اكتشف فريق بحث علمي دولي أن مجالات مغناطيسية قوية تنتشر حول الشمس في القطبين الشمالي والجنوبي، مما يعني أن هذا الاكتشاف ينقض نظرية الطاقة المغناطيسية للشمس.. والفريق المؤلف من اعضاء من المرصد الفلكي الوطني الياباني، يستخدم المركبة الفضائية "هينود" لتصوير الشمس في القطب الجنوبي وتظهر الصور أن حقول مغناطيسية قوية حول القطب خلافاً للنظرية القائلة انها ضعيفة حول قطبي الارض.. وهذه الحقول هي اقوي بمئات المرات مما هو متوقع، مع قوة مغناطيسية مساوية لما هي عليه في البقع الشمسية