تستعد مصر لتنظيم الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية، الأحد 28 نوفمبر، وسط انتقادات دولية لغياب المراقبين الدوليين وتضييق السلطات على أنصار بعض الأحزاب المعارضة، خاصة "الإخوان المسلمون". كما حسمت السلطات قرارها بخصوص حضور المراقبين الدوليين الدورة الأولى من انتخابات مجلس الشعب المقررة غدًا الأحد 28 نوفمبر. فبالرغم من الانتقادات الدولية، قررت القاهرة عدم السماح للمراقبين بالإشراف على العملية الانتخابية، معتبرة أن إشراف منظمات المجتمع المدني المصرية كاف لضمان نزاهة سيرها.
يمكنكم متابعة مزيد من التغطيات من خلال مرصد الشروق لانتخابات برلمان 2010 عبر: