* أصوات طلقات ناراً تدوًي ..أم عبير نسمات الهواء البرده تعوي... بكاء أطفال جياع .. أم صرير أمعاء كبار في ضياع تهوي.. في ندى أوراق شجر الغار وجدت حبي حين هطلت على يدي وأنا اذاعب ألاوراق بعض ندى قطرات غاري .. فأودت بي ... حنينها الى اليوم في ثنايا الروح يرثي مراري وشوق اللحظات المصادفة للمحب قد أوجعت قلبي وتركتة لرحيل المستميت يشكي ألاسى ويدًون بالحبر مجد الصبر لحفر ساس المحبه مدى المدى .. ليرسم معنى صداه في بقايا السنين... أيها ألاجيال قومي .. قد فقدتي رأئحة الزنجبيل قد نسيتي كيف تُغلى في النار ماء الجنين لينهار فوق مائك زنجبيل وهال وبن ذلاال فارقتها الحفاوة والرنين .. فارقي ألاهدار في أقرار نفسً صادقاً لآيهوى الرجوع فهدير فرقاه أفرغ في زواياء مجالسكم رماده من حنين الرجوع والنفس صدًت... ما الصدى ؟ أوجه لناس ف يأختلاف محياهم المخملي.!! أم صدى ملاعب الالعاب في صفين متضادين للفوز تطمحُ!! هل صدى الروح ما يقصد قولة حين تضيق على روحي وسائع كون الله فأودي بروحي بين جبال أوطاني وأئئن بعلو صوتي فيصدي.!! أم أن الصدى من قول صدًى بشد الدال مرات ومرات ومرات لتفهم المعنى من الكلمة ويذل القول على المقصد بأن صدى العالم في خوافيهم قد أفشى مواجعهم وأمنعهم الى قول صدًينا كفينا.. وأكتفينا من تسابقنا في مراثون من يأكل صداه الروح ويمحي ملامحها فيها يقال له حاضر.. أو محاضر أو الى الميدان تزجينة ... شربت الحب أنواعاً وكل أنواعة تذيل فكان الصمت لرؤية ألازهار تموت فيني هي من تدمع فررت من الماضي الى ماضي سقاني الشهد في سمه فأودع بي ليس من أموات ماضية ولا الى ماضي أرجعني فأوجعني وجد لي دمع عيني والزمني أشاهد من بعيد....... حينما العالم يُسافر من كويكب لآخر والمعالم من عقول صناعها تؤرخ والجوائز لحاملينها تفاخر وألاناث يعدون في ألارض بحثاً عن خيالهن وللجمال فيهن يشدون بألالحان والزهور لحسنهن تقطف ولزينتهن توجد العطور.. واذا ما الكل قد أُطرب شاد صوت المغاني بالنشيد عن جمال البيض كلاً قد تغنى ولحسنهن الكل في وميض واذا ما طغى اللحُسن فيهن طغى في محبهن الغرور والسمر بالحُسن قد تحلو وأحلو ملكات على النخيل .. والنحل من رغد عذوية الحسن فيهن أبذل رواه من ألازهار لثغرهن الجميل والحرف حارب الكتاب فيهن ألايخط الحرف لغيرهن الا باليسير والطفل قد أشبع فؤاده وآمر أمه بفطمة يكفية منها تذاعبة من حين الى حين والكل في سحرها قد بأت في حيره ومن سحرها لم يستطع كيف السبيل والكل تواق لمُلكها ولن ينال الاصايل سوى الاصيل... رتم إيقاع الحياه قد صار معدي ينشر رتابتة للجميع يطوق الكل ذاتة في رتم يحبة أو رتم أعتاد علية المسير أو رتم قد أُغُرم على عزفة فبأت يعزفة ويبكي كل ليل ورتم امنه علية أهله وللحفاظ علية لابد وأن لايغير الكل تواق والرتم طواق لهم وهم سامعين لابد وأن تقسو فهذا الطبيعي من الطبيعة ولا بد ان تعفو ليعفو عنك فالنفس مطيعة ولا بد أن تغفو فيبقى سهير العين في منامك لطعنك وكل اشرئك طريحة ولا بد من يوماً يكون لموتك عبرة أو لبصماتك فكرة أو للحظاتك ذكرى وألا على ما مررت به بقايا سلام لحظه .... ....... لحظه أهناك حبُ قد فارق العاشقين وأبقاهم شباع؟ أيها القارى لقولي أتبع القول بقولً صادقاً لله رده فيه نُبل الحرف أعذب من قساوه أعتراضك للمقال أهناك حبُ غير حبي موجع الاكباد فراقة!منسج من بقايا روحي اسطورة لاأبقاء مسمى الحب اطهر من فراق عذًب القلب المعذب وتركة في حالة دائمه للحنين.... كم جميل في تفاصيل شكلة قد أوجع محتاج وكم قليل جمال قد أكثر ألاكثار في كرمة الحرمان قٍدراً من الماء في البعد يغلي به الفؤاد فيبكي وأن كان في الشتاء يهوى السقيع فيجمد أرى أوجه الحبيب تكسوه كأئبة من فيض حاجات من أجمعهم به القدر الكل ساعي به نحو غايتة وهو باحث بلا قرار نحو أن يستقر بالله يكفي مُصابة من ما صنعتو فالعمر مجبور على المضي والروح تثظني بالله كفو سطوكم فعيناه تهوي وقساوة نفسة لنفسة علية تشكي بالله ردو له أنفاسة المزجاه تحت أعتابكم فأوصالة تبكي ألم الفراق عليكم لم يعد يبقي حنين فأهداركم لفرحة سنين قد أمحى تفاصيل الجميل رأفهً به ولصمتة كفؤ فبأكفافكم واغماضكم أعينكم عنه يرتاح ويسلى عبق الحنين الى خلق أفق جديد يشمؤ وفرصة نيلة الكأس تشبة ضئيل الجنين يهوى الهواء طفل المحب في سُكنى ألانين وأنا من حبه أدون كلماتي لاأشتكي له منكم ومتى من قساوتكم يستكين وأنا أمُحى ..؟