نجحت دراسة بريطانية حديثة في التوصل إلى تقنية لرصد الاختلافات في الشفرة الجينية لأي شخص باستخدام اختبار كيماوي على اللعاب وهو اختبار سريع ورخيص للحمض النووي قد يكشف عن مخاطر صحية محتملة. وذكر الباحثون في جامعة أدنبرة أن هذه التقنية تعتمد على التحليل الكيماوي ويمكن أن توفر نتائج موثوق بها دون الحاجة إلى استخدام الإنزيمات وهو إجراء تقليدي مكلف متبع في اختبارات الحمض النووي.وقالت الدراسة إن الأسلوب الكيماوي تمكن من رصد الجينات التي لها صلة بتليف البنكرياس الحوصلي في اختبارات معملية عن طريق استخدام الحمض النووي الاصطناعي.