عكف المصور الأمريكي "آدم فوريس" على التقاط العديد من الصور للأدمغة المحفوظة وتحويلها إلى عمل فني. أمضى المصور أكثر من عام يقوم بصنع صور عالية الجودة لأكثر من 700 دماغ تعود إلى فترة 1960. وأوضح المصور لجريدة "واشنطن بوست"، أنه اكتشف تلك العينات في مستشفى الأمراض العقلية بجامعة تكساس عام 2011 أثناء عمله على مشروع لمجلة "العلوم الأمريكية". وتظهر الصور في كتاب جديد يصدره بمشاركة الكاتب الصحفي أليكس هانفورد؛ بعنوان "تشوهات الأدمغة المنسية لمستشفى تكساس العقلية".