على غرار حملة "تمرد" المصرية، دشن نشطاء أمريكيون حملة مماثلة لسحب الثقة من الرئيس الأمريكى بارك أوباما، وإجراء انتخابات رئاسة مبكرة فى الولاياتالمتحدةالأمريكية، ردا على دعم أوباما لجماعة الإخوان فى مصر. وبحسب ما تداوله نشطاء على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، فإن مؤسسى "تمرد" الأمريكية يعتبرون دعم أوباما للإخوان بمثابة دعمه للإرهاب، مطالبين البيت الأبيض بالتعامل مع الحكومة المصرية المؤقتة التى جاءت بعد ثورة 30 يونيو وأطاحت بالرئيس المعزول محمد مرسى.