هي زوجة جميلة ومرغوبة من كل من يعرفها استغلت جمالها وجسدها الممشوق في الكسب غير المشروع تعرفت علي بعض رجال الأعمال وبعض الشباب وبدأت تطرق أبواب الشيطان والسير في طريق الرغبة المحرمة مقابل حفنة من المال كانت تشتري كل متطلبات المنزل والزوج لا يتحرك ولا يحرك ساكنا ولا يسألها عن مصدر ذلك المال ولكن يساوره شك بأن زوجته تسلك في طريق الخطيئة ولكنه زوج ضعيف في كل شيء مادياً ونفسياً ومعنوياً لا يستطيع الانفاق علي مصاريف البيت.. الزوجة تعرف أن زوجها رغم كل عيوبه عينه زايغة وكانت تعرف أنه ينظر إلي صديقاتها بنظرات شهوانية وذات يوم اتفقت مع إحدي صديقاتها للحضور إلي منزلها في وجود زوجها وتتركها معه بمفردها بزعم ذهابها إلي السوق لشراء بعض احتياجاتها علي أن تقوم صديقتها بإغراء زوجها وتجعله يقع في المحظور معها علي أن تحضر وتشاهده في هذا الوضع.. فعلاً نفذت الخطة وجاءت صديقتها وبعد فترة خرجت الزوجة لشراء بعض مستلزمات البيت وتركت صديقتها في البيت فقامت صديقتها بتعرية ساقيها وتضع ساقا فوق ساق لتظهر مفاتن جسدها وتحركت الرغبة داخل الزوج، طلبها وافقت، دخل مسرعاً إلي غرفة النوم ولكن صديقة زوجته بدأت تتدلل عليه حتي يمر الوقت لتشتعل نار الرغبة أكثر وأكثر في الزوج الذي انتفض وقام بحمل صديقة زوجته بين ذراعيه ووضعها علي السرير وأخذها بين أحضانه في هذه اللحظة دخلت الزوجة المنزل وأسرعت إلي غرفة النوم رأت زوجها في وضع مخل مع صديقتها وخرج الزوج مسرعاً من غرفة النوم منكسراً أمام زوجته لا يقدر علي الكلام فبدأت الزوجة تملي شروطها علي الزوج وطلبت منه أن يسمع كلامها ولا يسألها ماذا تفعل ولا يرفض لها طلباً وأنها ستقوم بالانفاق علي البيت وعلي أولادها وأنه لا يسألها عن شيء أصبحت الزوجة تفعل ما تريد والزوج لا يحرك ساكنا بعد أن كسرت عينيه بدأت الزوجة تزيد من نشاطها ومرت الأيام والشهور وكانت تأخذ صديقاتها معها في طريق الرذيلة وزوجها علي علم بذلك وذات يوم طلبت من زوجها أن يأتي معها إلي الزبائن بحجة أنه زوجها والمفروض أن يذهب معها إلي الاقارب والأصدقاء للزيارة أمام الناس وفعلاً ذهب الزوج معها في كل مكان تذهب إليه واستمر الحال علي هذا المنوال يذهب الزوج مع زوجته إلي الزبون بحجة الزيارة وداخل الشقة تقوم الزوجة بتغيير ملابسها وإعادة مكياجها والزوج يجلس في الصالون يدخن السجائر في انتظار انتهاء زوجته من مهمتها ومرت الأيام والشهور والزوج راضٍ عما تقوم به زوجته وكانت تعطيه في كل مرة يذهب معها مائة جنيه مصاريف جيب له استمرت الزوجة علي ذلك تأخذ زوجها وصديقاتها بحجة الزيارة للأصدقاء والأقارب حتي شك رجال مكافحة الآداب في الزوجة وزوجها لاصطحابهما بعض الفتيات معهما ودخول شقق مفروشة في منطقة مدينة نصر تم وضع خطة مراقبة لها ولزوجها وذات يوم وأثناء دخولها إحدي الشقق المفروشة ومعها زوجها قام رجال المباحث بمداهمة الشقة بعد إذن النيابة ووجد الزوج يجلس في الصالون يدخن السجائر والزوجة داخل غرفة النوم ترقص بقميص النوم لأحد الأشخاص تم ضبط كل من في الشقة حيث اعترف صاحب الشقة أنه تعرف علي المرأة عن طريق أحد أصدقائه وأنه عرض عليها أن تحضر إلي شقته فوافقت مقابل خمسمائة جنيه وأنها تصطحب معها أحد الأشخاص أثناء دخولها الشقة حتي لا يشك أحد فيها وأنه لا يعرف أن هذا الشخص هو زوجها وبمواجهة الزوج قال ماذا أفعل زوجتي أقوي مني لا أقدر علي مواجهتها استغلت جمالها وتعرفت علي الزبائن كان بداخلي شك أنها تخونني وكانت تنفق علي البيت ببذخ رغم أنني موظف بسيط وأنها قد شاهدتني مع امرأة أخري علي فراش الزوجية بعدها لم أقدر علي رفض أي طلب لها وأصبحت تفعل ما تريد وأنا عاجز عن الكلام وأصبحت تأخذني معها في طريقها المسموم وكانت تعطيني مبلغ مائة جنيه في كل مشوار أذهب معها فيه حتي أصبحت لا أقدر علي رفض أي طلب لها وأصبحت زوج الست تفعل الفحشاء أمامي وأصبحت عاجزاً عن الكلام أمام البذخ الذي كانت تنفقه علي البيت والمصاريف التي كانت تعطيني إياها تمت احالة الزوجة والزوج إلي النيابة والتي أمرت بحبسها 4 أيام علي ذمة التحقيق.