تحية شكر وتقدير يرسلها «البوسطجى أون لاين» هذه المرة إلى قراء المجلة الأعزاء الذين يؤكدون تواصلهم مع مجلتنا «صباح الخير» وازدياد أعدادهم أسبوعا بعد آخر مما يعطينا مؤشرا قويا بأننا نشبع رغبتهم فى تقديم المادة الصحفية التى يفضلونها كما يؤكد أننا نسير بخطى ثابتة، منهم القارئة «ليليان» التى بعثت برسالة قالت فيها «مجلة صباح الخير تزداد بريقا عددا بعد آخر وشكرا لمجلتكم التى تعطى كل من يكتب حقه فى التعليق وأعتقد أن باب «البوسطجى أون لاين» أضفى تواصلا مع القارئ ومصداقية وشفافية كبيرة». موضوع «فى كفر الشيخ .. حكايات الناجين من الغرق» للزميل «طارق رضوان» فى رحلته إلى مدينة كفر الشيخ - التى شهدت مؤخرا إحدى حوادث الهجرة غير الشرعية - لفت انتباه القارئة «منى العادلى» التى علقت فى رسالتها قائلة: «للأسف الشديد حوادث الهجرة غير الشرعية أصبحت مكررة لكننى أرى أن هؤلاء الشباب الذين استطاعوا أن يجمعوا مبالغ ليست بسيطة، فالأفضل لهم أن يتعاونوا بهذه المبالغ ويشتركوا فى عمل مشروع ولو بسيط». وأضافت «المسألة بهذه الطريقة أضمن من هذه المأساة المتكررة لكن إلى متى سيفكر الشباب بهذه الطريقة ويكررون المخاطرة بأنفسهم فى محاولات الهجرة غير الشرعية؟!». حوار الزميلة «هايدى عبدالوهاب» مع رئيس الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة الدكتور صفوت النحاس تناول عددا من القضايا الشائكة التى أثارت الكثير من التعليقات.. القارئ «هانى» «أتفق مع رئيس الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة على أن الإضرابات فعلا تعوق الموظف عن تأدية عمله».. متسائلا: «ما هى القنوات الشرعية التى يقصدها الدكتور صفوت النحاس وهل تقديم الشكاوى والتظلمات يأتى بنتيجة؟». أما القارئة «هند» والقارئ «أحمد سيد» فعلقا على مسألة «إلغاء القانون الجديد للتوظيف للتعيين المؤقت» فأوضحا فى رسالتيهما «الخريجون الجدد الذين ينتظرون التعيين فى وظيفة حكومية لابد أن يعلموا أن الحكومة ليست مركز توظيف لأن مهمتها الأساسية إدارة أموال الدولة وتقديم الخدمات أما التوظيف للأجيال القادمة فمن الأفضل البحث عنه فى القطاع الخاص». مقال رئيس التحرير نال عددا من تعليقات قراء المجلة منها تعليق «هانى سويلم» على مقال «انتبه يا وزير التعليم» قائلاً: «مقولة التعليم كالماء والهواء أصبحت كالسراب والنتيجة مدارس بلا طلبة لذلك أرى أننا إذا جعلنا من المدارس تعليما بمقابل كما فى المراكز التعليمية الخاصة فأعتقد أن النتيجة ستكون هى إقبال الطلبة على المدارس لأنهم سيجدون ما يريدون من شرح واف فى مقابل إقبال المدرسين على الشرح الوافى لانتعاش حالتهم المادية مما يؤدى إلى ازدهار التعليم فى مصر». موضوع «الكشرى يكسب» للزميلة «نهى العليمى» ضمن الملف الساخر الذى تناولته المجلة فى عددها الأسبوع الماضى بحثا فى أسباب الارتفاع الجنونى لسعر اللحمة علقت عليه القارئة «بسنت» قائلة «النصائح مفيدة جدا ومجمعة بأسلوب بسيط لكن المهم تطبيقها الفعلى فى منزل كل أسرة مصرية». وتوالت على البوسطجى العديد من التعليقات على مقال «زينب وكرستين» ضمن باب «شطحات نسائية» للزميلة نادية حسن، منهم القراء «عمووووور الأموووور» و«روجينا الأمين» و«كريستينا» و«محمد شنب» الذين أكدوا «فيه ناس خسروا بعض بسبب المواضيع دى، المقال فى معالجة جريئة ومناقشة موضوعية ومن أجمل ما قرأنا عن الوحدة الوطنية».. القارئة «ليليان» أعربت عن تقديرها لمقال الأسبوع الماضى قائلة «الشطحة جميلة وصادقة وتعبر عن حاجات كتير». القارئ «جمال بكير» الذى يعمل طبيبا حلل مسألة العجز الجنسى قائلا «للأسف الشديد لا يعرف الكثيرون أسرار الممارسة الجنسية خاصة الجزئية المتعلقة بأن الجنس يبدأ من المخ، وبالتالى إذا لم يكن الزوج مهيئاً ذهنيا لأداء هذه العملية فقد يتوهم أنه عاجز جنسيا». موضوعات باب «صباح الفل» التى نشرت العدد الماضى لاقت استحسان قراء كثيرين على الموضوعات التى جاءت تحت زاوية «يوميات شاب محظوظ» للزميل «أحمد بهاء» وزاوية «شكاوى المصرى الفصيح» للزميلة «شاهندة الباجورى».. وزاوية «اعرف عدوك» للزميلة «لميس سامى».. القراء هم «فادى ميخائيل» و«أحمد أبوضيف» و«علام محمد أحمد» و«سهيلة مصطفى» و«نودى» الذين أكدوا إعجابهم بالموضوعات التى تم تناولها فى هذا الباب معربين عن شكرهم للمجلة لتخصيصها بابا كاملا يتناول كل ما يجرى فى مصر بشكل ساخر». واختتمت القارئتان «روجينا أمين» و«سهام عادل» بتعليقهما على موضوع «نشوى مصطفى: فشلت فى السينما بسبب الرجال» للزميلة «رانيا علوى» ضمن باب «مساء الخير» للزميلة «جيهان الجوهرى» بقولهما «نشوى دى دمها زى العسل، وبالفعل كل الشخصيات اللى بتقدمها متميزة».