وشهد شاهد من أهلها .. هذة بعض الآراء والكتابات بأيادي غربية منصفة للدين الإسلامي ورسولنا سيدنا محمد (صلي الله عليه وسلم ) غاندي : بعد إنتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي آسِفًا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة المصدر : من حوار لغاندي لجريدة Young India الهندية، موقع إسلام أون لاين. المستشرق الألماني برتلي سانت هيلر : "كان النبيُّ داعياً إلى ديانة الإله الواحد، وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً ، حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية، وهما : العدالة والرحمة من كتابه: الشرقيون وعقائدهم الأديب الألماني الشهير جوته (1749-1832م) : "كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي".من كتاب: (الرسول صلى الله عليه وسلم في عيون غربية منصفة)، للحسيني الحسيني معدى، ص67 النحّات والناقد الفني الإنجليزي روم لاندو : "إن الحضارة الغربية مدينة للحضارة الإسلامية بشيء كثير، إلى درجة نعجز معها عن فهم الأولى إن لم تتم معرفة الثانية" .. من كتابه: الإسلام والعرب، ص46 المفكر السويسري مارسيل بوازار : "ولم يكن محمد [صلى الله عليه وسلم] على الصعيد التاريخي مبشرا بدين وحسب ، بل كان كذلك مؤسس سياسة غيرت مجرى التاريخ، وأثرت في تطور انتشار الإسلام فيما بعد على أوسع نطاق" .. من كتابه: إنسانية الإسلام، ص42 المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون (1737-1794م) : "إن أي فيلسوف يؤمن بوجود إله لا يمكنه إلا أن يُقر بعقيدة محمد [صلى الله عليه وسلم] المألوفة، فهي عقيدة ربما كانت أسمى من عقولنا في الوقت الحاضر" ------------------- من كتابه: اضمحلال الإمبراطورية الرومانية وسقوطها 3/29