ممارسة الجنس بين الازواج لها العديد من الفوائد الطبية التي تعود على الزوجين . ومن هذه الفوائد :
كشفت الإختبارات العلمية إنه عندما تمارس المرأة الجنس ينتج جسمهن كمية مضاعفة من هرمون الأستروجين و الذي يجعل شعرهن لماع براق و جلدهن ناعم.
الجنس يعالج آلام الرأس المبرحة. فجلسة واحدة من ممارسة الحب يقلل من التوتر والجهد والذي يضيق شرايين الدم في المخ و تحدث آلام الرأس.
ممارسة الجنس بطريقة هادئة مسترخية يقلل من نسبة التعرض إلى الأمراض الجلدية عموماً و الإلتهابات الجلدية و النمش خاصة. العرق المنتج في عملية الجنس ينظف فتحات الغدد العرقية و يجعل الجلد لماعاً.
عملية الجنس تحرق السعيرات الحرارية التي تجمعت من جراء تناول عشاء رومانسي على ضوء الشموع.
الجنس هو اسلم رياضة من الممكن ممارستها. هذه الرياضة تمدد و تضبط عمل كل عضلة في الجسم تقريباً. إن ممارستها أكثر إمتاعاً من ممارسة سباحة 20 شوطاً جيئة و ذهاباً في البركة بالإضافة إلى ذلك فأنت لا تحتاج الى حذاء خاص بهذه الرياضة كسائر بقية التمارين.
الجنس علاح ناجع و فوري لحالات الإحباط البسيطة. تساعد عملية الجنس على إفراز الإندروفين في مجرى الدم و الذي يعمل على تغيير مزاج الشخص إلى حالة الشعور بالنشاط والخفة و يترك الشخص بإحساس الرضاء و السعادة.
كلما أكثرت من الجنس كلما قدم لك الجنس أكثر. الجنس المثار جنسياً يفرز كميات أكبر من الكيمياويات الخاصة و التي تدعى فيرمونز أو (الفيرمونات). هذه الروائح و العطور الطبيعية تفعل فعلها بالجنس الآخر و تبقيه شبقاً مشتاقاً دائماً و أبداً .
الإكثار من ممارسة الجنس يساعد على فتح مجاري التنفس وخصوصاً الأنف المزكم. الجنس هو الدواء الوطني المضاد للرشح و الحساسة و يساعد على محاربة ضيق التنفس و حمى القش.