البورصة المصرية تربح 10.9 مليار جنيه في ختام تعاملات الثلاثاء    «جوتيريش»: 75% من سكان غزة نزحوا مرات ومرات بسبب الاعتداءات الإسرائيلية    وزارة العمل : ملتقى توظيف "لذوي الهمم" بالتعاون مع 9 شركات قطاع خاص بالأسكندرية    رئيس جامعة كفر الشيخ: يجب تعظيم الاستفادة من الأجهزة والمعامل البحثية بالكليات والوحدات    «التعليم»: فتح باب التحويلات بين المدارس أول يوليو.. تعرف على الضوابط    رئيس جامعة العريش يناقش خطة الأنشطة الطلابية الصيفية ويكرم المتميزين    «عيار 21 الآن بكام؟».. سعر الذهب اليوم الثلاثاء 11 يونيو 2024 في الصاغة (تفاصيل)    رئيس الوزراء يلتقي رئيسة بنك التنمية الجديد التابع ل «تجمع البريكس»    «الضرائب»: نتواصل مع مجتمع الأعمال الخارجي لتحفيز بيئة الاستثمار محليًا    رئيس جامعة بني سويف يرأس عددا من الاجتماعات    المستشار الألماني يطالب بمزيد من الدفاع الجوي لأوكرانيا    مواعيد مباريات منتخب مصر المقبلة فى تصفيات كأس العالم.. إنفو جراف    حدث في اليورو.. منتخب فرنسا الناجي الوحيد من النسخة الأولى    «قلبي معاه».. شوبير يكشف تطورات جديدة في أزمة رمضان صبحي مع المنشطات    «الداخلية»: ضبط 502 مخالفة عدم ارتداء خوذة وسحب 1210 رخصة خلال 24 ساعة    مواصفات امتحان الاقتصاد والإحصاء للثانوية العامة 2024.. اطلع على الأسئلة المهمة    للمرة الأولى بالحج..السعودية تدشّن مركز التحكم والمراقبة لمتابعة حركة مركبات بمكة المكرمة    كان عايز يديله التحية.. القصة الكاملة لخناقة شقيق كهرباء ورضا البحراوي    مجد القاسم يطرح ألبوم "بشواتي" في عيد الأضحى    عزاء الفنانة مها عطية الخميس فى مسجد عمر مكرم بميدان التحرير    صحة بني سويف: إحالة واقعة إصابة 29 طفلا ب "طفح جلدي" للنيابة    رئيس هيئة الدواء: نواقص الأدوية موجودة في كل دول العالم ونعمل على توفير الأساسيات    «الصحة» إدراج 45 مستشفى ضمن البرنامج القومي لمكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات    «الدفاع الروسية»: بدء المرحلة الثانية من مناورات القوات النووية غير الاستراتيجية    إيلون ماسك: سأحظر أجهزة آيفون في شركاتي    ضبط 7 مليون جنية حصيلة الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة    رونالدو يقود تشكيل البرتعال المتوقع أمام أيرلندا في البروفة الأخيرة قبل يورو 2024    تقارير: تشيزني على بعد خطوات من الانضمام للنصر    القباج تؤكد دور الفن التشكيلي في دعم التنمية المستدامة وتمكين المرأة    «العقرب» لا يعرف كلمة آسف.. رجال هذه الأبراج الفلكية يرفضون الاعتذار    هل على الغنى الذى لا يضحى عقوبة؟.. أمين الفتوى يجيب    ما هو يوم الحج الأكبر ولماذا سمي بهذا الاسم؟.. الإفتاء تُجيب    تقرير يكشف مسارات الهجرة السرية من المغرب إلى أوروبا    من 15 إلى 20 يونيو إجازة عيد الأضحى للعاملين بالقطاع الخاص    محافظ مطروح يشدد على استمرار الجهود لمراقبة الأسواق وضبط الأسعار    «صحة المنيا» تقدم الخدمات العلاجية ل 1473 مواطنا في قافلة طبية مجانية    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 11-6-2024في المنيا    تراجع كبير في أسعار السيارات والحديد والهواتف المحمولة في السوق المصري    محاولات للبحث عن الخلود في "شجرة الحياة" لقومية الأقصر    وزير النقل يوجه تعليمات لطوائف التشغيل بالمنطقة الجنوبية للسكك الحديدية    ضبط 67 ألف عبوة سجائر مجهولة المصدر ومهربة جمركياً    أدعية مستحبة فى اليوم الخامس من ذى الحجة    بن غفير: صباح صعب مع الإعلان عن مقتل 4 من أبنائنا برفح    استخدام الأقمار الصناعية.. وزير الري يتابع إجراءات تطوير منظومة توزيع المياه في مصر    ارتفاع مؤشرات البورصة المصرية في بداية تعاملات اليوم الثلاثاء    محمد أبو هاشم: العشر الأوائل من ذى الحجة أقسم الله بها في سورة الفجر (فيديو)    مكون يمنع اسمرار اللحم ويحافظ على لونها ورديا عند التخزين.. تستخدمه محلات الجزارة    طائرته اختفت كأنها سراب.. من هو نائب رئيس مالاوي؟    وفاة المؤلف الموسيقي أمير جادو بعد معاناة مع المرض    عصام السيد: وزير الثقافة في عهد الإخوان لم يكن يعرفه أحد    موعد ومكان تشييع جنازة وعزاء الفنانة مها عطية    فلسطين.. إضراب شامل في محافظة رام الله والبيرة حدادا على أرواح الشهداء    الخضري يشيد بدعم الجماهير لمنتخب مصر ويطالب بوضوح الخطة الفنية لكأس العالم    صلاح لحسام حسن: شيلنا من دماغك.. محدش جه جنبك    عيد الأضحى في تونس..عادات وتقاليد    إبراهيم عيسى: طريقة تشكيل الحكومة يظهر منهج غير صائب سياسيا    سيد معوض يتساءل: ماذا سيفعل حسام حسن ومنتخب مصر في كأس العالم؟    فلسطين.. شهداء وجرحى جراء قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 4/8/2009


نقرأ فى عرض الصحافة العالمية..
حركة فتح تسعى للتجديد فى أول مؤتمر منذ عام 1989.. نشوب خلافات فى قاعدة السلطة الدينية فى إيران.. رواج عمليات التجميل فى المملكة العربية السعودية.. منافسة ضارية بين مكاتب الادعاء الأمريكية لمحاكمة خالد شيخ محمد.. ثمن التنازلات العربية من أجل السلام.. خاتمى ورافسجانى يتحديان المرشد الأعلى خامنئى علانية.. صناعة القطن المصرى تعانى بسبب الأزمة الاقتصادية.. على الغرب أن يتخذ موقفاً متشدداً من إيران بعد تعزيز النظام الإسلامى قبضته عليها.. أوباما يتلقى أكثر من 30 تهديداً بالموت يومياً.. أيمن الظواهرى يؤكد فى تسجيل جديد على عرضى أسامة بن لادن للهدنة مع الغرب.. عملية الإخلاء الإسرائيلية تثير غضب حتى أصدقاء إسرائيل.. نظام الحصول على الجنسية فى بريطانيا يفتقر إلى الوضوح.. مؤتمر فتح مؤشر خير لوضع نهاية للانقسامات الفلسطينية.. بيل كلينتون يزور كوريا الشمالية بشكل مفاجئ فى "مهمة الرحمة".. جدل بعد حضور دبلوماسى بريطانى مراسم تنصيب أحمدى نجاد..
نيويورك تايمز
حركة فتح تسعى للتجديد فى أول مؤتمر منذ عام 1989
◄ ذكرت الصحيفة أن حركة فتح الفلسطينية اجتمعت صباح اليوم، الثلاثاء، فى أول اجتماع منذ 20 عاما، آملة أن تتجاوز الانقسام والهزيمة التى عانت منها كثيراً، وذلك عن طريق التوصل إلى برنامج سياسى برجماتى تستطيع من خلاله المضى قدماً بإقامة دولة فلسطينية موحدة.
وتقول الصحيفة إن زعيم السلطة الفلسطينية، محمود عباس، يتوقع أن يعزز المؤتمر الذى سيستغرق ثلاثة أيام من موقفه، ويمكنه من التعامل مع حركة حماس الإسلامية ومع رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو.
ومع ذلك، تقول الصحيفة إن افتتاح المؤتمر اتسم بالفوضى، حيث لم يستطع معظم وفد غزة الحضور بسبب الخلاف بين عباس وحماس، كما منع المسلحون الإسلاميون الذين استحوذوا على غزة عام 2007، وفد فتح من المغادرة لحضور المؤتمر.
نشوب خلافات فى قاعدة السلطة الدينية فى إيران
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على الأوضاع السياسية فى إيران، وقالت إن مظاهر المعارضة مازالت تملأ الشوارع الإيرانية خاصة مع انتشار ملصقات الحملة الانتخابية التى تحمل وجه زعيم المعارضة مير حسين موسوى الباسم. وتشير الصحيفة إلى أن وجود هذه الملصقات كانت رمزاً صغيراً ولكن ملحوظاً على الانقسام فى قاعدة السلطة الدينية فى إيران على الرغم من قبضة الأمن الحديدية التى تخنق أى نوع من التمرد العلنى.
وترى الصحيفة أن انعزال المنطقة النسبى وبعدها عن العالم الخارجى أسفر عن إبقاء العامة على صمتهم، وهو الأمر الذى أظهر أن العداء ضد الحكومة محدود داخل المراكز المدنية الكبيرة. ولكن على الرغم من ذلك، ظهرت علامات الانقسام بين صفوف سكان الأرياف، خاصة الشباب والمتعلمين، حيث فقدوا الإيمان بالحكومة الحالية.
رواج عمليات التجميل فى المملكة العربية السعودية
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على أوضاع النساء فى المملكة العربية السعودية ولكن من منظور مختلف، حيث تطرقت إلى رواج عمليات التجميل على الرغم من ارتداء السعوديات للنقاب الذى يخفى جميع ملامح الوجه.
واشنطن بوست
منافسة ضارية بين مكاتب الادعاء الأمريكية لمحاكمة خالد شيخ محمد
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على محاولات مكاتب الادعاء الأمريكية الحثيثة لمحاكمة خالد شيخ محمد، العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر الإرهابية، وشركائه فى هذه المؤامرة، وقالت الصحيفة إن مكاتب الادعاء فى مقاطعات مثل مانهاتن والإسكندرية خاضت منافسات ضارية فيما بينها لإدانة شيخ محمد. وتشير الصحيفة إلى أنه فى الوقت الذى يحاول فيه المسئولون فى الوزارة تجنب محاكمة الإرهابيين المشتبه فيهم، يناضل المدعون الفيدراليون فى صراع خفى لعقد محاكمات كبيرة يحتمل أن تصبح تاريخية فى مناطقهم.
وتشير الصحيفة إلى أن هذين المكتبين لهما تاريخ حافل من المنافسة حول القضايا الكبيرة.
فاينانشيال تايمز
ثمن التنازلات العربية من أجل السلام
◄ تحدثت الصحيفة فى افتتاحيتها عن قضية السلام فى الشرق الأوسط والتى تشهد مبادرات أمريكية فى الآونة الأخيرة. وتقول الصحيفة إنه إذا أراد الرئيس الأمريكى باراك أوباما الوصول إلى السلام فى المنطقة، فإن عليه أن يواجه تحدياً آخر. ففى الوقت الذى يبدأ فيه رهان القوة بين الإدارة الأمريكية والحكومة الائتلافية فى إسرائيل والتى يرأسها بنيامين نتانياهو، وذلك بسبب قضية المستوطنات، أقدمت السعودية من خلال وزير خارجيتها سعود الفيصل على توضيح جديد لشروط المبادرة التى طرحتها عام 2002 وأصبحت تعرف فيما بعد بمبادرة السلام العربية.
ووصفت الصحيفة اللهجة السعودية الجديدة بأنها تكشف عن نفاد صبر ليس فقط لأنها وراء خطة استكفتها إسرائيل أو لأن عمليات السلام السابقة مثل أوسلو وغيرها قد فشلت، بل لأن إسرائيل جنت ثمار السلام دون تحقيقه.
وتدلل الصحيفة على ذلك بالقول إن عدد الدول التى اعترفت بإسرائيل ارتفع بعد سنوات 1992 – 1996 من 85 إلى 168 دولة. وشهدت الدولة العبرية ازدهاراً اقتصادياً وتضاعفاً فى معدل النمو ست مرات فى مقابل تراجع دخل الفرد فى الأرض المحتلة إلى الثلث. وفى نفس الوقت زاد عدد المستوطنين إلى النصف.
وتختتم الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن العرب لم ينسوا، وإن أوباما فى حاجة إلى أكثر من مجرد مطالبة إسرائيل بوقف الاستيطان حتى يستعيد ثقتهم.
خاتمة ورافسجانى يتحديان المرشد الأعلى خامنئى علانية
◄ وعن الشأن الإيرانى، قالت الصحيفة إن بعض كبار المسئولين فى إيران تحدوا وبشكل علنى المرشد الأعلى للثورة الإسلامية فى البلاد بمقاطعة الاحتفال الذى جاء بمناسبة موافقته على انتخاب محمود أحمدى نجاد رئيساً لفترة ثانية. ففى خطوة محرجة، رفض الرئيسان السابقان أكبر هاشمى رافسجانى "المحافظ" ومحمد خاتمى "الإصلاحى" حضور اللقاء، وذلك كجزء من جهودهما للحد من شرعية الحكومة القادمة.
صناعة القطن المصرى تعانى بسبب الأزمة الاقتصادية
◄ تنشر الصحيفة تحقيقاً عن الركود والتراجع الذى تعانى منه صناعة القطن فى مصر والتى تعد من الصناعات الشهيرة فى البلاد، وترى الصحيفة فى التحقيق الذى أعدته مراسلتها فى القاهرة هبة صالح أن هذه المعاناة حدثت نتيجة الأزمة الاقتصادية العالمية، وأن محصول هذا العام من القطن فى مصر يعد الأصغر خلال 100 عام.
وتنقل الصحيفة عن مجموعة من الخبراء قولهم إن الأزمة الاقتصادية العالمية أدت إلى تراجع الطلب والذى أدى فى المقابل إلى انخفاض الأسعار. وتسبب ذلك فى أن يزرع الفلاحون مساحات أقل من القطن طويل التيلة، ليصبح ناتج المحصول فى مصر هذا العام هو الأقل على مدار قرن.
الديلى تلجراف
على الغرب أن يتخذ موقفاً متشدداً من إيران بعد تعزيز النظام الإسلامى قبضته عليها
◄ تنشر الصحيفة تحليلاً للوضع فى إيران بعد أسابيع ساخنة أعقبت الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتى أجريت فى 12 يونيو الماضى، حيث تقول الصحيفة فى التحليل الذى كتبه كون كولين إن كل يوم يمر تتراجع فيه آمال المحتجين المؤيدين للإصلاح فى إيران، حيث يعزز النظام الإسلامى فى إيران من قبضته بعد الانتخابات الرئاسية.
كما دعت الصحيفة فى افتتاحيتها القادة الغربيين إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة من النظام الإيرانى، وذلك بسبب أن طهران لا تريد تغيير موقفها المتشدد، وأن السلطة أصبحت الآن فى أيدى أشخاص لا يريدون تقاسمها ولا يريدون الحوار، وما عبر عنه السرعة والصرامة التى لجأ إليها النظام الإيرانى فى قمع "انتفاضة الشارع" وغياب عدد من الوجوه الهامة فى السياسة الإيرانية مثل محمد خاتمى وهاشمى رفسجانى عن الاحتفال بتنصيب محمود أحمدى نجاد.
أوباما يتلقى أكثر من 30 تهديدا بالموت يومياً
◄ تنشر الصحيفة تقريراً يشير إلى صدور جديد، يكشف عن أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما يتعرض لأكثر من 30 تهديدا بالموت يومياً، وأنه يتم حمايته بشكل متزايد من قبل الخدمة السرية. ويقول رونالد كيسلر مؤلف كتاب فى الخدمة السرية للرئيس، إنه منذ وصول أوباما إلى البيت الأبيض، فإن معدل التهديدات التى تلقاها الرئيس زادت بنسبة 400% من 3 آلاف أو أقل فى ظل إدارة جورج دبليو بوش.
وتوضح التليجراف، نقلاً عن الكتاب، أن بعض هذه التهديدات تم الإعلان عنها بما فيها هجوم من قبل عنصريين بيض فى كنساس فى نهاية العام الماضى من أجل سرقة متجر للأسلحة، وإطلاق النار على 88 شخصاً أسود. فى حين يتم إخفاء العدد الأكبر من هذه التهديدات، حيث تخشى الخدمة السرية من أن يؤدى الكشف عنها إلى زيادة محاولات تهديد الرئيس.
أيمن الظواهرى يؤكد فى تسجيل جديد على عرضين أسامة بن لادن للهدنة مع الغرب
◄ اهتمت الصحيفة بالدعوة التى أطلقها أيمن الظواهرى، الرجل الثانى فى تنظيم القاعدة، والذى قال فى رسالة مسجلة تم الكشف عنها أمس الاثنين، إن عرضى الهدنة اللذين قدمهما زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن مع كل من الولايات المتحدة وأوروبا لا يزالان قائمين، وذلك على الرغم من أن الظواهرى وصف أوباما" بأنه الوجه الجديد لنفس الجرائم الأمريكية القديمة".
وذكَرت التليجراف بهذين العرضين، وقالت إن بن لادن عرض فى عام 2004 هدنة مع الدول الأوروبية التى لا تهاجم المسلمين، وبعدها بعامين عرض على الشعب الأمريكى "هدنة طويلة المدى" دون ذكر أى شروط، على الرغم من أنه فى نفس التسجيل الصوتى حذر من أن مقاتليه يعدون لهجوم جديد على الولايات المتحدة.
الجارديان
عملية الإخلاء الإسرائيلية تثير غضب حتى أصدقاء إسرائيل
◄ تحت هذا العنوان نشرت الصحيفة مقالاً لمراسلها إيان بلاك يتحدث عن الغضب الجم الذى خلفته عملية إخلاء عدد من العائلات الفلسطينية فى الضفة الغربية بعد أن خسروا معركة قضائية طردوا على إثرها من منازلهم، ويقول بلاك، إن هذه الواقعة استقطبت انتقاد المجتمع الدولى وعلى رأسه الدبلوماسيين البريطانيين الذين أدانوا هذه العملية بشدة، لأنها أظهرت وجه التطهير العرقى القبيح وألقت الضوء على "الحقائق الملموسة" التى جردت عملية السلام المتعثرة من الأمل الأخير المتبقى فى تنفيذها.
ويشير الكاتب إلى أن المتحدث باسم القنصلية البريطانية أكد، أن "هذه الأفعال لا تتفق مع رغبة إسرائيل المعلنة فى تحقيق السلام. ونحن نحث إسرائيل ألا تسمح للمتشددين بوضع أجندتها".
نظام الحصول على الجنسية فى بريطانيا يفتقر إلى الوضوح
◄ اعتبرت الصحيفة فى إحدى افتتاحياتها، أن نظام الحصول على الجنسية الذى بدأ يسرى مفعوله فى بريطانيا منذ الشهر المنصرم، يفتقر إلى الوضوح، وينطوى فى بعض بنوده على تناقض وربما دعوة إلى النفاق والسخرة.
وتشير الصحيفة فى هذا الصدد إلى واقعة حدثت تلخص فى نظرها الموقف المتضارب للحكومة. فعندما سألت صحفية من "بى بى سى" وزير الهجرة فيل وولاس عما إذا كان النظام الجديد يعنى "عندما تحصل على الجواز البريطانى فتظاهر كما يحلو لك، أما قبل ذلك فلا تفعل، رد بالقول "لقد أجملت الخطة فى عبارات قليلة".
وترى الصحيفة، أن السلطات البريطانية لا تمتلك الوسائل والموارد لتطبيق هذه الخطة، فكيف تتأكد من التزام المتقدمين بطلبات الحصول على الجواز بما تسميه الحكومة قيماً بريطانية، علماً بأن وتيرة هذه الطلبات هى بمعدل طلب واحد على رأس دقيقتين.
الإندبندنت
مؤتمر فتح مؤشر خير لوضع نهاية للانقسامات الفلسطينية
◄ خصصت الصحيفة إحدى افتتاحياتها للتعليق على المؤتمر الذى تفتتحه حركة فتح اليوم، الثلاثاء، وتقول الافتتاحية إن مؤتمر فتح الذى يعقد فى بيت لحم هو الأول منذ ما يقرب من عشرين سنة، والأول الذى يجرى فوق الأراضى الفلسطينية "حتى وإن كانت ما زالت تعانى من الاحتلال".
وتضيف الصحيفة قائلة، إن تنظيم المؤتمر كان فى حكم المشكوك فى حصوله قبل شهر لسببين مرتبط كلاهما بالآخر. الأول هو التخوف من عدم بلوغ النصاب القانونى لتنظيمه "لكن مع قدوم أكثر من ألفى مندوب حتى أمس إلى بيت لحم" لم يعد هناك أى تبرير لهذا التخوف.
أما السبب الثانى للقلق، فكان إسرائيل وحكومتها اليمينية "الهشة". إذ كان يخشى أن تعرقل السلطات الإسرائيلية انعقاد هذا المؤتمر بمنع مندوبى فتح من دخول الأراضى الفلسطينية، وهو ما كان للحكومة الإسرائيلية "الحكمة الكافية" لعدم الإقدام عليه.
وترى الصحيفة، أن كل هذا مؤشر خير، "فالانقسامات الفلسطينية كانت دائماً حجر عثرة فى طريق السلام بالشرق الأوسط، وإذا ما أجرى المؤتمر ونجح فى انتخاب قيادة حديثة تأتى ببرنامج سياسى ذكى، غير ذلك الذى لا يزال يدافع عن المقاومة المسلحة، فلن يكون للإسرائيليين أى عذر للتمسك بحجة غياب شريك سلام ذى مصداقية".
التايمز
بيل كلينتون يزور كوريا الشمالية بشكل مفاجئ فى "مهمة الرحمة"
◄ اهتمت الصحيفة على صفحتها الرئيسية بزيارة الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون إلى كوريا الشمالية فى "مهمة الرحمة". وتقول الصحيفة، إن كلينتون قد يلتقى برئيس كوريا الشمالية الديكتاتور كيم يونج إل اليوم فى زيارته المفاجئة، حيث تستمر العلاقات بين واشنطن وبيونج يانج فى مزيد من التعكر، إلى جانب الغموض الذى يحيط بصحة يونج إل.
وتنقل الصحيفة ما ذكرته وكالة الأنباء الرسمية فى بيونج يانج، أن الرئيس الأمريكى الأسبق استقبل فى المطار من قبل اثنين من كبار الشخصيات فى الحكومة. وتشير الصحيفة إلى ما ذكرته مصادر فى استخبارات كوريا الجنوبية بأن كلينتون سيستغل الزيارة التى ستستغرق يومين، والتى تعد الأولى لشخصية أمريكية رفيعة المستوى منذ زيارة وزيرة الخارجية السابقة مادلين أولبرايت قبل 9 أعوام، للتفاوض على مصير الصحفيتين الأمريكيتين اللتين صدر ضدهما حكم بالسجن 12 عاماً مع الشغل فى سجون كوريا الشمالية.
جدل بعد حضور دبلوماسى بريطانى مراسم تنصيب أحمدى نجاد
◄ تحدثت الصحيفة عن الجدل الذى أثير بعد حضور دبلوماسى بريطانى مراسم تنصيب الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، حيث أرسلت وزارة الشئون الخارجية والكومونولث نائب رئيس البعثة الدبلوماسية البريطانية فى طهران باتريك ديفيز لحضور الاحتفال الذى نصب فيه المرشد الأعلى على خامنئى رسمياً أحمدى نجاد رئيساً رسمياً، وذلك على الرغم من أن النظام الإيرانى اتهم بريطانيا مراراً وتكراراً بإثارة الاضطرابات التى اجتاحت إيران منذ الانتخابات، واعتقلت إيرانيين يعملون فى السفارة البريطانية وطردت مراسل "بى بى سى" من طهران.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.