وقر يقينا في الذكري الرابعة لثورة 25 يناير 2011أن مصر مازالت في خطر في ظل وجود الفصيل المتمرد عليها وهو فصيل جماعة الإخوان الإرهابيين فضلا عن التيارات والحركات الممولة من الخارج تنفيذا للمخطط الآثم لجعل مصر جذوة من لهب. مصر في 25 يناير 2015 تبتغي محو أثرالإرهاب وقطع دابر الأذناب الطلقاء لترويع الآمنين. جرائم القتلة الفجرة "تلبس " ومن المثير أن القتل قد أصبح أمام الكاميرات !ومن ثم لابد من محاكمات ناجزة صونا للأبرياءمن جرائم المارقين الخارجين عن لواءالوطن. آلية الفتنة ضد مصر كما هي " البرادعي" يدون محرضا وقناة الجزيرة تحرف وجماعة الإخوان تطلق شواردها لوضع القنابل وغلق الطرق وترويع الشعب, من خرجوا في ذكري ثورة 25 يناير الرابعة " مجرمين" وذاك مسماهم لأنهم مرتزقة بلاقضية . مصر في خطر جراء ظهور من يشعلون الفتن لأجل تأجيج النار لتحريق الوطن. الشارع المصري الحقيقي قوامه الموطن المصري الباحث عن قوت يومه والصابر علي البأساء" المنتظر" حصاد الثورة تلو الثورة لأجل مفارقة البواروالعناء.جوقة العميان التي تبث السم في العسل إيحاءا بالوطنيةوحب الوطن شياطين لأن أقوالهم وفعالهم لأجل إشعال النيران في ربوع مصر . دعوا مصر لشرفائها....مصرعرفت أعدائها المحسوبين عليها وأعدائها المحرضين علي دوام عثراتها. مصر لن تنكسر.... مصر صامدة ولن تنكسر " تلك" رسالة وطن يتمسك بإرادة الحياة تحديا لفصيل الأشرار من فصيل أعداء الحياة.