يسعدنى حماسكم أصدقائى وتفاعلكم الجميل مع فقرة «رأيكم يهمنى»، رسائل عديدة وصلتنى هذا الأسبوع عن آرائكم فى قصة الأسبوع الماضى (نجمة البستان)، من أصدقائى الدائمين فارس وأميرة إبراهيم حمزة من الدقهلية، أيضاً صديقتى ريم حسن من الإسماعيلية، وصديقى سعد أحمد سعد من الحلمية الجديدة. * ماما سماح حزنت جداً لحال الضفدعة المسكينة؛ لكنى تعلمت أن الحب لما يكون فى الإنسان يخلى كل البشر يحبوه حتى لو شكله قبيح وفهمت معنى المساعدة من غير ثمن. أميرة إبراهيم حمزة الدقهلية *ماما سماح القصة تعلمنا أن الإنسان الأصيل يفعل كل ما هو جميل وأن الشكل والمظهر لا يكونان هما الأصل، بل الجوهر والأعمال الطيبة وعلى فكرة أسلوبك جميل قوى يا ماما سماح بيشجعنى دائماً على القراءة والفهم والتعلم. فارس إبراهيم حمزة الدقهلية ■ أما صديقى الجميل سعد أحمد سعد، فقد أرسل رسالة جميلة بخط يده يعبر فيها عن رأيه فى القصة ويقول: عزيزتى ماما سماح.. أنا باحبك جدا وعايز أقول لك إنى قرأت قصة «نجمة البستان» وفهمت منها أنه لا يجب أن نهتم بشكل الأشياء ولكن يجب أن نهتم بمدى نفعها بالنسبة لنا. وأنا عايز أقول إنى عايز أشوفك وأن ماما شهيرة ساعدتنى فى كتابة الرسالة وإنى بانتظار القصة القادمة.. «ليكى منى بوسة». صديقك سعد ■ ماما سماح.. باحبك جدا.. أداوم على قراءة حدوتة كل يوم جمعة وأنتظرها بكل شوق ولهفة، وحدوتة «نجمة البستان» ترسخ معنى الحب وأن الجوهر أهم من المظهر، وأن للصديق دورا مهما فى وقت الشدة فوضح ذلك فى موقف الزهور والعصافير مع الضفدعة عندما أهانها الصديقان كريم وباسم بكل غرور... شكرا يا ماما سماح. ريم حسن - الإسماعيلية