موعد مباراة نابولي ضد أودينيزي اليوم الإثنين 6-5-2024 والقنوات الناقلة    ترامب يتهم بايدن بقيادة "إدارة من الجستابو"    خبير تحكيمي: حزين على مستوى محمود البنا    محمد صلاح: هزيمة الزمالك أمام سموحة لن تؤثر على مباراة نهضة بركان    حالة الطقس اليوم.. تحذيرات من نزول البحر فى شم النسيم وسقوط أمطار    بسعر مش حتصدقه وإمكانيات هتبهرك.. تسريبات حول أحدث هواتف من Oppo    نجل هبة مجدي ومحمد محسن يتعرض لأزمة صحية مفاجئة    سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الإثنين 6 مايو 2024    تعاون مثمر في مجال المياه الإثنين بين مصر والسودان    أحوال جوية غير مستقرة في شمال سيناء وسقوط أمطار خفيفة    "لافروف": لا أحد بالغرب جاد في التفاوض لإنهاء الحرب الأوكرانية    حمادة هلال يكشف كواليس أغنية «لقيناك حابس» في المداح: صاحبتها مش موجودة    طالب ثانوي.. ننشر صورة المتوفى في حادث سباق السيارات بالإسماعيلية    أول شهادةٍ تاريخية للنور المقدس تعود للقديس غريغوريوس المنير    «القاهرة الإخبارية»: 20 شهيدا وإصابات إثر قصف إسرائيلي ل11 منزلا برفح الفلسطينية    إلهام الكردوسي تكشف ل«بين السطور» عن أول قصة حب في حياة الدكتور مجدي يعقوب    بسكويت اليانسون.. القرمشة والطعم الشهي    150 جنيهًا متوسط أسعار بيض شم النسيم اليوم الاثنين.. وهذه قيمة الدواجن    محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان    مدحت شلبي يكشف تطورات جديدة في أزمة افشة مع كولر في الأهلي    ما المحذوفات التي أقرتها التعليم لطلاب الثانوية في مادتي التاريخ والجغرافيا؟    برنامج مكثف لقوافل الدعوة المشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء في محافظات الجمهورية    أقباط الأقصر يحتفلون بعيد القيامة المجيد على كورنيش النيل (فيديو)    قادة الدول الإسلامية يدعون العالم لوقف الإبادة ضد الفلسطينيين    من بلد واحدة.. أسماء مصابي حادث سيارة عمال اليومية بالصف    "كانت محملة عمال يومية".. انقلاب سيارة ربع نقل بالصف والحصيلة 13 مصاباً    مئات ملايين الدولارات.. واشنطن تزيد ميزانية حماية المعابد اليهودية    تخفيضات على التذاكر وشهادات المعاش بالدولار.. "الهجرة" تعلن مفاجأة سارة للمصريين بالخارج    بعد ارتفاعها.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الإثنين 6 مايو 2024 في المصانع والأسواق    الجمهور يغني أغنية "عمري معاك" مع أنغام خلال حفلها بدبي (صور)    وسيم السيسي: الأدلة العلمية لا تدعم رواية انشقاق البحر الأحمر للنبي موسى    هل يجوز تعدد النية فى الصلاة؟.. أمين الفتوى يُجيب -(فيديو)    تزامنا مع شم النسيم.. افتتاح ميدان "سينما ريكس" بالمنشية عقب تطويره    خالد مرتجي: مريم متولي لن تعود للأهلي نهائياً    نقابة أطباء القاهرة: تسجيل 1582 مستشفى خاص ومركز طبي وعيادة بالقاهرة خلال عام    رئيس البنك الأهلي: متمسكون باستمرار طارق مصطفى.. وإيقاف المستحقات لنهاية الموسم    يمن الحماقي ل قصواء الخلالي: مشروع رأس الحكمة قبلة حياة للاقتصاد المصري    الأوقاف: تعليمات بعدم وضع اي صندوق تبرع بالمساجد دون علم الوزارة    أشرف أبو الهول ل«الشاهد»: مصر تكلفت 500 مليون دولار في إعمار غزة عام 2021    عاجل - انفجار ضخم يهز مخيم نور شمس شمال الضفة الغربية.. ماذا يحدث في فلسطين الآن؟    بيج ياسمين: عندى ارتخاء فى صمامات القلب ونفسي أموت وأنا بتمرن    مصطفى عمار: «السرب» عمل فني ضخم يتناول عملية للقوات الجوية    حظك اليوم برج الحوت الاثنين 6-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    بعد عملية نوعية للقسام .. نزيف نتنياهو في "نستاريم" هل يعيد حساباته باجتياح رفح؟    الإفتاء: احترام خصوصيات الناس واجب شرعي وأخلاقي    فرج عامر: سموحة استحق الفوز ضد الزمالك والبنا عيشني حالة توتر طوال المباراة    كشف ملابسات العثور على جثة مجهولة الهوية بمصرف فى القناطر الخيرية    تؤدي إلى الفشل الكلوي وارتفاع ضغط الدم.. الصحة تحذر من تناول الأسماك المملحة    عضو «المصرية للحساسية»: «الملانة» ترفع المناعة وتقلل من السرطانات    تعزيز صحة الأطفال من خلال تناول الفواكه.. فوائد غذائية لنموهم وتطورهم    المدينة الشبابية ببورسعيد تستضيف معسكر منتخب مصر الشابات لكرة اليد مواليد 2004    الإسكان: جذبنا 10 ملايين مواطن للمدن الجديدة لهذه الأسباب.. فيديو    لفتة طيبة.. طلاب هندسة أسوان يطورون مسجد الكلية بدلا من حفل التخرج    وزيرة الهجرة: 1.9 مليار دولار عوائد مبادرة سيارات المصريين بالخارج    إغلاق مناجم ذهب في النيجر بعد نفوق عشرات الحيوانات جراء مخلفات آبار تعدين    أمينة الفتوى: لا مانع شرعيا فى الاعتراف بالحب بين الولد والبنت    "العطاء بلا مقابل".. أمينة الفتوى تحدد صفات الحب الصادق بين الزوجين    شم النسيم 2024 يوم الإثنين.. الإفتاء توضح هل الصيام فيه حرام؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



40 سياسيا ومفكرا وفنانا يختارون «شخصية الانتخابات»

في الوقت الذي لم يعد هناك سوي 24 ساعة «فاصلة» لبدء المعركة «التنافسية» في انتخابات وصفها العديد من المراقبين بأنها الأسخن منذ عودة «التعددية الحزبية» في سبعينيات القرن الماضي، استطلعت «روزاليوسف» رأي 40 شخصية سياسية وفنية وأكاديمية، عمن يمكن اعتباره شخصية «انتخابات 2010»، للوقوف علي العديد من الأبعاد - وربما التحولات - التي صاحبت وقائع المنافسة الأمر الذي أسفر بدوره عن العديد من المتغيرات - والمفاجآت أيضا - التي رسمت في مجملها صورة بدت بعيدة عن الحسابات بعض الشيء !
ففي حين وقف العديد من قوي المعارضة، موقفا محمودا من الحزب الوطني «الحاكم»، وصاحب «الخصومة التقليدية» معها، حتي أنها رشحت بعض قياداته لأن تكون شخصية «انتخابات 0102».. كان أن فسرت هذه القيادات موقفها بأنها استشعرت «طمأنينة سياسية» دفعتها للمشاركة بفاعلية من تصريحات الرئيس مبارك، التي ضمنت لهم تعهدات مختلفة بنزاهة العملية الانتخابية.
ورغم أن بعضا من أصحاب الرأي، ذهب إلي اختيار شخصيات «معنوية» لأن تكون شخصية الانتخابات «المزمعة» مثل «المنظمات الحقوقية الوطنية» التي تعد خط المواجهة الأول لدعاوي «المراقبة الأجنبية»، أو «المواطن الواعي بحقوقه»، واللجنة العليا للانتخابات، ذهب البعض إلي استدعاء شخصيات، يمكن وصفها بالتاريخية، مثل علوي حافظ أحد الضباط الأحرار، والمستشار فؤاد نصار !
بينما انحاز آخرون إلي اختيارات «افتراضية» أرادوا أن يتخذوها مدخلا لإسقاطات سياسية مختلفة مثل المخرج «خالد يوسف» صاحب التوجه الناصري.. أو مرشحين «مأمولين» مثل د. أحمد زويل، أو د. أحمد جويلي، رغم انسحاب الأخير من المنافسة، بعد أن جاءت استطلاعات «مجمعات الوطني» في غير صالحه!
«البدري» ..فرس رهان رابح
قال رفعت السعيد رئيس حزب التجمع:أضع رهاني علي البدري فرغلي.. فهو برلماني شجاع، ومدافع قوي عن حقوق البسطاء.
«عصفور».. الثقافة والسياسة أيضا!
وقال د.قدري حفني: كنت أتمني عدم غياب د. «جابر عصفور» - رئيس المركز القومي للترجمة - عن الانتخابات فهو مثقف وقادر علي البناء والعطاء.. ويساهم بشكل فاعل في بناء الثقافة المصرية عبر ترجماته للعديد من الكتب التي تعكس ثقافات مختلفة.
«الشاذلي» الحاضر الغائب
أمين الوطني بالمنوفية د.مغاوري دياب : لا أري من يستحق هذا اللقب أكثر من النائب الراحل «كمال الشاذلي» ، أبو البرلمانيين.
شهاب..الخاطف
رئيس حزب مصر العربي الاشتراكي وحيد الأقصري : د. مفيد شهاب وزير المجالس النيابية والشئون القانونية،يستحق فهو يجمع بين العلم، والسياسة بالإضافة للأخلاق.
خسرنا «بدراوي»
محمد سلماوي رئيس اتحاد الكتاب: حسام بدراوي..رغم عدم ترشحه فهو من أشد المؤمنين بدور المعارضة في البرلمان، وبالحوار البناء بين الحكومة والمعارضة، وهذا أكثر ما نحتاجه في المرحلة الراهنة التي يهددها خطر الانقطاع بين مختلف الاتجاهات السياسية.
مفيد..برلماني كما قال الكتاب
د. ماجدة باجند أستاذ الإعلام بالجامعة الكندية: د. مفيد شهاب ترك بصمة مهمة بكل المناصب التي تولاها.. ومتطلبات هذه المرحلة تحتاج إلي شخصية تتوافر فيها السمات والمميزات الموجودة في د. مفيد، فهو يعمل تحت قبة البرلمان من خلال دراسة وفهم وخبرة.. فهو أحد علماء القانون بمصر، ومن الجدير أن يكمل هذا الأمر إلي النهاية.
هواجس المشاركة
شوقي السيد أستاذ القانون وعضو مجلس الشوري : هناك الكثيرون ممن يدركون المسئولية الوطنية بشكل جيد.. وتتوافر فيهم النزاهة والإحساس بمشاكل المواطنين وقوة الشخصية القادرة علي المطالبة بالحق وتلبية احتياجات المواطنين.
وأري أن سبب عزوف بعض هذه الشخصيات عن الانتخابات يرجع إلي هواجس تاريخية عن التزوير.. وهو ما لا يزال يدفعهم إلي الانزواء عن المشاركة، رغم أنها انتهت ونعيش في إطار من النزاهة والمزايا.
«عبداللا».. خبير سياسي
حمدي عبد العظيم رئيس أكاديمية السادات الأسبق : كنت أتمني أن أري د. محمد عبداللاه ... وعبد اللاه لديه خبرة سياسية كبيرة، إذ تولي رئاسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب قبل الدورة الحالية.
هداف انتخابي
محمد سرحان - «نائب رئيس حزب الوفد : طاهر أبو زيد.. فهو شخصية جماهيرية.. ووجوده كأحد مرشحي الانتخابات لأن يكون «الشخصية» البرلمانية، فضلا عن أنه إعلامي موهوب، واكتسب الكثير من الخبرات والتجارب من خلال برامجه التي أثقلته بشكل جيد.
حجي.. مفكر مدني
المفكر القبطي كمال زاخر : طارق حجي الكاتب والمفكر الاقتصادي،صاحب رؤية واضحة، ولديه القدرة علي وضع الحل المناسب لها، هذا إلي جانب أنه قام بتأليف الكثير من الكتب عن الدولة المدنية وحقوق المواطنة والشخصية المصرية.
أنحاز لبدراوي
أبو العلا ماضي وكيل مؤسس حزب الوسط : هناك أكثر من شخصية كنت أتمني أن أراها في برلمان 0102 مثل د. حسام بدراوي ،وأمين إسكندر، وأبوالعز الحريري.
فمثلا بدراوي يمتلك إدراكا جيدا بواقع المجتمع ومشكلاته، فضلا عن الجرأة في طرح الموضوعات ووضع البدائل.. ولديه رؤية نقدية لما يقدم من سياسات وموازنات، ووضع الحلول العملية.. فهو ليس مزايدا أو منافقا.. وليس متهورا، ولا بالضعيف.. وهذا هو التوازن مطلوب في رجل البرلمان.
«البدري» نموذج
مكرم محمد أحمد «نقيب الصحفيين»: البدري فرغلي من الوجوه المعارضة التي أتمني أن أراها ببرلمان 0102 لأنه يهتم بقضايا بلاده، ولديه القدرة في الاستناد إلي حقائق موضوعية ثابتة، وينجح في إلزام الحزب الوطني بقبول وجهة نظره.
عزمي.. نائب فريد
حمدي الطحان رئيس لجنة النقل بالبرلمان «السابق» : أري أن الدكتور زكريا عزمي هو الشخصية الأهم فهو رجل صادق وأداؤه يتفق مع التطلعات الوطنية ويتعامل مع أي موضوع بدافع وطني دون أن يؤثر عليه منصبه.
شهاب ..التجربة
د. هاني الناظر أمين الحزب الوطني ب«6 أكتوبر» : كل الصفات المطلوبة في شخصية برلمان 0102 تتوافر في د. مفيد شهاب، فهو إنسان متعلم ومثقف ويدرك قضايا مصر الداخلية والخارجية، ويشارك بقوة وجرأة في المناقشات.
عزمي..معارض ديوان الرئاسة
د. ليلي عبد المجيد عميد كلية الإعلام : أختار د. زكريا عزمي، لأنه نموذج برلماني جيد ونائب محترم.. فهو يطرح موضوعاته بقوة وأسانيد ويقوم بواجباته علي أكمل وجه ويلبي احتياجات أبناء دائرته وينتقد سياسات الحكومة.
ملك القمح
د. حسين عويضة رئيس نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة: كنت أتمني أن أري د. عبدالسلام جمعة - نقيب الزراعيين - بالبرلمان المقبل.. فهو «ملك القمح» ويستطيع أن يحل أزمة القمح في مصر عبر ما يمتلك من مقترحات.. والخروج بنا من النفق المظلم، لأزمة الغذاء.. وعلي المستوي الإنساني والفكري والعلمي فهو رجل ممتاز وحاصل علي جائزة الدولة التقديرية لجهوده العلمية.
جويلي .. خسرناه
الاعلامي حمدي الكينسي : أختار د. «أحمد جويلي» رغم أنه انسحب من الانتخابات، إلا أنه أثبت في فترة عمله كمحافظ وكوزير للتموين في فترة من الفترات أنه رجل يفهم طبيعة مهمته تماما، بجانب أنه شخصية مثقفة ومتوازنة للغاية.
الانتخابات.. تمثيلية
المخرج «علي بدرخان»: لا أري أي شخص يستحق أن يكون الشخصية الانتخابية في 0102 فهناك شعور عام حول المرشحين أو حتي خارج قائمة المرشحين بأنهم يخوضون الانتخابات من أجل مصالحهم الخاصة، لهذا يتقربون من دوائر صنع القرار فالانتخابات تمثيلية بايخة.
مواجهة البلطجية
المخرج «يسري نصر الله» : أختار أساتذة جامعة عين شمس الذين واجهوا البلطجة من أجل الدفاع عن استقلال الجامعات وإلغاء الحرس الجامعي.
وبشكل عام فاختياري لمرشح للانتخابات سيكون قائما علي برنامجه، الذي يتضمن بنودا مثل تغيير الدستور وتحديدا المادة الثانية منه.
القائمة النسبية
المخرج «داود عبد السيد»: لست مؤمنا بالانتخابات التي تقوم علي اختيار الشخصيات العامة، سواء من داخل قائمة المرشحين أو حتي من خارج القائمة، فالانتخاب قائم علي القائمة النسبية، وليس علي الشخصيات العامة، بمعني أن الانتخاب هو اختيار لاتجاه وبرنامج.
«زويل»
عزت العلايلي : د. «أحمد زويل» في رأيي مناسب تماما لأن يكون هذه الشخصية هذا لأن لديه رؤية علمية وسياسية في نفس الوقت، فالمرشح بالتأكيد يجب أن يكون عمله قائما علي إصلاح أحوال أبناء الدائرة من علاج ورصف شوارع وغيره، لكن من المهم أيضا أن تكون لديه رؤية سياسية واجتماعية وعلمية.
أين أمينة شفيق
رئيس التليفزيون السابق «سوزان حسن» : رغم انسحاب «أمينة شفيق» إلا أنني مصرة علي ترشيحها، فهي مدربة علي العمل الحزبي وكادر نقابي وصحفي وإعلامية كبيرة وتستطيع أن تعرض وجهة نظر موضوعية.
و«أمينة شفيق» ملمة بقضية المرأة ككل بشكل رائع للغاية ومن المرشحات الحاليات أختار كلاً من : د. «زينب رضوان» ود. «مؤمنة كامل» ود. «مديحة خطاب» وهن نماذج مشرفة أدعو لهن بالتوفيق، بالإضافة إلي «مني مكرم عبيد» و«جواهر الشربيني» المرشحة عن الفلاحين بالدقهلية.
النائب الخدمي
حسين فهمي : أختار النائب «هشام مصطفي خليل».. فالرجل قد صنع جهدا كبيرا في دائرته وخدمها بشكل يليق، كما أن تاريخ والده د. «مصطفي خليل» مشرف، وهو تربي في بيت وطني.
فخري عبدالنور
المفكر د. جابر عصفور: المرشح عن دائرة جرجا «منير فخري عبد النور» من الشخصيات المثالية والنموذجية للترشيح،.. فهو ينتمي لأسرة وطنية ساهمت في ثورة 91 ومازال مؤمنا بشعاراتها، بجانب أن سلوكه السياسي خارج أو داخل حزب «الوفد» يشعرك بوطنية عالية، كما أنه مؤمن بالدولة المدنية.
قاهر الإخوان
رءوف توفيق :«عبد السلام المحجوب» وتجربته في الإسكندرية تستحق التقدير والتأييد والوقوف عندها، فكما نعرف أن التجمع الإخواني له أنياب هناك، وله مدارس مختلفة، واستطاع أن يدخل كل بيوت مدينة الإسكندرية بطريقة مرعبة.
شهاب المثابرة
د. حمدي عبد الرحمن عميد حقوق المنوفية السابق : أرشح د. «مفيد شهاب» لأسباب أهمها أنه كفاءة قانونية غير عادية، ومنذ كان معنا في فرنسا كان نموذجا للاجتهاد والمثابرة والاطلاع، لدرجة أنه كان يجلس في المكتبة منذ الساعة التاسعة صباحا وحتي الخامسة مساء، وحينما تسند إليه أي مهمة فهو سيتقنها إتقانا تاما.
الاستجواب الوحيد
عباس الطرابيلي : كنت أترقب ما يحدث في دائرة الباجور وقد يكون هذا لسابق معرفتي الوثيقة ب «كمال الشاذلي» - رحمه الله - وأعتبر معركة الباجور هي معركة غريبة إلي أقصي درجة فالرجل قد عاش فترة مرضية عصيبة لدرجة أني تساءلت : هل حالته الصحية تسمح بأن يقود معركة انتخابية بعد عمر برلماني يصل إلي 64 عاما .. أم كان من الأفضل أن يفسح الطريق لغيره.
لكن تظل هناك شخصيات عظيمة مرت علي الانتخابات مثل المستشار «فؤاد نصار» وأيضا «علوي حافظ» وهو من الضباط الأحرار وهو صاحب الاستجواب الوحيد الذي وافقت عليه الحكومة 4891 لهذا أتساءل : هل البرلمان الحالي سيجد مثل هذه الشخصيات و«محمود أباظة» رئيس حزب الوفد السابق الذي اعتذر عن المشاركة هذه المرة وفين فخري عبدالنور.
شعبان عبدالرحيم
نائب رئيس الحزب الناصري أحمد الجمال : شعبان عبد الرحيم «!!».. ليس لأنه شارك في الدعاية الانتخابية لأحد المرشحين بإحدي المحافظات، لكن لأنه نموذج للانتشار بلا مضمون أو شكل مثله مثل كل المرشحين لخوض انتخابات مجلس الشعب «سواء كانوا وطني أو معارضة أو إخوان» فهم يشبهونه من حيث ترديد شعارات سياسية كتبها لهم آخرون.. يتغنون بها أمام الجماهير دون وعي بمضمونها أو خطة تنفيذها.
الرئيس مبارك
رئيس حزب الغد موسي مصطفي : الرئيس مبارك، لأنه تدخل بقوة في هذه الدورة الانتخابية وبشكل مباشر، وهذا التدخل كان الضمانة الحقيقية لنزاهة الانتخابات.. وهو ما طمأن أحزاب المعارضة لخوض الانتخابات بدلا من المقاطعة، وألهم الكثير من قيادات المعارضة للعمل بشكل إيجابي بدلا من الدعاوي الهدامة للسلبية السياسية بالمقاطعة والتجميد، فخاضوا المعركة ليشاركوا في مسيرة الإصلاح السياسي.
الحزب الوطني
أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان د. جهاد عودة : الحزب الوطني هو شخصية الانتخابات..قام بتفعيل حقيقي لمفهوم المواطنة باختيار عدد من الأقباط في عدة دوائر لخوض الانتخابات باسم الوطني، وأثبت أنه نموذج يجب أن تحتذي به الأحزاب الأخري، وتستلهم منه أقوي أساليب العمل الحزبي والسياسي والجماهيري. فمعظم الأحزاب تعاني معضلة واحدة منذ سنوات، وهي فشلهم في العثور علي طريقة لإدارة مشروعاتهم السياسية علي أرض الواقع والاندماج مع الجماهير.
المنظمات المدنية
الكاتب «سعد هجرس» : منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان هي الشخصية الاعتبارية البارزة في الانتخابات لأنها تقدم بديلا وطنيا للرقابة علي الانتخابات وتضمن نزاهتها، وللأسف فنحن نحتاج لهذه الرقابة ليس علي المشرفين علي الانتخابات فحسب بل علي الناخبين الذين يدلون بأصواتهم أيضا.
المواطن الواعي
أمين المهنيين بالوطني، د. محمد حسن الحفناوي : «المواطن المصري الواعي»، هو الشخصية الأبرز حيث وصل عدد الناخبين المهنيين الذين من المنتظر أن يدلوا بأصواتهم هذه الدورة من 6 إلي7 ملايين ناخب «صحفيين وأطباء وصيادلة ومهندسين وغيرهم» مما سينعكس علي النتيجة النهائية باختيار شريحة كبيرة من المرشحين المحترمين، وليس أدعياء الديمقراطية والنضال والدين.
العليا للانتخابات
محمد هيبة أمين شباب الوطني»:«اللجنة العليا للانتخابات» هي الشخصية الرئيسية صاحبة الدور الرئيسي في تلك الانتخابات لأنها أصرت علي عدم رفع أي من المرشحين شعارات دينية احتراما للدستور والقانون، فسبب تأخر مصر هو تغلغل الإسلام السياسي في المجتمع وخصوصا أفكار الجماعة المحظورة التي يرفع مرشحوها شعارات دينية مخلوطة بأغراض سياسية سعيا للوصول للسلطة، وليس بهدف خدمة الجماهير فهدفهم الحقيقي هو اختطاف الوطن.
ضد التخلف
نائب رئيس حزب التجمع : د. سمير فياض : د. «رفعت السعيد» في رأيي هو الأجدر بأن يكون شخصية انتخابية 0102 لوقوفه المستميت ضد المد الإسلامي السياسي، فهو يحارب من أجل الخروج بالمجتمع من عباءة مروجي ثقافة القرون الوسطي لثقافة تليق بدولة مثل مصر في القرن الواحد والعشرين.
الحزب العلمي
د. نبيه العلقامي :«الحزب الوطني» لأنه صاحب البرنامج العلمي الذي قيم خلال الخمس سنوات الماضية، وأتاح رؤية المستقبل للخمس سنوات القادمة وحدد العناصر السبعة الأساسية المرتبطة بحياة المواطن المصري داخليا وخارجيا ووضع 57 التزاما محددا وواضحا.
عزمي.. ملتزم
عضو الأمانة العامة بالوطني د. «رابح رتيب» : أختار دكتور زكريا عزمي، لأنه كما يري نموذج للنائب الملتزم في حضور الجلسات، متواجد وسط أبناء دائرته واهتماماته بالدائرة محورية، وليست محصورة علي خدمة شخصية لبعض أبناء الدائرة وكذلك يدافع عن قضايا المواطنين بشكل عام في المجلس، وليس فقط عن مصالح دائرته.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.