صديقى فارس إبراهيم حمزة، يصف شعوره وفرحته بأول يوم فى المدرسة التى يمارس فيها هواية جميلة وهى إلقاء الشعر فى الإذاعة المدرسية، كل الأمنيات لفارس بالتفوق فى دراسته وهوايته، وربما يصبح يوما مثل الفارس الشاعر محمود سامى البارودى «شاعر السيف والقلم»: ماما سماح: أنا فارس إبراهيم حمزة ، فرحت بقدوم المدرسة لأنى سأكون فى سنة رابعة، يعنى كبرت سنة، واشتقت جداً للإذاعة المدرسية، لأنى كنت أقدم أصدقائى فيها وألقى الأشعار كل أسبوع، كما أنى مشتاق لأساتذتى وأصحابى، وطبعاً زعلت لأن الإجازة مرت سريعاً، لكنى أحب المدرسة أكثر وأدعو الله أنا أكون الأول هذه السنة كما كنت دائماً السنوات الماضية.. يارب. فارس إبراهيم حمزة مدرسة القناة الدقهلية