تهددني فواصلي لمواصل عتابيوكثره الترحال وكأنها لاتعلم أنني مسافرهً الى أوطان غيري بلا ترحال.. تُطمئنني على حالي كيف يبدُ وكيف أن مسار يومي كيف سيمضي وما هو حال حبري من تعابير رسم غيري في تفاصيلي يُعاصرني .. رددت على فوجه السؤال فيني سامحيني أنني اليوم بعجز ألامس موصلة حنيني وغربتي أثنتين لست أعرف ما ألاصغاء في قولي ولا أعلم ما التغيير في مستقبلي يغدُ ولست أعلمني.. هكذا أمكث أدون في سريري وأنا ألملم مقاطع موسيقاي ألابجدية التي تمتمت نفسها في زخات المطر التي أنورت ليل بيتي وأنا اشاهدها والف نفسي حولها مكثره الدعاء بأعثه حبي الى أهل بلدي وهم نائمؤن موصلة حبي الى الغالي وهو في أحضان غيري يهيم رأجية مؤلاي أن يغمر بالخير أرواحهم ويعمهم سُكنى الهداية والهديٍ ردُتً الي روحي وهدت شحناء فوضوية الذات ولم تزل هناك كلمات تصيغ تفاصيلها فكري وانأشاهدها من بعيد كيف تخفي عني لإكارها التي تستطيب في لؤماً لم يسبق أن شاهدتة فيني لها من قريب~., ولكني لن أصمت فالكل في آمري أحكامهم تمتطي فرسانها من آمري وبدياتهم من فكري.