أيتها المرأة الخاااااارقة للعادة يوم أحببتك وقلبى ملكتك إحتللتِ مملكتى ومن أجل استقلال قلبى خسرت معركتى فأنوثتك الطااااغية هزمتنى أرهقتنى أهلكتنى ولم تترفقى فأصفدتِ جيدى بقيد جمالك الغجرى الحديدى وعينيك التى أطاحت بصولجانى فصرت لها السجين وهى سجّانى وبسهامها النارية رمتنى ! هل تدرى يااا أجمل امرأة وأقسى امرأة على حلبة عشقها قهرتنى ! بأنى الآن أجد فى احتلالك لقلبى الأمان ! بل أتمنى فى سبيل عشقك أن أنااااال .... الشهاااااااادة !!! مع أرق تحياتى يوسف الصغير