بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان اخترت هذه الأبيات لشاعر الشباب أحمد رامى تحية لبطل وزعيم الحرب والسلام أنور السادات شهيد السلام بطل الشهداء.. ياشهيد العلا ورمز الفداء لك منى تحية البسلاء يامثالا يضم كل الضحايا فى سبيل الفخار والعلياء قد أقاموا قوسا تخليد ذكرى النصر للفاتحين والعظماء والأكاليل ناديات على قبرك فى كل ضحوة ومساء أبيت الظهور حيا وميتا يافخار الأموات والأحياء قد نضوت الحياة وهى زوال فكساك الممات ثوب البقاء رحم الله أنور السادات الذى عاش لنصر مصر ومات فداء نصر مصر شهيدا بإذن الله حيا يرزق عند ربه فى الجنة.. وكما قال الشاعر العزيز صالح جودت بلسان الشهيد.. إن سألتم مصر عنى من أنا.. قالت فدائى.. فدائى ياأنور السادات رحمك الله أنت والذين معك فى رحاب الله ألف تحية لذكرى الحبايب والشهداء فى ذكرى النصر.. حفظ الله مصر وأحاطها بالحكام المخلصين الأوفياء والجيش وقادته المخلصين لمصر وأرض مصر فى حماهم بإذن الله.. وسينا رجعت كاملة لينا ومصر اليوم وأمس وغدا فى عيد بإذن الله!!. وكل سنة ومصر بخير والرئيس حسنى مبارك أطال الله عمره ومتعه بالصحة والسلامة وحب شعب مصر، عاشت مصر بالنصر والحب والسلام والخير بإذن الله!!.. وبمناسبة سينا رجعت كاملة لينا هذه تحية حب وصداقة قديمة إلى الفنانة العظيمة شادية متعها الله بالصحة والسلامة وكل سنة وأنت والذين معك ياشادية الغناء الأصيل الجميل بألف خير وحب!!.. وهذه تحية حب وصداقة عمر إلى العزيز صفوت الشريف كل سنة وأنت طيب ياصفوت ياصديق العمر بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان.. وانتهاء تجديد مجلس الشورى وعودة تاريخ مصر النيابى وكما تحملت قيادة كتيبة الإعلام نحو التقدم والتحديث والتطوير أرضيا وفضائيا.. واليوم أراك كعادتك تقود لواء الشورى نحو الرفعة والتحديث والتطوير مبنى ومعنى.. ودائما ياصفوت ياعزيزى قائدا متميزاً.. كل عام وأنت وقيادات وأعضاء ورجال الأمانة والعاملون بألف خير وسلامة وحب أنت والذين معك.. أما هذا فهو رجاء ياعزيزى صفوت أن تقبل وساطتى التى كلفنى بها مجموعة من قراء روزاليوسف البسطاء أن تقرأ وتتقبل طلباتهم بحب وإنسانية كعادتك ودائما ياصفوت ياعزيزى فاعل خير وخادم البسيط قبل الكبير!!.. وبعد.. وكان ياماكان.. كانت مصر والبلاد العربية تنتظر شهر رمضان الكريم لأداء فرائض الدين والسهر فى متعة مشاهدة الدراما المصرية العريقة منها الدينى والكوميدى والاجتماعى مسلسلات مدروسة قيمة وقصصاً وتمثيلاً وإخراجاً وتختص كل قناة بمسلسلين وبرامج محترمة ومذيعين ومذيعات مثقفين مدربين على الحوار واحترام المشاهد والضيف، ثم الفوازير وكانت تقدم حكايات مدروسة وإخراجاً وأداء رائعاً وإعلانات محترمة، عرض مقنن الفن قبل الكم القيمة قبل الملايين التى اكتسحت كل هذه الذكريات حتى الإعلانات أصبحت كالمرأة "الرغاية" اللى تقوله تعيده، تكرار الإعلان الواحد زاد حتى أن حكاية كلما زاد عدد الإعلان عن شىء شك المشاهد فى جودته وعلى رأى المثل" "كتر السلام يقل المعرفة" وكثرة الإعلان تشكك فى جودة المعلن عنه.. كل كان ياماكان.. حتى أصبحنا الآن نستقبل رمضان بعدد المسلسلات وزحمة الإعلانات. وبالمناسبة.. الجديد والمضحك إعلانات الحكومة.. مثلا وزارة النقل بين كل فقرة وفقرة تعلن عن عظمة وجمال ونظافة قطارات هيئة السكة الحديد.. وأثناء مشاهدة إعلان السكة الحديد تقرأ فى الجرائد نجاة ركاب قطار الصعيد بعد خروجه عن القضبان.. وخبر آخر يقول أن القطار رقم "079" من محطة بنها إلى محطة القاهرة ظهر أن التكييف معطل وتعالت الشكاوى من الركاب فما كان من الهيئة إلا أنها أعادت للركاب فرق ثمن التكييف وهو "05" خمسون قرشا لكل تذكرة من بنها إلى القاهرة.. هذه توابع التحديث والتجميل التى تعلن عنها وزارة النقل!!. أما هذه الإعلانات الصادمة حقيقة فهى إعلانات أعرق وأهم بنوك مصر.. البنك الأهلى.. وبنك مصر.. وبنك القاهرة.. والسؤال لماذا وما هى الفائدة المنتظرة من هذه الإعلانات.. بالذمة مش كان أفيد شعبياً ووطنيا أن ثمن هذه الإعلانات يدفع زيادة فى فوائد ودائع صغار المودعين وأغلبهم ضحايا المعاش المبكر خصوصا بعد أن بدأت الفوائد تقل يوما بعد يوم حتى وصلت 6٪.. هذه مجرد خواطر إعلانية.. لنصل إلى الخواطر الدرامية أولا: على المستوى العام ظهر من الحلقات الأولى لجميع المسلسلات التطويل والتكرار أدى إلى تفاوت وانخفاض فى مستوى الأداء التمثيلى حتى على كبار الفنانين.. وإلى الآن لم يلتفت المشاهد إلا لمسلسل "ابن الأرندلى" فالفنان الكبير يحيى الفخرانى يقدم شخصية المحامى المراوغ الانتهازى المتلاعب بالقانون رائع الأداء وخفة الدم ومعه وفى عظمة الأداء كان الفنان يوسف داود عظمة على عظمة هذا لا يمنع إلى الآن أن جميع الفنانات أيضا والفنانين عظمة على عظمة إلى الآن "الارندلى" يكسب الجولة ولنا لقاء مع باقى الفنانات والفنانين وابن الارندلى.. وغناء نانسى عجرم.. وأيضا فى مستوى الجودة مسلسل "حرب الجواسيس" وهو من أهم ما يعرض قصة وتمثيلا.. ومسلسل "حدف بحر" وأداء الفنانة سمية الخشاب، والفنان محمد الشقنقيرى وباقى الفنانين، ومسلسل "أفراح إبليس" وأداء الفنان الكبير جمال سليمان والكبيرة عبلة كامل، وأحمد سعيد عبدالغنى، ونصل إلى مسلسل المشاكل مسلسل السيرة الذاتية "أنا قلبى دليلى" عن قصة حياة ليلى مراد.. واضح جدا التأليف فى قصة حياتها ثم مش ظريف ولا كان مهم حكاية اليهود وحكاية فلسطين وشخصياتها والسؤال إلى الكاتب الكبير مجدى صابر ياعزيزى الفاضل تحية خاصة لرأيك المحترم فى ليلى مراد.. على فكرة أخطأ المخرج فى اختيار الممثلين وعلى رأسهم من تقوم بدور ليلى مراد.. تمثيل بارد مفتعل زاده المط والتطويل، الوحيد الذى يستحق التكريم فعلا الفنان الكبير عزت أبوعوف هو الوحيد الذى يقدم أداء رائعاً فى وسط المسلسل مجموعة مفتعلة باردة الأداء!!. أما المؤسف فعلاً.. فأن نرى الجميلة يسرا فى "قضية رأى عام" فقط ملابسها شيك فى "خاص جدا"!!. والجميلة إلهام شاهين فى "قصة الأمس" فقط لابسة ملابس بلدى فلاحى فى "علشان ماليش غيرك"!!.. وبالمناسبة كان كلامها فى البرنامج التافه "الجريئة" أتفه من أسئلة الست المخرجة التى على رأى العامة "تلطش" خمسين ألف جنيه فى الحلقة ليست صراحة بل بجاحة ياست إلهام!!. وإليكم الحب كله وتصبحون على حب.