كم من مرة تمنيت ركوب قاطرة ... تفتح دراعيها للمطر ... ألعب لعبا تجري مع الريح ... و تطرب للوتر ... أتسلق جبالا ... لم يسبق لاحد أن تسلقها ... خوفا من الخطر... كم من مرة ... أردت أن أصرخ الفرحة ... في دموعي ... و أن أضم العناء ... في صمتي ... أن أختفي ...للحاضر ... ليسرقني ...المضارع ... و يعيدني ....للماضي... كم من مرة ... اشتقت... للضحك ...للابتسامات ... للعب ...لأكل الحلويات... اشتقت ... أن أكون شمس الشموس ... و يبتسم لي القمر... يتوجني... يراقصني ... و يعانقني بجنون ... تحت المطر...