علي أجساد ِ الوقت ِ وفي زاوية ٍ من بوحي كانت أوراقي تتهاوي في ارق ٍ يصفع ُ أحلامي و يغادر مخدع َ أوهامي كي تُشرق َ أشعاري شوقا ً لقوافي وبروج ٍ عدة ْ كانت أقلامي ملحفة ً و وسادة ُ أحباري أيكا ً و السطرُ يخاتل ُُ في نبضي يتخطي أسوار الوحدة ْ باغتني الوجد ُ بقافلة ٍ لامرأة ٍ سحر ٌ شفتيها عيناها أسرار الغبطة ْ وجنات ُ الحسن ِ تحاورها و براح ُ الشعر ِ يحاصرها بحروف ٍ من عبق ٍ ........قشدةْ فانهارت أحجارُ الصمت ِ و الشعر ُ تسلق ساحتها امتدت أغصاني فرحا ً و رقصت ُ بأوراقي (السامباْ) يا صرحاً من عشق ٍ يشدو أحببتك ِ و الشوق ُ تهادي في بوح و زوارق عدة ْ شعر /