الجيش يعيش من رفح والشيخ زويد حتي العريش يا جنود الاسرائليات في الاسلام مؤامرتهم طلعت علي مفيش ومن اليوم البطولة الحقيقية هي اعداد الجرزان المقتولة باغتوا الكمائن واعتقدوا ان الابطال المصريين تخزهم المفاجاة وهذا من اعتقادتهم القزرة الخاطئة السيئة ووجدوا في مواجهتهم نار جهنم ووجدوا جثثهم اشلاء والخرفان لم تستطع وهي تزبح علي يد ابطال مصر حتي ان تقول ماء والحصيله النهائيه لهؤلاء الاوغاد في يومين يوم الاشتباك ويوم المطاردة 143 مأفون هذا غير المصابون واخزوا الدرس واتهرسوا هرس وهنا اقول تغير عندي معني البطولة وهذا ملخص المقولة فالبطوله ليست دوري وكاس وليست التاهل للاولمبياد ولكن الشهداء الاوفياء للوطن هم الزاد والزواد وكل جندي استشهد اخز في سكته 10 او 20 ارهابيا وجعلوا جلده مهريا وحقق الجيش المصري انتصار وولع في الارهابيين النار ورد علي الحرب النفسية التي شنها الاعلام المكتوب والمقروء والمسموع والمرئي والاليكتروني وبعد ذلك وجهوكم اخفوها وكلمت المهنيه لا تقولوها وهذا لكل من روج حرب العدو النفسية وهذا هو لب القضية سواء بسوء نيه او بحسن نيه فقد فقد المنزلقين المصداقية .