حرص الفنان صلاح السعدني والمخرج محمد فاضل أن يقفا بجوار محمد نجل المخرج الراحل إسماعيل عبد الحافظ لتلقي العزاء معه في مسجد الحامدية الشاذلية مساء أمس الأحد. وانضم إلى الواقفين لتلقي العزاء كلاً من الفنانين يحيى الفخراني ومحمد وفيق وفتوح أحمد والمخرج المسرحي حسن عبد السلام، فيما شهد العزاء تواجد أعداد كبيرة من السياسيين ورجال الإعلام والمطربين والممثلين. وكان في مقدمة المعزين الفنانين عادل إمام، ومحمود حميدة، ونور الشريف، ومحمود ياسين، ويوسف شعبان، وأحمد السقا، ومحمد هنيدي، وخالد زكى، عزت أبو عوف، ممدوح عبد العليم، فاروق الفيشاوى، أشرف زكى، ونبيل الحلفاوي، ومحمد رياض، كمال أبورية، أشرف عبد الغفور، وسامي مغاوري، أحمد بدير، إبراهيم يسرى، محمد كامل، وصلاح عبد الله، ومحمد متولي، هادى الجيار، ولطفي لبيب، ورياض الخولي، والمنتصر بالله، ومحيي الدين عبد المحسن، فاروق فلوكس، وفاروق الرشيدي، حسن كامي، أحمد آدم، وأحمد السعدنى، وصبري فواز، ياسر جلال، ورشوان توفيق، وعمرو عبد الجليل، وأحمد شاكر عبد اللطيف، وخليل مرسى، ويوسف فوزي. كما حضر المخرجون على بدرخان، وخالد يوسف، وشريف عرفة، ومسعد فودة نقيب السينمائيين، تيسير عبود، مجدي أبو عميرة، وأحمد البدرى، ورامى إمام، عمرو عابدين، عمر عبد العزيز، وهاني إسماعيل، رباب حسين، حسنى صالح، والكتاب وحيد حامد، ويسري الجندي، ومحمد صفاء عامر، ومحمد جلال عبد القوى، وكرم النجار، مدحت العدل، والمنتجين محمد العدل، ومحمد فوزي، وإسماعيل كتكت، صفوت غطاس، إضافة إلى الكاتب الكبير يوسف القعيد والمطرب علي الحجار. ومن النجمات حضرت ليلى علوي، وميرفت أمين، وإلهام شاهين، وصابرين، ودلال عبد العزيز، وفردوس عبد الحميد، ورانيا فريد شوقى، ماجدة زكى، غادة إبراهيم، ووفاء عامر، نرمين الفقى، لوسى، نورهان، ليلى جمال، رجاء الجداوى، سهير المرشدى، صفاء الطوخى، ميرنا، دنيا عبد العزيز، ولقاء سويدان، ومنة فضالى، ريم البارودى، ميرنا المهندس، مادلين طبر، زيزي البدراوي، فريال يوسف. وشهد سرادق العزاء توافد عدد من الوزراء الحاليين والسابقين كان في مقدمتهم الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة، وحمدين صباحي المرشح السابق لرئاسة الجمهورية ورئيس حزب الكرامة، والذي حضر برفقة الدكتور عزازي على عزازي محافظ الشرقية السابق، وحضر أيضاً اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية الأسبق، والدكتور شاكر عبد الحميد وزير الثقافة الأسبق. وخلال مراسم العزاء التي استمرت لقرابة ظهرت علامات التأثر والأسى على عدد كبير من المعزّين ومنهم صلاح السعدني الذي اغرورقت عيناه أكثر من مرة بالدموع، ويحيى الفخراني الذي بدى التأثر على وجهه.