أكد الدكتور مصطفي الفقي عضو مجلس الشورى ، في تصريحات لبرنامج "حوار صريح جدا" أنه ليس لديه مانع أن تنشأ جماعة الإخوان المسلمين حزبا، ولكن يجب عليهم الالتزام بشروط لجنة الأحزاب مثل عدم استخدام الشعار الديني والإيمان بمبدأ المواطنة ، وحول سعيهم لرئاسة الجمهورية قال" معندهمش كوادر تقدر تحكم". الإخوان والبرادعي وعن العلاقة بين البرادعى والإخوان يقول د.مصطفى أن شخصية البرادعى لا تتمشى مع جماعة الإخوان لأنه شخصية مرموقة احتكت بالمجتمع الأوروبي والدولي، وحول التوريث واحتماليه تكرار السيناريو السوري في التوريث أكد الفقي أن فكرة التوريث المباشر صعبة لكن إذا تولى جمال مبارك الحكم بانتخابات بها شفافية فهذا أمر مقبول. نور والرئاسة وفي برنامج "اتنين ضد اتنين" أعلن الدكتور أيمن نور مؤسس حزب الغد، ترشحه في الانتخابات الرئاسية العام المقبل. وفي المقابل أكد الدكتور علي الدين هلال أمين لجنة الإعلام بالحزب الوطني، أن الحديث عن ترشيحات الحزب الوطني لانتخابات الرئاسة سابق لأوانه، وأنه لا يوجد أحد يستطيع إرغام الرئيس مبارك على الترشح مجدداً، في ظل حالة الحرية التي تشهدها. انفصال وفي دوام الحال، قال المنتج أحمد السبكي، أن انفصاله عن شقيقه المنتج محمد السبكي لم يكن بسبب خلافات شخصية، ولكنه اختلاف في أسلوب ونوعيه الأفلام، قائلا: "أن أى ممثل في مصر يتمنى العمل معه"، معتبرا أن جميع أفلامه تعتبر نقطة تحول في عالم الأفلام. وأضاف الفقى أن عصر مبارك هو العصر الذهبي للوحدة الوطنية بعد ثورة 19، وذلك لأن الملفات القبطية والحقوق التي حصلوا عليها لم توجد في أى عصر غير عصر مبارك. و"مع نضال" أكد سيمون أسمر صاحب البرنامج الشهير "ستديو الفن " أنه من تبنى مشوار سوزان تميم في بدايتها وصفها قائلا "كان طموحها الشهرة والمال". وعن عدم نجاح برنامجه "ستديو الفن " في مصر، أوضح أن السوق الغنائي في مصر تراجع منذ بداية الثمانينات، مشيرا إلي أن مصر أصبحت رقم ثلاثة في الترتيب بعد لبنان والخليج. مصيبة البرادعي وفي "الجريئة والمشاغبون" أكد المستشار مرتضى منصور أن البرادعي دمر العراق ولا يعرف شيئا عن الشعب المصري قائلا: "البرادعي جاي يتسلى بالشعب المصري، وإنه يعاني من مراهقة سياسية ولا يصلح لرئاسة مصر"، مبديا أسفه لانضمام الإعلامي الكبير حمدي قنديل له لمجرد منادته للتغيير. وهاجم مقدمة البرنامج إيناس الدغيدي، واصفا أفلامها بالخليعة والخادشة للحياء، أكد أن الحرية لابد أن تعلم الناس قيمة مفيدة، وليس بعرض المشاهد الجنسية على شاشة التلفزيون والسينما واصفا ذلك "بعرض دعارة". مايوه داليا وفي "بلسان معارضيك" أكدت الفنانة داليا البحيري أنها لست رائدة "المايوه" في مصر، وأن وارتداء "المايوه" لضرورة درامية لإضفاء جوا من التأثير علي المشهد الدرامي. وأضافت البحيري أن الفنانات اللبنانيات يأتون لمصر بسبب جمالهن ويقمن بأدوار يستحي المصريات فعلها والأدوار الجنسية بصفه خاصة وفي برنامج "أنا" أكدت الفنانة نادية الجندي أنها "مازالت نجمة شباك ومطلوبة في السوق جدا، ومازال المخرجون والمنتجون يعرضون علي سيناريوهات لأعمال فنية كثيرة". قلب كبير وفي "رحلة للسعادة" تناول الداعية عمرو خالد اليوم مجموعة (قلب كبير) لتحقيق السعادة واختار لها اللون الازرق لون الصفاء، حيث نجد كثير من الناس يضعوا شروطاً للشعور بالسعادة فلا يحققوها أما من يريد السعادة فعليه أن يحاول الشعور بها اليوم والآن. ويضيف أن الرضا هو نصف السعادة و الشخص غير الراضي من المستحيل أن تراه سعيدا فالرضا هو باب الله الأعظم، وأنه من معاني الرضا "استقبال أقدار الله بالسكون و الطمأنينة وأن تقف مع الله حيث أراد". علم وفي "مدرسة الحب" تناول الداعية مصطفى حسنى فصل طالب العلم عارضاً لشخصية عبد الله بن عباس (حبر الأمة) و ابن عم النبي صلي الله عليه وسلم، مشيرا إلي أنه استفاد من علمه الغزير فى توضيح ماذا يفعل المرء لكى يحبه الله، كما انه أنقذ المسلمين من حرب الخوارج باسترجاع 20 ألف إلى الإسلام من 24 ألف. أعد التقرير- دينا طارق - إسلام سعيد- أسماء السعداوي - باهي حسن- خالد حسين- حسين حمدي- سعيد حجازي- بسام رمضان – محمد منسي- هشام عبد اللطيف