنه استند فى رأيه على تجاربه الشخصية وتجارب أصدقائه بحكم عمله كصحفى، كما أضاف أن كتابه يحتوى على عدة أقسام، منها قسم التعارف وأساليبه وطرق كشفه.
د.عبد الفتاح نفى إمكانية تطبيق هذا الرأى على جميع شرائح المجتمع، مشيراً إلى وجود فارق كبير بين الحب والعلاقة.
وأنهى الضيوف الحلقة بنصائح لكل أسرة لحماية أبنائهم وبناتهم من تلك الأسطوانات، حيث أشار د.عبد الفتاح إلى ضرورة توحد الأم مع ابنتها والأب مع ابنه، إضافة إلى وجوب تشابه سلوك الأسرة بالأسلوب الذى يرغبون من الأبناء إتباعه، هذا بجانب التزام الفتاة بمقابلة الشباب فى تجمعات والابتعاد من المقابلات الفردية.
كما أكد ياسر مؤلف الكتاب على ضرورة تعرف الشاب والفتاة على صفات الآخر الفسيولوجية لرفع مستوى جرأتهم.
"العاشرة مساءً".. براءة السادات من دم عبد الناصر
شاهده حاتم رضا
الفقرة الأولى:
تقنين أعداد المقبولين بالتعليم المفتوح.
الضيوف:
د.عوض عباس مدير مركز التعليم المفتوح بجامعة القاهرة، د.ليلى عبد المجيد عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة، الصحفى علاء ثابت رئيس قسم التعليم بالأهرام المسائى.
قال عوض، إن التعليم المفتوح يمثل مصدراً رائعاً للعديد من المنتفعين منه ومن غير المقبول تقنين ذلك، وبدأ بشرح كيفية التواصل مع برامج التعليم المفتوح من خلال قناتين فضائيتين، بالإضافة إلى شبكة الإنترنت، وذلك بجوار الكتاب الجامعى ووجود أسطوانات بها شرح للمحاضرات ثم خصّ بعد ذلك خريجى الإعلام بالذكر، وقال إنهم بعد انتهائهم من الحصول على سنوات الدراسة يصبحون حاصلين على شعبة عامة من الإعلام، وبعد ذلك يجب حصولهم على دبلومة فى تخصص معين، وهى عبارة عن سنه تهيئ الطالب لسوق العمل.
أما د.ليلى عبد المجيد، عميدة كلية الإعلام، فقالت: إنه من غير الصحيح ما تردد من عن خفض أعداد المقبولين بالتعليم المفتوح، وقالت "لقد وضعنا ضوابط لكى ننتقى أفضل العناصر، ومنها امتحان فى المعلومات العامة والثقافة الإعلامية ثم مقابلات شخصية مع أبرز الإعلاميين ولا نتقيد بمجموع الثانوية العامة لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص".
وبدأ علاء ثابت حديثه بالهجوم على الأسلوب الذى يطبق به التعليم المفتوح فى مصر من حيث كون جامعة القاهرة تعمل على تقديم الخدمة والرقابة عليها فى الوقت نفسه.
ويسعى المجلس الأعلى للجامعات لتحقيق نوع من المصالحة الاجتماعية، وهذا بداية لإلغاء نظام الانتساب الموجه، وأنهى مداخلته بأن هناك تراجعاً شديداً فى معايير الجودة.
الفقرة الثانية:
الموضوع:
براءة السادات من دم عبد الناصر
الضيوف:
رقية السادات كريمة الرئيس الراحل أنور السادات، سامح عاشور محامى هدى عبد الناصر، سمير صبرى محامى رقية السادات.
بدأت رقية حديثها مؤكدة أنها لا تتحمل أى اتهام يوجه لوالدها، وهذا ما دفعها إلى مقاضاة د.هدى عبد الناصر بعد أن اتهمت الأخيرة الرئيس السادات بتسببه فى قتل الرئيس جمال عبد الناصر.
وقالت رقية السادات "هناك العديد ممن تدخلوا لتسوية الخلاف بيننا، وعلى رأسهم الإعلامى عمرو الليثى والذى لعب دور الوسيط بيننا، فطلبت منه اعتذار رسمى للسادات على هذا الاتهام الخطير والذى صرحت به هدى فى العديد من الفضائيات والصحف.
وشارك هاتفيا سامح عاشور وشن هجوما شرسا على أنور السادات، وقال إنه اتهم ثلاث مرات بقتل شخصيات عامة هم.. السيد أمين عثمان ومصطفى النحاس زعيم حزب الوفد وأخيراً الزعيم جمال عبد الناصر، وكان هناك أربع قضايا بين السيدتين هدى ورقية كان الحكم ثلاث مرات لصالح هدى عبد الناصر ومرة واحدة لصالح رقية، وأنهى عاشور حديثه قائلا إن هدى عبد الناصر قالت نعم ساورتنى الشكوك حول ما أذاعته واشنطن بوست من اتهام السادات بقتل عبد الناصر، وأرى أن من حقها أن تقول ما تشاء.
وفى مداخلة تليفونية لسمير صبرى محام رقية السادات، قال إن هدى عبد الناصر تجاوزت كل الحدود ولم تقبل بتقديم الاعتذار عما بدر منها، ولم تقبل عمرو الليثى وسيطا بينهما فلم يكن هناك مفرا بين المقاضاة.
"بلدنا".. الخارجية تكتفى بموقف "المتفرج" فى أزمة الصيادين المختطفين
شاهدته ناهد نصر
الأخبار:
◄ وزير الخارجية يطالب أهالى الصيادين المختطفين فى الصومال بالصبر.
◄ شائعات التيفود تتواصل فى الشرقية بسبب اختلاط المياه بالصرف الصحى، وأهالى قرية البرادعة يؤكدون "المياه مقطوعة منذ ثلاثة أيام، والحكومة غيرت المحابس فقط، وليس الشبكة".
◄ اجتماع وزارى بين الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم والدكتور حاتم الجبلى وزير الصحة لتحديد الموقف من الموسم الدراسى فى ظل تهديد التيفويد، وأنفلونزا الخنازير. وقرار بعدم تأجيل الدراسة.
◄ بيان لوزارة العدل يؤكد إنهاء اعتصام الخبراء، ولا تعليق من قبل الخبراء المعتصمين.
◄ تسلم جثة المصرى الذى نفذ بحقه حكم الإعدام بليبيا، وجنازة حاشدة له فى مسقط رأسه بالمنصورة.
الفقرة الرئيسية (1)
حلقة جديدة فى صراع القمنى مع الإسلاميين
الضيوف:
الكاتب الصحفى نبيل شرف الدين، والباحث فى التاريخ الإسلامى منصور أبو شافعى.
شهدت الفقرة نقاشاً حاداً بين ضيفيها، حيث شكك منصور أبو شافعى فى المنهج الذى اتبعه القمنى، وقال إنه غير علمى، وإن القمنى حرف آيات القرآن، فيما اعترض نبيل شرف الدين، مشيراً إلى أنه لا يدافع عن القمنى وإنما عن حرية الرأى والتعبير، وقال إن هناك حالة من الترصد والتصيد تستهدف القمنى، على الرغم من أن العديد من الحاصلين على جائزة الدولة التقديرية لا يستحقونها، إلا أن المتشددين فشلوا فى قتل القمنى بالسلاح، فاتجهوا إلى قتله معنوياً وفكرياً. وتساءل الكاتب الصحفى خالد صلاح مقدم البرنامج عن السبب فى الهجوم على القمنى رغم أن مشروعه الفكرى يحاول إعادة قراءة الإسلام بشكل متمدن.
الفقرة الرئيسية (2)
تطورات أزمة الصيادين المختطفين فى الصومال
الضيوف:
الكاتب الصحفى وائل الإبراشى، النائب طلعت مطاوع عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب، والنائب عمران مجاهد.
بدأت الفقرة بتقرير تضمن استعراضاً لموقف وزير الخارجية المصرى "أحمد أبو الغيط"، طالب فيه أهالى الصيادين المختطفين بالصبر، وتصريحات لجمال عيد مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان تحمل وزير الخارجية المسئولية، فيما يؤكد محمد عصمت السادات أن هناك مزايدات كثيرة على أرواح هؤلاء الصيادين أعاقت محاولاته لجمع مبلغ الفدية لهم.
وأشار الإبراشى إلى أن القضية ليست فقط تفريطاً فى أرواح 36 مصرياً وإنما فى أمن قناة السويس والبحر الأحمر. وقال إن الحكومة فى المصيف، بينما وزير الخارجية الحقيقى هو صاحب المركب الذى اختطف اثنين من أبنائه ويدير المفاوضات هناك فى الصومال.
وأكد النائب عمران مجاهد أن الخارجية تخاذلت عن انقاذ أبنائها، رغم أن مختطفين كثيرين تمكنت دولهم من إطلاق سراحهم. فيما دافع النائب طلعت مطاوع عن الحكومة، مؤكداً على أن الدولة مسئولة عن كل مواطنيها، وأن الخارجية تتابع القضية أول بأول وأن هناك العديد من المناقشات التى تجرى حولها فى البرلمان بحضور ممثلين للخارجية.
فيما جاءت صرخات أهالى الصيادين المختطفين عبر الاتصالات الهاتفية كأبلغ تعبير عما يعانيه هؤلاء فى ظل غياب أبنائهم، وبطء التحرك الحكومى، وطالب الجميع بسرعة جمع التبرعات حتى يتمكن صاحب المركب من دفع الفدية، فيما عبرت إحدى الأمهات عن رغبتها فى لقاء الرئيس مبارك وشرح الموضوع له شخصياً.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.