قال جمال عيد، الناشط الحقوقي، إن "عدد الصحفيين المحتجزين بمصر في 25 يونيو 2015 يقدر ب 63 صحفيًا، أغلبهم أخذوا حبس احتياطي مطول، وقلة تم احتجازهم بأحكام قضائية عبر محاكمات غير منصفة". وأضاف عيد، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، الخميس، موجهًا حديثه لمن وصفهم ب«الثوار وقت الثورة»: "ليست الشجاعة أن تتكلم حين يكون الكلام متاحًا للجميع، بل الشجاعة أن تتكلم حين يخاف الجميع من الكلام، لعل المانع خير". قال في تغريدة أخرى: "لا للحبس في قضايا النشر، ولا لعقوبة الإعدام.. مبدأ وقناعة"، مدشنًا هاشتاج "#حريتهم_حقهم".
عدد الصحفيين المحتجزين بمصرفي 25 يونيو 2015 = 63 صحفي ، اغلبهم حبس احتياطي مطول ، وقلة بأحكام قضائية عبر محاكمات غير منصفة #حريتهم_حقهم —Gamal Eid (@gamaleid) June 25, 2015
لا للحبس في قضايا النشر ، ولا لعقوبة الاعدام ،مبدأ وقناعة ولو دماغك على أدك ، ربنا يقدرك على غبائك https://t.co/8ADhxocTht — Gamal Eid (@gamaleid)June 25, 2015 عن ثوار وقت الثورة : ليست الشجاعة ان تتكلم حين يكون الكلام متاحا للجميع ، بل الشجاعة أن تتكلم حين يخاف الجميع من الكلام ،،! لعل المانع خير — Gamal Eid (@gamaleid) June 24, 2015