قال الدكتور هشام كمال، المتحدث الإعلامى باسم الجبهة السلفية، فى تدوينة على حسابه الشخصى بموقع "فيس بوك"، اليوم "الأربعاء": "ننتظر حتى الآن موقف السيد نقيب الصحفيين من إهانة الصحفيين وضربهم من قبل كشافة كنيسة الزيتون".. وأضاف: "أليس هو نقيب كل الصحفيين ؟! أليست الإهانة والاعتداء بالضرب على الصحفيين مرفوضة من أى جهة ومن أى مؤسسة ؟ أم هناك بعض المؤسسات تعتبر خطا أحمر ومباح لها ما ليس مباحا لغيرها ؟ أم هناك مزايدات على بعض المؤسسات ؟ أم هناك بعض العلاقات والتحالفات السياسية التى تمنع انتقاد مؤسسة بعينها عن غيرها ؟". قال كمال "ملاحظة على الهامش": لماذا نرى كل أو معظم من يغطى أخبار الكنيسة هم من الصحفيين النصارى ؟ هل يعتبر ذلك قانونا أو عرفا صحفيا فى الصحف الخاصة ؟