هيئة بحرية بريطانية: غرق سفينة بعد استهدافها بزورق مفخخ يوم 12 يونيو    قائمة بيراميدز في مواجهة بلدية المحلة    انتشال جثة شاب غرق بمياه نهر النيل بالعياط    الجيش الإسرائيلى: تمت المصادقة على خطط الهجوم على لبنان    أكثر من 28 ألف زائر للأهرامات و3700 للقلعة فى عيد الأضحى حتى اليوم    بطريرك السريان يزور الكردينال جان مارك رئيس أساقفة أبرشية مرسيليا    المبعوث الأمريكي إلى لبنان: وقف الحرب بغزة ينهي التصعيد بين لبنان وإسرائيل    نتنياهو: بلينكن أكد سعي أمريكا لإلغاء قيود تقديم السلاح لإسرائيل    مقتل وإصابة 23 شخصا وفقدان 20 جراء انهيارات أرضية في الإكوادور    سرب نحل يغزو ملعب ألمانيا ضد المجر قبل مباراة غد فى يورو 2024.. صور    دليلك الكامل ل بطاقة الخدمات المتكاملة 2024.. الاستعلام وشروط التسجيل والأوراق والمزايا    كولر: أرفض "التلقيح" حول علاقتي بموديست.. وترتيب المهاجمين مُتغير    أبرز تصريحات وزير المالية بشأن تخفيف الأعباء الضريبية| إنفوجراف    إنقاذ 61 حالة من الغرق وتسليم 87 طفلا تائها إلى ذويهم برأس البر    مساعد وزير الداخلية الأسبق: الجرائم تكتمل بمجني عليه «جاهل طماع» ومتهم «ذكي محتال»    البحيرة: وصول 103 آلاف شجرة بالمرحلة الثانية ل "المبادرة الرئاسية"    «المنشاوي» يشيد بالعمل المتواصل بجامعة أسيوط من أجل بيئة أفضل    أحلام تطمئن الجمهور على حالتها الصحية قبل حفلها في الكويت (فيديو)    تفاصيل أكبر حفل جماهيري لتامر حسني في عيد الأضحى 2024 (صور)    تناولها من النهارده، أطعمة تخلصك من وزنك بعد الفتة والرقاق    بيت الزكاة والصدقات يستعد لتوزيع 300 طن لحوم على المستحقين غدا    عاجل.. إيقاف قيد الزمالك رسميا    «ري كفر الشيخ»: متابعة مناسيب المياه بالترع والمصارف على مدار الساعة    دليلك الكامل للالتحاق ب مدارس التمريض 2024.. شروط التسجيل والأوراق المطلوبة والمزايا    دار الإفتاء عن حكم التعجل في رمي الجمرات خلال يومين: جائز شرعا    الصحة: ترشيح 8 آلاف و481 عضو مهن طبية للدراسات العليا بالجامعات    لسهرة مميزة في العيد، حلويات سريعة التحضير قدميها لأسرتك    مطران مطاي يهنئ رئيس مدينة سمالوط بعيد الأضحى    13 ذو الحجة.. جدول المصحف المرتل بإذاعة القرآن الكريم غدا    «دعم اجتماعي ومبادرات خيرية» كيف غيّرت قصة بائع غزل البنات من حياته؟    أخبار الأهلي : تصنيف "فيفا" الجديد ل منتخب مصر يفاجئ حسام حسن    عودة الاقتصاد المصرى إلى مسار أكثر استقرارا فى عدد اليوم السابع غدا    تنسيق الجامعات 2024.. شروط القبول ببرنامج إنتاج وتكنولوجيا القطن بزراعة سابا باشا جامعة الإسكندرية    إسماعيل فرغلي يكشف عن تفاصيل إصابته بالسرطان    "تخاذل من التحكيم".. نبيل الحلفاوي يعلق على أزمة ركلة جزاء الزمالك أمام المصري    «البيئة» توضح تفاصيل العثور على حوت نافق بالساحل الشمالي    جدول مباريات ريال مدريد بالكامل فى الدورى الإسبانى 2024-2025    الجارديان: حل مجلس الحرب سيدفع نتنياهو لمواجهة الفشل وحده    «الصحة» تقدم نصائح لتجنب زيادة الوزن في عطلة عيد الأضحى    هل يؤاخذ الإنسان على الأفكار والهواجس السلبية التي تخطر بباله؟    مجدي يعقوب يشيد بمشروع التأمين الصحي الشامل ويوجه رسالة للرئيس السيسي    تفاصيل جديدة في واقعة وفاة الطيار المصري حسن عدس خلال رحلة للسعودية    تنسيق الأزهر 2025.. ما هي الكليات التي يتطلب الالتحاق بها عقد اختبارات قدرات؟    شد الحبل وكراسى موسيقية وبالونات.. مراكز شباب الأقصر تبهج الأطفال فى العيد.. صور    خبير سياحي: الدولة وفرت الخدمات بالمحميات الطبيعية استعدادا لاستقبال الزوار    الصحة: فحص 14 مليون مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي    دعاء الخروج من مكة والتوجه إلى منى.. «اللهم إياك أرجو ولك أدعو»    البحيرة تنظم رحلات نيلية وكرنفالات وعروض فنية احتفالا بعيد الأضحى    دار الإفتاء: ترك مخلفات الذبح في الشوارع حرام شرعًا    بعثة الحج: إعادة 142 حاجًا تائهًا وحالة مفقودة    الاتحاد الأوروبي والصين يعقدان الحوار ال39 بشأن حقوق الإنسان والعلاقات المشتركة    الحرس القديم سلاح البرتغال في يورو 2024    "سويلم" يوجه باتخاذ الإجراءات اللازمة للاطمئنان على حالة الري خلال عيد الأضحى    هل يجوز للزوجة المشاركة في ثمن الأضحية؟ دار الإفتاء تحسم الأمر    عبد الله غلوش: «إفيهات» الزعيم عادل إمام لا تفقد جاذبيتها رغم مرور الزمن    مدرب بلجيكا: لم نقصر ضد سلوفاكيا ولو سجلنا لاختلف الحديث تماما    العثور على جثة شخص بجوار حوض صرف صحى فى قنا    مصرع شخص وإصابة 5 فى حادث تصادم بالدقهلية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ماذا حدث في الحلقة 2 من مسلسلات رمضان؟
نشر في التحرير يوم 30 - 06 - 2014

تمساح حزلؤوم من تنزانيا يتسبّب فى وفاة والدته وزوجها.. ويعود إلى المزاريطة
كتب- محمد زكريا:
تبدأ الحلقة الثانية بوصول «حزلؤوم» إلى السعودية، ثم الاتجاه إلى شركة رجل الأعمال نواف (الفنان السعودى عبد الإمام عبد الله) الذى تزوَّج من والدته، وتستوقفه موظفة الاستعلامات التى تتعجَّب من اسمه، فيضطر للانتظار فى الاستقبال لعدم وجود نواف.
تأخّر نواف وتهوّر حزلوؤم بعدما انتظر كثيرًا، وظل يتحدَّث بعصبية من الاستعلامات إلى أن يأتى مضيفه السعودى. جلس الاثنان وتحدّثا. حكى نواف على حزلؤوم أن والدته كان تعمل ممرضة لديه، وأنه قرر الزواج منها، لكن رفضت عائلته، إلا أنه أصر وتزوجها.
أُمّه قامت بعملية تجميل من أجل زوجها، لكن تسببت فى دخولها غيبوبة فى المستشفى. وبمجرد معرفة «حزلؤوم» ذلك ذهب إليها فى المستشفى، وهى نائمة لا تدرك ما حولها، إلى أن ينتهى شحن هاتفه المحمول، ويحتاج إلى شحن جديد، فبحث عن «فيشة» للكهرباء، وعندما خلع مصدر الكهرباء اكتشف أنه الخاص بجهاز التنفس الصناعى الذى كانت تحيا الأم عليه، وهكذا ماتت أُمُّه بسبب سذاجته.
يقرر حزلؤوم الذهاب إلى المزاريطة، فيتفاجأ «جونى» أخوه بوجوده فى حجرته، واضعًا عديدًا من الرسوم. فيطلب منه أن يزيل هذه الصور ويغادر الحجرة، كما يتفاجأ الجميع بأن هناك تمساحًا فى الحمام، أتى به من تنزانيا. تحدَّث «حزلؤوم» مع «جونى»، محاولًا استعادة ذكريات عمله مع نواف، وتأتى الأحداث بطريقة «الفلاش باك»، حيث يتم إظهار أن «حزلؤوم» كان «نحس» على الشركة، وتسبب فى خسارة كل الصفقات التى قام بها. حتى إن نواف عرض عليه أن يسافر إلى تنزانيا لتأمين مستقبله فى «منبع فحم»، وفى نهاية الحلقة يتسبب حزلؤوم فى وفاة نواف بسذاجة أيضًا، عندما أسقط عليه نجفة فى مسجد.
فاروق الفيشاوى يقف أمام «المحكمة»
تامر عبد المنعم يخرج من الاكتئاب.. ومحيى الدين يختلف مع ياخور بسبب الإعلانات
كتب- عبد الله الصاوى:
أحداث الحلقة الثانية من مسلسل «المرافعة»، بدأت بحضور باسم ياخور عزاء أحد الشخصيات المهمة فى الدولة، إذ التقى فى العزاء أحد المسؤولين، وطلب منه أن يقوم بترشيح أحد ضباط أمن الدولة الذين تم خروجهم من الجهاز عن طريق المعاش المبكر، حتى يعمل معه فى مؤسسته فى العراق.
وعن طريق مشاهد الفلاش باك، قام فاروق الفيشاوى الذى يعمل محاميًا فى أثناء وجوده فى المحكمة، بتعريف القاضى بشخصية الضابط السابق أشرف الذى يجسد دوره تامر عبد المنعم، وذلك عن طريق شرح حياته السابقة منذ أن كان يعمل ضابطًا بأمن الدولة إلى الحادثة التى تعرَّض لها، وبناءً عليها فقد زوجته، وذلك فى أثناء دفاعه عن موكله ضد أشرف.
وبعد أن كلَّف المسؤول أحد العاملين معه ويدعى محسن، لتنفيذ ما طلبه باسم ياخور، ذهب محسن إلى صديقه أشرف، وذلك ليعرض عليه العمل فى العراق، وبناءً على ذلك قرر الضابط السابق بعد هذه المقابلة، الخروج من حالة الاكتئاب التى تملّكته بعد الحادثة التى فقد فيها زوجته على إثرها، والقبول بالعرض.
وبسبب إعلانات مجموعة «أبو الوفا الاقتصادية» لإحدى القرى السياحية التى تمتلكها فى البحر الأحمر، إذ إن الإعلانات تحتوى على مشاهد لبنات بالكبينى، يختلف «جلال» الذى يجسِّد دوره محسن محيى الدين، مع أخيه باسم ياخور عن ذلك، ولكن ينتهى الخلاف بتعنيف الأخير للأول.
وفى أثناء حضور عشاء عمل مع رجل أعمال خليجى، يكتشف ياخور أن ابنه «مروان» الذى يجسد دوره شادى شامل، ما زال على علاقة ببنت الخياطة، متخيّلًا أنه كان يسهر معها فى الأوتيل، لكنه لم يعلم أنه كان معها فى غرفة واحدة، وبعد أن طلب ياخور من ابنه مروان أن يسبقه إلى البيت، غضبت هذه البنت التى تقوم بشخصيتها نرمين ماهر وتركت مروان، وذهبت إلى البيت لتحكى لوالدتها التى تقوم بشخصيتها عايدة رياض، إذ إنها مَن تشجعها وتساعدها على استغلالها لمروان وإقنعاها بحبّه لها، أملًا فى تغيير وضعهم المادى.
وبعد أن وصل ياخور إلى البيت وهو على درجة عالية من العصبية، بسبب ما يفعله ابنه مروان، وارتباطه بهذه البنت، تنتهى الحلقة وهو يعنّفه ويهدّده فى حضور والدته التى تقوم بشخصيتها شيرين رضا، بأنه إذا استمر على علاقة بهذه البنت سيجد منه ما لم يرَه طوال عمره.
محاولة فاشلة لاغتيال يوسف الشريف
أحمد صفوت يكشف العامل المشترك بين الضباط المقتولين.. والرائد الضرير يرفض مساعدته
كتبت- هند موسى:
بدأت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل «الصياد» بمقابلة إيناس كامل ومعها سامح العريس الذى تقدَّم إلى خطبتها، ومقابلتهما ليوسف الشريف، وخلال هذه الجلسة يشعر الشريف بعدم ارتياح لهذا الشخص الذى وجَّه إليه عديدا من الأسئلة، جعلته يفكِّر فى أنه يقدم استجوابات له، لذا يحاول الشريف استجوابه، وهو ما أغضب شقيقته، حتى ثارت عليه وغادرت المنزل.
ونظرا لأن الشريف كان يعمل رائدا قبل تقاعده بسبب فقدانه لبصره، فإنه يشكّ فى كل مَن حوله، فقد علّق ميدالية مفاتيحه على الحائط، وبعد مغادرة شقيقته و«سامح» له، اكتشف أن مفتاح شقته غير موجود فى الميدالية.
وعلى جانب آخر، يواصل النقيب طارق فيصل، الذى يجسده أحمد صفوت، البحث والتقصى حول ما يجمع بين الضباط الذين قتلهم الصياد، ويكتشف أن جميعهم كانوا مشتركين فى دورة تدريبية فى أسوان عام 2007، وكذلك يتابع الرحلات التى تمت من شهر فبراير حتى يوليو من نفس العام، لذا يخبر رؤساءه بذلك، لا سيما أنه وجد أيضا أن شخصا معينا حضر فى نفس التوقيت أو ربما قبله بثلاثة أيام، وهو ما يجعل كل الضباط الذين حضروا هذه الدورة التدريبية فى خطر، وليسوا وحدهم وإنما معهم أسرهم، ومنهم الرائد سيف، يوسف الشريف.
وفى أثناء محاولة صفوت مع رئيسه حمدى إبلاغ الشريف بذلك لتحذيره، يكون سامح قد دخل شقته سرا باستخدام المفتاح الذى سرقه، محاولا البحث فى ملفات قديمة خاصة، مستغلا كون الشريف ضريرا، لكن يفيق الشريف على صوت جرس التليفون، ويشعر الشريف بوجود شخص آخر فى الشقة، ويتظاهر بأنه قد عاد إلى سريره، ثم يشتبك معه، حتى يهرب سامح دون أن يتحدَّث بأى كلمة تكشف شخصيته، وحينما يتقابل مع الضباط فى اليوم التالى لذلك يؤكد لهم أنه لا علاقة بين الدورة التدريبية التى حضرها وجرائم القتل البشعة التى يتعرض لها الضباط، فى محاولة منه لرفض مساعدتهم فى البحث عن الصياد.
وتوجَّهت مى سليم إلى الشريف لتقدِّم إليه الشكر عن دفاعها عنها أمام زوجها الذى حاول الاعتداء عليها فى الكافيه الذى يمتلكه، وطلبت منه أن تقيم عيد ميلاد ابنتها فيه، بشرط أن يحضره، وتختتم الحلقة بمصالحة إيناس كامل لشقيقها الشريف، ومقتل سامح.
نيللى كريم
غالية تبدأ المشوار.. البطلة فى صراع نفسى بسبب السجن
كتب- محمد حسين:
تذهب «غالية»، نيللى كريم، إلى سجن القناطر، وتبدأ التعرُّف على عنابر السجن، منها «الآداب والأموال العامة والمخدرات». بدت على الزائرة الجديدة آثار الدهشة من هذا العالم غير المألوف لها. عادت «غالية» إلى حبيبها لتحكى له ما وجدته فى «سجن النسا»، وكيف أن السجن هو قهر لا مجرد حائط عالٍ. اختلفا معًا لأنه شعر بأنها تتحدَّث مثل المسجونات.
دخلت فى صراع نفسى كبير، جعلها تذهب إلى رئيسها فى مشغل الملابس، لتخبره أنها سوف تترك العمل، لكنه رفض، فأصرَّت وعادت مرة جديدة لتكمل فترة تدريبها كسجَّانة. وفى نهاية الحلقة ذهبت إلى جارتها «الست عزيزة» سلوى خطاب، حتى تشكرها على وقفتها إلى جانبها بعد وفاة والدتها، لتنتهى الحلقة على ذلك. المسلسل يُذاع على قنوات «الحياة» و«المحور» و«دريم» و«البلد»، وهو قصة فتحية العسال، وسيناريو وحوار مريم نعوم، وإخراج كاملة أبو ذكرى، ويشارك فى بطولته درة وروبى وسلوى خطاب.
باروكة صابرين
فى أماكن عمل عديدة تضطر الفتيات المحجبات إلى خلع غطاء الرأس داخل حدود المكان الذى يعملن به إذا كان لا يقبل غير المحجبات، وبما أن الله وحده هو الذى يحكم على عبيده، فليس من حق أحد أن يطلب مبررًا من العاملات، والعاملات لسن ملتزمات بتقديم المبرر، قاعدة لم تصل على ما يبدو إلى الفنانة صابرين التى لا يمكن لومها على الظهور بالباروكة مجددًا فى مسلسل «دكتور أمراض نسا» بعدما دشنت هذا الاتجاه فى مسلسل «شيخ العرب همام»، لكن اللوم يتجدد بالعودة إلى تصريحها الشهير الذى أكدت فيه أنها حصلت على فتوى بأن الظهور بشعر مستعار لا يضير السيدة المحجبة، لم نعرف ولن نعرف مَن صاحب الفتوى التفصيل، ولا يهمنا أن تكون الفتوى صدرت فعلًا ومن عالم له صفة، ولا نرحب بأن تصدر فتوى مضادة حتى نقول إن صابرين صنعت فتوى على مقاسها الشخصى لتواصل العمل الفنى وتحقق انتشارًا عكس فنانات أخريات عدن إلى التمثيل بالحجاب مع الالتفاف حول القواعد الدرامية، فظللن بغطاء الرأس حتى فى غرف النوم. صابرين ومنذ عودتها من الاعتزال مهمومة بالظهور المكثف وكأنها تعوض سنوات الجمود، تقدم برامج دينية أولًا ثم منوعة، تخرج من لقاءات سياسية بتصريحات حماسية، سواء كان الرئيس مرسى أو السيسى، والأهم تريد أن تقبل كل ما يعرض عليها من نصوص بلا استثناء، فأعطت مثلًا سيئًا لاستخدام شماعة الدين التى تحملت فى هذا البلد أكثر مما تطيق، كان يمكنها ببساطة أن تقبل ما تريد من أدوار وتقول إنها ملتزمة بالحجاب، بعيدًا عن ظروف العمل، كان الجمهور سيحترم صراحتها حتى لو اختلف البعض معها بدلًا من أن تعطى الناس نموذجا سلبيا، ملخصه افعل ما تشاء من تناقضات طالما معك فتوى من أى جهة مجهولة تبرر ذلك، وهو أمر بالمناسبة لا يتعلق بمدى اقتناع الجمهور بقبول الممثلة المحجبة فى أدوار معينة أو رفضها تمامًا، لكن الأمر يتعلق بالاتساق مع النفس وهو ما تفتقده باروكة صابرين.
بعد التتر
أيًّا كان رأيك فى أداء عبير صبرى فهى تستحق الاحترام، لأنها واجهت عودتها من الاعتزال وخلعها للحجاب بشجاعة ولم تبحث عن فتاوى تفصيل.
طليق ليلى علوى يستميت للرجوع إليها
كتب- رامى المتولى:
فى الحلقة الثانية من مسلسل «شمس»، الذى تقوم ببطولته ليلى علوى، تركزت الأحداث على علاقتها بطليقها عماد «ناصر سيف»، بعد أن أبلغها حارس الأمن أنه سأل عنها، لتضطرب، ويكمل الحارس أن عماد لم يبلغه بما يريد لكنه أكد عودته. ترحل شمس ولا تنسى أن تدعو عاملات محلها إلى حفل عيد ميلادها، وتتوجه بعد ذلك إلى مركز تجميل يفاجئها مالكه بتقديمه هدية عيد ميلادها عبارة عن مجموعة من أسطوانات الجرامافون القديمة.
وبعد أن تنتهى شمس وفى أثناء توجهها إلى سيارتها، يفاجئها عماد بتهنئة وبوكيه ورد، طلبه بالجلوس معها كصديقين، ويخبرها عماد بأنه يتعذب فى الابتعاد عنها، وترد عليه بأنها تعذبت بالوجود معه بسبب والدته التى كانت تضغط عليها بسبب مرضها ب«الوسواس القهرى»، وبسبب عدم إنجابها كانت ترغب فى أن تزوجه بصديقتها، وأنه اختار والدته لأنها لا تستطيع العيش من دونه، وهى من حقها أن تعيش حياتها المستقلة أيضا.
وفى حفل عيد ميلادها، يأتى عماد إلى منزلها ببوكيه ورد آخر، ويظل مترددًا فى الدخول، لكنه يحسم أمره بأن لا يفعل ويركب سيارته ويغادر عائدًا إلى منزله، ويذهب مباشرة إلى غرفته ويتأمل ألبوم صور زواجه من شمس، وما أن تدخل والدته إلى غرفته يخفى الألبوم، وتسأله والدته عن شمس وتقول له إن استمرارهما «قدر» ولو كان مقدرًا لاستمرا معًا، ليرد عليها بأنهما قسيا عليها كثيرا، لكن والدته ترفض الاعتراف بذلك وتذهب، لتنتهى أحداث الحلقة بحوار بين شمس وأبيها عن عماد وشعورها بالخوف.
نيللى كريم: حلقة من «سرايا عابدين» بموسم من «حريم السلطان»
كتب- أحمد يوسف:
بعد أن فاجأتنا فى الموسم الرمضانى الماضى فى دور «ذات» فى مسلسل «ذات» الذى قامت بإخراجه كاملة أبو ذكرى وسيناريو وحوار مريم نعوم، تطلّ علينا الفنانة نيللى كريم هذا العام بمسلسل «سجن النسا» بنفس المخرجة والمؤلفة، كما تظهر فى دراما رمضان أيضا فى المسلسل التاريخى «سرايا عابدين» لتجسِّد دورين لأميرتين توأم.
نيللى قالت ل«التحرير» إنها تقوم بدور شخصية «غالية» فى مسلسل «سجن النسا» وهى سجَّانة، وتدور أحداث المسلسل حول السجانات والمسجونين، مضيفة أن المسلسل يوضِّح تفاصيل واقعية تحدث داخل عالم سجن النسا، وهو العالم الذى لم يقدَّم بهذا الشكل الواقعى من قبل، مضيفة أنها استعدت لهذا الدور عن طريق ذهابها إلى السجن أكثر من مرة، وجالست عديدا من السجانات لتعرف تفاصيل هذا العالم الحقيقية، وأشارت إلى أن تصوير المشاهد كان يتم فى حى يسمَّى «حى السجانات»، وهو حى كل مَن يسكنه سجانات ويعملون فى سجن القناطر.
وما جذبها لقبولها لدورها فى «سجن النسا» هو القصة التى تقوم عليها أحداث العمل، بالإضافة إلى أن من يقوم بإخراج العمل هو كاملة أبو ذكرى ومن كتابة مريم نعوم، ومن إنتاج جمال العدل، وهو شىء مهم فى حد ذاته، لأن العمل كان فى حاجة إلى إنتاج كبير، خصوصا أنه قام بإنشاء ديكور سجن حقيقى، بالإضافة إلى تصوير عديد من المشاهد داخل سجن حقيقى.
أما عن دورها فى مسلسل «سرايا عابدين» فقالت إنها تقوم بدور «صافيناز»، وهى إحدى زوجات الخديو، ودور «جولنار» وهى أختها التوأم، وقالت إن صعوبة أن تقوم بدورين فى نفس الوقت تكمن فى المشاهد المشتركة بين الدورين، ففى تلك المشاهد تمثل أمام نفسها معظم الوقت، مضيفة أن العمل تاريخى، وهذا ما جذبها إلى الدور، حيث إنها لم تشارك فى عمل تاريخى من قبل، بالإضافة إلى أن المخرج هو عمرو عرفة.
وعن المقارنة المتوقعة بين مسلسل «سرايا عابدين» وبين المسلسل التركى «سرايا عابدين»، قالت إن حلقة واحدة من «سرايا عابدين» تكلفت أكثر من مسلسل «حريم السلطان» بالكامل، معللة ذلك أنه فى تصوير «حريم السلطان» كانوا يصوّرون فى قصر حقيقى، أما فى «سرايا عابدين» فكل المشاهد تم تصويرها داخل ديكورات تم إنشاؤها للعمل، بالإضافة إلى العدد الضخم جدا من المواقع الخارجية التى تم التصوير فيها، وأما الملابس فقد تم صناعة ملابس خاصة لكل شخصية منفردة، فقد تم توفير ما يقارب 30 فستانا لكل شخصية رئيسية، مع وضع فى الاعتبار أن هناك 45 شخصية رئيسية، مضيفة أن مدير التصوير، وائل درويش، قام بنقل صورة عظيمة للعمل تعدّ صورة سينمائية، خصوصا أنه مدير تصوير سينما، بالإضافة إلى أن عمرو عرفة مخرج سينمائى بالإضافة إلى وجود يسرا وغادة عادل وصلاح عبد الله، مما يعطى العمل ثقلا وبريقا كبيرا، مؤكدة أن العمل سيكون عودة تليق بالأعمال التاريخية المصرية.
وأضافت أن البريق انسحب من المسلسلات التركية، فلدينا هذا العام عديد من المسلسلات العظيمة التى يشارك فيها العبقرى عادل إمام ويحيى الفخرانى ومحمود عبد العزيز، وعن استمرار العمل مع كاملة أبو ذكرى ومريم نعوم فى المواسم قادمة، قالت إنها تحب العمل مع كاملة أبو ذكرى، لأنها تربطها بها علاقة خاصة جدا، وتجد نفسها عندما تعمل معها، مضيفة أن العمل يأتى بالصدفة دون ترتيب أو نية مسبقة، فعندما تقرأ أحد النصوص فأول من يأتى فى مخيلتها هو كاملة أبو ذكرى لإخراج العمل، وهى بدورها كمخرجة عندما تجد أى نص من الممكن أن تقوم بدور محدد فيه تطلبها من أجله.
طارق لطفي
موسم عودة ضباط الشرطة إلى الدراما
طارق لطفى يواجه الإرهابى عمرو يوسف فى «عد تنازلى».. ويوسف الشريف يبحث عن «الصياد»
كتبت- هند موسى:
وسط الأعمال التى يتم عرضها خلال شهر رمضان نجد مجموعة منها شخصياتها المحورية من نصيب ضباط الشرطة، مثل دور محمد عادل إمام فى مسلسل «صاحب السعادة»، وزكى فطين عبد الوهاب فى مسلسل «تفاحة آدم».
اللافت أنه فى عملين آخرين نجد شخصيتين لضابطين تقاعدا عن عملهما وابتعدا عن ممارسة مهنتهما، لكنهما يعودان مرة أخرى بطلب من الجهات الأمنية لمواصلة قضايا هما مَن يعرفان ملابساتها، ويجيدان التعامل مع مجرميها، ومن هنا يعود أيضًا الصراع بين الضابط والمجرم بعد إغلاق التحقيقات وإعادة فتحها من جديد.
المسلسل الأول هو «عد تنازلى» بطولة طارق لطفى وعمرو يوسف وكندة علوش ومحمد فراج، وهو من تأليف تامر إبراهيم وإخراج حسين المنباوى.
وتدور أحداثه حول شاب يُدعى «سليم»، وهو فى العمل عمرو يوسف، الذى يعيش حياة مستقرة مع زوجته «غادة» التى تجسّدها كندة، ثم تنقلب حياته رأسًا على عقب بعد حادثة تغيّر طريقة تفكيره نحو المجتمع الذى يعيش فيه، ويضطر سليم إلى ارتكاب عديد من الجرائم، وهنا تظهر شخصية طارق لطفى، إذ يقوم بدور المقدم «حمزة» الذى ماتت زوجته فى حادث إرهابى خلال تفجير سيارتها.
طارق قال ل«التحرير» إنه واجه صعوبة شديدة فى تقديم هذه الشخصية، لأنها تعتمد على التعب الداخلى، أكثر من الخارجى، وأوضح: «حمزة» هو ضابط شرطة يعيش تاريخًا طويلًا من الهموم والأحزان، وبعدما يقرر أن يحصل على إجازة طويلة بفعل إحدى القضايا التى يبحث فيها، وأيضًا بسبب إصابات نفسية وجسدية تعرض لها، لكنه يضطر للعودة إلى العمل بسبب إعادة فتح ملفات هذه القضية.
والمسلسل الثانى هو «الصياد» الذى يقوم ببطولته يوسف الشريف، وأحمد صفوت، ودينا فؤاد، ومى سليم، وهو تأليف عمرو سمير عاطف، وإخراج أحمد مدحت.
تبدأ قصة العمل حول حادثة يتعرض لها ضابط شرطة تتسبب فى فقدانه بصره، لذا يتم الاستغناء عنه، ليعيش حياة جديدة مختلفة تمامًا عن تلك التى اعتادها، لكن بعد فترة يستدعيه أحد الأجهزة الأمنية لمحاولة كشف لغز قضية «الصياد»، وهو ما يرفضه فى البداية ثم يوافق عليه، ليتعاون مع ضابط شرطة يُدعى «طارق»، والذى يجسده أحمد صفوت، ليكتشفا كثيرًا من الحقائق المثيرة، إذ يعتمد العمل على التشويق والإثارة، فى إطار قصة اجتماعية مليئة بالمشاعر الإنسانية والرومانسية.
قاتلة أبيها فى «السبع وصايا» سعيدة بردود الأفعال
رانيا يوسف: متابعة المسلسل خفف الكثير من الضغط والإرهاق الذى عانيته الفترة الماضية
كتبت- هند موسى:
بعد عرض الحلقة الأولى منه، أعربت رانيا يوسف عن سعادتها بردود الأفعال التى وصلت إليها حول مسلسل «السبع وصايا»، وهو ما ساهم فى تخفيف الكثير من إحساسها بالإرهاق والضغط الذى تعرضت له طوال الفترة الماضية، وقالت رانيا ل«التحرير» إنها واجهت صعوبة نفسية فى تجسيد دور الشقيقة الكبرى التى تقتل والدها بعد اتفاقها مع أشقائها على ذلك، مشيرة إلى أنها لم تنتهِ حتى الآن من تصوير مشاهدها فى العمل، لذا فهى تواصل تصوير ما تبقى لها من مشاهد خلال الشهر، على أن تنتهى منه بعد عشرة أيام، وذلك داخل ستوديو العزبة لاستكمال المشاهد الداخلية، التى تجمعها بأشقائها الستة، وهم: صبرى فواز، وآيتن عامر، ومحمد شاهين، وهنا شيحة، وهيثم أحمد زكى، وناهد السباعى.
«السبع وصايا» من تأليف محمد أمين راضى، وإخراج خالد مرعى، وتدور أحداثه حول سبعة أشقاء، يعانون من الفقر، وهو ما يدفعهم إلى قتل والدهم، لا سيما بعدما علموا أنه يمتلك نحو 28 مليون جنيه، وتقودهم رغبتهم فى الحصول على الإرث لتحسين مستوى معيشتهم فى ارتكاب هذه الجريمة، ولكنهم يكتشفون وجود 7 وصايا يكون على كل واحد منهم تنفيذها.
نيشان
عيوب فى حلقات برنامج «ولا تحلم» مع نيشان
رغدة ضيفة أولى الحلقات.. ونانسى ويسرا وليلى غفران فى الطريق
كتب- محمد حسين:
استضاف الإعلامى اللبنانى، نيشان، النجمة السورية رغدة فى أولى حلقات برنامجه الرمضانى «ولا تحلم»، والذى يذاع على قناة «الحياة»، وتدور فكرته حول المراحل العمرية المختلفة فى حياة النجم، ففى فقرة «الطفولة» تحدَّث نيشان مع رغدة عن طفولتها وعلاقتها بوالدها.
أما فقرة «كرسى العرش» فتحدَّث معها عن السلطة وسوريا، وفى فقرة «الكرسى الشوكى» تحدث معاها عن مواقفها تجاه ما يدور فى سوريا، وآخر زيارتها إلى هناك. العيوب التقنية كانت حاضرة فى الحلقة، حتى إن الفواصل الإعلانية كانت تأتى فجأة، إضافة إلى ظهور شاشة سوداء لمدة دقيقة ونصف الدقيقة، كما أن المشاهدين لم يستطيعوا متابعة الحلقة بشكل طبيعى.
ومن المتوقَّع أن يستضيف نيشان خلال حلقات برنامجه المقبلة عددا من النجوم، منهم: ليلى غفران وبسمة وهبى ونانسى عجرم ويسرا. البرنامج يذاع على قناة «الحياة 2» فى تمام الساعة 10:30، ومن إخراج باسم كريستو.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.