ذكر باحثون أمريكيون أن إعلان النجمة السينمائية الأمريكية أنجلينا جولي لجريدة نيويورك تايمز في العام 2013 عن استئصال ثدييها بعد إجراء الاختبارات الجينية التي أشارت إلى إمكانية تعرضها لسرطان الثدي، شجعت العديد من الأمريكيات على إجراء اختبارات الجين المعروف باسم "BRCA" لاكتشاف فرص تعرضهن لسرطان الثدي. وأشارت دراسة أجراها الباحثون إلى أن هذا التصريح ساهم في تشجيع الأمريكيات على إجراء هذا الاختبار بنسبة 64 %، لتنخفض نسب جراحات استئصال الثدي. وأكدت أنه شجع أيضًا العديد من الأصحاء ومريضات سرطان المبيض - أكثر الأنواع انتشارًا - على إجراء المزيد من الفحوصات لإمكانية تفادى المرض اللعين أو تحسين فرص الشفاء منه.